النساء السياسيات يحتفل باليوم العالمي ويدشن حملة ست رقية المعلمة

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 12:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-11-2017, 05:48 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4599

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النساء السياسيات يحتفل باليوم العالمي ويدشن حملة ست رقية المعلمة

    05:48 PM March, 11 2017

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر


    فائزة نقد:المناهج بحاجة الي اعادة صياغة لجعلها قومية تخاطب تعدد وتنوع بلادنا
    انتصار العقلي :المراة قدمت نضالات كبيرة ضد البطش والقمع
    درية بابكر:مرتبات المعلم ضعيفة وهناك استقطاعات كبيرة
    ابوعرب يغني:ﺃﺑﻘﻲ ﻟﻠﺜﻮﺍﺭ ﺳﻼﺣًﺎ ﺃﻋﺘﻲ ﻣﻦ ﻗﺼﻒ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ
    الاحتفالية التي نظمها تحالف النساء السياسيات باليوم العالمي للمرأة الاربعاء الماضي بالمركز العام للحزب الشيوعي السوداني كشفت عن معاناة المرأة السودانية في الاقاليم والعاصمة في ظل الحروب والتعسف والتسلط الذي تعانيه بلادنا.اما موضوع الاحتفالية (التعليم) فقد كان لفتة بارعة لاسيما وان السودانيين جميعهم(نساء ورجال وشباب)مازال الحزن يخيم عليهم عقب الرحيل الفاجع للمعلمة(ست رقية)
    رصد:الايام
    التعليم للجميع:
    الأستاذة فائزة نقد كانت اولي المتحدثات في المنبر حيث شرحت فائزة من خلال ورقتها التي قضية التعليم بوصفها قضية محورية وطالبت بعقد مؤتمر قومي يناقش مشاكل التعليم ومراجعة السلم التعليمي والمنهج التربوي، ودعت لاجراء حوار واسع بين المعلمين واولياء الامور والخبراء والمعلمين لاجراء اصلاح متكامل ونادت بإتاحة التعليم للجميع وشددت علي ضرورة إرجاع المرحلة المتوسطة والمدارس الفنية والصناعية والزراعية ومحو الامية، وتدريب المعلمين، وسحب المواد الاكاديمية غير العملية واضافت الطالب بالمرحلة الثانوية يدرس (18) مادة ليس هناك علاقة فيما بينها وتابعت(هذه المواد تشتت ذهن التلاميذ) واضافت الطالب غير محتاج الي حفظ المواد (صم) وطالبت بتحرير المنهج التعليمي من رواسب الجهل والخرافة والدجل،واوضحت ان المناهج بحاجة الي اعادة صياغة لجعلها مناهج قومية تخاطب تعدد وتنوع بلادنا ولفتت الي المناهج الحالية تكرس لدونية المراة وطالبت بمناهج تعزز كرامة المراة ودعت نقد لارجاع المرحلة المتوسطة وطالبت فائزة بتحسين البيئة المدرسية واوضاع المعلمين وتابعت(مرتبات المعلمين هزيلة)وقالت أن قضية محو الأمية هي قضية محورية في مجال التعليم ولا بد من النظر للأمية وسلبياتها في مواجهة التغيير الإجتماعي وتحسين مستوى المعيشة وزيادة عائدات التنمية وأشارت إلى ضرورة إعداد الأمي لمواجهة تعقيدات الحياة العملية في ظل تسلل الآلة الحديثة لفروع الإقتصاد وإعادة النظر في تمويل محو الأمية وبرامجها لتتجاوز مجرد (فك الخط )وشددت على ضرورة مراجعة ودراسة تجربة الإرشاد الريفي لتصاحب برنامج محو الأمية بالتوعية بالنظافة ورعاية الأطفال وصحة الأم باعتبار أن الوعي بخطورة الأمية بأبعادها الإجتماعية والإقتصادية والسياسية يتطلب توفير اللازم في هكذا قضية محورية. وحول الأطفال المشردين قالت فائزة أن هناك عدد كبير منهم يعيشون بلا مأوى في ظل الإعسار والحروب والنزوح إضافة للأطفال مجهولي الأبوين فلا بد أن يجد برنامج تربيتهم وتعليمهم حيزاً في برنامج إصلاح التعليم بتوفير كيان خاص لتعليمهم، وضربت مثلاً بتجربة معهد القرش بإمدرمان والتي أتاحت المجال واسعاً أمام المعسرين من الطلاب للدراسة. وبخصوص التعليم الفنى قالت فائزة أن نظام التعليم يرتبط بالخط السياسي والنشاط الإقتصادي والتنمية مشيرة إلى أن النظام الحالي مارس النشاط الإقتصادي الطفيلي سعياً للربح السريع في المجالات غير المنتجة مع إبعاد الرأسمالية الوطنية عن مجال الإنتاج الحقيقي مما أدى لإغلاق كثير من المصانع بالاضفاة الي انهيار المشاريع المنتجة وتشريد العاملين وتدمير وتصفية التعليم الفني واقترحت فائزة سلماً تعليمياً يستوعب ما كان يعرف بالتعليم الأكاديمي والفني والصناعي أو التجاري الزراعي في مرحلة التعليم العام وإحياء مراكز التعليم المهني والحرفي.