|
|
 الاب مبارك المهدى يشارك الاب الزعيم الامام احتفاله بمناسبة عيد ميلادة امس الله اكبر ولله الحمد
|
شارك الاب الحبيب مبارك عبدالله الفاضل المهدى امس السيد الامام الصادق المهدى
امس فى احتفاله امس بمناسبة عيد ميلادة الحادى والسبعين
ولقد جلس السيد مبارك المهدى الى جوار الامام
فى اشارة غير معلنة لعودة المياة الى مجاريها
الله اكبر ولله الحمد
الله اكبر ولله الحمد
عاشت وحدة حزب الامة
عاشت وحدة حزب الامة
عاش الصادق وعاش مبارك
الانصار عقيدة قوية اساسنا متين من المهدية
لن نصادق غير الصادق
ولن نبارك الامبارك
الله اكبر ولله الحمد
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الاب مبارك المهدى يشارك الاب الزعيم الامام احتفاله بمناسبة عيد ميلادة امس الله اكبر ولله ال (Re: محمد عادل)
|
حذر زعيم حزب الامة القومي، الصادق المهدي، من اخفاق اتفاقيات السلام في تحقيق اختراق نحو السلام العادل الشامل والتحول الديمقراطي ، واحتفل المهدي امس بعيد ميلاده الحادي والسبعين في منزله بحي الملازمين بحضور سياسيين وصحافيين، وقدم المهدي في خطابه بالمناسبة امس كشف حساب لعام انصرم من عمره، واعطي اشارات لما ستؤول إليه الاوضاع في المستقبل ، وقال المهدي في خطاب بالمناسبة ان كل سهام الحكومة التي توجهت نحو حزبه تكسرت بفعل صموده وموقفه الفريد ، واعتبر ان كل ماقدمه حزب الامة من رؤى كانت ناقدة لاتفاقيات السلام تحققت بنسبة 80 %، مشيرا الي انه نجح في تجاوز كل الاختراقات والتفلتات التي اعترته بصورة حاسمة.
واتهم المهدي مجددا الحكومة بتعميق النزاعات الداخلية لدرجة اصبح ذلك عبارة عن نوافذ للتدخلات الاجنبية، فضلا عن تنامي لوبيات خارجية طائلة تتابع وترعي الاستقطابات الداخلية ، واعتبر المهدي ان ذلك يجعل من الانفراد بالشأن الداخلي مستحيلا، وان الاهتمام بالشأن الاقليمي والدولي واجب وطني.
ورأي المهدي ان ابناءه وبناته مؤهلون ومستعدون للتقدم في معترك الحياة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاب مبارك المهدى يشارك الاب الزعيم الامام احتفاله بمناسبة عيد ميلادة امس الله اكبر ولله ال (Re: محمد عادل)
|
اليكم
للحبيب حقاً .. بطاقة وفاء ..!!
الطاهر ساتي
كُتب في: 2006-12-26
** أحفاد أبطال كرري ، أم دبيكرات , توشكي وشيكان أحتفلوا صباح أمس بعيد ميلاد إمامهم الصادق المهدي ، شكروا الله كثيرا ، فقد تجاوز حبيبهم السبعين بعام ، ليبقى السؤال العام كم أفنى الامام من عمره و هو يقاتل فكراً وطرحاً في سبيل ما نسميها بثوابت الحياة و قيمها الفاضلة .. هذا السؤال قد يحرج الكثيرين ، ولكنه مصدر زهو و فرح و أفتخار للأنصار .. وهنا تأتي القيمة الجوهرية للاحتفال بعيد ميلاد الامام ...!!
** بعملية حسابية بسيطة ، أجمع أعوام الانقاذ مع أعوام مايو ، وضف اليها عمر السيد الصادق حين بدأ مشوار العمل العام ( كان عمره ثلاثون عاما ) ، ثم أطرح المحصلة من عمر الامام الآن ، لتكتشف بأن ( 63 عاما ) من عمر الامام مضت في نهارات التحصيل و التعليم وليالي السجون و المنافي ، و كل الذين يتهمونه بشهوة الزعامة وحب الرئاسة يدركون بأن عمر زعامته ( الشرعية ) لم يتجاوز السنوات الخمس التي قضاها السيد الصادق على سدة الحكم في عهدين ديمقراطيين كان الشعب فيهما هو سيد القرار والاختيار .. ولكن زعامة السنوات الخمس - لأنها كانت بأمر الشعب و أختياره - أقوى و أقيم و أعظم وأبقى في نفوس الناس من أية زعامة أخرى ذات وسيلة لم يكن عمادها الشعب .. و هذا ما يثير حفيظة الاخرين ...!!
