بالفيديو / د. ناهد محمّد الحسن تخاطب الجمعية العمومية , وتدعوكم لمواصلة الاضراب

Quote: قائمة الشرف و أسماء الأطباء المعتقلين: 1- د. أحمد الأبوابي. 2- د. الهادي بخيت. 3- د. أسامة. 4- د. عبد العزيز جامع. 5- د. أشرف. 6- د. أحمد عبد الله. 7- د. ناهد محمد الحسن.(ليست معتقلة ولكنها مطاردة ولا تستطيع رؤية أبنائها)

Quote: مطالبة الأطباء ليست مادة ، ولكن تحسين الوضع الصحي بيئة ومناخ العمل من أجل المواطن الكريم وهو في أسوأ حالات--- المرض

Quote: تاريخ ناصع يكتب الان

Quote: راجية يوم جية رجالا بي خضارنا القام مهضلم عينو موية النيل قبالا بي بكية اختي البترضع والضياع واقف قبالا بي بكية اختي البترضع والضياع واقف قبالا بي تويب امي المفضل خير وشر ساتربو حالا بنكرب يايابا واصبر رغم انها ماها حالا رغم انفك يا عوارض يا تفاهات ياسفالة ما ح اركع ما ح اسجد ما ح اعبد للخمالة وبنكرب يا انتو واصبر رغم انها ماها حالا وكان حفاير الصبر قلت في الضلوع بحفر لي دالة

Quote: بلد ناهد ولبنى شامخات المبنى الطب فى المواقف لاحبوب لاحقنه سمحات سيره نقيات النفوس وسريره على سودانا ليهن غيره صافيات فى السلام فى الحق يصيروا دميره فارسات عزه وجدارن صميم بى هينه مابتلز ليهن حب عميق من القلوب ومعزه لبنى وناهد صالوا وجالوا والتاريخ بسجل وشاهد العايز الشرف فى الدنيا يصبح زاهد ويكسر شوكة الكضاب وباقى مجاهد ناهد للبخونوا الدين عندها فى النضال حدين حدها حق وحق مادين أما التانى يركع ريس التمكين صامت من مشاهى الدنيا فى بلدن بعانى من اساس البنيه وزير الصحه يصرف للمريض كم بنيه والريس مهيص لاطرب لاغنيه

(عدل بواسطة احمد محمد بشير on 06-12-2010, 08:55 PM)

Quote: تمارس السلطة الإسلامية - الليبرالية عمليات الحرمان من حقوق التعبير والتنظيم والعمل السياسي وتصادر الكتب والصحف وتعتقل المنتقدين والنقابيين وباعة وبائعات الأطعمة والطلاب والمهنيين والسياسيين والصحافيين وهي الآن في جولة عنف جديدة تمارس عمليات الضرب والتنكيل والتعذيب ضد أطباء وطبيبات السودان أهل العلم والحكمة والمرؤة والنجدة الذين رفضوا الإغتراب ورفضوا قبول منطق بيع حق الإنسان في العلاج وتسويقه.

(عدل بواسطة احمد محمد بشير on 06-12-2010, 00:53 AM)

Quote: لانها تنصـب اخيـرآ في صالح كل المواطنيين.

Quote: الإحترام والسلام .... للجميع وللأطباء. المجد لنضالات الشعب السوداني في الأرياف والمدن لأجل حياة حرة كريمة التحية للنضال النقابي لكل المهنين عامة وفي قطاع الطب والعلاج خاصة السلطة الرأسمالية في ثوبها الإسلامي الليبرالي ... تحاول تحريف موضوع ديمقراطية ومجانية حق الإنسان في العلاج من قضية أساسية لحياة الشعب السوداني إلى قضية فئوية تخص الأطباء ثم إلى قضية شخصية ضد عدد من الأطباء ثم إلى قضايا كيدية ضد بعض منهم. السلطةالإسلامية الليبرالية لحكم الرأسمالية في السودان تصر وبالعنف البدني والسلاح والعسف والتعذيب على تخصيص حقوق الإنسان الإقتصادية الإجتماعية والثقافية في الماء والكهرباء وفي الغذاء الرئيس وفي السكن والإنتقال والتعليم والعلاج ..إلخ حسب القدرة المالية للأفراد وهي قدرة تفاوتها نفس الدولة الإسلامية الليبرالية بسياساتها وفي دولة تعدين بترول وذهب وزراعة وصناعات شتى وضرائب عالية!! في ذات الوقت الذي تتردى فيه الأوضاع الصحية وتفتقر لأدنى المقومات المادية تجعجع السلطة الإسلامية الليبرالية للحكم الرأسمالي المركزي في السوداني عن إنجاز السلام بينما تزيد الصرف على الأجهزة الأمنية والعسكرية!!؟

Quote: نحي الدكتورة ناهد وزملائها الصامدين في وجه الصلف والإستعداء الذي يواجهونه وهم لم يفعلوا غير أن رفعوا مطالب مشروعة وبأسلوب سلمي حضاري يصعب على صبية الإنقاذ فهمه ذلك لأن عقولهم توطنت على العنف وعلى التفاوض والجلوس فقط مع حملة السلاح ولكن ما ضاع حق وراءه مطالب .. فقد انتصر الأطباء مسبقا بالتزامهم جانب الحق وتمسكهم بهذا الأسلوب الراقي في رفع مطالبهم وفضحهم لممارسات نظام الانقاذ غير الأخلاقية في التعامل الأخرق مع هذه الأزمة نسأل الله أن يحفظ السودانيين الأصلاء ويرد كيد الظالمين في نحرهم عمر

Quote: (1) أنا لنْ أبيعَ حقيقتي مهما تطاولَ ليلُ هذا الصَّمتِ فوقَ قِبابِنا الخضراءْ! أنا لنْ أبيعَ حقيقتي مهما تطاولَ حزنُ خطِّ الارْتجاءْ! أنا لنْ أبيعَ حقيقتي مهما تطاولَ حزنُ نخلِ الأستواءْ! لكنَّني لا أحتملْ دمعَ البلادِ يَغوصُ في الأحشاءْ ! (2) خيَّرتُمُوني بينَ موتٍ صامتٍ ومُهَرِّجٍ يمشي على الأشْلاءْ ! وطنِي الذي ما إنْ رأيتُ غًُلالةَ الحزنِ التي رُسمتْ على الهَدبِ ، الذي رسمَ الإله، ركَعَ الفؤادُ مهابةً، صعدتْ بصائرُ هِمَّتي نحوَ السَّماءْ ! (3) أنا لنْ أبيعَ أمومةَ الأرضِ الرَّحيبة! أنا لنْ أُغيِّرَ جلدَ أيامي الحبيبة! سأظلُّ مثلَ الشمسِ مثلَ اللَّيلِ والنُجمِ الطَّريبة و تظلُّ أشعاري وأسْحاري وصدق نبوءَتي، سيفاً على الأعداءِ والسُّفنِ السَّـليبة!