دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟
|
.......وعبد الرحمن الزومه للذين لا يعرفونه صحافى يكتب عمود يومى فى جريده السودانى(بين قوسين),يضخ فيه ماتيسر له من سموم وأكاذيب تضرب فى عمق التعايش الدينى والاجتماعى والسياسى والاخلاقى من خلال مفردات منتقاه بعمق وخبث فى أحايين كثيره...وعبد الرحمن الزومه لو حاولت أن توصيفه من خلال القاموس اللغوى خاصتى.حتما لن أجد مفرده يمكن ان توصف نتانه مايسطره من كتابات..وهو غير أنه كائن لزج العبارات وبرغماتى الطرح والاطروحات بالضروره تستشف من خلال كتاباته إن أتعسك الحظ وأطلعت عليها الانتهازيه الظاهره التى تجعله يجتهد لينافح الواقع ويصوره ليس كما هو إنما كما يريده خياله المريض,وكأنى به يحاول وبإستمرار البحث عن منافذ لارضاء السلطه والسلطان ولو على حساب الحقائق على الارض...وتجده بإستمرار يرفع شعار الضد.. ضد كل ماهو فيه مصلحه السودان...لا لانه إنسان يتمتع بأفق واسع يمكنه من النفاذ إلى ماوراء الاشياء...لا ليس كذلك,بل لانه يرتاح نفسيا كما تخيل لى عندما يكون وحيدا ويغرد خارج السرب ظنا منه إن تلك هى العبقريه عينها....عموما لا أنصحكم بقراءه ما يكتبه من تراهات إلا وبجواركم أدويه تخفيف الضغط والاحتقان,وفى العدم كوب من الليمون للوقايه من الطمام...ولا يفوتنى أن أنصح القائمين على أمر جريده السودانى...مقايضه هذا الزومى ولو بعامل من جريده الانتباهه لانه يشبههم وهم بالضروره يشبههونه...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: اذا أردنا أن نبحث عن صفة للأسبوع الماضى لاخترنا له و(بجدارة) أنه كان أسبوع المواقف والتصريحات (غير الناضجة) اذ أنه شهد مجموعة من الأحداث والتطورات السياسية من مؤتمر حزب المؤتمر الشعبى الى (منتدى) السيد الامام وما بينهما من (صراخ) السيد على محمود حسنين عن الحكومة وعن حتمية ذهابها وهذا الرجل هو بحد ذاته حكاية تحير (الما يتحير) فالرجل لا يعرف حتى الآن باسم من يتحدث ذلك انه ما من تصريح يصدر عنه الا وجد الرد (المفحم) ليس من خصومه السياسيين وانما من قادة حزبه الذى يتحدث باسمه وآخر تلك التصريحات ما قاله عن مشاركة (حزبه) فى السلطة والرجل (محير) لأنه وان عرف (وزنه) الحزبى فلا أحد يعرف وزنه (الجماهيرى) فآخر انتخابات ترشح فيها (وسط أهله) فى دنقلا نال قدراً بائساً من التأييد! غير أننا وعلى طريقة (عالم الظهيرة) اللندنى نبدأ بمؤتمر (قطاع الشمال) للحركة الشعبية وخطاب الأخ ياسر عرمان فيه وأقف عند نقطة واحدة من توصيات ذلك المؤتمر والمتعلقة برفض (القطاع) لما أسماه بعمليات (الترحيل القسرى) للمواطنين الجنوبيين من الشمال والتوصية مبدئياً مرفوضة وكريهة لأن لا أحد البته تحدث عن ترحيل قسرى لأبناء الجنوب والذين هم أحرار فى أن يعيشوا فى أى بقعة يختارونها فى وطنهم ذى (المليون ميل بربع) غير أن المسألة تتعلق بأمر آخر وهو أن أبناء الجنوب قد جاءوا الى الشمال فى ظروف الحرب وانه من الطبيعى أن يعودوا الى مناطقهم الطبيعية ليعمروها ويساعدوا فى تنميتها والسؤال الذى كان على مؤتمر قطاع الشمال أن يناقشه فى مؤتمره هو ما هى الخطوات التى اتخذها القطاع والحركة كلها نحو اقناع أبناء الجنوب بتلك العودة (الطوعية) بدلاً من الحديث عن تعديل الدوائر الانتخابية فى ولاية الخرطوم! والحديث عن الانتخابات بطريقة (يا تدونا أصواتكم يا نفصل الجنوب) ألا تعلم مجموعة الشيوعيين فى قطاع الشمال أن هنالك الملايين من أبناء الشمال يمكن أن يردوا على هذا (الابتزاز) بعبارة (افصلوا الجنوب)؟! والمحطة الثانية فى أسبوع عدم النضوج هو مؤتمر حزب المؤتمر الشعبى والذى طالب البشير بالتنحى وتسليم السلطة الى (جنوبى)! ما هذا؟ هل هذه توصية يمكن أن تصدر عن مجموعة من الساسة المسؤولين؟ لقد حاولت جاهداً أن أجد (عنواناً) أدرج تحته تلك المسألة فلم أجد غير العنوان أعلاه وهو (عدم النضوج)! فالتوصية ليس لها أى معنى ولم يقدم واضعوها سبباً واحداً مقنعاً لها ولا كيفية تنفيذها فهى أشبه بـ (هذيان) شخص نجا لتوه من حادث سيارة! ومحطتنا الأخيرة هى (منتدى) الامام الصادق المهدى وما (ضخ) فيه من أحلام (ولا ظلوط) نفسه عن قيام حلف لاسقاط الانقاذ لأن فى اسقاطها اسقاط (للفاشية) كما قالت احدى (الزميلات الرائعات) والمنتدى حفل بالعديد من ممثلى الأحزاب والمجموعات التى قدمت قسم الولاء لحزب السيد الامام ليقود (الحلف) وبالغ المتحدثون فى ذلك لدرجة أن أمين عام الحزب صدق ما قيل وأخذته (الهاشمية) فأعلن عن قرب ذهاب الانقاذ بعد أن تأتى القوات الدولية فى آخر (مارس) وتقوم بالقاء القبض على الـ (51 ) وتسلمه الحكم و( بلا انتخابات بلا وجع رأس) أما الملاحظة الملفتة عن المنتدى فهى غياب جهتين عن حضوره، الأولى هم الشيوعيون والذين قال (خبثاء المدينة) أن غيابهم يعود الى (زعلهم) من أن السيد الامام قاطع يومهم المفتوح فردوا على تحيته بـ (أحسن منها) أما الغائب الأكبر فهو الامام نفسه ويأبى (الخبثاء) الا أن يقدموا لنا السبب وهو أيضاً (زعلة) السيد الامام على قلة الحضور والذى تراوح حسب تقدير البعض من مائيتن الى ثلاثمائة! و مع اننى أرى أن العدد أكثر من مناسب غير أنه يبدو أن السيد الامام له حساباته الخاصة به والتى يبدو أن سكرتاريته لم تستوعبها حتى الآن.
|
...هذه نماذج من كتاباته...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: واليد الآثمة القاتلة تضرب من جديد، وهذه المرة عادت مرة أخرى لتضرب فى قلب الخرطوم وذلك بعد أن قتلت وعاثت فساداً من قبل فى المكان نفسه، ثم انتقلت الى أطراف العاصمة، ثم تجولت فى كل الأقاليم غرباً وجنوباً، فعادت مرة أخرى الى قلب الخرطوم لتقتل بدم بارد وفى تحدٍّ سافر لكل (الخطط الأمنية) والأطواف المدججة بالسلاح وعربات (الدوشكا)، عادت لتغتال بعض أبناءنا الطلاب فى جامعة النيلين!.. طبعاً الأيدى القاتلة من (حقها) أن تفعل ذلك لأنها فى المرات السابقة كلها التى قتلت فيها لم يتم القاء القبض على أي فاعل، ولم تسجل عملية ضبط واحدة ولم نسمع أن اتهاماً وجه الى فرد.. فلماذا لا يأتون الى جامعة النيلين وهم فى موكب من السيارات ويحملون (الكلاشنكوف) ويقتلون؟. أما الأخطر هذه المرة فهو أن عملية القتل يبدو أنها تمت بناء على (لائحة) معدة سلفاً، لأن الطلاب المستهدفين كانوا مجموعة من الطلاب ينتمون الى تيار سياسى معين هو التيار الإسلامى. ومن العجيب أن هذا التيار يتهمه بعض (السفهاء) بالإرهاب والتعدى على الآخرين مع ان الأحداث تؤكد أن أعضاءه هم الضحايا منذ الشهيدين بلل والأقرع، والآن (المعز)!. ولقد توقفت عند نقطة واحدة وردت فى بيانٍ اتحاد طلاب جامعة النيلين عقب أحداث الخميس (الدامية) وهى أن عملية القتل التى طالت الشهيدين بلل والأقرع عادت من جديد بنفس التدبير (شخوصاً وتنظيماً)، والأمر الآخر الذى يلفت النظر أننا اذا حاولنا ربط الطريقة التى نفذت بها جريمة جامعة النيلين نرى أنها تتطابق تماماً مع عملية قتل رجال الشرطة فى (جبل أولياء). ففى الحالة الأولى ادعت جماعة معينة أن أحد أفرادها قتل وبدلاً من أن تلجأ الى القانون (أخذت) القانون فى يدها وقتلت (ستة)، والآن يقال إن طلاب الاتجاه الإسلامى فضّوا ندوة حدثت فيها اساءات