|
الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل
|
نيابة عن اسرة تحرير الجريدة نشكر كل من وقف مع السوداني بزيارته او باتصاله او حتى باحساسه كل الشكر الاعزاء في سودانيزاونلاين اصدر المدعى العام مولانا صلاح ابوزيداليوم قرارا بالغاء قرار بايقاف صحيفة (السودانى) الصادر من وكيل نيابة الصحافة يوم الاربعاء الماضى استنادا على المادة (130) من قانون الاجراءات الجنائية (المتعلقة بالسلامة والصحة العامة)بحجة مخالفة الصحيفة لقرار سابق بحظر النشر فى قضية محمد طه محمد احد. ونص قرار المدعى العام على ان يؤخذ تعهد على الصحيفة بعدم خرق قرار الحظر السابق وتتم اعادة اوراق القضية للنيابة للسير فى الاجراءات. عليه فسيتمضي الصحيفة في مسيرتها المهنية ... ليطالعها قراؤها النبلاء الذين أقلقهم الغياب
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: محمد علي يوسف)
|
الاخ محمد علي يوسف
شكرا لك
اجمل خبر اسمعه هذا الصباح.
و التهنئة الحارة لاسرة السوداني و الحمد لله علي السلامة.
و ارجو ان لا تأثر هذه الوقفة في اتجاهات الصحيفة و مواقفها المميزة من قضايا الشعب السوداني.
انتم دفعتم ضريبة الكلمة الحرة الشجاعة.
لتظلوا علما و منارة و قصة تحكي.
سيروا و عين الله ترعاكم.
و لا نامت اعين الجبناء.
و شكرا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: Omer54)
|
elbaaz 40 @ gmail.com عادل الباز الصحافة 3/2/2007 ش لا تحتمل الصحافة السودانية المزيد من الآلام والمخاضات الخطرة. ليس بوسع الناشرين تحمّل المزيد من التكالف لإنتاج صحف ذات قيمة مهنية عالية. ليس ممكناً أن يحتمل الصحفيون مزيداً من المعاناة والإرهاق النفسى من ضغوط العمل واللهاث بين دهاليز المحاكم إلى قطع الأرزاق. بالأمس أوقفت نيابة الصحافة والمطبوعات الزميلة (السودانى) عن الصدور بعد اتهامها بخرق حظر نشر أخبار تتعلق بقضية الشهيد محمد طه. بغض النظر عن الاتهامات، يظل جوهر القضية هى العقوبة التى تلقتها الصحيفة وهى الإيقاف عن الصدور لأجل غير مسمى هو ما يجب التوقف عنده. لقد تجاوزنا بعد معاناة مريرة محطة السنسرة والمصادرة والرقابة القَبْلِية. وبدأنا نخطو أو كنّا نظن اننا نخطو فى الاتجاه الصحيح لتكريس وتثبيت الحريات العامة، وعلى رأسها حرية التعبير. ولفترة ليست بالقصيرة بدا النظام قادراً على احتمال النقد، مشرعاً فضاءً واسعاً للحريات وللصحافة لتعبّر عن نفسها وعن مجتمعها، بل وبدأ الخطوات الجادة فى إصدار قانون جديد للصحافة يتجاوز سلبيات القوانين السابقة. إيقاف الزميلة (السودانى) هكذا بلا مقدمات يمثّل ارتداداً كاملاً عن الوجهة التى نقصدها أو كنّا نرجو لصحافتنا أن تبلغها. كان يمكن للدولة ممثلة فى نيابة الصحافة والمطبوعات، أن تجد عشرات المخارج لمنع صحيفة (السودانى) عن نشر أية مواد تتعلق بقضية الشهيد محمد طه. فلماذا اختارت أقصرها وأخطرها أثراً وأضرّها بالمؤسسة والصحفيين العاملين بها؟. مثلاً كان يمكن استدعاء رئيس تحرير (السودانى) وإنذاره نهائياً بعدم النشر. كان يمكن أن ترسل القضية إلى مجلس الصحافة لينظر فيها ويحدد من بعد ما يمكن أن يتم فعله تجاه تجاوزات الصحيفة. ثم أن المادة (130) من قانون الإجراءات الجنائية والتى تتعلق (بالسلامة والصحة العامة). والتى اُستخدمت فى مواجهة الصحيفة، ظلت مسار جدل فى الأوساط الصحفية والقانونية، منذ أن تم استخدامها من قبل فى مواجهة صحيفة (الأيام). إذا كان الضرر قد وقع كما قالت النيابة، فلم التسرع فى إغلاق الصحيفة؟. إذا كانت النيابة تعتقد بصحة موقفها فأبواب المحاكم مفتوحة ويمكن اللجوء إليها وإثبات أن الصحيفة بعدم التزامها وتجاوزها لتحذيرات سابقة هددت السلامة العامة، ثم تترك المحكمة تتخذ قرارها بإيقاف الصحيفة أو حتى إعدام مدير تحريرها ومستشارها أستاذنا نور الدين مدنى وكاتب التحليل السياسى (اترك البقية لقضية قادمة). هذه الطريقة فى الإيقاف أدت لعدة نتائج خطرة. أولها تركت المجلس المختص فى قضايا الصحافة فى غاية الحرج. مجلس الصحافة بقيادته الحالية والتى كسبت ثقة واحترام الوسط الصحفى نتيجة للطريقة الحكيمة والصبورة التى يُدير بها الأستاذ على شمو، رئيس المجلس، ودكتور هاشم الجاز، الأمين العام للمجلس. لقد صبرا على ممارسات الوسط الصحفى وامتد صبرهما ليشمل الممارسات العشوائية للحكومة نفسها والتى تركتهما فى أكثر من موقف وقرار فى العراء تماما. فى كل مرة يُفاجأ المجلس بقرار لا علم له به، ولا كيف اُتخذ؟ ومن شأن ذلك أن يهز صورة المجلس لدى الوسط الصحفى. وكيف نثق فى مؤسسة لا تثق فيها الدولة التى أنشأتها ؟!! ولا أفهم الحكمة من تجاوز الدولة لمؤسساتها، ولماذا لا تعمل بالتناغم اللازم حتى من ناحية إخراج القرارات!!.هل تقيّم الحكومة المؤسسات وتضع لها القوانين وتصرف عليها لتضعفها وتفرغها من مضمونها؟. وما جدوى ذلك؟ الأمر الثانى إن إيقاف الصحيفة بهذه الطريقة بلا شك يضر بسمعة البلاد، وهى ليست ناقصة «بلاوى». فسلطة إيقاف الصحف فى قانون الصحافة والمطبوعات لسنة 2004 لمجلس الصحافة والمطبوعات ومحكمة الصحافة المنشأة بموجب هذا القانون. وفى القانون الجديد الذى أعدته مؤسسة اتجاهات المستقبل المادة 29 باب العقوبات (تعليق صدور الصحيفة أو المطبوعة الصحفية للمدة التى تراها المحكمة مناسبة إذا تكررت المخالفة). وهذه المادة المقترحة أوكلت جل العقوبات من تعليق صدور الصحيفة أوالغرامة أو إلغاء التصديق لمحكمة الصحافة، وهذا هو عين الصواب. لا بد أن تحترم الدولة قوانينها وإلا ستفقد الدولة نفسها احترامها ومشروعيتها، ولن تستطيع أن تطالب المواطن بالتزام القانون واللجوء إلى المحكمة إذا لم لم تلزم نفسها بذلك. القضية الآن التى تواجه الدولة أن السادة محققي لاهاى يشككون فى القوانين السودانية وفعاليتها فى مواجهة الانتهاكات، فكيف يرون الصورة الآن إذا كانت الدولة نفسها لا تحترم القوانين التى صنعتها. فإما أن تكون هذه القوانين عاجزة، وذلك ما يسعون لإثباته. أو أن تكون الدولة لا تعمل بقانون وذلك ما