|
الإمام الصادق المهدي ينعي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز
|
23 يناير 2015م
نعي خادم الحرمين الشريفين
انتقل إلى رحمة مولاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز تحف بذكراه المآثر:
· المحافظة على صمود البلاد في وجه الأعصاير التي تهب على المنطقة.
· قيادة المملكة بسياسة نشطة تدعم نهج الإسلام: (كَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا).
· المحافظة على مركزية القضية الفلسطينية متبنياً مشروع معتدل للسلام.
· قبول مبدأ التطور في مجالي التحديث وحقوق المرأة المتدرج في المجالين.
· انتهاج سياسة خارجية متمسكة باستقلالية القرار.
· القول بالتعايش السلمي بين الحضارات.
ألا رحمه الله وتقبله في مقعد صدق عند مليك مقتدر، وحباه بدعوة إبراهم عليه السلام: (واجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِيْن).
باسم كيان الأنصار وحزب الأمة أعزي خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز، ولي عهده الأمير مقرن، وفقهما الله للمهام الجسيمة على سراطه المستقيم. كما أعزي الأسرة السعودية، والشعب السعودي، والأمة جمعاء على المصاب الجلل، و(إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ)..
الصادق المهدي
|
|
|
|
|
|