|
Re: هاهاهاهاهاها ده الفضل حركة العدل والمساواة التي يقوده عبدالفتاح (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
Quote: مسرحية البيانات المزيفة بطولة صبي الامن عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان !!!! 31.08.06 - 22:12:26
بقلم/ عبود محمد ادم امين الدائرة السياسية تجمع روابط طلاب دارفور المركزي بالجامعات والمعاهد العليا
لم استغرب ابدا عندما قرأت البيانات الاربعة المنشورة في المنتدي الحر سودانيز اونلاين والتي تدعي بأنها مساندة لمؤتمر مجموعة مذكرة السبعة لاننا تعودنا علي قراءة مثل هذه البيانات مرارا وتكراراُ من المدعو عبدالفتاح محمد ابراهيم الذي ينفذ اجندة الاجهزة الامنية لتمرير تلك البيانات بعد فصله من تجمع روابط طلاب دارفور المركزي بالجامعات بسبب عمالته وارتزاقه ومواقفه الضبابية لجا لاصدار بيانات مزيفة بأسم تجمع روابط طلاب دارفور المركزي ويزيل البيانات بأسماء مستعارة تارة باسم عبدا لحفيظ محمد ادم وتارة باسماء وهمية لا وجود لها في الساحات الطلابية والغرض منها التشويه ومحاولات يائسة بائسة لشق صف طلاب دارفور التي فشلت الاجهزة الامنية طيلة الثلاث سنوات الماضية من شق صفها الان يستخدم العميل المأجور عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان الذي لا يتنجاوز نظراته خطوات ارجله ولا يهمه شي سوي المبالغ المالية البسيطة التي تدفع له (( خمسون الف جنيه سوداني فقط )) يبيع ذمته فقط بهذا المبلغ ,, سبق للمدعو عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان بأصدار بيان مزيف بأسم فعاليات حركة العدل والمساواة بالداخل (( الشباب , الطلاب , المراة , المحامين )) وادعي فيه بأن هذه الفعاليات تؤيد خط مجموعة مذكرة السبعة وتدعم المذكرة وبالامس القريب اصدر اربعة بيانات مزيفة ادعي فيها بأن بأن طلاب حركة العدل والمساواة بالداخل تؤيد وتبارك مؤتمر مجموعة مذكرة السبعة المشبوه واصدر بياناً اخر بأسم تجمع روابط طلاب دارفور المركزي بالجامعات وادعي بأن التجمع يؤيد ويبارك المؤتمر المشبوه المدعوم من قبل حكومة الخرطوم والاجهزة الامنية واصدر بياناً ثالثاُ بأسم حركة العدل والمساواة مكتب الخرطوم وسماه بيان موقف وادعي فيه بأن حركة العدل والمساواة اقليم الخرطوم تؤيد وتقف وتبارك وتساند مؤتمر المأجورين المدعومة من صلاح غوش ولم يكتفي عبدالفتاح محمد ابراه! يم عميل الامن بأصدار تلك البيانات بل ذهب لاكثر من ذلك وكتب مقالات باسم اء مستعارة بأسم (( عبدالفتاح الوداوي )) وهاجم فيه جبهة الخلاص الوطني ووصف قيادات الجبهة الشرفاء بأوصاف ما انزل الله به من سلطان واوصاف لا تليق بمكانتهم هناك جهات تحرك هذا الفتي الصغير وتدعمه في اصدار تلك البيانات وكتابة المقالات التي تسئ لقيادات الحركات المسلحة ولا سيما الاجهزة الامنية التي تسعي بكل ما تملك للنيل من قيادات دارفور الشرفاء فوجدت مدخلها عبر المأجور عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان لتفيذ مخططات الاجهزة الامنية ولكن الي متي يستمر هذا الطفل في تنفيذ اجنده لاناقة له فيها ولا جمل سوي بضع دراهم تدفع له مقابل اصداره لبيانات مزيفة ؟؟؟ وهل وصل العمالة والارتزاق لهذه الدرجة ؟؟ لدرجة ييع الشرف والاخلاق بمبالغ لا تساوي الحبر الذي يكتب بها ماذا يساوي مبلغ الخمسون الف جنيه يا عبدالفتاح ؟؟؟؟ وهل سألت نفسك بأن الاجهزة الامنية اذا استنفذت اغراضها يوماً من الايام تتخلي عنك ؟؟ كما حدث لك مع مجموعة ابوريشة وطردك من الفندق وعودتك خجولاً وكتابتك لمقال (( امنت ثم كفرت ثم اذددت كفراً )) يوماً من الايام بعد ان تفيق من الضلال الذي انت فيه الان وب! عد ان ينقطع المبلغ الذي يدفع لك من الامن اذنك حترجع تاني وتكتب نفس مقالك الذي كتبته (( امنت ثم كفرت ثم اذددت كفراً )) .
ملحوظة اخيرة :- حتي لا يعتقد البعض ان هذا المقال عبارة عن مزايدات سياسية وتصفية حسابات اليكم الروابط والبيانات المزيفة التي أصدره المدعو عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان بالمنبر الحر سودانيز اونلاين للتأكيد والبينة لمن ادعي .
اضغط الرابط رقم ((1)):-
التجمع المركزي لروابط طلاب دارفور بالجامعات والمعاهد ال...انية .. بيان للأمانة اضغط الرابط رقم ((2)):- بيان من تحالف قوى وحدة السودان " توحيد " اضغط الرابط رقم ((3)):- الأمانة المركزية لطلاب وشباب حركة العدل والمساواة السود...ية بيان تأكيد ونُصرة اضغط الرابط رقم (( 4)):- حركة العدل والمساواة السودانية / إقليم الخرطوم .. بيان موقف
اضغط الرابط رقم (( 5 )):- إنه سلسلة من كشف المحجوب والبوح بالمسكوت عنه .. أهي جبه...م مجموعة للإختلاس ؟؟ اقرأ وقارن بنفسك , اقرأ لتتأكد ماهي الجهات التي تحرك صبي الامن عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان في اصدار كل البيانات اعلاه انها مسرحية البيانات المزيفة بطولة صبي الامن عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هاهاهاهاهاها ده الفضل حركة العدل والمساواة التي يقوده عبدالفتاح (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
هذا المقال كتبه عبدالفتاح محمد ابراهيم عثمان عندما انضم لابوريشة ولم يحقق مصالحه الخاصة به جاء ذليلا وكتب هذا المقال قال امنت بها ثم كفرت ثم اذددت كفراً انتهازية عجيبة يومياً في محطة
Quote: إتفاقية أبوجا ـ كَفَرْتُ بِهَا ثُم آمَنْتُ ثُم إزْدِدْتُ كُفْرَاً بِهَا
عبدالفتاح محمد إبراهيم عثمان [email protected]
مِمَا ليست فيه هُوادة أو شكٍ ، أن إتفاقية أبوجا المُسماة زُوراً وبهتاناً وتلفيقاً بـ : ( إتفاقية السلام لدارفور ) لم تكُن بالقدر المأمول من تلبيةٍ لحقوق أهل دارفور أو إستجابةً لطموحاتهم أو تعبيراً عن آمالهم وأشواقهم وتطلعاتهم ( ويَتَبَيَن هذا وينجلي من الرفض المُتزايِد للإتفاقية من قِبَل الشرائِح المكونة لمُجتمع دارفور ) ، فضلاً عن ذلك مُنذ توقيع ( مني أركو/الحكومة ) على إتفاقية أبوجا في 5مايو2006م إنقسم مُجتمع دارفور إلى طرفين أحدهما بارك الإتفاقية وأيدها ( وهُم أقلية ) والطرف الآخر نَدَدَ بالإتفاقية ورفضها ( وهُم أغلبية ) ، وكغيري من أهل دارفور وقتذاك إخترتُ الطرف الأول وظننتُ ( ليتني لم أظن ) أن الإتفاقية على الرُغم من إفتقارها للكثير من حقوق أهل دارفور إلا أنها يُمكن أن يكون بوسعها ومقدورها أن تكون الخطوة الأولى نحو إيقافِ نزيفِ الدماء وحقنها من الإستنزاف وتضمِيدِ الجِراح ورتق النسيج الإجتماعي ، ولكن خَابَ ظنِي وإنْفَصَمَ رجائِي وتَبَدَدَ حُلمِي بعدما تَكَشَفَ لي فيما بعد أن الإتفاقية ما هي إلا بُؤَر فتنة جديدة يُرَادُ لها أن تَقَعَ بين أهلِ دارفور لتستمر الحكومة في غَيِها وعنتِها وتستمرئَ في التهرُب من دفع إستحقاقات قضية دارفور على أتمِ صورة وفي أكملِ وجه ، وليس أدل على ذلك من المُماطلة والمُراوغة والمُماحكة التي دَأبَ عليها وفد الحكومة المُفاوِض حين إلتِئام جولات المُفاوضات السابقة . ولعل كُلِ ذي بصيرة قرأ الإتفاقية بِتمعُن وتبصُر ينجلي له من الوهلة الأولى أن الإتفاقية تفتقد للشرعية القانونية والشرعية الدستورية وتفتقر لمعايير الوثائق المُعترف