ملحقيين إعلاميين جدد بالقاهرة ، نيروبي ، بون ، الدوحة ، واشنطن ، دبي ولندن

Quote: هو المعيار؟ .. سؤال يباغتك كالعطسة كلما خرجت كشوف التعيينات ربما فى المجالات عامة ولكن فى مجال الاعلام على وجه الخصوص .. هل ثمة معايير تتبع من خلال قواعد معلومات ناطقة بالناس قدراتهم وإمكاناتهم ورؤاهم وبوصلاتهم الوجدانية أم أن الامر هو محض توصية من كبير لا يرد له طلب ؟ حضرنى السؤال وثلة من الزملاء يزمعون المغادرة ملحقين إعلاميين فى بعض سفارتنا وآخرون يزمعون العود الذى وإن كان احمداً فإنه ليس مبرراً بما يكفى .. لا نقدح فى كفاءة كل من شمله الاختيار مع تحفظات ليست بالخجلى او الراعشة تجاه اختيار يعلم الذين صدقوه أنه آثار جدلاً وما يزال والله المستعان .. لكن الم يكن من الفطنة بمكان التمديد لامثال الاستاذة نعمات بلال التى خبرت كل دهاليز إعلام كينيا والتى بشهادة نائب السفير أحيت أملاً وعملاً فى ان تؤثر ايجاباً لصالح بلادها ؟ .. اشهد بالله أن الخطى الخفيفة للاستاذة وهى تصعد الدرج عجلانه نحو صحيفة نيشن او استاندرد او شيستر هاوس تفيد بأن تراكم خبراتها، وجميل صنعها لا يجب أن يتأثر بما يسمى بالدورة المحددة سلفاً للملحقين ، وبالله عليكم كيف تغل يد متخذ القرار عن الاستثناء او عن تجاوز اللوائح الجامدة التى هى أصلاً ليست من قطعيات الدين .. لا نشكك قى قدرات البديل بقدر ما نعتقد ان نعمات يجب أن تواصل لفترة اخرى .. ومثل ذلك يقال عن العبيد مروح الذى لا اجد منطقاً فى ابداله ولا عذراً لمن اتخذ القرار ولا تخريجاً يشفع ولا معياراً ينفع .. وهيصة الاعلام واختلال معايير الانتقاء لوظائفه لا يكاد يبرح موقعاً من المواقع من مديرى الاعلام بالمؤسسات الرسمية وحتى اهرامه العليا .. وتظل المعايير فى قلب الشاعر جلها شخصى وجلها انطباعى مظهره الابرز هو هذا القعود الاعلامى الذى يجعلنا نقتع دائماً من القيمة بالاياب .. تظل جل كتبابات المناوئين للحضارة الغالبة فى السودان تلهث خلف لافتة سوقية ، وخلف كل فرس معطوب وكل قارب مثقوب وكل وعدٍ مكذوب بازاحة حضارة اهل السودان .. تمسكوا بمقولات الحركة الشعبية ايام تمردها بأنها سوف تدخل الخرطوم جهاراً .. حملوا لافتاتها سراً واشواق سودانها الجديد جهراً ، ولما ان آبت الحركة الشعبية وثابت الى أن حضارة السودان الغالبة اعمق من كل محاولات الاجتثاث ثم جنحت للسلم نادى مناديهم انها "خذلتهم " لكنهم ظلوا ينفخون كير حقدهم عبر منسوبيها من اليسار المختبئ فيما سمى قطاع الشمال بالحركة وهو الآخر لسان حاله " لا الهينك انى عنك مشغول " وهو يواجه التهميش وانسداد الافق فى مستقبله فى حالتى الوحدة والانفصال .. ثم انهم استغلوا مركب دارفور واججوا اوارها الاعلامى وتبنوا كل مقولات المنظمات المشبوهة والاجتماعت المشبوهة والاسفار الدنيئة ثم انهم ركبوا مركب القوات الدولية والمحكمة الدولية وكادت صدورهم تنفطر من فرط فرح زائف اثبت بعده اهل السودان ان فرح الاولاد سحابة صيف عابرة وانه محض زبد يذهب جفاء .. لا اعلم لماذا تذكرنى كتابات الكثيرين برائعة العطبرواى .. وكثيرون فى صدورهم تتنزى الاحقاد والاحن وبهذه المناسبة أين هذه الرائعة من جهازى الاذاعة والتلفزيون ؟ .. كان الاحرى ان تكون قصيدة انا سودانى رديفاً لنشيدنا الوطنى ..

Quote: الم يكن من الفطنة بمكان التمديد لامثال الاستاذة نعمات بلال التى خبرت كل دهاليز إعلام كينيا والتى بشهادة نائب السفير أحيت أملاً وعملاً فى ان تؤثر ايجاباً لصالح بلادها ؟ .. اشهد بالله أن الخطى الخفيفة للاستاذة وهى تصعد الدرج عجلانه نحو صحيفة نيشن او استاندرد او شيستر هاوس تفيد بأن تراكم خبراتها، وجميل صنعها لا يجب أن يتأثر بما يسمى بالدورة المحددة سلفاً للملحقين ، وبالله عليكم كيف تغل يد متخذ القرار عن الاستثناء او عن تجاوز اللوائح الجامدة التى هى أصلاً ليست من قطعيات الدين .. لا نشكك قى قدرات البديل بقدر ما نعتقد ان نعمات يجب أن تواصل لفترة اخرى ..

Quote: اخى وعزيزى ليس بمستغرب على هذا الحكومة من هكذا أفعال وهى ليست لديهم التعيينات تقاس بمقادير أو الكفاءة وإنما تخضع لتريضات ليس إلا بمثلا ابراهيم الشوش ظل يطبل لهذا النظام فى كل كتاباتة فكان لابد من ترضيته وكانت الدوحة حيث أنها تمثل لة عقدة حيث انه حينما كان مقيما بها ويشرف على مجلة الدوحة خرج من قطر مطرودا بفضيحة اخلاقية لذلك كان هدفة من هذه العودة رد شرفة الذى سلب منة آنذاك

Quote: فلماذا أصلا نحتاج لملحق أعلامى فى سفارات تمتلئ بسفير و نائب سفير ووزير مفوض و ملحقين عسكريين و اقتصاديين و سكرتيرين اوائل و ثوانى و ثوالث

Quote: فى دولة أسبرطة كانوا يلجأون الى ثلاث أساليب درسها ميكافيللى و كتبها فى كتابة ( الامير) و الذى كان اسموه اصلا " السفير"

Quote: القفز بالعمود لو كان الطريق مسدود

Quote: أما اخينا محمد محمد خير فكان لابد من تكريمة من قبل مجذوب الخليفة نتيجة للاعمال الجليلة التى كان يقوم بها اثناء مفاوضات الحكومة وحركات التمرد من دارفور

