عمــــود دخان !! تأمل!!

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 12:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة مجدي عبدالرحيم فضل(مجدي عبدالرحيم فضل)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-16-2010, 11:49 AM

مجدي عبدالرحيم فضل
<aمجدي عبدالرحيم فضل
تاريخ التسجيل: 03-11-2007
مجموع المشاركات: 8885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عمــــود دخان !! تأمل!!




    الشكل عمود فقري لأنسان !



    مدخل : بلة محمد الفاضل

    إلى اللاشيء لا غيره

    إليكَ أيها المُدخِنُ للكلامِ،
    فاتِحاً رئةَ إدراكِكَ السوداوي المُرائي،
    كي تُعلِّقَ الثقوبَ/
    تضرمُ الملامْ..
    إليكَ..
    نسياني المُستبِّدَّ-
    هواجِسي الأسيانةَ-
    الرَّمادَ والدُّخانْ..


    أنتهي دخانه صديقي بلة


    انطواء و آهات
    حزن على الذكريات
    و آه على ما فات
    أنجمع الفتات
    و ننسى الخلافات
    أم نمدد الصراعات
    و ينسرب إلينا عود دخان..
    لتجف كل الحكايات
    ونقول هذه هي الحياة
    أنفاسُ دخان تخرج من غير رجعه

    ،،،،أبوقصي،،،،
                  

03-16-2010, 01:45 PM

مجدي عبدالرحيم فضل
<aمجدي عبدالرحيم فضل
تاريخ التسجيل: 03-11-2007
مجموع المشاركات: 8885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمــــود دخان !! تأمل!! (Re: مجدي عبدالرحيم فضل)

    أفق

    الاسقاط الثقافي والعامل السياسي ... د. تيسير الناشف
    التاريخ: الخميس 01 أبريل 2004
    الموضوع: أقواس

    مما تشمله خلفية الإنسان الاجتماعية والنفسية أبعاد التاريخ والثقافة والاقتصاد. وتشمل هذه الخلفية أيضا القيم الروحية والدينية والثقافية والاجتماعية والمادية التي اكتسبها عن طريق التنشئة والتربية وعن طريق تجاربه الحياتية. وتتخلل هذه الأبعاد والقيم عناصر ذاتية وعناصر موضوعية.

    وفيما يلي عرض لأفكار تتعلق بالاسقاط الثقافي. على الرغم من بعض الفائدة المستمدة من التحليل بوصفه وسيلة أو أداة من أدوات معرفة العلة والمعلول فإنه ناقص أو يعتوره عيب من الوجهين النظري والعملي. فالتحليل ناقص نظريا لأنه لا يمكن للمرء عن طريقه الإحاطة المعرفية المتاحة بالعلل والمعلولات. والتحليل ناقص عمليا لأن خلفية المحلل الاجتماعية النفسية تجعله انتقائيا، إلى حد ما، عند التحليل. وأحد العوامل المهمة التي تقرر مدى الاختلاف أو مدى المسافة بين تحليل المرء والتحويل (وسنتوقف عند هذه الظاهرة فيما يلي) الذي يوجده هو مدى قدرته على إيجاد مسافة بينه وبين ما يحلله، وعلى مدى قدرته على الفصل بين الموضوعي والذاتي. فكلما كانت المسافة أكبر، بافتراض أنه أوجد تلك المسافة، كان تحويله أقرب إلى عملية التحليل. وفي الحقيقة ان الفصل بين الجانب الموضوعي والجانب الذاتي في النفس يكاد يكون مستحيلا أو هو بالغ الصعوبة. مدى التشابك بين العنصر الذاتي والعنصر الموضوعي ومسألة مدى إمكان أو استحالة الفصل بينهما من المواضيع التي شغلت المفكرين مدة قرون. ولا تزال هذه المسألة تشغل الفكر البشري.