بها دولياً ، وإذا أخذنا إتفاقية نيفاشا كأقرب مثال لذلك ، نجد أن التوقيع من قِبَل الأطراف الموقعة على الإتفاقية يكون في صدرِ جميع الصفحات واحدةً تلوِ الأخرى ، إلا أن ما جاء في إتفاقية أبوجا فقط التوقيع في عجز الصفحة الأخيرة ، وكذلك في صفحة التوقيعات وخصوصاً المكان المُخصص للحكومة بُغية التوقيع عليه وُضِعَ فيه إسم ( محجوب ) وليس مجذوب الخليفة مما يُؤكِد غِياب القيمة القانونية للوثيقة لعدم صِحة الشخصية المُوقعة عليه ، ومما يُؤكِد عدم جِدِيَة الحكومة حتى في تصحيح مُسمى مُمَثِلها وكذلك يدُل على تواطؤ الإتحاد الإفريقي مع الحكومة ـ مِمَا يُوْجِب وبالأحرى يُفْرِض على الحركات غير الموقعة أن تُطالِب بوسيط جديد يتصِف بالحِياد في أي مفاوضاتٍ قادمة إذا قُدِرَ لها أن تقوم بشأن قضية دارفور . أيضاً من سوءات الإتفاقية وعيوبها ، أنها مكنت للمُؤتمر الوطني السيطرة على مقاليد الحُكُم في درافور لفترةٍ قادمة وغَلَفَت ذلك بالإتفاقية لِتُضْفِي لبقائه شرعية دستورية وقانونية وأخلاقية ، مما يُرجِع الإقليم تارةً أُخرى للمُربع الأول حيث الإحتراب والإقتتال ، وهذا ما تُريده الحكومة ، لأن شعب درافور لن يُستكين ثانيةً ليرى بأم عينيه أن الخصم والحَكَمَ في آنٍ واحد هو المُؤتمر الوطني وذلك يتضح من خلال الأغلبية الميكانيكية التي أوردتها الإتفاقية من نصيب المُؤتمر الوطني في الجهازين التنفيذي والتشريعي . فالآن آن الأوان لِكُلِ حادبٍ على قضية دارفور وحريصٍ على حقوق أهل دارفور أن يترجل عن صهوة ذاك الجواد ، جواد إتفاقية أبوجا ، ويتبرأ منها براءةً ليست فيها أدنى ثمة مُساورة كما أتبرؤُ منها الآن ، لأن الإتفاقية تفتقد للسند الجماهيري وتفتقر للدعم الشعبي مِمَا يجعل أمر تنفيذها في غاية الصعوبة ، ومن الإستحالة بمكان أن تنزل لأرض الواقع وكُلِ شعب دارفور يصطفُ لرفضها ( ويتضح ذلك في المظاهرات الهادرة والمسيرات الحاشدة التي خرجت في المعسكرات والجامعات والولايات المختلفة ) . فمُنْذُ مُبْتَدَئ التوقيع على الإتفاقية من قِبَل (مني/ الحكومة) رفضتها وكنتُ كافراً بها نسبةً لعدم تلبيتها لكافة المطالب ، ولكن سُرعان ما إرتأيتُ أنها ترأُبَ الصَدَعَ وتُصْلِحَ ذَاتَ بيننا فآمنتُ بها ، إلا أنني وجدتها بعد إسبوعٍ من الإيمانِ بها ، تُأزِم المُشكِلة وتُفاقِم الأزمة وتُميِع القضية وليس بجُعبتها تدارُكاً للأوضاعِ الإنسانية المُزرية والمُتردية والمُستفحلة ، مما دعاني للكُفْرِ بها مُجدداً بقناعات يقينية صادقة إلتمستها من الواقع وإزداد كُفري بها ـ أيُما كُفر ـ حتى وصل حد الثمالة وحتى النِخاع . وبات يقيني الآن أنه لا خيارٌ سوى إستمرار النضال والكفاح بشقيهما (المدني/المُسلح) بُغية إنتزاع الحقوق وحتى يتحقق الحُلم المرجُو لأهل دارفور خاصة وأهل الهامش قاطبة ، وحتى يتحقق الهدف المنشود بناء دولة مدنية ، فيدرالية ، سودانية الهوية ، ديمقراطية ، ترتكز على المواطنة والوحدة الوطنية ، تقوم على أساسٍ من العدل والمساواة والديمقراطية ، لا تُميز بين مواطنيها بسبب المُعتقدات الرُوحية أو المكونات الإجتماعية والثقافية ، لينعم شعبنا بالرفاهية والرُقي والتقدُم والنهضة ، ولِيُجْتَثَ نِظام الظُلم والظُلمات والظلامات من جُذّوره ـ ولا خيارٌ لتحقيق ذلك إلا بالنضال والكفاح المدني والسلمي والعسكري والمُسلح .
