06:58 PM March, 13 2016 سودانيز اون لاين
محمد علي ـ لندن-لندن-UK
مكتبتى
رابط مختصر
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
صدق الله العظيم
بمزيد من الحزن والاسى ننعي
المغفور لها بإذن الله
الاستاذ الفنان التشكيلى البروفيسور محمد احمد عبد الله ابارو زوج الفنانه التشكيليه روز عبد الله
والد بشير و امنه و خالده
وابن عم احمد عبد الله ابارو وعمر عبد الله
الذى وافاه الأجل في لندن مساء امس السبت 12/3/2016
. الفقيد حفظ القران في خلوة الأبوراب منطقة ابوجبهه الفقيد مؤلف كتاب تاريخ الأبوراب.و له عدة مؤلفات يتواصل الفقيد مع أهله في السودان بانتظام حيث يزور سيال كريم الدين والسيال الصغير والمتمة والجكيكة حيث طينه وأبو جبيهة التي ترعي فيها . وقدراته انه حفظ وهو في المعهد الفني القاموس الانجليزي رحمه الله رحمة واسعة حيث انه بجانب قدراته المذكورة طيب القلب ونقي احبه الاهل في منطقة المتمة الكبري وفي ابو جبيهه وفي لندن
نسأل الله ان يتغمده برحمته وينزله فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا وان يلهمّ اسرته الصبر
أحدث المقالات
أشواق و تنافس ..!! بقلم الطاهر ساتيالكلب والوزير بقلم عبدالله علقمالعشري إلى مصر أم عائد يا كاردينال؟! بقلم كمال الهِديالمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التحديات والافاق بقلم د. محمود ابكر دقدق[1]الآليات القانونية لاسترداد أموال العراق المهربة إلى الخارج بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عنأبو دِقْناً تِحْت الكَابْ..! بقلم عبد الله الشيخوالآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل اللهثم يسكت !!! بقلم صلاح الدين عووضةجيب الوزير ..!! بقلم عبد الباقى الظافرماذا دهى اسحق؟! بقلم الطيب مصطفىتجهيز المحابر للرد على الطيب مصطفى المكابر بقلم بابكر مكاوي - المحاميد.الترابي هل سيحكم حياً وميتاً؟! بقلم حيدر احمد خيراللهحقك علينا يا وطــن ...! بقلم أحمـد حسـن كــرارالرئيس السودانى عمر البشير كاد أن يتم إعتقاله ، و قد تذكرناك حينها بقلم كيمبرلى هولينقسورث إني أشم رائحة مريم بقلم نورالدين مدنيجامعة الأزهر بين الكواكبي وفولتير! بقلم الدكتور أيوب عثمان