|
وثand#1740;قة منظمات المجتمع المدني والأھلي العاملة في مناطق النزاعات وحقوق الإنسان المجتمع المدني وتحدand#1740;ات
|
وثand#1740;قة منظمات المجتمع المدني والأھلي العاملة في مناطق النزاعات وحقوق الإنسان المجتمع المدني وتحدand#1740;ات الإنتقال الي السلام العادل والدand#1740;مقراطand#1740;ة الخرطوم 10 بناand#1740;ر 2015م and#1740;مر السودان بظروف بالغة الخطورة والتعقand#1740;د، خاصةً بعد اand#1620;ن فشلت اتفاقand#1740;ة السلام الشامل لسنة 2005 في تحقand#1740;ق السلام العادل والتحول الدand#1740;مقراطي. فقد اand#1620;دت تلك الاتفاقand#1740;ة اand#1621;لى انفصال جنوب السودان وتجدد الصراع المسلح في ك ٍّل من جنوب كردفان والنand#1740;ل الأزرق، استمرار النزاع في دارفور حand#1740;ث زاد حدتھا مما ضاعف معاناة ملاand#1740;and#1740;ن السودانand#1740;and#1740;ن بتعرضھم للنزوح والتشرد والقتل. لقد ظل المجتمع المدني السوداني بمختلف مكوناتھ and#1740;شكل حضوراً رمزand#1740;اً خلال كل المساعي التي جرت والتي لا تزال جارand#1740;ة لإand#1740;جاد سلام. ولھذا لم and#1740;كن دور المجتمع المدني فعالاً واand#1621;and#1740;جابand#1740;اً بمستوى حجمھ. وحتى في الحالات النادرة التي ُسمح فand#1740;ھا بمشاركة ضئand#1740;لة لبعض قوى المجتمع المدني، جاءت مشاركتھا بوصفھا تمثل اand#1620;طراف التفاوض من موand#1620;تمر وطني وحركات مسلحة. وبھذا اand#1620;صبحت تلك المنظمات جزءاً من المشكلة بدلاً من اand#1620;ن تصبح جزءاً من الحل ولاعباً اand#1620;ساسand#1740;اً لإand#1740;جاد حلول لا مجرد كومبارس. خلال الدعوة للحوار الوطني التي اand#1620;ُعلنت موand#1620;خراً قبل عدة اand#1620;شھر وتمخضت عن جولات من التفاوض بand#1740;ن الحكومة والحركات المسلحة ممثلة في الحركة الشعبand#1740;ة قطاع الشمال وحركة العدل والمساواة، حركة تحرand#1740;ر السودان )مand#1740;ناوي(، حركة تحرand#1740;ر السودان )عبد الواحد(، حاولت بعض الأطراف المختلفة اand#1621;دخال عناصر من المجتمع المدني تحت عدة مسمand#1740;ات من قبand#1740;ل "اand#1620;صحاب المصلحة" اand#1621;لي "اand#1620;صدقاء الحركة" اand#1621;لخ. اand#1621;لا اand#1620;ن ذلك التمثand#1740;ل جاء تشوand#1740;ھاً لدور المجتمع المدني وتكراراً لتجارب نand#1740;فاشا، اand#1620;بوجا، والدوحة. وقد اتسم ذلك الفشل بغand#1740;اب روand#1620;and#1740;ة واضحة ومحددة المعالم للمجتمع المدني في القضاand#1740;ا المطروحة، وعلى راand#1620;سھا قضاand#1740;ا الانتقال اand#1621;لي السلام العادل والتحول الدand#1740;مقراطي القائم على الفصل بand#1740;ن السلطات وحقوق الإنسان والحرand#1740;ات المدنand#1740;ة والسand#1740;اسand#1740;ة مع التركand#1740;ز علي الحقوق الثقافand#1740;ة والاقتصادand#1740;ة. في ظل انعدام روand#1620;and#1740;ة شاملة من قبل منظمات المجتمع المدني تعالج مجمل ھذه القضاand#1740;ا، سand#1740;كون محكوماً على مشاركتھا بالصورand#1740;ة والدand#1740;كورand#1740;ة. فالأزمة التي and#1740;عاني منھا السودان الand#1740;وم لand#1740;س غand#1740;اب التفاوض، بل الروand#1620;and#1740;ة الواضحة لمعالجة القضاand#1740;ا المطروحة. ومن البدھي اand#1620;ن غand#1740;اب الروand#1620;and#1740;ة سوف and#1740;نجم عنھ في اand#1620;حسن الأحوال اand#1620;ن تصبح المرحلة المقبلة من التفاوض اand#1620;كثر تعقand#1740;داً واand#1620;طول زمناً، ثم لن تأتي بنتائج اand#1620;فضل من سابقاتھا. اand#1621;ن ضلوع منظمات المجتمع المدني الوطنand#1740;ة التي تتعامل مع واقع الصراع المدني والمسلح من مبداand#1620; الالتزام اand#1621;زاء القطاعات المدنand#1740;ة التي تعاني مباشرةً، ثم منطلق الضلوع المباشر في بلورة الروand#1620;ى للخروج من ھذه الدوائر المفرغة، سوف and#1740;كون لھ دور اand#1621;and#1740;جابي كبand#1740;ر في اand#1621;حداث اختراق من شأنھ اand#1620;ن and#1740;فضي اand#1621;لى حل شامل. لھذا نرى اand#1620;نھ في سبand#1740;ل مشاركة فعالة للمجتمع المدني and#1740;جب اand#1620;ن تأتي ھذه المشاركة بوصف ھذه المنظمات اand#1621;حدى الأضلاع الأساسand#1740;ة في الحوار ولand#1740;س مجرد تابع لأي من الأطراف لا and#1740;عدو دوره التطبand#1740;ل وتردand#1740;د الشعارات. 1 لكل ھذا نرى اand#1620;نھ لا بد من منبر تفاوضي and#1740;عبر من خلالھ ناشطو المجتمع المدني عن راand#1620;and#1740;ھم وand#1740;قدموا مساھمات تطرح حلولاً شاملة تحقق الأھداف العلand#1740;ا للتفاوض ممثلة في وقف الحرب واand#1621;حقاق العدل ثم التحول الدand#1740;موقراطي السand#1740;اسي والمدني. ففي مقدور منظمات المجتمع المدني اand#1620;ن تساھم بروand#1620;and#1740;ة واضحة تحقق اختراقاً لمعالجة جذور الأزمة السودانand#1740;ة. ولا and#1740;أتي دورھا ھذا كبدand#1740;ل لأطراف التفاوض، بل مكملاً لھا. فالتخوف كلھ and#1740;كمن في اand#1620;ن تقوم كل اand#1620;و بعض اand#1620;طراف الوساطة الإقلand#1740;مand#1740;ة والدولand#1740;ة بفرض تسوand#1740;ات لا تفضي اand#1621;لى الحل الشامل والنھائي كما فعلت من قبل في نand#1740;فاشا واand#1620;بوجا والدوحة. نقدم اand#1620;دناه استعراضاً ونقداً لبعض المحاور الأساسand#1740;ة التي انبنت علand#1740;ھا المفاوضات الجارand#1740;ة الآن في الساحة، ونبداand#1620; بالمحاور المطروحة حالand#1740;اً في اand#1620;دand#1740;س اand#1620;بابا وand#1740;مكن تلخand#1740;صھا على النحو التالي: 1. الترتand#1740;بات الأمنand#1740;ة والوضع الإنساني؛ 2. الترتand#1740;بات السand#1740;اسand#1740;ة في مناطق النزاعات؛ 3. القضاand#1740;ا الخاصة بمناطق النزاع؛ 4. كand#1740;فand#1740;ة المشاركة في الحوار الوطني المطروح واand#1620;جندتھ. تكشف لنا ھذه المحاور اand#1620;ن التفاوض الجاري and#1740;تعامل مع الأزمة بنفس المنھج الذي تم التعامل بھ في اتفاقand#1740;ات نand#1740;فاشا واand#1620;بوجا والدوحة، اand#1620;لا وھو منھج التجزئة والتسوand#1740;ة الناقصة. فالمحاور الأربعة لا تشمل التحول الدand#1740;موقراطي على مستوى البلاد، بل تترك ذلك مقand#1740;داً بكand#1740;فand#1740;ة