** أ ليس من حق الأنصار أن يمشوا مرحين بكبرياء في أرض السياسة تظللهم مسيرة تفكير ونضال عمرها ستون عقدا ونيف من الزمان قطعها إمامهم صبراً بلا انحناء .. أ ليس من حقهم أن يعلموا الاخرين قيماً أندثرت في أوصال أحزابهم وتجمدت في شرايين تنظيماتهم .. أ ليس من حقهم أن يحتفوا بواحد وسبعين عاماً من المثالية ، عدم الغدر ، احترام المواثيق ، الديمقراطية ، الحرية ، رفض الشمولية ، تقديس رغبة الشعب وغيرها من قيم و مقومات الحياة الحضارية .. أ ليس من حقهم الاحتفاء و الاحتفال بكل تلك القيم التي ما خانها إمامهم يوماً وما أطاح بها أو ضرب بها عرض الحائط طوال الواحد والسبعين عاما .. أ ليس لهم حق الاحتفاء بإمامهم الذي لم يستبدل تلك الثوابت بأزيز دبابة أو هدير مدفع و الناس نيام .. ..؟؟
** وغيرها من الأسئلة زاحمتنا صباح أمس تحت ذاك ( الصيوان ) في تلك الدار التي لا يشعر فيها السوداني - أيا كان فكره أو قبيلته - بالغربة ، كما وصفها الزميلان حسين خوجلي و عثمان ميرغنى ذات أيام ومناسبات مختلفة .. أسئلة كل اجاباتها - اذا صدقت - تعطي الأنصار لا حق الاحتفاء بميلاد إمامهم فقط ، ولكن حق الاحتفاء بميلاد ( مبادئ و ثوابت وطنية و سياسية ) في زمان صارت فيه المبادئ والثوابت الوطنية والسياسية تتحرك وفق اتجاهات الرياح الغربية والافريقية و العربية .. و إن لم يكن للأنصار شئ - غير ميلاد المبادئ الوطنية - في هذه الدنيا يكفيهم شرفاً و أهلاً للريادة رغم أنف اختلاف أجندتنا السياسية ...!!
** و نرسل تهنئتنا الصادقة بأمانيها الوفية للامام الحبيب - حقاً وصدقاً - الصادق المهدي ، ونسأل الله أن يبارك له في عمره و فكره وأحبابه .. ولا أراكم الله مكروهاً - ايها الأحباب - في وطن أرتوت أرضه بدماء أجدادكم و أبائكم حتى تحررت .. و كل عام وانتم بألف خير ..!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاب مبارك المهدى يشارك الاب الزعيم الامام احتفاله بمناسبة عيد ميلادة امس الله اكبر ولله ال (Re: محمد عادل)
|
كلام الناس
الحبيب السودان..!
نور الدين مدني
كُتب في: 2006-12-26
[email protected]
* يثير الاحتفال بعيد ميلاد الامام الصادق المهدي جدلاً لا يخلو من استنكار واستهجان خاصة من الذين يختلفون معه سياسياً ومع ذلك نحرص كل عام على المشاركة في هذه المناسبة الخاصة التي تنظمها اسرة مكتبه واسرته المحيطة به.
* وفي حقيقة الأمر نحن نحتفل بالصادق المهدي رب الاسرة الممتدة التي يحرص كل فرد من أفرادها على مناداته بـ(الحبيب) وهم جميعاً أولاده وبناته وأحفاده وغيرهم من الأقربين يجتمعون حوله في هذه المناسبة معبرين عن حبهم الخالص له بكل مافي معاني الحب من مشاعر وأحاسيس لا يدركها إلا الذين يحسون بها ويعرفون معانيها ودلالاتها.
* ومع ذلك فنحن أيضاً نحتفل بالزعيم السياسي الوطني الذي ظل يحلم بالاجماع الوطني والتعايش السلمي، ودفع ثمن ذلك سياسياً وشخصياً، فقد احتضن ابان فترة الديمقراطية الثالثة حزب الجبهة الإسلامية القومية الذي حملته كل القوى السياسية الأخرى أوزار مايو الأخيرة، ولكنهم انقلبوا عليه وعلى الديمقراطية والسلام الذي كان قاب قوسين أو أدنى.