للشهداء والصحابة فجاء هؤلاء لا ليفضوا (خمس) ندوات بل ليقتلوا واحداً ويجرحوا ثلاثة! أما الملاحظة الثانية التى يجب التوقف عندها فهى أن بعض الصحف الصاردة بالجمعة حاولت ربط عملية القتل بجهة سياسية معينة هى الحركة الشعبية، ولكن عملية مقتل الشهيدين بلل والأقرع حدثت فى وقت لم تكن فيه الحركة الشعبية موجودة فى الساحة، ثم ان الطالب الذى قيل إنه ألقي القبض عليه فيما يتعلق بمقتل الشهيد (المعز) يحمل اسماً شمالياً! بل انه لا ينتمى الى جامعة النيلين. وعلى أية حال فإن الحركة الشعبية قد سارعت الى نفي علاقتها بالحادث ولكن القضية لا تزال تحتاح الى البحث، فما هى الجهة التى تقف وراء عمليات القتل سواء تلك المتعلقة بقتل رجال الشرطة أم أبناء الاتجاه الإسلامى.!. أنا أرى أن ربط هذه العمليات الإجرامية بجهات سياسية معينة فيه خطأ قانونى خطير فهو يساعد على (تمييع) الجريمة و(توزيع) دماء الشهداء على (مذبح) السياسة. والأخطر انه يعطى المجرمين (غطاء) سياسياً و(يحفزهم) لتكرار الجريمة مرات ومرات، وهذا ما حدث كل مرة وسيحدث ان لم تتخذ اجراءات قانونية صارمة للبحث عن هذه الأيدى المجرمة وقطعها وبترها نهائياً. وهذا يقتضي ـ فى نظري ـ أن يتم فتح قضية مقتل الشهيدين بلل والأقرع من جديد على أساس (جنائي) بحت باعتبارهما عمليتا قتل وأن تضاف اليها قضية مقتل الشهيد المعز على الأسس نفسها، وأن يتم التحقيق في تلك الجرائم بعيداً عن السياسة ومزايداتها، فالمزايدات السياسية يمكن أن تكون مقبولة فى أمور مثل فض (أركان النقاش) وتكسير العربات وغيرها من (الجنح)، أما عمليات القتل بهذه الطريقة المنظمة فلا وألف لا!. ان هذه الجرائم اذا لم يتم قطع دابرها فإن مستقبل السودان كله سيكون فى كف عفريت. لا يحدثني أحد عن الاستفتاء وانفصال الجنوب! اذا لم يتم كشف هذه الجرائم فلن يكون هنالك سودان ليتمزق!.
|
...نموذج أخر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: انتهت فى الأيام القليلة الماضية الانتخابات الطلابية فى عدد من الجامعات السودانية, هى على التوالى النيلين والاسلامية والزعيم الأزهرى, والتى ظهرت نتيجتها فى ساعة متأخرة من ليل الأربعاء الماضى. اضافة الى جامعة القرآن الكريم (طالبات) والتى فازت قائمة المؤتمر الوطنى فيها بـ ( التزكية) بعد أن فشلت أية قائمة أخرى فى (اكمال) قائمة مرشحاتها! قائمة الطلاب الوطنيين الاسلاميين اكتسحت النتائج فى الجامعات الثلاث الأولى بنسب متفاوتة ففى النيلين اكتسح طلاب المؤتمر الوطنى النتيجة بفارق كبير اذ احرزت قائمتهم (1867) صوتاً بينما أحرزت قائمة التحالف وهو تجمع يضم أكثر من عشر مجموعات (1097) صوتاً وفى جامعة ام درمان الاسلامية جاءت النتيجة قريبة من ذلك اذ اكتسح الطلاب الوطنيون الاسلاميون الانتخابات بفارق كبير عن قائمة التحالف. أما فى جامعة الزعيم الأزهرى فقد كانت المنافسة شديدة اذ فاز الطلاب الوطنيون الاسلاميون بفارق ضئيل اذ احرزوا (1967) صوتا بفارق (118) صوتاً فقط عن قائمة التحالف الى أحرزت (1849) صوتاً. واذا حاولنا قراءة تلك النتائج فان أول المؤشرات والدلالات التى تبرز للعيان هى أن الحلف غير المعلن القائم بين مجموعة الطلاب الاسلاميين وطوائف الطلاب الوطنيين هو حلف ثابت ويتقدم بخطى قوية نحو تكريس مكانته بين طلاب الجامعات, وأن (الهوشة) التى هدد بها السيد الصادق المهدى و(ابنته) السيدة مريم بأنهم سيزلزلون الأرض من تحت أقدام الحكومة وحزبها (بعد العيد) أى عيد الفطر وسيهزمونها فى الجامعات, هذه التهديدات لم تجد أذناً صاغية وسط طلاب الجامعات الأربع والتى يقرب