يبحثون عنه!! ناحية أخرى متعلقة بموضوع الحريات الصحفية، الحريات الواسعة التى نتمتع بها الآن كصحفيين ونفاخر بها وجدت احتراماً من المجتمع الدولى. ولكن الآن ستجد المنظمات المترصدة لممارسات النظام دليلاً دامغاً أن الحريات الموجودة الآن ليست أكثر من قشرة تنزعها الحكومة متى رأت ذلك بسبب أو بغيره. ولا أعرف مصلحةً يمكن أن يحققها النظام فى إشانة سمعته بأكثر مما هو حادث الآن. كلمة أخيرة أهمس بها فى آذان الزملاء الذين يمكن أن تعميهم حمى المنافسة مع صحيفة (السودانى) عن رؤية الحاجة الملحة للتضامن المهنى مع الزملاء فى (السودانى) ناشرين وصحفيين وكتاب ليس من أجلهم فقط، إنما من أجلنا جميعاً ودفاعاً عن المهنة والقانون. فحبل المادة (130) طويل يمكن وبسهولة أن يلتف حول أعناقنا جميعاً وبأسرع مما نتصور.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: Omer54)
|
سلامات العزيز Omer54 كل الشكر على موقفك الجميل وكلنا في السوداني سعيدين بالعودة وان الصحيفة حترجع ونرجع نتواصل مع الناس ونرجع تاني لهذا البلد المطعون في قلبه وكلنا بننزف معاه كل الاماني الجميلة بأن لاتتغرض اي وسيلة اعلام سودانية للقرارات الجائرة البتدل على ضيق افاق الاجهزة المسؤلة عن حقوق الناس ومن اجل عالم افضل لنا وللاجيال القادمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: محمد علي يوسف)
|
حمدا لله على معاودة الصحيفة للصدور بأمر السيد المدعي العام وكما سبق ان كتبناان قرار النيابة قرار يمكن استئنافه لجهة اعلى ولا يحتاج لكل ذلك الردعي وسبق للوطن ان اوقفت واعادها المدعي العام ايضا وقرار المدعي العام تحدث عن الغاء قرار الايقاف مع تعهد الصحيفة يعدم تكرار خرق قرار النيابة فيما يتعلق بحظر النشر حول قضير مقتل الشهيد محمد طه محمد احمد ... نتمنى من اسرة الصحيفة ان تلتزم بقرار النيابة وتحترم تقديراتها المكفولة بالقانون ومعا لحرية بلا حدود إلا حدود ما شرعه الله وأطره القانون ... معزتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: محمد علي يوسف)
|
SAMIR IBRAHIM مهند مامون شكرا مرة اخرى نيابة عن اسرة السوداني الكيك كتب الباز أن تجد عشرات المخارج لمنع صحيفة (السودانى) عن نشر أية مواد تتعلق بقضية الشهيد محمد طه. فلماذا اختارت أقصرها وأخطرها أثراً وأضرّها بالمؤسسة والصحفيين العاملين بها؟. مثلاً كان يمكن استدعاء رئيس تحرير (السودانى) وإنذاره نهائياً بعدم النشر. كان يمكن أن ترسل القضية إلى مجلس الصحافة لينظر فيها ويحدد من بعد ما يمكن أن يتم فعله تجاه تجاوزات الصحيفة. ثم أن المادة (130) من قانون الإجراءات الجنائية والتى تتعلق (بالسلامة والصحة العامة). والتى اُستخدمت فى مواجهة الصحيفة، ظلت مسار جدل فى الأوساط الصحفية والقانونية، منذ أن تم استخدامها من قبل فى مواجهة صحيفة (الأيام). إذا كان الضرر قد وقع كما قالت النيابة، فلم التسرع فى إغلاق الصحيفة؟