المشاركة في الحوار الوطني المطروح واand#1620;جندتھ. وبالطبع، سوف and#1740;عتمد اand#1621;نفاذ مخرجات اand#1620;ي حوار اand#1620;و اتفاق and#1740;جري وفق منھج نand#1740;فاشا وتوابعھا على مصداقand#1740;ة النظام القائم، وھي مصداقand#1740;ة معدومة على اand#1620;قل تقدand#1740;ر لدى الحركات المسلحة التي تفاوض النظام. بجانب ھذا تسكت الأجندة عن اand#1621;حقاق الحقوق وتحقand#1740;ق العدالة ورد المظالم التي بلغت حد الإبادة والتقتand#1740;ل الجماعي في مناطق النزاعات. اand#1620;دناه جملة محاور نطرحھا للنقاش بغand#1740;ة الاتفاق علand#1740;ھا كمتطلبات اand#1620;ولand#1740;ة للتفاوض تنطلق من الاشتراط على النظام الحاكم بتنفand#1740;ذ البنود الواردة في الدستور الانتقالي لسنة 2005م التي تشمل وثand#1740;قة الحقوق وتعدand#1740;ل كل القوانand#1740;ن التي تتعارض مع نصوص الدستور الانتقالي، ومن ضمنھا قرار سحب الجنسand#1740;ة عن ملاand#1740;and#1740;ن السودانand#1740;and#1740;ن كونھ غand#1740;ر دستوري وغand#1740;ر قانوني. فمن and#1740;عجز عن تطبand#1740;ق دستوره، سوف and#1740;كون اand#1620;عجز عن اand#1620;ن and#1740;طبق ما سوف تتمخض عنھ اand#1620;ي مفاوضات لاحقة. بعد ھذا and#1740;مكن اand#1620;ن نتبع ذلك بتوضand#1740;حات اand#1620;كثر تفصand#1740;لاً من ناحand#1740;ة نظرand#1740;ة وعملand#1740;ة: 1. الحكم الراشد القائم علي دولة المواطنة وفصل السلطات واستقلال القضاء ونظام الدand#1740;مقراطand#1740;ة التعددand#1740;ة والحرand#1740;ات العامة والخاصة مع فصل تام لموand#1620;سسات الدولة عن الموand#1620;سسات الدand#1740;نand#1740;ة حماand#1740;ةً للحقوق الدand#1740;نand#1740;ة واستقلالand#1740;ة موand#1620;سسات الدولة؛ 2. اللامركزand#1740;ة القائمة على العدالة الاقتصادand#1740;ة والاجتماعand#1740;ة مع التمثand#1740;ل النسبي بما and#1740;تand#1740;ح للأقالand#1740;م المشاركة في اand#1620;جھزة الحكم بمستوand#1740;اتھا المختلفة بحand#1740;ث and#1740;تحقق التوزand#1740;ع المنصف للثروة وفق معاand#1740;and#1740;ر عادلة ونزand#1740;ھة مع التمand#1740;and#1740;ز الإand#1740;جابي لمعالجة المظالم التارand#1740;خand#1740;ة واand#1621;فرازات الحرب، كل ھذا لتحقand#1740;ق العدالة في التمثand#1740;ل وفعالand#1740;ة المشاركة من جمand#1740;ع قطاعات الشعب ثقافand#1740;اً واقتصادand#1740;اً ثم سand#1740;اسand#1740;اً بحand#1740;ث and#1740;فضي كل ذلك اand#1621;لى تفكand#1740;ك اand#1619;لand#1740;ات التمركز والتھمand#1740;ش؛ 2 3. الحل القومي الشامل لقضاand#1740;ا الأقالand#1740;م بوصفھ الأساس للمعالجة المستدامة للصراعات الإقلand#1740;مand#1740;ة والقومand#1740;ة بدءاً بمعالجة قضاand#1740;ا الأرض في جمand#1740;ع مناطق النزاعات المسلحة ثم النزاعات حول الأرض في المناطق التي لم تبلغ بعد مرحلة الحرب وذلك علي اand#1620;ساس الأعراف والتقالand#1740;د التي كان معمولاً بھا تارand#1740;خand#1740;اً لand#1740;كون ھذا ھو الأساس