|
اتصال جنســــــــــــــي والمطلوب اتصال تلفــــــــوني ونت !!!
|
سوداني للهاتف السيار هي شركة تاسست من داخل شركة سوداتل للاتصالات
اعلنت شركة سوداني للهاتف السيار ان خدمة الانترنت لمشتركيها ستكون
مجانية الي يوم 10 يناير 2007 مشاركة من الشركة للشعب باعيادة ..
اشتركت وغيري المئات للحصول علي هذة الخدمة والانتفاع بمجانية العرض !!
لمدة 3 اسابيع لم اتمكن من تصفح النت عبر هذة الشركة وغيري من الاصدقاء
اللذين اعرفهم كثيرون !! اتصلت بخدمة المشتركين !! وتخيلوا المهزلة !!
_ السلام عليكم خدمة المشتركين ؟!!
* سوداني
ايوة معاي منو ... ( ارجو الامتناع عن الضحك)
_ انا زبون ومشترك وبشتكي من خدمة النت ما بتدخل ...الخ الحكاية .. وبتهذيب شديد
* سوداني
اايي اي والله دقيقة بس .. ( اسمع كلاما) عوض ووين ..اه اي اي واصوات اخري !!!
اي يا الاخو ( لاحظ الالفاظ) ممكن تتصل بعد دقيقة !!
_ انا ( بتسغرب) شنو دقيقة واتصل ده انا مواعدو ولا شنو !!
_ مرة اخري .. اتصال مني
* سوداني
بعد فترة طويلة .. ايوة نعم
_ انا : بحكي كل الحكاية الخ
* سوداني والله يا اااخ ( بكسل) (وتصنع) .. اقفل الجهاز وشغلوا !!
_ انا: ده حاوي ولا بتاع خدمة عملاء( في سري طبعا)
يعني اعمل ليهو ري استارت ؟!!
* سوداني
ايوة وكان ما اشتغل تعال راجع لينا
( ارجع ليك انا ولدك البكر) في سري
_ انا ( عارف ده استنكاح منهم ساي ) زي حكاية تركيب عطور
ايوة يا استاذ عملت ري استارت وانتظرت 10 دقايق ولسة
* سوداني
انت منو
_ يا استاذ انا وحكيت كل الحكاية الخ ....
* سوداني
الظاهر ده واحد تاني ما انا ( اتقول هو حيعمل حاجة المشكلة في السيستم يا غبي) في سري !!
سوداني : لكن انت قفلت الجهاز !!!!
_ ايوة وعملت اي حاجة وانا ما براي معاي المئات يعني كلنا نعمل ري استارت
* سوداني
طيب نعمل ليكم شنو
_ انا : انا غايتو اعملوا لي فول بالجبنة ( وقفلت الخط)
هكذا تسرق شركات الانقاذ الشعب ...
وما بني ع باطل فهو باااطل
والله يعوض الشعب السوداني .. وخليييييييييييك سوداني
ملحوظة : اتضح ان كلمة خليك سوداني في اعلان الشركة معناها خليك ساذج وغبي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اتصال جنســــــــــــــي والمطلوب اتصال تلفــــــــوني ونت !!! (Re: عبد المنعم سليمان)
|
يا صديقي ياعبد المنعم: حكايتي تشبه حكايتك ولا تشبهها.. تشبهها لأن النتائج واحدة .. لكن المداخل مختلفة.. أنا أحد الغاضبين على موبتيل في عهدها الحكومي.. لقد كانت تمارس القرصنة علي مشتركيهاعلى عينك ياتاجر.. ولأننا كنا مجبرين فقد أضطررنا للخضوع لأحكامها السلطانية وهمبتتها البائنة، على سبيل المثال وليس الحصر، (كانت تخصم منك أجرة إظهار الرقم عداً نقداً، وفي ذات الوقت كانت تحجب منك الخدمة التي دفعت ثمنها لمن يدفع أكثر على خدمة حجب الرقم).. كنا ننتظر بشغف وصبر منافس في السوق يكون أكثر (أمانة).. حين ظهرت سوداني استبشرنا خيراً.. وانتقلناإلى (السوداني) في أيامها الأول.. ولأن خدمة الإنترنيت كانت مهمة بالنسبة لي فقد خضعت للدعاية وأشتريت أحد الأجهزة غالية الثمن لأنه يحتوي