حفل خيري بالنادي السوداني – Hayward, CA لدعم السودانيين بالمعسكرات والتكايا
|
هالة عبد الحليم : رؤساء التحرير (إتراجلو عليّ) وسيارتي ما تزال مرهونة
|

الخرطوم ـ محمد إبراهيم الحاج قالت "هالة عبد الحليم" رئيسة حركة القوى الجديدة (حق) إن رؤساء تحرير بعض الصحف (إتراجلو عليّ)، وأشارت إلى أن صحفاً نشرت أن قيادات من المعارضة تسلمت عربات (برادو) كدعم من جهات خارجية، وأنها في متن الخبر ذكرت اسمها فقط، وعلقت: هذا ما أعده (إتراجلو عليّ) دون القيادات الأخرى، وأضافت: (لأنني امرأة). وأشادت "هالة" في حوار مطول لها مع (المجهر)، أشادت بصحيفة (المجهر)، التي نوهت إلى أنها لم تنشر الخبر، وقالت: (أنا عارفة إنو الخبر وصل إلى المجهر، لكن مهنيتها واحترامها لقرائها منعها من نشره). ونبهت رئيسة (حق) إلى أنها طالبت رؤساء التحرير الثمانية الذين قاضتهم بتعويض قدره (80) مليون جنيه بـ(القديم)، وعلقت ساخرة: (يعني يمكن أجيب بمبلغ التعويض 80 عربة برادو)، وذكرت أن سيارتها الحالية ماركة (توسان)، وأنها قامت بشرائها عن طريق نقابة المحامين بأقساط لمدة أربع سنوات، مؤكدة أنها لا تزال مرهونة للبنك.
|
|

|
|
|
|
|
|
صحي والله (Re: Ahmed musa)
|
صحي إتراجلوا عليها .
أصلو دى ثقافة الإنقاذ وبقت سائدة للأسف .
لكن على ميييييييين ..
ما تخليهم أصلو يا هالة ، حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هالة عبد الحليم : رؤساء التحرير (إتراجلو عليّ) وسيارتي ما تزال مرهونة (Re: صحيفة المجهر السياسي)
|
Quote:
وأشارت إلى أن صحفاً نشرت أن قيادات من المعارضة تسلمت عربات (برادو) كدعم من جهات خارجية، وأنها في متن الخبر ذكرت اسمها فقط، وعلقت: هذا ما أعده (إتراجلو عليّ) دون القيادات الأخرى، وأضافت: (لأنني امرأة).
|
طيب ما إتراجلوا ليه على ميادة سوار الدهب، ومريم الصادق، وجلاء الأزهرى؟ أم الأخريات الصحافة تهابهم وأحزابهم، دون حزب وشخص هالة عبد الحليم؟
المرأة تطالب بالمساواة مع الرجل، وتتبوأ مركز قيادى مثل الأستاذة هالة ولحزب تقدمى. ولكنها وحدها تصر على الجندرة وإستضعاف نفسها بل وإختصار نفسها فى كونها إمرأة، بدلاً عن التعامل ورد الفعل والإحتجاج كرئيس حزب بعيداً عن نوع الجنس أو العنصر! خاصة وأنه لم يكن هنالك فى الخبر الكاذب مس لها كإمرأة. فأضعفت نفسها كشخصية قيادية كما أضعفت حزبها . كان الأجدى أن يكون تصريحها الصحفى بأن الخبر الكاذب قصد به تشويه صورة المعارضة متمثلة فى شخصها وحزبها. لأعطت لحزبها ونفسها وزناً وتقديراً كبيراً.. بدلاً عن .. إنى إمرأة !
لها التقدير والإحترام كإمرأة .. والتقدير والإحترام لها كقائدة لحزب سياسى، بغض النظر عن نوع جنسها!
| |

|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|