الذي علand#1740;ھ سوف تتحقق العودة الطوعand#1740;ة للنازحand#1740;ن واللاجئand#1740;ن مع ضمان حماand#1740;تھم علي اand#1620;سس القانون الدولي والإنساني واand#1620;عرافھ مع التعوand#1740;ض الشامل عand#1740;نand#1740;اً ومادand#1740;اً ورمزand#1740;اً للأفراد والجماعات وضمان العدالة والمحاسبة ومن ثم المصالحة القائمة علي التراضي والقانون الجنائي القومي والدولي، لتأتي بعد ھذا المساعدات الإنسانand#1740;ة حسب ما and#1740;قتضand#1740;ھ القانون الدولي والإنساني واand#1620;عراف الأمم المتحدة؛ 4. تأكand#1740;د وتدعand#1740;م قومand#1740;ة الجand#1740;ش وكل الموand#1620;سسات والأجھزة النظامand#1740;ة والأمنand#1740;ة الأخري بما من شأنھ اand#1620;ن and#1740;جعلھا ذات عقand#1740;دة قومand#1740;ة ھدفھا الأسمى ھو حماand#1740;ة السand#1740;ادة الوطنand#1740;ة ممثلةً في الأرض والدستور وذلك عبر دمج وتسرand#1740;ح الحركات المسلحة مع تفكand#1740;ك تام لأي تشكand#1740;لات عسكرand#1740;ة غand#1740;ر رسمand#1740;ة ابتنتھا الدولة. ھذه ھي الأسس التي and#1740;مكن الانطلاق منھا لبناء الدولة حتى نتمكن من اللحاق بركب الأمم المتقدمة تحقand#1740;قاً لدولة المواطنة والعلم والرفاھand#1740;ة. اand#1621;ننا ندعو جمand#1740;ع قوى المجتمع المدني السوداني في الوسط، الشرق، الشمال، الجنوب، الغرب، وفي دول الشتات، الالتفاف حول وثand#1740;قة المباديand#1620; والموجھات للتفاوض ھذه بغand#1740;ة التوصل لتفاھمات مشتركة والتفاعل البناء والحand#1740;وي في مجال السand#1740;اسات والبرامج التي تتطلبھا عملand#1740;ة اand#1621;عادة بناء السودان كبلد دand#1740;مقراطي مسالم ومتسامح وذاخر بالخand#1740;رات وذلك بعد اand#1621;خماد نand#1740;ران الحرب واand#1621;نھاء النظام الشمولي. اand#1621;ن الحراك السand#1740;اسي الحالي من تفاوض وحوار محفوف بمخاطر عدand#1740;دة تنذر باحتمالات اand#1621;خفاق ھائلة جراء التجزئة والتسوand#1740;ات الناقصة. فكل اand#1620;زمات السودان تحتاج للمعالجة في وقت واحد. اand#1621;ن التجلand#1740;ات المتعددة للأزمة، مثل قوانand#1740;ن واand#1620;سس العلاقة بand#1740;ن السلطات المختلفة، قوانand#1740;ن الأحزاب، اand#1621;صلاح النظام القضائي، اللامركزand#1740;ة الإدارand#1740;ة، البرامج التعلand#1740;مand#1740;ة، حقوق المراand#1620;ة، الحقوق الثقافand#1740;ة، اand#1621;صلاح الأراضي، حقوق الطفل، تسرand#1740;ح واand#1621;عادة الدمج ثم تفكand#1740;ك الملand#1740;شand#1740;ات، عودة النازحand#1740;ن واللاجئand#1740;ن، واand#1621;عادة التوطand#1740;ن ... اand#1621;لخ، جمand#1740;عھا ھامة وملحة. اand#1621;لا اand#1620;ن المدخل التجزand#1740;ئي سوف and#1740;نتھي بھا جمand#1740;عاً اand#1621;لى اتفاقand#1740;ة ناقصة وغand#1740;ر شاملة، وبالتالي عاجزة عن تحقand#1740;ق اand#1620;شواق شعبنا للحرand#1740;ة والعدالة والسلام. ومن ھنا تأتي الدعوة الصادقة لكل القوي المدنand#1740;ة والدand#1740;مقراطand#1740;ة للالتفاف حول ھذه الوثand#1740;قة