علي (مودم) عالي السرعة، وقبل أن أفرح بجهازي وأتباهي به جيداً انخفض سعره لأكثؤ من الثلث.. لم أكن لأبالي لو أن الجهاز قام بتوصيلي بالإنترنيت كما أشتهي، وما حدث أنني ظللت لفترة طويلة ألاحق الرقم (120)، لن أسميه خدمات المشتركين فهو لم يخدمني مطلقاً، حين اتصل عليه كانت موسيقي (سوداني) الصداحة تشنف آذاني لفترة طويلة، وبعدها يقول لي هاتف، كل الموظفين مشغولين انتظر لحظة وأعود للموسيقي، وهكذا إلي أن ينقطع الإتصال (الجنسي) آلياً، وفي المرات التي سعدت فيها بلقاء موظف يسألني عن المشكلة ويقول لي سنحلها ونتصل بك، ولاتحل المشكلة ولا يتصل بي أحداً، أكرر الإتصال فأجد موظفاً آخراً وأبدأ معه من البداية، وتتكرر الحكاية.. لدرجة إني مللت الحكي، حين تحولت لجهاز يكرر الشكوي، قلت لآخر حسناوات عذاب المشتركين من أنت حتي أتابع معك.. ردت نحن ممنوعين من التصريح بأسماءنا! وظلت الحكاية السخيفة دون أن أوفق في الإتصال بالإنترنيت.. وفي الأثناء أعلنت الشركة عن (عيدية) مجانية لكني لم أعيد مع المعيدين إن كان هنالك من نجح في الظفر بلبن الطير.. فأخذت جهازي وذهبت لأقرب مركز (عذاب مشتركين)، فلم أجد أحد غير (ناس الهدف)، فقالوا لي تعال بعد العطلة! دي شركة إتصالات ولا (سواق حافلة) ساكن خارج الخرطوم؟! وحين عدت سخرت منهم زوجتي قائلة (الموظفين غير موجودين) وليسوا مشغولون حالياً كما يرد كمبيوتر العذاب! سأمت من إصلاح شريحتي القديمة فاشتريت واحدة جديدة من (السوق الأسود) بسعر مضاعف.. وللعلم فالشرائح غير موجودة في خدمات المشتركين رغم أنف الإعلانات الكثيرة التي تؤكد وجودها.. ما يعني أن السماسرة وحدهم من يحصلون على الشرائح ليعيدوا تسويقها مجدداً.. والماعاجبوا يشرب من البحر! نعود للشريحة الجديدة.. هي الأخرى لا تستطيع دخول الإنترنيت، وهكذا خسرت ستون ألفاً بدلاً عن الإنترنيت المجاني الذي كنت أمني نفسي به، وقضيت العيد بعيداً عن الشبكة الساحرة.. والأسئلة التي تجاهر بالفجور في حق (سوداني) هي: هل توجد خدمة إنترنيت أصلاً؟ وهل هنالك فنيون يقدمون النصح والمشورة ويقومون بحل المشكلات الفنية لدي سودانيً وفي حال وجودهم هل يقومون بواجبهم؟ ولماذا لا تجيب هواتف خدمة المشتركين على طالبي الخدمة، الذين يدفعون رواتبهم؟ قبل الإجابة على السؤال: هل تعامل سوداني مشتركيها هكذا كي يغادروها للشركات الأخرى، أم أن هنالك طابور خامس يعمل لصالح الشركات المنافسة؟ ـ على العموم أقول لمشتركي سوداني.. عودوا لموبتيل لأن من نسي قديمه فقد تاه، ولأن موبتيل لم تعد سودانية، وهذا ربما يعيد لها رشدها!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اتصال جنســــــــــــــي والمطلوب اتصال تلفــــــــوني ونت !!! (Re: عبد المنعم سليمان)
|
شكرا صديقنا الصحفي الخلوق احمد يونس مكنات ونهدي حديثك هذا لشركة سوداني
وبالله
ما تخليكككككككككككككككككك سوداني ( ع طريقة الشركة الكاذبة)