واضافت تصفية التعليم الفني والصناعي كان مقصود
    استهداف المرأة:
    الأستاذة انتصار العقلي أشارت إلى نضالات المرأة السودانية وما عانته من ويلات جراء الديكتاتوريات التي استهدفت المرأة بشكل ممنهج ابتداء من مقتل أول شهيدة جراء إطلاق النار عليها داخل الحرم الجامعي وهي الشهيدة التاية أبو عاقلة الطريفي الطالبة بكلية القانون جامعة الخرطوم وحتى فاجعة رحيل المعلمة رقية محمد صلاح جراء انهيار مرحاض المدرسة التي تعمل بها ومن قبلها حادثة اغتصاب مسلحين لمعلمتين في ولاية غرب دارفور بعد اقتيادهن بقوة السلاح من سكن المدرسة مشيرة إلى أنه في بداية حكم الجبهة الإسلامية وعقب انقلابها في يونيو 1989 تعرضت النساء السودانيات للإعتقال والتعذيب البدني والنفسي في ما عرف وقتها ببيوت الأشباح بقصد التخويف ومنع الفتيات من المشاركة السياسية وقالت انتصار أن قائمة المعتقلات طالت منذ ذلك الحين ابتداءاً من الدكتورة أمال جبر الله والأستاذة سميرة مهدي التي أعتقلت في أغسطس 1989 وحوكمت في محكمة عسكرية إيجازية حرمت فيها من محامي الدفاع فضلاً عن الفصل التعسفي من العمل وإلغاء الوظائف وتجفيف الشركات والمؤسسات وتصفية مؤسسات القطاع العام وكان أغلب ضحاياها تلك الممارسات من النساء إضافة لمنع النساء من العمل في محطات الوقود وكمضيفات في الفنادق وأماكن بيع الأطعمة بحسب قرار الوالي مجذوب الخليفة وقتها لكن المقاومة النسائية وبمساعدة حقوقيين كسرت هذا القرار المجحف في حق المرأة السودانية وأشارت انتصار إلى انتهاكات النظام بحق أمهات وزوجات وأخوات شهداء 28 رمضان حيث تعرضن لشتى أنواع التعذيب والإعتقال والتهديد والمحاكمات وعادت ذات الممارسات لإسكات صوت أسر شهداء هبة سبتمبر المجيدة وضحايا انتهاكات الأراضي والإزالة والسدود وفارق العديد من التلاميذ مقاعد الدراسة بسبب قانون الخدمة الوطنية الذي ربط التعليم بالعسكرة والحروب واعتقلت وقتها حوال الخمس وثلاثين سيدة على خلفية احتجاجهن على هذا القراروتمت محاكمتهن عند الواحدة صباحاً. ومضت انتصار للحديث عن قانون النظام العام الذي صدر في العام 1996 والذي يقوم على ذهنية التجريم والتحريم و(الكشة) والذي تضمن عدد من الأحكام التمييزية التي تهدف للتميز ضد النساء وطالبت بإلغائه. وعن العنف ضد المرأة وقالت انتصار أن النساء السودانيات تواجهن كل أشكال العنف في ظل غياب القوانين التي تتصدى له ابتداءاً من العنف السياسي الذي يمثل عقبة في طريق المشاركة السياسية للمرأة وظاهرة العنف المنزلي والجنسي من قبيل الإغتصاب والتحرش وختان الإناث والتهديد أثناء العمل فضلاً عن العنف الواقع على النساء المشردات لضعف أوضاعهن وأكدت على ضرورة أخذ كل ذلك بعين الإعتبار عند الحديث عن أوضاع المرأة في السودان.
    الفصل التعسفى:
