|
|
 الصين تستغرب تراجع السودان عن اتفاق اديس ابابا وتطلب توضيحات من البشير!!
|
12 اذار / مارس 2007 (الامم المتحدة) - سفير الصين في الامم المتحدة دعا الرئيس السوداني الى شرح رسالة الى الامين العام للامم المتحدة تحدى اي خطة لارسال قوات الامم المتحدة لمساعدة قوات الاتحاد الافريقي على الارض في دارفور التى مزقتها الصراعات.
UN Chinese Permanent Representative Wang Guangya .الامم المتحدة ممثل الصين الدائم وانغ غوانغيا.
China’s U.N. Ambassador Wang Guangya said Sudan had agreed at a meeting in Addis Ababa, Ethiopia, in November to the three-stage U.N. plan that would strengthen the 7,000-strong AU force and culminate in a 22,000-strong joint U.N.-AU peacekeeping mission.الصين شين رقم السفير وانغ غوانغيا ان السودان قد وافق فى اجتماع عقد في اديس ابابا ، اثيوبيا ، في تشرين الثاني على ثلاث مراحل خطة الامم المتحدة التي من شأنها ان تعزز 7،000 قوية للاتحاد الافريقى تتوج باصدار 22،000 قوية مشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقى لحفظ السلام.
"Last year, in Addis, the understanding is clear that we are committed to this," he said."العام الماضي في اديس الفهم الواضح اننا ملتزمون بهذا". "So therefore, it seems that there are some miscommunications and misunderstandings of all this.""لذلك ، يبدو ان هناك بعض سوء التفاهم وسوء الاتصال من كل هذا".
While the three-stage plan was agreed to at a meeting attended by former U.N. Secretary-General Kofi Annan and then endorsed by the African Union’s Peace and Security Council in late November, Sudan’s President Omar al-Bashir is clearly unhappy with it.وثلاث مراحل الخطة التي تم الاتفاق عليها في الاجتماع الاول الذي حضره شين نون الامين العام كوفي عنان ، ثم أقره الاتحاد الافريقي للسلام والامن فى نهاية شهر نوفمبر الرئيس السوداني عمر البشير الواضح سعداء معها.
In January, he said the U.N. troops were not needed because the AU force on the ground could handle the job.في كانون الثاني ، فقال ان قوات الامم المتحدة ليست بحاجة لقوة الاتحاد الافريقي على الارض يمكن ان تتولى المهمة. In his letter to Secretary-General Ban Ki-moon, who succeeded Annan on Jan. 1, al-Bashir made scant reference to the November agreements, instead arguing that the U.N. plan "contravenes" the Darfur Peace Agreement signed in May 2006 between Sudan’s government and one of Darfur’s rebel factions.في رسالته الى الامين العام بأن كي - مون ، الذي نجح عنان في 1 كانون الثاني / يناير البشير تقدم ضئيل في اشارة الى اتفاقات نوفمبر بدلا بالقول ان خطة الامم المتحدة "ينتهك" في دارفور اتفاق السلام الموقع في ايار / مايو 2006 بين الحكومة السودانية واحد فصائل المتمردين في دارفور.
The first stage of the U.N. plan - a "light support" package adding some equipment, military officers and U.N. police to the AU operation - is nearly complete.المرحلة الأولى من خطة الامم المتحدة "الضوء" مجموعة تدابير اضافة بعض المعدات العسكرية ، وضباط شرطة الامم المتحدة الى الاتحاد الافريقي للعمل على الانتهاء. But the second phase - deploying a "heavy support" package with more than 3,000 U.N. military, police and civilian personnel, along with substantial aviation and logistical assets - has been held up for two months waiting for al-Bashir’s letter and expected acceptance.لكن المرحلة الثانية للنشر الثقيلة "دعم" مجموعة تضم اكثر من 3،000 يكلف الجيش والشرطة والمدنيين ، مع كبير الطيران واللوجستية - قد احتجزت لمدة شهرين في انتظار البشير رسالة والمتوقع قبولها.
Al-Bashir, however, did not agree to the second phase as outlined by the U.N.البشير ، ولم توافق على المرحلة الثانية كما ورد من الامم المتحدة
He insisted in the letter that the November agreement established that the U.N. would provide the AU force with technical and financial assistance and "military consultants with ranks below that of the military commander appointed by the African Union."وأكد في الرسالة ان اتفاق تشرين الثاني ان الامم المتحدة سوف تقدم للاتحاد الافريقي بمساعدة تقنيه ومالية و "الخبراء العسكريين برتب ادنى من عين القائد العسكري للاتحاد الافريقي". He also objected to a section of a U.N. report stating that "full U.N. involvement in command and control would be a prerequisite for U.N. funding and troop contribution."كما اعترض على جزء من تقرير الامم المتحدة ان "الامم المتحدة مشاركة كاملة في قيادة والتحكم ان تكون الأمم المتحدة شرطا اساسيا لتمويل والمساهمة بقوات".