Quote: اوجدتني اعود لارشيفي الخاص ، فوجدت فيه حواراً دار بيني والعم مزمل سلمان غندور على صفحات جريدة الرأى الآخر (مطلع مايو 1999)، وتذكرت ان سبب الحوار العلني كان رأياً طرحه العم مزمل حول المخطط الاجنبي لكسر الذراع الطويلة لليد العربية الاسلامية في منطقة البحيرات بافريقيا، وقد اسهب الاستاذ غندور في طرح وتعقيد وجهة نظره تلك، واعتبر ان (قرنق) يعتبر احد ادوات مخطط عالمي للسيطرة على ثروات المنطقة.. الخ الخ الخ. * المهم عدت لتلك السجالات الطويلة التي استغرقت اكثر من اربع مقالات من كلينا، حتى حسمها الاستاذ غندور بطلبه ملاقاتي لاول مرة وعندما التقيته ابدى لي اعجابه بطرحي وشجعني على المواصلة في سكة الكتابة والتأمل والبحث، وللامانة فقد كان لتشجيعه لي أثر كبير في استمراري حتى الآن- والحمد لله- وهذه مناسبة لتحيته ومناشدته بالعودة لعالم الكتابة للاستفادة من تجاربه وخبراته العميقة في الشأن الوطني!! اما سبب عودتي للواء حوالي (8) سنوات فقد كان بمناسبة عبارات اختتم بها استاذنا البرفويسور ابراهيم الشوش ما يمكن تسميته برؤوس مواضيع او نصف حوار حدث عفواً ومن غير ترتيب او إعداد مسبق، جمعني والزميل الاستاذ قرشي عوض وبحضور الاستاذ حيدر المكاشفي وفي مكتبه باستاذنا الشوش، فقد استهل الاستاذ قرشي الحديث الى البروفيسور الشوش عن (حملة الافريقانيين عليه) ودار من بعد حديث قصير حول آراء وافكار د. الشوش التي يكتبها الى ان خلص البروف الى القول (أن ثمة مخطط واستراتيجية كبرى يتم تنفيذها لتبديل هوية السودان من (عربية اسلامية) الى افريقانية، وأن السودان الجديد إنما في جوهره هو هذه الفرضية. * وبالطبع ليس من حق احد ان يمنع احد من الزعم او التفكير وفق رؤيته، بيد انه من اللازم إدارة حوار متصل بين مكونات الشعب السوداني قاطبة للوصول الى امتار (ثابتة) يمكن تشييد معمار وطني سامق عليها، كما أنني لست نداً للبروفيسور الشوش، ولم يتأتَ لي حجم الاطلاع والخبرة والمعرفة التي يكتنزها الرجل القامة اكاديمياً وثقافياً ووظيفياً، بيد ان فكرة ناضجة في تقديري اقترحها الاستاذ قرشي عوض تؤكد ان الافكار لا تقاس بالاعمار والخبرات والمؤهلات الاكاديمية فحسب، فقد اقترح قرشي ان يقدم المثقفون الشماليون تحديداً (المستعربون منهم والمتأسلمون) على وجه الخصوص، ( والعرب) الخلص كذلك كما زعم البروف الشوش انه (عربي خالص) أما شخصي فقد اكتفيت بوصفي (مستعرب) وربما وافقني قرشي في وصف نفسه، المهم فكرة قرشي تتحدث عن اعتذار ممهور بتوقيعات من يرغب ونشره على اوسع نطاق باسم المثقفين والمفكرين المنتمين للوسط (العروبي الاسلامي السوداني) مفادها ان الظلم الذي تم ارتكابه في حق الآخر المغاير أي غير العربي وغير المسلم إنما تم ارتكابه بوساطة فئة او فئات (قلت او كثرت) تحت ذريعة ( حماية او الدفاع او بسط قيم وهوية) الشمالي العربي المسلم على الآخرين او ضدهم بمعزل عن أي تفويض من اصحاب هذه الهوية (الاسلامية العربية في السودان ولذلك فإن - المثقفين- يتبرئون مما ارتكب باسم ثقافتهم او دينهم أو هويتهم من افعال مناخية لابسط مباديء وقواعد حقوق الانسان والفطرة الانسانية السوية). هذا تلخيص ارجو الا يكون مخلاً لفكرة الزميل قرشي والتي أمن عليها البروفيسور الشوش وابدى استعداده للتوقيع على اعتذار كهذا!! * ولكن، كانت عبارات بروفيسور الشوش الختامية تشي بقدر من التنصل عن (ترحيبه بالاعتذار) فقد تحدث عن مخطط واستراتيجية يجب الانتباه لها، ودافع عن (الطيب مصطفى) ومنبره باعتبار انهم لم يهاجموا الثقافة الافريقية بقدر ما يستميتون في الدفاع عن هويتهم (العربية الاسلامية) وقد اتفقنا مع بروف الشوش على (احترام صاحب كل رأي) والمنتمي لكل ( هوية) والرفض المبدئي لممارسة او فكرة تبديل هوية احد من الناس من أي جهة جاءت هذه الممارسة، وقد سألت بروف الشوش اسئلة مباشرة عن سياسة الاسلمة والتعريب التي طبقها نظام عبود في الستينات من القرن الماضي، أو قرارات جعفر نميري في منتصف الثمانينات حول تطبيق الشريعة الاسلامية في الجنوب، او سياسات وبرامج وممارسات الانقاذ منذ مطلع التسعينيات والى مطلع القرن الحادي والعشرين، وعما اذا كانت هذه الممارسات تعتبر (سياسة رسمية للدولة السودانية) أم لا؟؟ واعتقد ان الاجابة الصادقة لا تعدو (نعم) اذاً نحن امام واقع تقول حيثياته ان (الدولة السودانية) على الاقل خلال ثلاثة عهود حكم طويلة وقاسية جدا على مجموع الشعب قد انتهجت نهجاً اتسم بالظلم والحيف والقهر ومحاولة تغيير هوية مجموعات من شعب السودان بدعاوي تتفق في جوهرها.. وهى مزاعم تفوق الحضارة الاسلامية والعربية على ما سواها من هويات وحضارات وثقافات سودانية افريقية اخرى، والى شيء من هذا اشار محدثنا بروفيسور الشوش وهو يعتبر ان الحضارة الاسلامية العربية متفوقة على ما سواها من ثقافات وحضارات أهل السودان، فلما سألته عن ماهى اوجه تفوقها المزعوم أجابني باقتصاب (في كل شيء)!! ولم ادر ما هو هذا (الشيء) نفسه حتى افهم ( كله) إذ أن غاية ما افهمه هو أن بالثقافة العربية والاسلامية من اوجه الظلم ما يجب الانتباه له جيداً وعدم المكابرة، ولعل أول اوجه هذا الظلم فكرة الاستعلاء على الآخر، المختلف ديناً أو عرقاً، ولست هنا في مقام محاكمة هذه الثقافة او الطعن فيها ولكن ارجو ان يتم التواضع قليلاً والاعتراف ان عند الآخرين كذلك ما هو جيد جداً وماهو رديء مثلما في الثقافة العربية الاسلامية، فالنسبية مريحة في ملء هذه الحالات خاصة اذا اخذنا ان الحضارة أو الثقافة لا يمكن قياسها بالمستوى النظري اللفظي بل بانعكاس الممارسة اليومية، فهل من المعقول ان نقول ان ممارسة الانقاذيين على ايام هوجتهم الاولى تلك بأنهاتمت بأي صلة لاي ثقافة او حضارة أو معتقد؟؟اللهم إلا اذا كان مجرد ( الحديث الاذاعي لصحابه يونس محمود) يعتبر دليلاً على نصاعة وحضارة وثقافة الانقلاب)!! وهذا هو مربط الفرس، فالفعل اليومي وطريقة الادارة الرسمية للشأن العام مع شعار انتماء للثقافة العربية الاسلامية هو بالضبط ما جعل الآخر غير المنتمي لهذه الثقافة وذاك الدين يربط مباشرة بين هذه الثقافة وهذا الدين وتلك الممارسة فالأم التي ابيدت ذريتها من الاطفال والصبيان على ايدي أناس يكبرون ويهللون باللغة العربية لا يمكن اقناعها بسهولة ان ما تم لا يعبت عن جوهر هذه الثقافة، وهذا يتطلب جهداً كبيراً ربما تقود نتائجه الفعلية لاى (عزلة تامة) لثقافة العنف والقهر من أي جهة جاء هذا العنف، وهذا هو دور الرواد والمفكرين والمثقفين الحقيقيين إذ لم يعد مقبولاً ان يعتبر مثقفاً ورائداً وقائداً في مجتمعه من يبرر لاي فئة استخدام العنف المادي او المعنوي لقهر الآخرين، بل واجبه ان يتصدى لهذه الهوجة خاصة اذا تمت تحت رايات وشعارات ثقافته او معتقده، لذلك ارى ان دعوة الزميل قرشي تكتسب أهميتها وجدواها وادعو من هنا لتطويرها والتفاف اوسع قاعدة من المستنيرين حولها درءاً لشبهات- تجد في الواقع ما يسندها- لحقت بكل المنتمين للثقافة العربية والاسلامية غض النظر عن مواقفهم المبدئية مما تم من انتهاكات باسمهم وهم منها براء، واذا كان السيد الصادق المهدي قد دعا من قبل لاعتذار للجنوبيين على ما حاق بهم، وكتب الدكتور منصور خالد مستشهداً بقول المسيح ( هذه زكاتي اؤديها نيابة عنكم وانا صاعد الى عليائي) وتمت دعوات متفرقات لفعل مماثل فإن الوقت قد حان لعمل جاد وطرح موضوعي وتنفيذ فعلي لهذه الافكار التي تحقق نوعاً من رد الاعتبار للذين ظلموا او يشعرون بالظلم، ولعل في مثل هذا المسلك ما يعيد الامل بين مكونات الشعب السوداني في امكانية العيش المشترك والالتفات (معاً) للحاق بركب المدنية الذي قطع اشواطاً طويلة في سعيه من اجل رفاهية بني الانسان.. فهلا تنادينا لفعل راشد يغير مسار التهور الذي تسير عليه عجلات دولاب ( دولة السودان) يراهن أغلبيتها..............!!