    وتناولت العقلي في كلمتها قضية مهمة وهي الفصل التعسفي وإلغاء الوظيفة من الوزارات أو بتجفيف الشركات والمؤسسات الحكومية أو تصفية مؤسسات القطاع العام وقالت ان نصيب النساء كان كثيرا حيث شردت اعداد كبيرة من النساء من العمل خلفت مشاكل اجتماعية اقتصادية عديده أضرت بالأسرة السودانية.وأشارت انتصار الي المحطات النضالية التي خاضتها المراة السودانية طوال عمر النظام الحالي واشارت الي تصدي المرأة السودانية لصلف النظام وقمعه لقرار والى الخرطوم الاسبق الراحل مجذوب الخليفة فى سـبتمبر عام 2000م الذى منع بموجبة المرأة من العمل فى محطات الوقود وكمضيفات فى الفنادق واماكن بيع الاطعمة، واوضحت ان العاملات فى هذه المهن فقدن مصدر الدخل بمجرد صدور القرار، وبتضامن الحقوقيين كسـرت المقاومة النسـائية هذا القرار المجحف فى حق المرأة السـودانية، وقالت ان النظام تسبب فى عدم مواصلة كثير من تلاميذ المدارس الثانوية تعليمهم بسبب قانون الخدمة الوطنية حيث سـيرت نـساء التجمع الديمقراطى وامهات الطلاب مسيرة،وسلمت من خلالها مذكرة الى المندوب السامى للأمم المتحدة بالسودان رافضات اقتياد ابنائهن الطلاب قسرا الى الخدمة الالزامية ونشر (دفارات) الموت فى شوارع المدينة وفى مداخل القرى لحصد الشباب فى محرقة الحرب مع جنوب السودان. فاعتقلت السلطات عدد 35 سيدة تمت محاكمتهم عند الواحدة صباحا.
    اوضاع كارثية:
    ممثلة تجمع المعلمين الأستاذة درية محمد بابكر وصفتها اوضاع التعليم بالكارثية وقالت إن المنهج الذي يدرس الآن في مدارس الأساس والثانوي هو في حقيقة الأمر ضد مصالح الشعب ومستقبل أجياله القادمة ويكرس للتخلف والفرقة واللا وعي لجهة أنه وفي كل مواده عبارة عن مواد مجتزأة من مصادر مختلفة ومتعددة ولا رابط بينها وتفتقر للدقة والمراجعة اللغوية والعلمية مما يؤثر على قدرة التحصيل والإستيعاب لدى التلاميذ بدرجة كبيرة لافتة النظر إلى أن بعض المواد العلمية في المنهج مأخوذة من مقرر طلاب الجامعة وبعض مواد الأساس مأخوذة من مقرر طلاب الثانوي وضربت مثلاً بكتاب الإنسان والكون والعالم من حولنا والفيزياء والعلوم الهندسية وقالت درية أنه لا يعقل أن يدرس طالب عمرة أربعة عشر عاماً سبعة عشر مادة في الإسبوع من قبل معلمين ينقصهم الكثير وبيئات مدرسية متردية ومنهارة وطاردة وتابعت(كأننا نريد حشو عقول هؤلاء الطلاب حشواً حتى لا يفكروا في أي شئ) وقالت إن هذا ما يفسر لجوء الطلاب لللعب واللهو ووسائل التقنية الحديثة مثل الموبايل والإنترنت والفيسبوك وتراجع الحس الوطني لديهم وافتقارهم وجهلهم بأسس التربية والوطنية ومعالم السودان التاريخية والجغرافية بصورة مخيفة الأمر الذي اعتبرته يرشح الوطن لتحولات خطيرة في مقبل الأيام إن لم يتم تدارك هذا الوضع وأشارت إلى أن طلاب الثانوي اليوم يجهلون الإمام محمد احمد المهدي واسماعيل الأزهري ومبارك زروق ومحمد احمد المحجوب ولا يعرفون مدن السودان وقبائله ومناخاته وأنشطة أهله وزعاماته التاريخية ورموزه السياسية ومضت درية للقول أن كل ذلك تم عن قصد وتدبير مسبق وزادت:(لا نجد أي تفسير لإصرار السلطة على استمرار هذا النهج الذي ثبت فشله وضرره الماحق على أجيالنا القادمة) وشددت درية على ضرورة العمل المخلص والجاد لوقف الإنهيار في مراحل التعليم المختلفة كأولوية قصوى تفرضها المسؤولية الوطنية والأخلاقية تجاه شعبنا ودعت لتعرية سياسات النظام وممارساته المدمرة بهذا الشأن مؤكدة على ضرورة السعي الحثيث مع المعلمين لاستعادة النقابة واتحاد المعلمين ودوره من أيدي المؤتمر الوطني كجهازين محايدين خدميين يعبران عن إرادة المعلمين بالإختيار الحر الديمقراطي وليس بالسطو والإحتيال والتزوير والمؤامرة كما أكدت على ضرورة الحوار المباشر بين قطاعات المعلمين وتوحيد الرؤى على برنامج حد أدنى يقبله الجميع ورفضت درية استقطاع مرتبات المعلمين دون وجه حق وطالبت بمحاسبة كل من تورط في ذلك.ولفت بابكر الي ان المعلمين الاكفاء تركوا المدارس الحكومية بسبب ضعف المرتبات وتابعت(المرتب الشهري لايكفي التزامات اسبوع واحد) وقالت ان الاستقطاعات الشهرية من مرتب المعلم بلغت (90) جنيه يتم استقطاعتها لصالح مؤسسات لايعرف المعلمون عنها شي واتهمت النقابة بانها متماهية مع السطلة وقالت ان المعلم يكافح لوحده في ظل غياب جسم حقيقي يدافع عنه ووصفت البيئة المدرسية بالطاردة وقالت غالبية المدارس هياكل وبعضها تصدع ومنهار،واشارت الي اكتظاظ الفصول التي قدرت عدد الواحد منها يبلغ مائة تلميذ
