دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
صناديق الإقتراع ليه!!! بلاستيك؟
|
ما حصل علي صناديق الإقتراع المرسله للمملكة العربية السعودية جده لهو شئ يُضحك فعلا وماقيل عنها بأن سلطات الجمارك حجزتها لمدة من الزمن وتأخر التصويت لفترة الصباحية من يوم أمس !! لماذا لم يرسلوها بستلات من الطلص عشان الجمارك في المواد البلاستيكة عالية الكُلفة ذي جماركنا كده يختو ليك الجمارك علي المصنوعات البلاستيكية 150% من قيمتها ولو بدلوها لطاسات من الطلص لكانت عبرت وبدون تأخير بالله ياجماعة الدعاية ليها شهور والقنوات كلها ناقل لها وتفوت علي سلطات الجمارك بأن هناك أنتحابات سودانية أقصد إنتخابات سودانيو وأي تأخير بيقلل من فوز المؤتمر الوطني هنا يبرز سؤال أين الدبلوماسية الخارجية من هكذا موقف ؟ لاعجب البته لهولاء الدبلوماسييين وممثلياتنا في المهاجر.
،،،،أبوقصي،،،،
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صناديق الإقتراع ليه!!! بلاستيك؟ (Re: احمد العربي)
|
تمبس واى الحبر واي البلاستيك
ياما تشوف حكاوي تذكر زمان لمن الفريق السوداني ينغلب في اثيوبيا نحن صغار يقولو ليناالاوكسجين مافي مرات يقولا البعثة وصلت مرهقة مرات يقولو الشوربة كانت مسيخة وهاك نماذج من الشوربة المسيخة
الحملة الاعلامية لماذا 56 يوما لماذا لاتكون ستين او خمسن وهذا دليل على التزوير اين ذهبت هذي الاربعة ايام لماذا كارتر وليس جورج بوش هذا قمة التزوير فكارتر طاعن في السن ولايركز والمؤتمر الوطني قصد ذلك لماذا المراقبين الاجانب ؟هل عجز ابناء السودان عن الرقابة هذا برهان التزوير الساطع لان الكيزان يختارون من يراقب وقد اكدت جريدة الميدان ذلك لماذا اعطوا المرشحين عشرين دقيقة في كل حزمة اعلامية لماذا لم تكون خمسة وعشرين فاهل السودان يعرفون الخمسة والعشرين منذ مئات السنين ولهم علاقة حميمة بالطرادة استخدموها في رزائلهم وفضائلهم لكنها مؤامرت الانقاذ وعصبتها تريد ان تغير قيم السودان هل هنالك برهان على التزوير اكثر منذ لك لماذا عمر البشير في اول القائمة وليس اخرها هذا هو الانحياز بعينه والتواطؤ من المفوضية؟ لقد قبضت المفوضية ثمن ترتيب الصور لماذا 42 دبلوماسيا امريكيا ضمن مجموعات المراقبة مفروض ان يكونوا اربعين لكن المؤتمر الوطني اضاف اثنين من عنده للتزوير لماذا قناة الشروق لم تتوقف اليست هي قناة المؤتمر الوطني وخاصة برناجم البيت السعيد الذي يعتبر دعاية مباشرة للكيزان لماذا لم تعلن الحكومة الاجازة لانه اعلنت سرا ان من يصوت لها سيستحق الاجازة لماذا تبدا الانتخابات يوم الاحداليس ذلك اساءة للمسيحيين وضربة للقوى الوطنية واستفزاز لياسر علرمان
ثم واي الحبر الحبر الذي يدخل فيه الكوز اصبعه يتحول بقدرة قادر الى موية والمطلوب ان يقرأ الكوز يانار كوني بردا وسلاما على ابراهيم قبل ان يغمس اصبعه الحبر الذي يدخل فيه المناضلون اصابعهم لايزول ،، الحبر له حاسة شم يعرف ويميز المؤتمر الوطني من الشعبي
طبعا البلاستيك اذا قرات فوقه سورة النور يشف لك عما بداخله لان البلاستيك رجس من عمل الشيطان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صناديق الإقتراع ليه!!! بلاستيك؟ (Re: عبد الملك يوسف الملك)
|
عموما انها وصلت بالسلامة الساعة 5:10
وتم الكشف عليها فوجد انها خالية من الغش
والدس وقالوا كمان فيها رقم خاص وآيه رايك
العربية بتقول ان السعودية فيها 106000 مُسجل
ونحن بنقول 63000 مسجل والصناديق ليها كلامها
لو ماطلعت انقاذية هي الاخرى .
انت مالك بلاستيك او طلس او ظلط ؟؟؟؟؟؟؟
.....................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صناديق الإقتراع ليه!!! بلاستيك؟ (Re: عبد الملك يوسف الملك)
|
تعرف يا ملك التكنولوجيا دي بقت دقيقة جدا هذا القلم يكتب ويكشف لونك السياسي ولمن صوته وماذا كتبت صناعة إنقاذية ميه الميه!!! وقس علي ذلك بس البلاستيك الدنماركي خالي من دهن الخنزير من لمسه ليس عليه طهارة. أنت شفته معجزة شندي حقت الطوحال حق ضبيحت الأنتحابات ما طلعت عليه شجرة الزقُوووم تقولي شنو تقولي منو !!