    وتقرر طبيعة الإنسان وخلفيته هذه سلوكه الفكري والعاطفي وأهدافه ونزعاته وميوله. وبعبارة أخرى، تفرز شخصيته.

    في الاسقاط الثقافي تتحول عملية التحليل، بسبب الطبيعة البشرية وبسبب الخلفية الاجتماعية بالمعنى الأشمل، إلى عملية تحويل للشيء الذي كان القصد تحليله وتفسيره وإلى عملية إنتاج جديد له بدلا من إنجاز التحليل ابتغاء وصف ذلك الشيء واكتشافه ومعرفته. في ما يسمى بعملية التحليل يسقط "المحلل" نفسه، أي شخصيته بخلفيتها، على ما كان يقول انه يحلله. في ما يسمى بعملية التحليل يفقد ما كان يقال انه "موضوع التحليل" موضوعيته ويتحول إلى نتاج عن التفاعلات النشيطة لشخصية من يقوم بـ "التحليل" وهو يتناول بطريقته الشيء الذي "يحلله".

    و"المحلل" أو "الباحث" للشيء هو الذي يقرر بدايته. وهو الذي يرتئى هذه البداية. وهي توصف بأنها بداية بالنسبة إلى المحلل. وقد لا تستحق أن توصف بأنها بداية من منظور آخر غير منظور ذلك المحلل، من منظور السياق التاريخي، أو من منطلق إيجاد المنظور السليم أو من منظور شمول الرؤية. ووصف "المحلل" لتناوله بأنه بداية يستند إلى رؤيته. قراره الناجم عن شخصيته وخلفيته ارتأى أن تلك النقطة هي البداية.

    وهذه ليست "البداية" الوحيدة بالنسبة إلى هذا "المحلل". فخلال عملية هذا التناول كل قرار يقرره ذلك الذي يقوم بالتناول يكون بداية أيضا. تحدث هذه البدايات حينما يصدر ذلك المتناول حكمه الفاصل على نحو يجعل فهم الجوانب المتعلقة بالشيء المتناول متفقا مع شخصية المتناول.

    وبهذه العملية تبتلع شخصية المتناول، من منظوره، الشيء الذي يجري تناوله، ولا يرى المتناول (بكسر الواو) الشيء المتناول (بفتح الواو) بعيدا عنه أو موضوعا أو أنه توجد مسافة بينه وبين الشيء المتناول. بالنسبة إلى الشخص الذي يقوم بالتناول يكون الشيء الذي يجري تناوله وظيفيا، يؤدي وظيفة تحقيق توقعات الشخص المتناول وتصديق تصوراته المتحيزة وتبرير الموقف المتخذ من الشيء المتناول، وبذلك قد يصبح الشخص المتناول راضيا ومسرورا.

    وبهذه العملية أيضا يصبح الشيء المتناول نسبيا إلى الشخص الذي يقوم بالتناول. يحكم على تاريخ الشيء المتناول وعلى ثقافته وحضارته ومعتقداته وحياته وتمنياته من منظور الشخص الذي يقوم بالتناول. وذلك المنظور توجده شخصية المتناول وخلفيته. ويمكن أن يكون الشيء المتناول شخصا أو شعبا أو أمة أو قارة، كما انه يمكن أن تكون الجهة التي تقوم بالتناول شخصا أو جماعة أو حكومة.

    والاسقاط الثقافي أو الأيديولوجي مظهر من مظاهر عملية التحويل لما كان يقصد أن يكون تحليلا وتفسيرا. وقسم كبير من الكتابات الاستشراقية مثال ساطع على عملية التحويل هذه. فهذه الكتابات عن الظواهر السياسية والاقتصادية والثقافية والدينية خلال التاريخ العربي- الإسلامي كانت في الحقيقة إسقاطا ثقافيا لعقيدة سياسية على الشرق. رأى إدوارد سعيد في الصفحة الثالثة من كتابه الاستشراق ما معناه أن الاستشراق إسقاط ثقافي لعقيدة سياسية على الشرق والأسلوب الغربي للسيطرة على الشرق وإعادة بنائه وامتلاك السيطرة عليه.