* وهو الزعيم السياسي ذاته الذي مازال يناضل سلمياً من أجل الحل السلمي القومي الديمقراطي، ومد يده بيضاء من غير سوء لذات الحزب الغالب حالياً، وارتضى المشاركة الفاعلة في القضايا القومية بما في ذلك قضية دارفور التي مازالت قنبلة موقوتة، ولكنهم لم يتعاملوا مع هذا النهج الايجابي بما يستحق من جدية، وإنما استمروا في نهجهم الذي يظنون أنه سيجعلهم خالدين أبداً على كراسي الحكم.
* ونحتفل أيضاً بالامام الذي استطاع احداث نقلة نوعية في كيان الأنصار الذي كان يتحرك بالاشارة ويستغل جماهيرياً للضغط على افندية الخرطوم سياسياً، إلى كيان ديني فاعل ومؤثر ليس فقط في الساحة السودانية وإنما في الساحات الاقليمية والدولية، عبر مشاركاته الشخصية ومشاركات رموز هيئة شؤون الأنصار.
* لكل هذا فإننا لا ننظر للامام الصادق المهدي بمنظار حزبي ضيق، بل قد نختلف معه في بعض مواقفه الحزبية، ولكننا ننظر إليه بمنظار قومي يشمل رب الأسرة والزعيم السياسي الأحرص على لم الشمل السوداني من أجل انجاز الحل السياسي السلمي القومي والتحول الديمقراطي.
* لذلك فإننا نحس ونحن نشاركهم احتفالهم بعيد ميلاده إنما نحتفل عبره بالحبيب السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاب مبارك المهدى يشارك الاب الزعيم الامام احتفاله بمناسبة عيد ميلادة امس الله اكبر ولله ال (Re: محمد عادل)
|
..
.
حبيبنا .. ب آل البيت
ومخصص المحبة لمبارك الفاضل
الاضل محمد عادل ..
انت قريت زاوية الطاهر ساتى دى بتأنى
ولا بس خمشتها وباصيتها هنا !!؟
غايتو انا عندى زاوية تانية حتى وان لم يقصدها
الطاهر ساتي .. كدى عيدها معاى
| Quote: أحفاد أبطال كرري ، أم دبيكرات , توشكي وشيكان أحتفلوا صباح أمس بعيد ميلاد إمامهم الصادق المهدي ، شكروا الله كثيرا ، فقد تجاوز حبيبهم السبعين بعام ، ليبقى السؤال العام كم أفنى الامام من عمره و هو يقاتل فكراً وطرحاً في سبيل ما نسميها بثوابت الحياة و قيمها الفاضلة .. هذا السؤال قد يحرج الكثيرين ، ولكنه مصدر زهو و فرح و أفتخار للأنصار .. وهنا تأتي القيمة الجوهرية للاحتفال بعيد ميلاد الامام ...!! |
| Quote: أليس من حق الأنصار أن يمشوا مرحين بكبرياء في أرض السياسة تظللهم مسيرة تفكير ونضال عمرها ستون عقدا ونيف من الزمان قطعها إمامهم صبراً بلا انحناء .. أليس من حقهم أن يعلموا الاخرين قيماً أندثرت في أوصال أحزابهم وتجمدت في شرايين تنظيماتهم .. أليس من حقهم أن يحتفوا بواحد وسبعين عاماً من المثالية ، عدم الغدر ، احترام المواثيق ، الديمقراطية ، الحرية ، رفض الشمولية |
| Quote: أليس من حقهم الاحتفاء و الاحتفال بكل تلك القيم التي ما خانها إمامهم يوماً وما أطاح بها أو ضرب بها عرض الحائط طوال الواحد والسبعين عاما .. |
| Quote: أسئلة كل اجاباتها - اذا صدقت - تعطي الأنصار لا حق الاحتفاء بميلاد إمامهم فقط ، ولكن حق الاحتفاء بميلاد ( مبادئ و ثوابت وطنية و سياسية ) في زمان صارت فيه المبادئ والثوابت الوطنية والسياسية تتحرك وفق اتجاهات الرياح الغربية والافريقية و العربية |
..