،،،،أبوقصي،،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صناديق الإقتراع ليه!!! بلاستيك؟ (Re: سيف اليزل الماحي)
|
الجميل سيف اليزل هسي كان تعويضك داك وصل مليون كان أنتخبناك والي عديك كده مودتي .
غسان شربل :
Quote: Quote: صناديق السودانالإثنين, 12 أبريل 2010 لوغو الحياة غسان شربل Related Nodes: لوغو الحياة
يصاب الصحافي العربي أحياناً بأمراض غريبة ومشاعر مستهجنة. ربما بسبب تجواله المديد بين عواصم العالم العربي. والأحاديث التي أجراها مع أصحاب القرار أو مهندسيه وأحياناً مع معارضيه إذا امتلكوا حق الوجود والاقامة.
منذ سنوات انتابتني عادة بشعة. كلما نمت في عاصمة عربية أفكر في ما يمكن أن يكون عليه البلد بعد عشرين عاماً. أفكر في التنمية والتزايد السكاني والبنى التحتية والتعليم والعلاقة بالعصر. وليس سراً أن هذا التفكير يزودني بوجبة من الكآبة قبل النوم. لست مصاباً بمرض السلبية المطلقة. ولا مجال لإنكار خطوات تحققت هنا أو هناك. لكن الوقت لا يرحم. ويراودني شعور أن أحوال الحي العربي في القرية الكونية لن تكون مشرقة. وكثيراً ما أشعر أن البدائل المقترحة تشبه معالجة الصداع بقطع الرأس وأحياناً عبر صناديق الاقتراع.
يمتاز الصحافي العربي الجوّال عن زميله الأوروبي بأمراض تدمغ عمله بألوان محلية. وصول موضوعه أو مقاله الى القارئ يُلزمه أحياناً بالاكتفاء بإشارات خجولة. بالمراهنة على المعاني الكامنة بين السطور. بتفادي العبارات التي تثير ذعر مقص الرقابة أو تدفع ضابط الاستخبارات الى عقد حاجبيه. يضطر أحياناً الى العودة الى أسلوب كليلة ودمنة. المواضيع الجوهرية محظورة في الغالب. والكتابة تشبه المرور الى جوارها. لا يتعلق الأمر بسلامة الكاتب أو سلامة لقمته. يتعلق قبل ذلك بقدرة المطبوعة على ضمان موعدها مع القارئ.
مرارة الواقع تدفع الصحافي العربي أحياناً الى السقوط في الأحلام المستحيلة. ويعرف الصحافيون المحترفون صحة ما أقول. معايشة الأخبار من الصباح الى آخر الليل تدخل سمومها الى شرايينك. أفقت قبل أيام كأنني أسترجع مشهداً ارتكبته في غفلة النوم. فجأة يستدعي الرئيس عمر حسن البشير كبار أركان الدولة وقادة الأحزاب. يبلغهم قراراً مقتضباً مفاده أنه قرر عدم ترشيح نفسه مجدداً. وأنه لا ينوي تمديد إقامته ليخرج من القصر تحت وطأة انقلاب أو على دوي انتفاضة كما حصل مع أسلافه. وأنه يطالب الحاضرين بالاستعداد لانتخابات حرة يتعهدون سلفاً احترام نتائجها. وأنه كمواطن سوداني واثق من براءته مستعد لمواجهة مطالب المحكمة الجنائية الدولية. وأنه يعتبر قراره خدمة للسودان بشماله وجنوبه فضلاً عن دارفور.
يبتسم الصحافي العربي حين يستفيق ويدرك قدرة النائم على ارتكاب الأحلام والأوهام. لا أحد في هذه البقعة من العالم يقبل بانتهاء ولايته أو دوره. لا أحد يريد مغادرة القصر إلا حين يستدعيه القبر. لا أحد يقبل الإفراج عن الأختام. لا أحد يقبل لقب الرئيس السابق. والوزير السابق. والنائب السابق. ورئيس البلدية السابق. ليس هناك من شرطي يقبل التقاعد.
يصاب الصحافي العربي بأمراض غريبة. شخصياً أخاف كلما أعلن عن انتخابات في دولة عربية. أخاف أن يقترع الناس لطوائفهم ومذاهبهم. أن يغتنموا الفرصة للتعبير عن رغبتهم في الطلاق. والصدام. وأن تؤسس الانتخابات لدورة جديدة من الحرب الأهلية. وأن يؤدي التشكيك بنتائجها الى اطاحة ما تبقى من الدولة. وأن تكون صيغ التوافق بعد النتائج مجرد لعبة لتكريس الشلل.
أتمنى أن تكذّب صناديق السودان توقعاتي ومخاوفي. وأن تساهم في بلسمة جروح دارفور. وأن تساعد أهل الجنوب على التفكير بدراية في شجون الزواج وشؤون الطلاق. لكن التجارب علمتني أن أخاف.
|
،،،،أبوقصي،،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|