والمساھمة بشكل فعال في تطوand#1740;رھا بتقدand#1740;م اand#1620;فضل مساھمة ممكنة لتأسand#1740;س سلام دائم ومستدام ثم لبناء دand#1740;مقراطand#1740;ة قوand#1740;ة ومستدامة. ممثلو منظمات المجتمع المدني: 1. بروف حامد التand#1740;جاني )الجامعة الامرand#1740;كand#1740;ة القاھرة، مصر( 2. بروف عبدالله التوم )جامعة دبلن، جمھورand#1740;ة اand#1619;and#1740;رلندا الجنوبand#1740;ة( 3. الأستاذ فضand#1740;لي جماع )شاعر، كاتب، وناشط مجتمع مدني، سلطنة عمان( 3 4. الأستاذ اand#1620;حمد حسand#1740;ن )باحث وناشط، جامعة كورنand#1740;ل – الولاand#1740;ات المتحدة الامرand#1740;كand#1740;ة( 5. الأستاذ حامد علي نور )مكتب الحكم والإدارة( 6. الأستاذ محمد عبدالله الدومة )ھand#1740;ئة محامي دارفور( 7. الأستاذ الصادق علي حسand#1740;ن )ھand#1740;ئة محامي دارفور( 8. الأستاذ اand#1619;دم راشد )ھand#1740;ئة محامي دارفور( 9. الأستاذ عوض الباشا )ھand#1740;ئة محامي جبال النوبة( 10. الأستاذ قادم عبدالرحمن النو )ناشط مجتمع مدني( 11. الأستاذة اعتماد المand#1740;راوي )اand#1620;مھات جبال النوبة( 12. دكتور محمد جلال اand#1620;حمد ھاشم )الرابطة السودانand#1740;ة للدفاع عن حرand#1740;ة التعبand#1740;ر والضمand#1740;ر (SADFOC 13. الأستاذة عائشة محمود )منظمة الشرق للتنمand#1740;ة( 14. الأستاذ زاھر محمد النور محمد )المنظمة النوبand#1740;ة للثقافة واand#1621;حand#1740;اء التراث والتنمand#1740;ة( 15. )منظمة شباب المناصand#1740;ر( 16. معتز صالح محمد ابوزand#1740;د – وكالة تطور الحكم والإدارة 17. علي حسand#1740;ن سلand#1740;مان – ناشط , محامي 18. الصادق ادم اسماعand#1740;ل دخري - ناشط 19. الفاضل عبدالمالك الفاضل ابراھand#1740;م - ناشط 20. محمد حمدان عبدالله النand#1740;تھ – محامي 21. الشاذلي محمد عبدالله – ناشط 22. عبدالله موسي احمد – ناشط 23.الاستاذ and#8260;عبدالباقي جبرand#1740;ل – مركز دارفور للتوثand#1740;ق والإغاثة – جنand#1740;ف - سوand#1740;سرا .24 كمال الزand#1740;ن – رئand#1740;س اتحاد روابط طلاب دارفور باالجامعات العمد والمشاand#1740;خ بمعسكرات اللاجئand#1740;ن: 1. العمدة اand#1619;دم and#1740;وسف )معسكر الحصاحand#1740;صا( 4 2. العمدة اand#1621;سماعand#1740;ل حامد جمعة )معسكر الحصاحand#1740;صا( 3. العمدة اand#1620;رباب فضل الله شطة )معسكر رونقا تاسي مورني( 4. العمدة عبدالكرand#1740;م عبدالله الطاھر )معسكر الحمدand#1740;ة( 5. الشand#1740;خ محمد and#1740;عقوب نور )شand#1740;خ مشاand#1740;خ الحمدand#1740;ة( 6. الشرتاي اand#1621;سماعand#1740;ل محمد النور احمد )معسكر دبج( 7. الشand#1740;خ اand#1619;دم صالح عبدالرحand#1740;م )شand#1740;خ مشاand#1740;خ مكجر( 8. الشand#1740;خ اand#1620;حمد محمد اand#1619;دم )معسكر كلمة( 9. مرand#1740;م عبدالحمand#1740;د )معسكر الحصاحand#1740;صا( للمذand#1740;د من المعلومات او توقand#1740;ع المذكره ارجو الاتصال بالبرand#1740;د الالكتروني: mailto:[email protected]@gmail.com
|
|
|
|
|
|