أنا أحد الغاضبين على موبتيل في عهدها الحكومي.. لقد كانت تمارس القرصنة علي مشتركيهاعلى عينك ياتاجر.. ولأننا كنا مجبرين فقد أضطررنا للخضوع لأحكامها السلطانية وهمبتتها البائنة، على سبيل المثال وليس الحصر، (كانت تخصم منك أجرة إظهار الرقم عداً نقداً، وفي ذات الوقت كانت تحجب منك الخدمة التي دفعت ثمنها لمن يدفع أكثر على خدمة حجب الرقم).. كنا ننتظر بشغف وصبر منافس في السوق يكون أكثر (أمانة).. حين ظهرت سوداني استبشرنا خيراً.. وانتقلناإلى (السوداني) في أيامها الأول.. ولأن خدمة الإنترنيت كانت مهمة بالنسبة لي فقد خضعت للدعاية وأشتريت أحد الأجهزة غالية الثمن لأنه يحتوي علي (مودم) عالي السرعة، وقبل أن أفرح بجهازي وأتباهي به جيداً انخفض سعره لأكثؤ من الثلث.. لم أكن لأبالي لو أن الجهاز قام بتوصيلي بالإنترنيت كما أشتهي، وما حدث أنني ظللت لفترة طويلة ألاحق الرقم (120)، لن أسميه خدمات المشتركين فهو لم يخدمني مطلقاً، حين اتصل عليه كانت موسيقي (سوداني) الصداحة تشنف آذاني لفترة طويلة، وبعدها يقول لي هاتف، كل الموظفين مشغولين انتظر لحظة وأعود للموسيقي، وهكذا إلي أن ينقطع الإتصال (الجنسي) آلياً، وفي المرات التي سعدت فيها بلقاء موظف يسألني عن المشكلة ويقول لي سنحلها ونتصل بك، ولاتحل المشكلة ولا يتصل بي أحداً، أكرر الإتصال فأجد موظفاً آخراً وأبدأ معه من البداية، وتتكرر الحكاية.. لدرجة إني مللت الحكي، حين تحولت لجهاز يكرر الشكوي، قلت لآخر حسناوات عذاب المشتركين من أنت حتي أتابع معك.. ردت نحن ممنوعين من التصريح بأسماءنا! وظلت الحكاية السخيفة دون أن أوفق في الإتصال بالإنترنيت.. وفي الأثناء أعلنت الشركة عن (عيدية) مجانية لكني لم أعيد مع المعيدين إن كان هنالك من نجح في الظفر بلبن الطير.. فأخذت جهازي وذهبت لأقرب مركز (عذاب مشتركين)، فلم أجد أحد غير (ناس الهدف)، فقالوا لي تعال بعد العطلة! دي شركة إتصالات ولا (سواق حافلة) ساكن خارج الخرطوم؟! وحين عدت سخرت منهم زوجتي قائلة (الموظفين غير موجودين) وليسوا مشغولون حالياً كما يرد كمبيوتر العذاب! سأمت من إصلاح شريحتي القديمة فاشتريت واحدة جديدة من (السوق الأسود) بسعر مضاعف.. وللعلم فالشرائح غير موجودة في خدمات المشتركين رغم أنف الإعلانات الكثيرة التي تؤكد وجودها.. ما يعني أن السماسرة وحدهم من يحصلون على الشرائح ليعيدوا تسويقها مجدداً.. والماعاجبوا يشرب من البحر! نعود للشريحة الجديدة.. هي الأخرى لا تستطيع دخول الإنترنيت، وهكذا خسرت ستون ألفاً بدلاً عن الإنترنيت المجاني الذي كنت أمني نفسي به، وقضيت العيد بعيداً عن الشبكة الساحرة.. والأسئلة التي تجاهر بالفجور في حق (سوداني) هي: هل توجد خدمة إنترنيت أصلاً؟ وهل هنالك فنيون يقدمون النصح والمشورة ويقومون بحل المشكلات الفنية لدي سودانيً وفي حال وجودهم هل يقومون بواجبهم؟ ولماذا لا تجيب هواتف خدمة المشتركين على طالبي الخدمة، الذين يدفعون رواتبهم؟ قبل الإجابة على السؤال: هل تعامل سوداني مشتركيها هكذا كي يغادروها للشركات الأخرى، أم أن هنالك طابور خامس يعمل لصالح الشركات المنافسة؟ ـ على العموم أقول لمشتركي سوداني.. عودوا لموبتيل لأن من نسي قديمه فقد تاه، ولأن موبتيل لم تعد سودانية، وهذا ربما يعيد لها رشدها!!
| |
|
|
|
|
|
|
|