    حملة ست رقية:
    وفي الاثناء قامت الاستاذة رحمة عتيق بتلاوة حملة ست رقية المدرسة التي خطط لها وينفذها تحالف النساء السياسية حيث حددت الحملة مشاكل التعليم في البيئة المدرسية المنهارة وعدم صيانة المدارس بصورة دورية فضلا عن تصدع وانهيار المدارس بجانب وجود مدارس خاصة في السوق كما ان بعض الدكاكين شيدت علي سور تلك المدارس ولفت رحمة الي وجود مدارس بدون حمامات بالاضافة الي نقص المعلمين ووجود تلاميذ بدون شنطة مدرسة ولافطور بجانب تهديد سلامة المعلمات وتعرضهن لامتهان كرامتهن ولخصت عتيق اهداف الحملة من خلال حث المجتمع للاهتمام بقضايا التعليم والدعوة لتكوين مجالس الامهات والاباء بكل مدارس الاساس للمساعدة في تهيئة بيئة مدرسية صالحة والتاكيد علي رفع العلم في طابور الصباح كقيمة وطنية بالاضافة الي تشجيع ودعم النشاط الادبي والثقافي والرياضي ودعت الحملة الي تحسين البيئة المدرسية ومياه الشرب وانشاء الحمامات ونظافة المدارس وصيانتها دوريا وتشجيرها واطعام التلاميذ الفقراء.
    المراة والتغيير:
    الي ذلك ساق الحزب الشيوعي في بيان له بالاحتفالية التحايا والاعزاز والتقدير لنساء السودان الرائدات الاوائل اللائى بذرن بذرة النضال والحراك النسوى الواعى من أجل انتزاع حقوق المرأة المسلوبة فى المجتمعات السودانية والتحرر من نير الاضطهاد والقمع العدائى المجتمعى. لاسيما المرأة السودانية التى تتحمل افرازات الحروب ومعاناة شظف العيش وتربية النشىء فى معسكرات النزوح فى دارفور ، جنوب كردفان ، النيل الازرق ، الشرق وفى معسكرات اللجوء الخارجية وقال الحزب ان المعلمات فى المجتمعات الريفية والحضرية يقمن بواجبهن فى ظروف بالغة القسوة والمعاناة وهد الحيل. واضاف البيان ان حركة النساء فى السودان ظلت على الدوام فى طليعة المقاومة وحركة الحريات ، وتصدت باستمرار لمحاولات سلب حقوقها بواسطة الانظمة الدكتاتورية الشمولية المتسلطة ، وتتحمل الان نتائج السياسات المدمرة للمجتمعات فى دارفور ج/كردفان والنيل الازرق ، من تشتيت للاسر وتبعثر للقيم المجتمعية السودانية وفقدان للعائل والابناء بسبب الانفلاتات الامنية والامراض وانعدام الامن الغذائى والدوائى والامان النفسى وارتفاع نسبة الجهل والامية والفاقد التعليمى وعدم الاستقرار الاسرى فى مناطق النزاعات المفروضة قسرا
    ابوعرب:
    وفي الختام قدم الفنان المبدع محمد ابو عرب فاصل غنائي الهب حماس الحضور الذي تجاوبوا معه بالتصفيق والرقص حيث تغني بأغنية فنان افريقيا الراحل محمد وردي(يا سلام -- الكلام فيه كلام--في حديثك في ابتسامتك---الي يصل الي مقطع سامحيني واعذريني--قالوا ايه قالوا بيحب والله انت وبس)ثم تغني ابو عرب بأغنية الفنان الشامل الراحل المقيم عبد العزيز العميري :ﻟﻮ ﺃﻋﻴﺶ ﺯﻭﻝ ليهو ﻗﻴﻤﺔ ﺃﺳﻌﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻲ----ﺯﻱ ﻧﻀﺎﺭﺓ ﻏﺼﻦ ﻃﻴﺐ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻳﺨﻀﺮﻋﻮﺩﻱ---ﺃﺑﻘﻲ ﺩﺍﺭ ﻟﻲ ﻛﻞ ﻻﺟﺊ ﺍﻭ ﺣﻨﺎﻥ ﺟﻮﺓﺍﻟﻤﻼﺟﺊ---ﺃﺑﻘﻲ ﻟﻼﻃﻔﺎﻝ ﺣﻜﺎﻳﺔ --ﻟﻮ ﺃﻋﻠﻢ ﻃﻔﻞ ﻭﺍﻋﺪ ﻟﺴﻊ ﻣﺎ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ--ﻭﺃﺑﻘﻲ ﺷﺠﺮﺓ ﻇﻼﻟﻬﺎ ﻭﺍﺭﻓﺔ --ﺃﺑﻘﻲ ﻟﻠﻔﻼﺡ ﺳﻨﺎﺑﻞ--ﻭﺃﺑﻘﻲ ﻟﻠﺜﻮﺍﺭ ﺳﻼﺣًﺎ ﺃﻋﺘﻲ ﻣﻦ ﻗﺼﻒ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ.