    والإنسان مخلوق سياسي. السياسة متأصلة في طبيعة الإنسان وحياته. وللسياسة تعاريف. واحد هذه التعاريف ذات الأهمية الكبيرة هو أن السياسة هي القدرة على ممارسة التأثير. ويبدو لي أن هذا التعريف لم يول الاهتمام الذي يستحقه في الدراسات السياسية والاجتاعية والثقافية والنفسية والتاريخية العربية. والسياسة بهذا التعريف أكثر اتساعا من مفهوم السياسة بمعنى سوس الأمم والدول أو بمعنى مجال نشاط الحكومات. وكل نشاط مسكون بممارسة التأثير.

    وتقوم علاقات بين البشر في شتى المجالات، وهي أيضا وفي نفس الوقت علاقات سياسية، بمعنى انها تنطوي على التأثير والتأثر. العلاقات الاقتصادية والثقافية علاقات في مجال الاقتصاد والثقافة وهي أيضا علاقات سياسية. والمؤسسات والكيانات والمنظمات الثقافية والتربوية والاقتصادية مؤسسات وكيانات ومنظمات في مجالات الثقافة والتربية والاقتصاد. وهي أيضا كيانات سياسية. والمجتمع البشري كله، سواء أكان مجتمعا صغيرا أم كبيرا، كيان أو مؤسسة سياسية. والنظام الدولي سياسي. وفي أية علاقة بين إنسان وإنسان آخر أو بين شعب وشعب آخر أو بين أصحاب ثقافة وأصحاب ثقافة أو ثقافات أخرى يوجد عامل التأثير، وبالتالي مسكون بالممارسة السياسية، سواء أكان ذلك التأثير أو الأثر نابعا من قصد أو دون قصد.

    والحكم على المستوى القطري أو المحلي ينطوي على الممارسة السياسية. وعلى الرغم من أن الحكم أحد صور الممارسة السياسية فإنه قد يكون أشد تلك الصور تجليا. ويعني ذلك كله أنه لا يمكن الفصل بين الحياة والنشاط الإنسانيين، من ناحية، والسياسة، من الناحية الأخرى، بمعنى ممارسة التأثير الواعية أو غير الواعية.

    ويختلف قدر الصفة السياسية في علاقة من العلاقات تبعا لقوة أو ضعف تلك العلاقة وموقعها في الظروف والملابسات الاجتماعية والنفسية والتاريخية والطبيعية وتبعا لموضوع تلك العلاقة وتلك الظروف والملابسات.

    وأيضا تختلف قوة البعد السياسي للإنسان ولنشاطه تبعا لاختلاف الظروف التي يعيشها الإنسان. ومن هذه الظروف التخصص المهني. كلما ازداد البشر تخصصا من الناحية المهنية قلت قوة البعد السياسي في أدائهم المهني. ولكن في الوقت نفسه يزداد ثقلهم السياسي بوصفهم جماعة تؤدي وظيفة في المجتمع. وظيفيتهم في المجتمع تؤمن ممارستهم للتأثير. وحجم هذا التأثير يتوقف على عوامل منها مدى الاحترام والاعتبار اللذين يوليهما أفراد المجتمع لمهنة من المهن. فالمهندس، على سبيل المثال، لا يزاول مهنته بوصفه حاكما أو مدعيا عاما أو شيخ قبيلة، ولكنه يزاولها بوصفه مهندسا. ولمزاولة مهن يوليها أفراد المجتمع اهتماما كبيرا من قبيل الطب والتعليم الجامعي وزن سياسي أكبر من مزاولة مهن يوليها أفراد المجتمع اعتبارا أقل من قبيل جمع القمامة أو تلميع الأحذية أو الخياطة.

