بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان قتل الشيخ موسي هلال ستفتح أبواب جهنم علي حكومة المؤتمر الوطني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 07:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-06-2017, 10:53 PM

حيدر محمد أحمد النور
<aحيدر محمد أحمد النور
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 46

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان قتل الشيخ موسي هلال ستفتح أبواب جهنم علي حكومة المؤتمر الوطني

    09:53 PM June, 06 2017

    سودانيز اون لاين
    حيدر محمد أحمد النور-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    اطلاق سراح اسماعيل الاغبش المتحدث باسم مجلس الصحوة الثوري
    ، ونمر عبدالرحمن وكافة الاسري والسجناء السياسين عاجلا خط أحمر .
    الحرب القادمة ستكون في الخرطوم ( المحل البشير بنوم وطيارتو بقوم ) وأرض المعركة الفاصلة قريبا ستكون في قلب الخرطوم لا جبال مرة أو جبال النوبة ، ولا جبل سي ولا دامرة الشيخ موسي ولا وادي هور .
    لطرح حركة / جيش تحرير السودان المقنع للجميع انضم عدد هائل من أبناء القبائل العربية في صفوف حركة / جيش تحرير السودان ولازال كثيرين منهم قادة في الحركة .. وأيضا من هم اليوم قادة في مجلس الصحوة الثوري التي يتزعمها الشيخ موسي هلال كصديقنا علي مجوك المؤمن الذي كان ألأمين السياسي لحركة / جيش تحرير السودان ، وأحمد كبرجبريل الذي كان قائد فيها ، وكان ( حميدتي ) نفسه قائدا في جيش تحرير السودان .

    قتل الكيزان بوﻻد وودكتورقرنق ودكتورخليل والحاج يونس باﻻمس وقتللو اعضاء قيادة الثورة تباعا وابرزهم اللواء الزبير محمد صالح بدم بارد و ( ركبو طيارة ) وقبله عضو مجلس الثورة الجنوبي بيو كوان وبعده ابراهيم شمس الدين وفي رحيل كبيرهم الذي علمهم السحر حسن الترابي نفسه عدة استفهامات والراجح انه مات مسموما جزاءا وفاقا ..
    عقدت ممثلين لحركة جيش تحرير السودان وممثلين لمجلس الصحوة الثوري
    إجتماعات مشتركة لمناقشة المواقف ألأخيرة للشيخ موسي هلال زعيم مجلس الصحوة والمواقف المشرفة وصحوة الضمير ولا سيما موقفه الذي مهره في البيان الاخير ومحاولات ألإغتيال وتهديدات النظام ومليشياته له والاستفزازات التي ظل يتعرض لها .
    وقد ثمنت حركة / جيش تحرير السودان غاليا وعاليا الموقف الوطنية المشرفة ألأخيرة للشيخ موسي هلال زعيم المجلس الداعي و القاضي بنبذ العنف والاحتراب القبلي وتوجيه سائر السلاح صوب العدو الحقيقي للشعب السوداني حكومة الخرطوم ، التي انتهجت منذ البداية سياسة فرق تسد أو بالاحري سياسة ( فرق ودمر) من أجل بقائها في السلطة لاطول فترة ولو علي جماجم كافة ابناء الشعب السوداني ، وأمن وسلامة شعبها ووحدتها الترابية ، ولضمان ذلك إستخدمت سائر الاساليب القذرة و العمالة والحروب بالوكالة مع الدول الغربية والعربية ولا سيما دولة قطر الارهابية وسابقا ظلت عميلة لايران والحرس الثوري الايراني ، وغير إيران وحتي السي آي اي والموساد الاسرائيلي والمخابرات الفرنسية والروسية والصينية .
    وقد أكد الطرفان ألآتي :
    أولا : التلاعب بحياة الشيخ موسي هلال وكل الشرفاء ومحاولة إغتيالهم تلاعب بالنار، وأي محاولات قادمة لاغتيال الشيخ موسي هلال وغير موسي هلال لمواقفه الوطنية الشريفة الأخيرة ستفتح أبواب جهنم علي حكومة الابادة الجماعية والتطهير العرقي في الخرطوم .
    ثانيا : معارضة النظام سياسيا ومقاومته ومحاولات إسقاطه بالسلاح من قبل الشيخ موسي هلال وغير موسي هلال حقوق مكفولة له ولكل أبناء الشعب السوداني بمواثيق الارض والسماء ومواثيق الامم المتحدة ووفقا للدستور المشوه وحتي القوانين العرجاء للكيزان تسمح له ذلك ، ولا يستطيع أي كائنا من كان منعه منها بمحاولات البطش والتنكيل والارهاب والتخويف طالما إختار النظام الحرب ، ولم يبق الا خيار الحرب والحرب وحدها طريقا لنيل الحقوق المسلوبة .
    ثالثا : ظلت حركة جيش / تحرير السودان منذ البداية تدعو كافة أبناء الشعب السوداني الي الانخراط في صفوفها لبناء السودان وطن يسع السودانين كلهم أجمعين دون أي تمييز علي أية أساس ( من قبلية او عرق او لون او دين ) ، وبالفعل انتظم كافة ابناء السودان في صفوف حركة / جيش تحرير السودان معظم اثنيات السودان .
    و كان ولا زال عدد مقدر جدا من أبناء وبنات القبائل العربية أعضاء و قادة في صفوفها ، وقادة بارزون في حركة / جيش تحرير السودان منهم القيادي البارز في مجلس الصحوة وصديقنا علي مجوك المؤمن حيث كان أمينا سياسيا لحركة / بعد أبو القاسم امام وخدعهم حكومة المؤتمر الوطني ببريقها ولمعانها الزائف وسرابها التي حسبوها ماءا وانضمو الي النظام في مهزلة أبوجا وملحقاتها مع الراحل البروفيسر عبدالرحمن موسي أبكر الذي قتل مسموما ونقل الي دولة فرنسا بقصد التضليل والايهام وهو في انفاسه الاخيرة امعانا منهم في اخفاء الجريمة القذرة والشنيعة ، مع مطلق سبق الاصرار والترصد ، ونقل وهو في اللحظات الاخيرة من حياته الي فرنسا التي تعتبر قوانيها أسباب الوفاة سر وحقا شخصيا محضا للمريض ، والمريض وحده وبعض ذويه المرقبين جدا .. جدا . .
    وقد تعرض خلفه في القياده علي مجوك نفسه للسجن والاهانة والاذلال والتشهير و .. و..