وستظل جذوة القضية مُتَقِدةٌ لطالما فينا قلبٌ ينبُض وستظل جذوة النِضال مُلتهِبةٌ لطالما فينا قطرة دمٍ تنزِف وستظل جذوة الكِفاح مُشتعِلةٌ لريثما ينقشِع الدُجي ويُهِل الفجر |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هاهاهاهاهاها ده الفضل حركة العدل والمساواة التي يقوده عبدالفتاح (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
عبدالفتاح كتب في وقت سابق :-
Quote: الندوة السياسية الكُبرى للحركة
تحت عنوان : إتفاقية سلام دارفور بين المكاسب والمطالب والحقوق
يتحدث فيها : الأستاذ : سعد محمد إسحق ـ عضو الهيئة القيادية العليا للحركة الأستاذ : أحمد يحيى مادبو ـ الأمين العام للحركة بالخرطوم الأستاذ : محمد عبدالله آدم المحامي ـ عضو المجلس القيادي لحركة / جيش تحرير السودان ( الإرادة الحرة ) الأستاذ : إسماعيل أحمد رحمة المحامي ـ عضو المجلس القيادي لحركة / جيش تحرير السودان ( الإرادة الحرة ) الأستاذ : عبدالفتاح محمد إبراهيم ـ المتحدث الرسمي بإسم رئاسة حركة العدل والمساواة السودانية (صُناع السلام )
الزمان : الخميس 22/6/2006م الساعة السابعة مساءً المكان : قاعة الشهيد الزبير محمد صالح الدولية للمؤتمرات |
والان :-
........................
.........................
ولا ندري غداً
...........................
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هاهاهاهاهاها ده الفضل حركة العدل والمساواة التي يقوده عبدالفتاح (Re: محمد عادل)
|
الخرطوم :عثمان مضوي رحبت الحكومة بالتفاوض مع مجموعة حركة العدل والمساواة المنشقة عن د. خليل ابراهيم المكونة في مؤتمر الحركة الاخير باديس ابابا فيما وصفت الترشيحات التي وصلت اليها من موقعي اتفاق ابوجا للسلام بأنها لا تمثل كل الفصائل . وقال د. نافع علي نافع مساعد رئىس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية ان الحكومة ترحب باعلان حركة العدل والمساواة المنشقة للتفاوض معها للوصول الي سلام واضاف بقوله نرحب بأي مجموعة من دارفور تبسط يدها للسلام وهذه المجموعة ودون ان يمنعها ذلك الحوارمع مجموعة د. خليل ابراهيم ان رغبت. ورفض د. نافع اتهام الحكومة بالتنسيق مع ازرق لعزل خليل ، وقال ان الانشقاق شأن يخص الحركة وانها اصبحت حركة في الساحة ، واضاف قائلاً ان مساعينا لتحقيق السلام تدحض هذا الاتهام الذي تطرحه جهات مشبوهة حسب تعبيره ، واردف ان المنشقين لهم وجهات نظر وذكروا مبررات كثيرة وان الذي يفشل في الاحاطة بعضويته وقادته وقناعات الحركات التي يقودها هو الذي يلام ، وشبه اتهام الحكومة بشق الحركة باتهام المؤتمر الوطني بشق الأحزاب . من جهة اخري قال د. نافع ان الترشيحات لتشكيل سلطة دارفور الانتقالية التي وصلت الحكومة الان لم تكن هي الترشيحات التي رفعتها لجان الحركات الموقعة علي اتفاق ابوجا للسلام ، مشيرا الي ان التشاور يمكن ان يكون تم مع جهة واحدة وليس كل الجهات ، واضاف قائلا ان الحكومة جاهزة لتتسلم القائمة التي تتفق عليها كل الحركات وارجو ان لا يتعذر ذلك لان الحكومة ستسعي للتوفيق بين المقترحات المختلفة اذا لم تصلنا قائمة واحدة ، وأكد مساعد رئىس الجمهورية ان الحكومة علي اتم الاستعداد لتشكيل السلطة منذ وقت طويل وعدلت الدستور وهيأت المواقع وان الاجتماع الذي عقد بين الحركات للتنسيق ورفع الترشيحات ظاهرة تُحمد لها . ونفي د. نافع فشل المبادرة الاريترية للحوار بين الحكومة والحركات غير الموقعة علي اتفاق ابوجا ، وقال ان الاجتماع بين الطرفين أُجِّل لان الحركات لم تتمكن من الحضور الي اسمرا وان الوساطة الاريترية لم تقل ان الحركات غير راغبة ، واكد ان المبادرة الاريترية ما زالت قائمة وان الحكومة معها متي ما تيسرت لها فرص النجاح ونفي وجود اي مبادرة اخري رسمية وقال ان ما يقال مجرد حديث .
| |
|
|
|
|
|
|
| |