    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 مارس 2017


    اخبار و بيانات

  • يوم للصلاة بجنوب السودان وسلفاكير يطلق سراح المعتقلين
  • المؤتمر الوطني يشكل لجاناً لإيصال المساعدات لمواطني دولة جنوب السودان
  • اليابان تعلن سحب قواتها من جنوب السودان
  • عشرات المستشارين يطعنون لدى المحكمة ضد فصلهم من العدل
  • صلاح إدريس: الكاردينال لن يترشح للهلال بالقانون
  • شول موين: الحكومة القادمة مسؤولة عن تطلعات الشعب السوداني
  • إحباط محاولة تهريب سبائك ذهب عبر مطار الخرطوم
  • حزب الأمة : تعيين رئيس وزراء ( خل قديم )
  • جوبا تستبعد حركة مشار من الحوار الوطني
  • منظمة سند الخيرية تفوج قافلة دعم لـتغطية احتياجات عاجلة لـ (1500) أسرة لاجئة من دولة جنوب السودان
  • عصام البشير: البقاء في المناصب لمدة طويلة يقود للفتنة
  • رئيس الوزراء يدعو إلى تنسيق دولي لكسر شوكة الإرهاب
  • السودان يفوز بمنصب رفيع بمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية
  • وزير المعادن : شركات أمريكية وكندية ترغب في الاستثمار في قطاع المعادن
  • السودان يفوز بمنصب نائب الرئيس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية
  • إجتماع عاصف ..واستباق للمؤتمر العام
  • بمشاركة السودان مؤتمر مشروعات الشراكة الهندية الافريقية يختتم أعماله بنيودلهي
  • الأمم المتحدة: تفشي وباء الكوليرا في جنوب السودان
  • ناشطون يطلقون مبادرة لوقف زواج القاصرات ناشطون يقرعون الأجراس لخطورة زواج القاصرات
  • الشرتاي جعفر عبد الحكم: رضا الله والشعب سبب بقائنا في الحكم
  • احمد محمد هارون :زيارة الشيخة موزا لشمال كردفان غدا تمثل دعما لقطاعات التعليم والشباب والأطفال
  • نقل جزئي لخطوط المواصلات من موقف (كركر) إلى (شروني)
  • قيادات ليبية: الأهالي ضاقوا ذرعاً بمرتزقة العدل والمساواة
  • الإمدادات تقاضي شركة كبرى بتهمة سرقة كميات من الأدوية
  • دعا لعدم مكوث الوزراء فترات طويلة في السلطة رئيس مجمع الفقه يدعو الحكومة للاهتمام بمعاش الناس
  • الجبهة الثورية السودانية ترحب بإطلاق سراح الأسرى وتعتبرها خطوه في الاتجاه الصحيح


اراء و مقالات

  • سليم أغا: أسفار مسترَق من جبال النُّوبة (1875-1827م)(1) بقلم الدكتور قندول إبراهيم قندول
  • بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الدارفورية الحسناء بقلم جمال السراج
  • الإمام السيدة شيرين خانكان: عيِّنة عن إسلام غربي يُولَد بقلم جهاد الزين
  • الروائيون السودانيون والمثابرة في العطاء بقلم صلاح شعيب
  • جهاز الأمن و المخابرات و حورات حول الحرية و الوطن بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الشعب المصري والسوداني..الاختلاف الجذري بقلم د.آمل الكردفاني
  • يمنح ويتنازل!! بقلم الطاهر ساتي
  • تهافت الملاحدة (4) بقلم د. عارف الركابي
  • أردوغان: سلطان إمبراطوريّة عثمانيّة وهميّة بقلم أ.د. ألون بن مئيــر
  • محادثات الآستانة بارقة أمل جديدة أم مجرد محطة عابرة؟ بقلم د. احمد عدنان الميالي
  • ألماظ.. جيفارا الإسلاميين..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ثمن (لفت النظر لقضية وطنية) بقلم عثمان ميرغني
  • العنوان الخطأ ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حسن الخاتمة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دافِعوا عن ثقافتكم أيُّها الناس بقلم الطيب مصطفى
  • ( دولة الجنوب ) وعيد 3 مارس المفقود .
  • المعلمون : إحذروا غضب الحليم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عرفانا ومحبة في عيد المرأة بقلم د. أحمد الخميسي
  • السودان المنكوب الجريمة والعقاب فقدان الذكور وضياع الأناث في زحمة الشهوة الجنسية بقلم محمود جودات
  • (إهداء لآل ألمك سويكت و الأمين فرح (الأرباب بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • السودان الي الهاوية...!!! بقلم الطيب محمد جاده

    المنبر العام
  • لا كدا كتير والله يا فراعنة .. كفاية لغاية هنا .. بليز
  • الوطني : رضا الله والشعب سبب بقائنا 27 عاما في الحكم
  • مقترح شبكة رقية صلاح للصرف الصحي وليكن موتها حياة (2)
  • مملكة الكراهية: السعودية والإرهاب العالمي
  • تنبيه .. للمسافرين عبر مطار القاهرة الدولي
  • نتائج فحص الفواكهة المصرية سلمت لمجلس الوزراء
  • سودانيات في احضان شعب الشام وشكراً عمر حسن البشير شكراً الانقاذ
  • يوميات حافلة
  • رأي بعض فقهاء الأمة حول مقترح التعديلات الدستورية المتعلقة بالزواج..
  • شوقى بدرى يكتب: البشير ... عندما يحكمنا البلهاء منا
  • اهلا بالكاتب والروائي دكتور ابكر ادم اسماعيل والصحفى الحكواتى عثمان تراث بيكم الدوحة نورت
  • المطلوب : إسلام جديد يصلح لبشرية القرن الحادي والعشرين ..
  • داعش عرض لفهم من الاسلام
  • غادة السمّان: سأواصل إضرام الحرائق!  عن أدب البوح ورسائل أنسي وذَهَب بيروت=حوار
  • التحدي الكبير الذي يواجه المسلمين..
  • الألمان في أم بدة!!.. بقلم سهير عبد الرحيم
  • السودانية حاجه عثمان.. قائدة طائرات تكسر احتكار الرجل
  • البوست الاخباري لليوم
  • الحكومة الصينية تمنح السودان (300) مليون يوان
  • (الشعبية) و(العدل والمساواة): الحكومة السودانية ما زالت تحتجز أسرى للحركات
  • في رثاء آخر نسخ"الحركيةالإسلامية" انتهى الدرس ... فهل من معتبر؟! بقلم: خالد التيجاني النور























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de