    رابعا : ثقافة الاغتيالات والتصفيات الجسدية والقتل بدم بارد ثقافة راسخة وضاربة الجذور لحكومة الكيزان ( البشير الترابي ) الدموية ، التي التئمت من جديد باكذوبة حوار الوثبة لمواصلة شهيتها المفضلة ( القتل ) ، فقد قتل اعضاء قيادة الثورة تباعا وابرزهم اللواء الزبير محمد صالح بدم بارد و ( ركبو طيارة ) وقبله عضو مجلس الثورة الجنوبي بيو كوان وبعده ابراهيم شمس الدين و ( طيارة شمس الدين ) صار مثلا شعبيا بارزا في السودان ، وفي رحيل كبيرهم الذي علمهم السحر حسن الترابي نفسه عدة استفهامات والراجح انه مات مسموما جزاءا وفاقا ..
    وقتلو زميلهم داؤود يحي بولاد بعد أن صحا ضميره ، وخليل ابراهيم والدكتور قرنق، وقتلو قبل أيام قليلة الحاج يونس بالسم بايعاز من ابو القاسم امام ، وهناك كثيرين حول أبو القاسم إمام ينتظرون نفس المصير قريبا ، وسموو في الربع الاخير من العام 2007 البروفيسر عبدالرحمن موسي والقائمة طويلة وطويلة جدا .. جدا ..ونجا ابوجمال قبل ايام باعجوبة من التصفية الجسدية بعد ان قتل حرسه الشخصي وكل الحركات الكرتونية وجماعات الخزي والعار تحت طائلة المآمرة والتهديد إما تبيد شعبك أو تباد وتقتل ( الموت واحد وتععدت أسبابه ) .
    واغتيل أيضا محمد عبدالسلام طرادة الذي لا يخترق الرصاص جسده بدم بارد وبمآمرة شنيعة دبر بليل ستكشف عن كل تفاصيلها لاحقا أجهزة حركة / جيش تحرير السودان ألإستطلاعية والوقائية .
    انها حكومة اتي بالدم وما أخذ بالدم لا يسترد الا بالدم ..حكومة تستخدم السلاح الكيميائي ( الكيماوي ) في جبل مرة وتحاول تكرار استخداها في عين سيرو اليوم .. حكومة قتلت اثنين مليون انسان في جنوب السودان وفقا للامم المتحدة ومنظمات عديد ، وخمسة ملايين وفقا لفخامة الرئيس سلفاكير ميارديت رئيس دولة الجنوب . حكومة قتلت اكثر من ستمائة الف انسان في دارفور وفقا للامم المتحدة وتقارير حركة / جيش تحرير السودان تضاعف العدد ثلاث مرات.. وقسمت البلاد والعباد ولا تهتم الا بالبقاء بسفك بالدماء لا يرجي منها خيرا أبدا .
    رابعا : اكدت حركة جيش تحرير السودان ومجلس الصحوة أن النظام في الخرطوم لا ولم ولن تجنح للسلام أبدا وليست من حساباتها السياسية الجنوح للسلام مطلقا ، وكل دعواتها للسلام كاذبة وخادعة ومضللة للمجتمع الدولي والاقليمي والمحلي فهي حكومة حرب بالدرجة الاولي ، وليست لها مثقال ذرة من رغبة في السلام والحل في اسقاطها عاجلا لا مضيعة الوقت في الجلوس معها في مفاوضات نتائجها صفرا دوما .
    خامسا : أكدت حركة / جيش تحرير السودان ومجلس الصحوة أن الحرب القادمة ستكون في الخرطوم ( المحل البشير بنوم وطيارتو بقوم ) وأرض المعركة الفاصلة قريبا ستكون في قلب الخرطوم لا جبال مرة أو جبال النوبة ، ولا جبل سي ولا دامرة الشيخ موسي ولا وادي هور ، وضرورة مواصلة التنوير لابناء الشعبي ، وتوصيل الرسالة من بين من يستخدمهم النظام كوقود لحروبها الخاسرة ، وكمرتزقة ومحاربين لها بالوكالة في دول الجوار.. وكعبيد اقتصاديين وسياسيين ..( بمسكو القرون وحلوم تحلب ) .
    سابعا : المحاولات المتكررة لإغتيال الشيخ موسي هلال وغير موسي هلال أو إستفزازهم من مليشيات النظام ، لمواقفهم السياسية المناهضة لنظام الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في الخرطوم تطور خطير ، وكذلك استفزازات شرفاء الساحة وإعتقالهم وإذلالهم وشتمهم بعبارات عنصرية وجهوية وقبلية مرفوض لن تزيد الثورة الا اشتعالا .
    ختاما حركة / جيش تحرير السودان تسعي وتناضل من أجل بناء دولة يكون فيها المواطنة والمواطنة وحدها هي الاساس لاداء الحقوق والواجبات .
    وعليه توجه حركة / جيش تحرير السودان الدعوة للجميع أبناء القبائل العربية وجميع ابناء الشعب السوداني الي وضع مناداة الشيخ موسي هلال موقع التنفيذ الفوري ، ومخالفة قادة المليشيات غير المؤهلين من أمثال المدعو محمد حمدان ( حميدتي ) وأعوانه ومن لف لفهم والزج بهم في حروب داخلية وخارجية لا ناقة لهم فيها ولا جمل .
    هذا وسيتواصل اللقاءات
    والمدالثوري مستمر
    حيدر محمد أحمد النور


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 يونيو 2017

    اخبار و بيانات

  • مرسوم جمهوري بإقامة مشروع قومي للتنمية المتكاملة بوادي الهواد بولاية نهر النيل
  • سعاد الفاتح لـ(وزير الموارد): (تقابل الله كيف بعدين)
  • وزارة الصحة ولاية الخرطوم: كافة حالات الإسهال المائي بمستشفيات الولاية تم علاجها
  • قالت إن ذلك يحدث من حكومة ترفع شعار هي لله سعاد الفاتح للمسؤولين: بتقابلوا الله كيف والإسهالات الما
  • البشير: أشكر الشعب لصبره وتحمله العبء
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل عن بعد ( فيديو كونفرانس ) من دبي
  • المهدي يطالب الحكومة بعدم الانحياز لأيٍّ من طرفي الصراع العربي
  • النيابة تحيل بلاغ مضوي إبراهيم المتهم بالتجسس للمحكمة
  • أبو قردة: اكتشاف (1,272) إصابة جديدة بالأيدز خلال ستة أشهر
  • تطور صناعة الإسفنج في البلاد وجد قبولاً في معرض صنع في السودان
  • نواب يطالبون بإعلان حالة الطواريء فى السودان بسبب الإسهالات
  • قال إن الحكومة تسعى لتخفيف غلاء المعيشة البشير يجدد الدعوة للمتمردين لوقف الحرب والعودة للحوار
  • وزير العمل يبحث مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان عدداً من القضايا المهمة
  • هجرة (5427) سوداني لخارج السودان خلال (3) أشهر
  • البشير يدعو المتمردين لوقف الحرب والعودة للحوار
  • المرض ضرب (11) ولاية ارتفاع ضحايا الإسهالات بالنيل الأبيض إلى (5320) شخص
  • برلمانيون: الاعتداءات المصرية على مواطني حلايب مرفوضة
  • انخفاض مستخدمي الموبايل والإنترنت خلال العام الحالي
  • ثوار مصراتة يتهمون متمردي (العدل) بخطف الأهالي بليبيا
  • من بينها التجسس وإثارة الحرب ضد الدولة النيابة توجه 6 تُهم لأستاذ جامعي وتحول ملفه للمحكمة
  • الاتحاد الأوربي يخصص 8.5 مليون يورو لمكافحة تغير المناخ بالسودان
  • البشير يوجه كاشا بالاهتمام بالمياه والصحة في النيل الأبيض
  • خطة لتطوير قطاع الكهرباء في التوليد والنقل والتوزيع
  • قال إنه مكلف فقط بالإشراف على قاعة الصداقة الحسن الميرغني: قيادات الاتحادي يتقاضون مرتبات من الدولة
  • بيان الاتحاد الاوربي في يوم البيئة العالمي: الاتحاد الأوروبي يدعم مكافحة تغير المناخ في السودان