Quote: الملحقية الاعلامية التي اعتادت على حفلات البذخ والغداءات والعشاءات البهرجية تريد أن يدفع الاعلاميون رسوم الوداع ... الوداع للملحق الذي لا نعرف ماقدمه للاعلاميين في سنوات عمله المنصرمة وهذا ليس تقليلا من شخصه فهو على المستوى الشخصي شخص مهذب دمث الاخلاق طيب المعشر لكنه على المستوى العملي لم يقدم نجازا يذكر وكل ما أنجزه يتمثل في هذه اللجنة التمهيدية التي أقيمت لشق الصف الاعلامي ولم يكتب الله لها النجاح ( على نياتكم ترزقون ) محمد محمد خير الملحق الاعلامي القادم يأمل إعلاميو الامارات منه الكثير ويتفاءلون بتحقيق الانجازات الكبيرة للوطن في عهده القادم .

(عدل بواسطة مهند مامون on 02-21-2007, 05:32 PM)

Quote: * الاستاذ محمد محمد خير ملحقا اعلاميا بدبي بدلا عن الاستاذ العبيد مروح * الأستاذ سيف الدين عمر (او محمد عمر) ملحقا في واشنطن (لم يكن فيها ملحق) * الاستاذ يوانس بول ديمابور ملحقا في بون (لم يكن فيها ملحق) * الاستاذة سمية عبدالصادق ملحقا بنيروبي بدلا عن الاستاذة نعمات بلال * الاستاذ عبدالملك النعيم ملحقا بالقاهرة بدلا عن الاستاذ حسن فضل المولى * البروف إبراهيم الشوش ملحقا بالدوحة (لم يكن فيها ملحق) * د.خالد المبارك ملحقا في لندن بدلا عن د.الصديق بخيت

Quote: أسئلة وتساؤلات مشروعة : لماذا ملحقيات اعلامية من أساسو ؟؟؟ ولماذا العواصم المذكورة دون غيرها ؟؟؟ وماهي معايير اختيار الملحقين السابقين والجدد؟؟؟ وهل وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ؟؟؟ وماذا قدم السابقون ؟؟؟ وماذا نتوقع من اللاحقين ؟؟؟