    ويمكن تناول العامل السياسي لمزاولة المهن من منظور آخر. في هذه المزاولة يقل أو يزيد العامل السياسي تبعا لما إذا كان التخصص المهني في العلوم الطبيعية والرياضية – أي العلوم الدقيقة – أو في العلوم الأقل دقة، من قبيل القانون والعلم السياسي وعلم الاجتماع وعلم النفس وعلم الاقتصاد. من طبيعة العلوم الأقل دقة أنها أكثر طواعية للتأويل وأشد خضوعا للقراءات المختلفة. وبعكس ذلك العلوم الدقيقة التي تقل أو تنعدم فيها القراءات، وبالتالي أقل خضوعا للتفسيرات الذاتية. في الأداء المهني المعتمد على التخصص في العلوم الدقيقة يقل العامل السياسي لأنه ينعدم في هذا الأداء التفسير الشخصي الذاتي المغرض، وفي الأداء المهني المعتمد على التخصص في العلوم غير الدقيقة يقوى حضور العامل الشخصي الذاتي المغرض، مما يتيح للمتخصص حيزا أكبر لممارسة التأثير وبالتالي يكون من الأسهل تحقيق الممارسة السياسية في هذه الحالة.

    يبين ذلك أن البعد السياسي والبعد التخصصي المهني يتعايشان في الإنسان والعلاقات بينهما علاقات جدلية. في الأداء التخصصي المهني إذا قوي بعد واحد كانت هذه القوة عاملا في إضعاف الآخر. ومما له صلة بالموضوع القول ان معرفة هذه الحقيقة تساعد في إدراك أصول المعرفة البشرية. فلتحقيق إدراك هذه المعرفة يجب التمييز، على الأقل نظريا إن لم يكن من الممكن عمليا، بين الأداء المهني التخصصي والأداء غير التخصصي.

    وممارسة التأثير الواعية يقصد بها تحقيق أغراض معينة. إذ ينبغي أن تكون الممارسة السياسية واعية حتى تكون ذات قصد أو غرض. ويستعمل الشخص السياسي وسائل لتحقيق التأثير لغرض تحقيق غرض أو أغراض معينة. وحتى إذا لم يعترف شخص أو جماعة عن قصد أو عمد بأن السياسة متأصلة في حياة الإنسان وكياناته، وهي تدري بأن للسياسة صفة التأصل هذه، فإن عدم الاعتراف هذا نشاط سياسي أيضا. على سبيل المثال، المساعدة التي تقدمها الحكومة للناس في حالة مجاعتهم هي أشد تأثيرا من المساعدة التي تقدمها للناس وهم ليسوا في حالة المجاعة. وأيضا، تدريب الحكومة للناس على الدفاع عن النفس في حالة الحرب أشد أهمية وتأثيرا من ذلك التدريب في حالة السلام أو في حالة التوتر التي لم تبلغ حالة الحرب.

    ويمكن للمرء أن تكون له نشاطات كثيرة في مجالات كثيرة. وتتوقف كثرة هذه النشاطات على عوامل، منها مدى الاهتمام لدى المرء. وثمة طرق فعالة لإيجاد أو إثارة هذا الاهتمام، وإحدى هذه الطرق هي إتاحة الحس النقدي. وهذه الإتاحة يمكن أن تحقق بوسائل منها التنشئة والتعليم على ممارسة الفكر النقدي.

    وللظروف والملابسات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية أثر مقيد للبحث في مجالات المعرفة وفي مجالات الفنون. فهي تجعل من المستحيل أو من بالغ الصعوبة الكتابات الحرة. وتختلف هذه الظروف والملابسات بعضها عن بعض في مدى التأثير الذي تمارسه. وهذه الظروف والملابسات تقيد أيضا كل ما يقوم به الإنسان. وجسد الإنسان حاضر دائما، ولحضور الجسد تقييد لانسياب الفكر. البشر يتأثرون بحضورهم المادي. والوجود في المحيط الاجتماعي، على الرغم من الفوائد التي تجنى، مقيد للفكر وللحرية.