اراء و مقالات

  • في السياسة ليس هناك موقف مقدس - روشتة لقطر المستهدفة بقلم حسن الصادق أحمد
  • نُخب الأحزاب التقليدية من الريادة إلي التبعية بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • التحرش.. حكايات من الخيال الفتيات.. بقلم نور الدين عثمان
  • انسانية الأطباء الزائفة ومأمون حميضة والبشير بقلم د.آمل الكردفاني
  • السودان ..... وحرب الخليج الجديده بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • عِلم أن لا تعلم بقلم حيدر محمد الوائلي
  • ذكريات رمضانية .. الحاجة سلطانة... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • (141)، سلاح ذو حدين ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مقدمة حديث (1) بقلم إسحق فضل الله
  • خيارات الخرطوم الصعبة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وحصل !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • محنة عقار وعرمان بقلم علوية عبدالرحمن
  • نادي الكتاب السوداني بواشنطن (7): الطيب صالح: موسم الهجرة (بالانجليزى)
  • حواء السودانية و هوس اللون الأبيض كيف تنجلخي و أنت حامل؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • شهداء البراق على أعواد المشانق يصرخون وفي قبورهم ينتفضون بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قُبلة الحياة .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • الدعوة لإعادة برلمان وادي النيل حيلة ثعلبية جديدة من الفراعنة فإحزروها بقلم يوسف علي النور حسن
  • دور الشباب في القطاع الخاص لمستقبل مشرق بقلم سليمان ضرار
  • إحباط عملية تهريب 40 بنت سودانية من القصر إلى مكان مجهول بقلم محمود جودات
  • السودان في خطر 2 بقلم الطيب محمد جاده
  • حق تقرير المصير لشعب جبال النوبة.. بقلم اللواء / تلفون كوكو أبوجلحة..
  • فتح أخطر على إسرائيل من حماس بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الاحتراب مع الآلهة أوربا وسرقة بروميثيوس بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • ابتهاج أوروبا بفوز ماكرون أم بنهاية الشعبوية؟ بقلم ميثاق مناحي العيساوي/مركز الفرات للتنمية والدراس

    المنبر العام

  • بعد معاناة مع المرض وفاة رجل الأعمال السعودي عدنان خاشقجي
  • مشايخ الوهابية يصابون بالجنون: السينما قادمة في بلاد الحرمين!
  • ملك البحرين يصل الخميس قادما من السعودية فى زيارة رسمية لمصر
  • جهاز المغتربين يدشن نظام التواصل عن بعد ( فيديو كونفرانس ) من دبي
  • بالواتساب البشير يحل مشكلة قطر
  • مقاطعة الحكومة السودانية للموز كحل وسط
  • الكويت تقود المبادرة .. قطر مستعدة .. وجهود أمريكية من خلف الكواليس
  • دويلة قطر المسؤولة عن الاساءة للمسلمين في العالم
  • صورة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد يقبل رأس الشيخ القرضاوي.. ما هي الرسالة؟؟
  • انضمام قيادات من الامة القومي لمبارك الفاضل
  • مليون ينسحبون من خدمةشركات الموبيل بالسودان - مبروك أنتصار المستهلك
  • قطر ودبلوماسية العميل المزدوج.. اسكاي نيوز عربي
  • فرانكلي تعال بي جاي!
  • ماذا قالت كلينتون عن قطر والسعودية في مراسلاتها؟
  • هل تقوم دولة قطر بطرد جميع المواطنين المصريين من أرضها
  • ما حدث لقطر سيناريو مرسوم .... وستعود مياه الخليج لهدوئها قريبا
  • بمناسبة مرور 50 عاما على هزيمة 6 يونيو 1967
  • بالنظر لمواقف الدول الكبري،موقف السودان الرسمي تجاه الازمة الخليجية مناسب جداً
  • السر قدور وعاصم البنا يتآمرون على تزوير وجدانا (وبدت كأسى على راحى بقايا من حطام)
  • شاهد شماتة عمرو أديب في القطريين بعد قطع العلاقات معها قطر ما فيهاش سكر يا رجالة!! Arab Tv
  • بحلول نهاية عام 2017.. رواندا ستنتهي من بناء 500 فصول دراسية ذكية
  • رئيس الجمهورية يجري اتصالا هاتفياً مع أمير دولة الكويت
  • الحركة الوطنية السوداء فى السودان (1-5)
  • قائمة بأسماء رؤساء تحرير ومجالس إدارات الصحف القومية بمصر المقرر إعلانها رسميًاغدا #
  • معارضون في الحكم .. تحول المواقف وتبدل الألسن
  • من سئم السلاح ؟ بقلم سلمى التجاني























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de