|
سجادة (صلاتنا) ما بين المواطن/ تُور .. و سعادة/ السفير!
|
رندا عطية
المغرب وقته ضيق عشان كده بنتحلق حوالين الحنفية للوضوء لنشعر بعد ذلك ان عدد سجادات الصلاة قليل ومثل هذه المعاناة لا يعلمها الا من نشأ وسط اسرة ممتدة, او يعمل بوظيفة ساعاتها متمددة, لذا لا تستغربوا دعائي لزميلنا (المواطن) كاتب عمود (لويل كودو)تُور اخوي .. الله لا جاب يوم شكرك), وكيفن ما ادعي ليهو واول احتكاك لي به كان فيما المغرب يسارع ليقالد العشاء ـ ونحن منهمكون بالاستعداد للعودة لمصافحتكم يوميا ـ لابحث مع الزميلة/ نبيلة عبد المطلب بقلق عن سجادة للصلاة, لنسمع من يقول لنا بهدؤيا بنات .. هاكم السجادة دي), ليداخلني من يومها اطمئنان بان المغرب بالسوداني لن يفوتني يوما لعلمي بان سجادة صلاتنا لدى (تُور) الذي بعد ما احس بمعاناتنا تعهد بحفظها لنا بدرج مكتبه, والذي حينما همست احدى الزميلات في اذني قائلة رندا .. انا دايره اسال (جير!) يساعدني في الكمبيوتر لكن انا (خايفة) انطق اسمه غلط يقوم يزعل .. عارفه (احسن) لي انسى الموضوع وما اساله! لاج%E
|
|
|
|
|
|