    وتؤدي الأيديولوجية وظائف، منها إدامة النظام الاجتماعي السياسي القائم، وهو نظام قائم على التفاوت في توزيع الفوائد الاجتماعية والثقافية والاقتصادية. ومحاولة التقليل من أثر المكون الأيديولوجي – ولا يحاول التخلص التام من أثره سوى الذين لعلهم يتوهمون بإمكانية ذلك – تؤدي إلى استعداء كثير من الناس. فهؤلاء، لأنهم أيديولوجيون بمعرفة أو بدون معرفة، لا يريدون معاداة الأيديولوجية التي يستفيدون من وجودها. وبالتالي يقل أثر الموضوعية والتحليل في سياقات تشكل الأيديولوجية عاملا مهما فيها. وكل سياق اجتماعي يتضمن عنصرا أيديولوجيا. وبالتالي فإن القول باتباع الموضوعية في سياق اجتماعي قول أيديولوجي. ومن شأن هذا القول أن يحمل معنى محاولة التأثير في أيديولوجية من يوجه هذا القول إليهم. ولأن من المستحيل التخلص من الأيديولوجية في الحياة الاجتماعية فإن من المستحيل في جو تسيطر عليه الأيديولوجية التوصل إلى الحقيقة.
    http://www.ofouq.com/
                  

03-16-2010, 03:07 PM

كمال ادريس
<aكمال ادريس
تاريخ التسجيل: 02-14-2008
مجموع المشاركات: 3142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمــــود دخان !! تأمل!! (Re: مجدي عبدالرحيم فضل)

    ياخي افتكرتك كاتب عن شيشة الرفاعي هههههههه... سلام ليك ولبله المقل
                  

03-16-2010, 03:14 PM

الرفاعي عبدالعاطي حجر
<aالرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمــــود دخان !! تأمل!! (Re: كمال ادريس)

    Quote: ياخي افتكرتك كاتب عن شيشة الرفاعي هههههههه... سلام ليك ولبله المقل


    خلااااص رجعت كدي اتوهط شوية وعارف من خل عاتو قلت سعادتو يا بتاع الاندر قراوند انت









    بأمانة جدة نوّرت بيك ياصاحب والخير في قدوم الواردين .



    ............................................................................حجر.
                  

03-16-2010, 06:57 PM

مجدي عبدالرحيم فضل
<aمجدي عبدالرحيم فضل
تاريخ التسجيل: 03-11-2007
مجموع المشاركات: 8885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمــــود دخان !! تأمل!! (Re: كمال ادريس)
                  

03-17-2010, 10:38 PM

مجدي عبدالرحيم فضل
<aمجدي عبدالرحيم فضل
تاريخ التسجيل: 03-11-2007
مجموع المشاركات: 8885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عمــــود دخان !! تأمل!! (Re: مجدي عبدالرحيم فضل)

    ما هي نوع الأزمة هل أزمة دخان أم كيف ؟؟؟؟؟

    هنا يبرز الوضع المحتقن داخليا مابين الشريكين وعلاقة القوة السياسية بالوضع القادم تحت مظلت أنتخابات أقل مانقول عليها هي أزمة أخري ترمي بظلالها علي الوضع المأزوم أصلا وعن التحول الديمقراطي الذي يناور به المؤتمر الوطني وهو يمسك بمقاليد الحكم في ظل تقيد حريات وخلافة ومرحلة الأنتقال من الشمولية الي ديمقراطية تتطلب أشراك كل القوي السياية مجتمعه بميثاق راسخ ووضع دستور يدير الحركة التحول الي ديمقراطية حقه لا تلاعب بالألفاظ فقط والتحول الديمقراط يتطلب عدة مقومات وتنازلات فعلية علي الخارطة السياسية ومزيد من الوقت مزيد من الحوار .

    ،،،،أبوقصي،،،،
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de