As for the so-called "hybrid" AU-U.N.فلما يسمى "الهجينه" او - القوة. force in phase three, al-Bashir said, "the AU forces implementing that phase, in terms of control or command, must remain forces of the African Union supported by the United Nations as per the two packages."القوة في المرحلة الثالثة ، قال البشير ان "قوات الاتحاد الافريقي في تنفيذ تلك المرحلة ، من حيث القيادة والسيطرة ، ويجب ان تبقى قوات الاتحاد الافريقي بدعم من الامم المتحدة وفقا لهما مجموعة".
Asked what the next steps were, China’s Wang said "I think that probably more clarification is needed to proceed. ... I think some explanation" is required.سأل ما هي الخطوات القادمة هى الصين وانغ : "اعتقد ان من المحتمل اكثر التوضيح اللازم للشروع... اعتقد بعض التفسير".
"For the second and third stage, I believe that politically speaking all the parties at Addis are committed to it," Wang said."للمرحلة الثانية والثالثة ، واعتقد انه من الناحية السياسية كافة الاطراف في اديس ملتزمون بها" وانغ.
Russia’s U.N. Ambassador Vitaly Churkin, whose country like China has significant commercial interests in Sudan, said Moscow is analyzing al-Bashir’s letter and wants to hear what the secretary-general thinks about it.روسيا شين رقم السفير فيتالي تشوركين ، الذي مثل الصين مصالح تجارية كبيرة في السودان قال موسكو تحليل البشير رسالة وتريد معرفة الامين العام يفكر فيها.
"Probably it’s less than the radically positive answer that the secretary-general was hoping for, but I don’t think it’s necessarily going back," Churkin said."من المحتمل انها تقل بشكل جذري الجواب بالايجاب ان الامين العام كان يأمل ، ولكن لا اعتقد انه بالضروره العودة" تشوركين. "The thing is that we need to continue the dialogue with the government in Khartoum, and the U.N. has to be prepared for all options.""شيء هو اننا بحاجة الى مواصلة الحوار مع الحكومة في الخرطوم والامم المتحدة يجب ان تكون مستعدة لجميع الخيارات".
Al-Bashir strongly supported a joint U.N.-AU effort to revive peace talks and get all rebel groups to sign the Darfur Peace Agreement.البشير بقوة مشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي والجهود المبذولة لاحياء محادثات السلام على كافة الفصائل المتمرده التوقيع على اتفاق السلام في دارفور. Russia’s Churkin strongly backed the U.N. political effort led by Sweden’s former foreign minister, Jan Eliasson, which is only beginning.روسيا تشوركين بقوة الامم المتحدة جهدا سياسيا بقيادة السويدي وزير الخارجية السابق ، يان الياسون ، في بدايته.
"So we shouldn’t be disheartened too quickly," Churkin said."ما علينا الا نيأس بسرعة" تشوركين.
Acting U.S. Ambassador Alejandro Wolff said he had not studied the al-Bashir letter carefully but was not surprised at the initial indications of "firm resistance and no progress."س عمل شين السفير اليهاندرو وولف انه لم يدرس البشير رسالة بعناية ولم يستغرب الدلائل الاولية "الشركة لم تقدم والمقاومة".
"I’ve been saying all along we take one step forward and 1 1/2 steps back," he said."نعمل نردده نتخذ خطوة 1 و 1 / 2 خطوات الى الوراء".
Wolff said the U.S. would see whether it was time to pursue sanctions against Sudan.ولف ان الولايات المتحدة سوف نرى ما اذا كان الوقت قد حان لمواصلة العقوبات ضد السودان.
Darfur’s conflict erupted in 2003 when ethnic African rebels took up arms against the Arab-dominated central government, accusing it of neglect.اندلع النزاع فى دارفور في 2003 عندما العرقيه الافريقيه الثوار حملوا السلاح ضد العربي سيطره الحكومة المركزية واتهمتها الاهمال. The government is accused of unleashing Arab militias known as the janjaweed, which are blamed for the bulk of the conflict’s atrocities.الحكومة المتهم باطلاق الميليشيا العربية المعروفة باسم الجنجويد التي وراء معظم الاعمال في النزاع.
(AP)(أ ب)
|
|
 
|
|
|
|
Wasil Ali
ابوالقاسم ابراهيم الحاج
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست