02:58 PM March, 09 2016 سودانيز اون لاين
جبريل أدم بلال -
مكتبتى
رابط مختصر
حركة العدل والمساواة السودانية بيان بخصوص هروب أحد القادة الميدانيين للحركة
في مؤامرة منه إدعى أحد القادة الميدانيين لحركة العدل والمساواة يدعى / مهدي جبل مون إدعى أن له اتصالات ببعض الذين يريدون الانضمام إلى الحركة ويريد أن يذهب ليستقبلهم من مكان ليس ببعيد من أماكن تواجد قوات الحركة، وسمح له بعدد اربعه عربة لاندكروزر ثلاث منها تسليح دوشكات والرابعة حماية عادية ومعه عدد 15 جندي معظمهم لم يكن ملم بما يخطط له المدعو / مهدي جبل مون، وعندما هم في طريقهم وجدوا أنفسهم محاصرين من كل الاتجاهات بمليشيات يبدو أنها كانت على اتصال بالهارب، ولم يتمكن أحد ممن خدعوا من الخروج، إذ علمنا أن المدعو سلم نفسه وسلاح الحركة للحكومة بابخس العروض.
حركة العدل والمساواة تؤكد أن طريق الثورة لن يهزم من قبل الهاربين، هرب من هرب وسلم من سلم فلن نحيد عن الطريق الذي اخترناه لانفسنا، إذ أننا فقدنا آلاف الشهداء في سبيل هذه القضية على رأسهم قائد الركب الشهيد الدكتور / خليل إبراهيم فلم نخطئ الطريق ولن نفعل.
تؤكد الحركة أنها ماضية مع شركائها على طريق إسقاط النظام بكل السبل الممكنه ولن يهدأ لنا بال حتى يحاسب كل من إرتكب جرما في حق جماهير شعبنا.
إنها لثورة حتى النصر
جبريل ادم بلال
أمين الإعلام الناطق الرسمي
09/03/2016
أحدث المقالات
قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان كيف تسقط حكومة بنكيران في يوم واحد وبدون قلاقل؟؟ بقلم انغير بوبكرحق اللجوء واللاجئين ...... قوانين مثالية، وواقع مرير اعداد د. محمود ابكر دقدق/استشاري قانونيي وباالأمهات الأرامل والمطلقات المجتمع يكفن والأبناء يدفنون!! (2) بقلم رندا عطيةالتسوية قبل الوحدة..! بقلم عبد الباقى الظافرضرب السد بقلم صلاح الدين عووضةكثير من علي الحاج .. قليل من السنوسي بقلم أسحاق احمد فضل اللهوقطع معتز قول كل خطباء السدود بقلم الطيب مصطفىدموع خالد مشعل ووحدة الإسلاميين!! بقلم حيدر احمد خيراللهفي عيد المرأة التحية لصمود نساء وطني... بقلم زينب كباشي عيسيالقمح وإستبدال الأدنى بالذى هو خير بقلم سعيد أبو كمبال بني مَلاَّل منتظرة منذ الاستقلال بقلم مصطفى منيغ في يوم المرأة العالمي : هل نالت حقها ؟ بقلم د. حسن طوالبهلا تحتمل الإنتظار والحلول التسكينية بقلم نورالدين مدنيالصدمة وفرضية الإغتيال بقلم أكرم محمد زكي القصر الكبير بلا إصلاح ولا تغيير بقلم مصطفى منيغ