ما هو ده المجننا زااااااااطو وده اكبر دليل على ان القضية اكبر من نشر خبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: إسماعيل وراق)
|
سلامات العزيز وراق الشكر الجميل وحقيييقة قيد الشعب السوداني ده حيرنا زاااااااااطو وباقى لي الشعب السوداني الفضل ده لوفكوهو من القيد بيرجع ليهو براه بالمناسبة القصة تعويده يعني (39)سنة من عبود لي نميري لي ناس كده(قاعدين لي هسع) ما بتتفق معاي انها كتيرة لوطرحناها من (51)سنةاستقلال يعني ديل كم جيل وكم جبل فوق صدر الشعب الكان بطل داك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: زياد جعفر عبدالله)
|
سلامات العزيز زياد جعفر عبدالله
يمزمز مويتو..!! دي حلوه وهو بالمناسبة الموية دي بيدوها ليهم بي قروش يعني ما تحقر بيها يعني انت بتشتري موية الورق الحتشربها وحتقيف ليها صف كمان بعدينحكامنا ديل هم بالمناسبة مقتنعين انهم بيتونسو عشان كده الحكومة كلهارايح ليها الدرب في الموية
وبالعربي كده (طاير ليهم) وعشان كده المواطن السوداني بقى زي الطيره الراشاها المطرة وجيعانة برة البرد وجوه الجوع ومنتظرين مشروع الجلد الانتعاشي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الســـــــوداني تعاود الصدور...شكراً علي الدعم النبيل (Re: محمد علي يوسف)
|
سلامات العزيز جدا استاذنا الفاتح يوسف جبرا شكرا ليك وانت سيد البيت حقيقي امبارح كنت خاتي في بالي اني حارد على استاذ وليابي رد منفصل لكن ظروف الشغل الي انت سيد العارفين يعني ممكن طول النهار ما تلقى فرصة تقعدتشرب شاي خلي القعده في الانترنت والجري والطيران ما ببقو الا في السودان وبالليل الجري والزهلة خليها ساكت يعني التاخير لي ظروف العمل ولك العتبي والشكر للاستاذ وليابي حتي يستغيث(ما محدد منو الحيستغيث الشكر والا وليابي ) بعدين ما السوداني دي الفرق ان ناس انعام بيكشحو بي موية وسخانة وباردة ووانت عشان بتكشحهم بي موية دافيةفجماعتنا بكونو ما حاسين وصدقني كلامك ده برهالبيت ساي والله إنتو تستاهلو القفل بالماده 130 لإنى كل يوم قاعد أكلم فيكم (يا جمـاعة ما تطلعو الوسخ بره) .. ياجماعه الموية (الوسخانه) دى رشوها (رش) ما تكبوها (كب) ..اليوم كلو (إنعام) شــايلا (جردلا) وهاك يا (كشــح)وما بعرف منو داك شـايل (شنو داك) وهـاك يا ما بعرف شنو !! أها كده كويس يا (محمد على) ؟؟ غايتو جات ســـلامه وتانى أعملوا حسابكم وأسمعو كلام الناس (الكبار)!!
باقى الجريدة كلها متضاريةبي وراك يا استاذنا كده وريني السيناريوهات دي ما كشيح جاز عدييييييييييل كده وناس الحيكومة ديل ما بعرفو ساكت يعني لو دايرين سبب صحي صحي اليرجعو لي اي سيناريو والا اقول ليك هم اصلا بكونو ما فاهمين انت بتقول في شنو باقي في ناس ما عندها اي فكاكة يعني بالعربي كده(ما بتفهمها لا طايرة لا راكة ) واقول ليك حاجة لو بيعرفو اليسووك انت السبب وبيلقو لي الجريدة مادة يقفلوها انت مافي مادة في القانون بتاعنا ده اسمها صرصرة وشوش وحمير عشان يتهموك بي كسرها والاتجاوزها واقعد عافية
| |
|
|
|
|
|
|
|