| Quote: ونسأل الله أن يبارك له في عمره و فكره وأحبابه .. ولا أراكم الله مكروهاً - ايها الأحباب - في وطن أرتوت أرضه بدماء أجدادكم و أبائكم حتى تحررت |
________________
فات عليكم - والساتى -
ان تخبرونا كم من 71 عاماً انقضت
فى ممارسة البولو .. والبلياردو .. وما شابه..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الاب مبارك المهدى يشارك الاب الزعيم الامام احتفاله بمناسبة عيد ميلادة امس الله اكبر ولله ال (Re: محمد عادل)
|
أم درمان : أحمد سر الختم
وسط حضور كبير لقيادات وأعيان المجتمع والسياسة، الثقافة والإبداع والعلماء والكتاب والإعلام والشعراء والفنانين والرياضيين احتفل المكتب الخاص للسيد الصادق المهدي إمام الأنصار ورئىس حزب الأمة القومي بالعيد الواحد بعد السبعين «71» لميلاد الإمام الصادق وذلك في منزله بالملازمين بأم درمان بحضور قيادات الحزب وهيئة شئون الأنصار وقدم الإمام الصادق كلمة قيمة استعرض فيها حصاد العام 2006م والمستجدات التي طرأت على الساحة وتحدث في الحفل
الأستاذ ابراهيم علي مدير مكتب الإمام الصادق والسيدة رباح الصادق ممثلةً للأسرة ونور الدين مدني متحدثاً باسم منتدى الصحافة والسياسة ودكتور محمد ابراهيم كبج .
وتخلل الحفل فقرات من الإلقاء الشعري والأناشيد الوطنية قدمها الشاعر المكي مصطفى وفيحاء محمد علي وفرقة ود سعد والأمين خلف الله ومحمد حسن الجقر كما شارك أحفاد الإمام بنشيد الأحفاد.
وتضمن الحفل معرض احتوى على صور فتوغرافية لأنشطة الإمام الداخلية والخارجية.
قصة الاحتفال بعيد الميلاد
ذكر السيد الصادق المهدي في كلمته إن أسرته لم تكن تتبع تقليد الاحتفال بيوم ميلاده وهو صغير كما تنتهجه بعض الطبقات الاجتماعية. ولكنه أوضح أن الاحتفال الذي يواصل عليه الآن استنته والدته تفاؤلاً بمصادفة يوم ميلاده لعيدين هما 25 ديسمبر وأول شوال من السنة الهجرية وأضاف المهدي إن زوجاته واصلن تقليد الاحتفال وأولاده كذلك اثناء غيابه في السجون والمنافي. المهدي راهن على عدم تحقيق اتفاقيات السلام للتحول الديمقراطي والسلام يقول المهدي أن نظام السودان يقوم الآن على أساس ثلاث اتفاقيات هي نيفاشا ، أبوجا ، أسمرا وقفنا معها بما حققته من وقف الاقتتال لكنه انتقدها وتوقع أن تخفق في تحقيق السلام العادل والشامل والتحول الديمقراطي الحقيقي وأكد أن ما قاله حزبه صوبت عليه سهام حادة من مؤيدي الاتفاقيات ورعاتها الدوليين إلا أنه راهن في أنه إذا تم تكوين لجنة من المنصفين باستعراض ما قالوه من نقد لوجدت أن ما قاله حزب الأمة صحيحاً بأكثر من 80% وأوضح المهدي أن اجتماع الهيئة المركزية للحزب بات الآن على أجندة البحث الهامة وأقر بأن تأخيرا قد حدث لعقد اجتماع الهيئة وأرجع ذلك لعجز الحزب عن تفريغ الكوادر التنفيذية بشكل قال إنه عطل كثير من العمل وشجع كثيراً من النقد وأضاف أن الحزب رأي ولعلاج هذين الأمرين ضرورة زيادة اللامركزية والتمويل الذاتي للأنشطة توجه الحزب على إثرها في زيارت ورحلات داخلية لبعض المناطق.
وأشار المهدي إلى وجود اختلاف في وجهات النظر داخل الحزب تجاه اصدار صحيفة ناطقة باسم الحزب وأوضح أن البعض يرى ألا حاجة لها وهو يوافقهم الرأي وأن آخرين يرون ضرورة إصدارها، لكنه أشار إلى أنه يمكن تحقيق حل وسط وهو اصدار صوت الأمة من حضن الحزب عبر آلية مستقلة وتوقع أن يتحقق ذلك قريباً. واستعرض المهدي نشاط هيئة شئون الأنصار والعلائق الاسرية داخل الأسرة الكبيرة، وعرج إلى اسفاره الخارجية وما قام به من نشاطات خلالها . من جهة أخرى تعقد مركزية طلاب حزب لأمة القومي مؤتمراً صحفياً في الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم بدار الأمة بأم درمان وذلك لتوضيح مجريات انتخابات الجامعات
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عادل
ناصر البطل
Sobajo
ALazhary2
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست