|
شكر و تقدير من أسرة المغفور له بأذن ربه الدكتور أحمد لافراد الجالية السودانية بمنطقة واشنطون الكبري
|
( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ( 155 ) الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ( 156 ) أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ( 157 ))
بقلوب راضية بقضاء الله و قدره تتقدم أسرة المغفور له بأذن ربه الدكتور أحمد أبراهيم عثمان بوافر الشكر و عظيم الامتنان لافراد الجالية السودانية بمنطقة واشنطون الكبري ولزملاء و زميلات د. أحمد عثمان بمعهد السلك الدبلوماسي ولزملائه وزميلاته السابقين بالملحقية الثقافية السعودية و بسفارة الامارات العربية المتحدة والاخوة والاخوات بسفارة الكويت بواشنطون , وكل شارك في الصلاة عليه أو دعا له أو حضر معزيا أو هاتف معزيا .
لقد كان لوقوفكم الشهم معنا في مصابنا الاليم أبلغ الاثر في تخفيف وقع المصيبة علينا ، وكنتم لنا في تلك الايام العصيبة نعم الاهل و نعم الاصدقاء وتعجز الكلمات عن التعبير لكم بمشاعر شكرنا و أمتناننا فجازاكم الله خير الجزاء.
كما نتقدم بوافر الشكر و عظيم الامتنان لكل أصدقاء و زملاء د. أحمد عثمان بمختلف الولايات الامريكية , باوربا, بالسودان و بدول الخليج الذين هاتفوا أو حضروا للعزاء .
لله ما أعطي ولله ما أخذ . وأنا بقضاء الله لراضون .
|
|
|
|
|
|