عدد طلابها من الأربعين الف طالب, ليس هذا فحسب بل ان طلاب هذه الجامعات وجهوا (صفعة) موجعة للسيد الامام اذ أعطوا حزبه فى جامعة النيلين ستة وأربعين صوتاً (فقط لا غير)! المؤشر المهم الثانى الذى أفرزته هذه النتائج هو انحسار النفوذ الشيوعى فى الجامعات اذ أن الشيوعيين الذين كانوا فى يوم من الأيام القائمة الأولى حصولاً على ثقة طلاب الجامعات قبل أن يقصيهم الاتجاه الاسلامى وينزلهم الى المرتبة الثانية فى الستينات قد تضاءل نفوذهم الآن لدرجة أن قائمة (الجبهة الديموقراطية) وهى اللافتة التى اعتاد الشيوعيون أن يعملوا تحتها قد حازت فى النيلين على (ستة أصوات) فقط! لقد (تقزم) الشيوعيون الى رقم واحد نكرة من بين عدة أرقام أخرى نكرات لا يكاد المرء يعرف طبيعتها واتجاهها السياسى وهى مكونات ما يسمى بـ (جبهة التحالف) وهو تجمع يضم أكثر من عشر مجموعات سياسية وجهوية وعنصرية و أنصار بعض الأحزاب التقليدية والطائفية, والمعنى الأقرب لمفهوم (التحالف) عند هؤلاء هو التحالف من أجل اسقاط المؤتمر الوطنى فهل اسقطوه؟ ان الاجابة على هذا السؤال تعطى المؤشر الثالث الذى يمكن استخلاصه من نتائج الانتخابات المذكورة فلو رجعنا الى أرقام نتائج جامعة النيلين مثلاً لتبين لنا أنه حتى لو تحالفت جميع الأحزاب ونزلت فى قائمة واحدة لما استطاعت هزيمة المؤتمر الوطنى لأن مجموع ما حصلوا عليه من أصوات يبلغ (1149) وهو رقم يقل كثيراً عن أصوات الاسلاميين. أما المؤشر الرابع لهذه القراءة فهو الاضطراب الذى صاحب موقف الطلاب الاسلاميين الآخرين الذين يتبعون لما يسمى بالمؤتمر الشعبى فهؤلاء الذين كان يحلو للسيد الترابى عندما كون حزبه أن يراهن عليهم ويدعى ان كل الطلاب والشباب فى الحركة والمؤتمر يناصرونه بلغ بهم الأمر أنهم قرروا الانسحاب من انتخابات النيلين وبدلاً من أن يصوتوا لاخوانهم فى المؤتمر الوطنى صوتوا لجبهة التحالف التى تضم (شتاتاً) بينه وبينهم ما بين المشرق والمغرب, لأنهم فيما يبدو و(بكل أسف) انساقوا وراء أحقاد (الشيخ) على المؤتمر الوطنى و (يا ريت) ناس التحالف رحبوا بهم وشكروهم على (أصواتهم) لقد سخروا منهم واعتبروهم ضيوفاً غير مدعوين وغير مرحب بوجودهم على (المائدة) أصلاً! ان ابناءنا الذين اتبعوا الترابى فى الفترة الماضية بدوافع صادقة عليهم الآن أن يراجعوا موقفهم ويتقوا الله فى أنفسهم ويعودوا الى اخوانهم فى الحركة الأم حيث يلقون التقدير الذى يستحقونه.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: المستهدفين كانوا مجموعة من الطلاب ينتمون الى تيار سياسى معين هو التيار الإسلامى. ومن العجيب أن هذا التيار يتهمه بعض (السفهاء) بالإرهاب والتعدى على الآخرين مع ان الأحداث تؤكد أن أعضاءه هم الضحايا منذ الشهيدين بلل والأقرع، والآن (المعز)!.
|
...ألا يعرف هذا المنافق الرعديد أن الاسلاميين هم أول من أسس لخطاب العنف فى الجامعات السودانيه أم تراه نسى أحداث جامعه الخرطوم(رقصه العجكو)...أم النفاق يحتاج القفز فوق الحقائق التاريخيه...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: ماجدة عوض خوجلى)
|
...أتفق معك أن هنالك الكثيريين من هم على شاكلته..ويجب علينا تعريتهم للجميع..وثانيا أن ما يكتبه الزومه يعتبر الاكثر خطوره من وجهه نظرى لذا يجب أن تكون ضربه البدايه به..مضافا الى ذلك اننى من المتابعين لجريده السودانى مما مكننى من الوقوف على كتاباته بشكل يومى..مما جعلنى اشكل راى صريح حياله...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
شكرا ليك اخى خالد عبدالرحمن الزومة سى بل هو السوء يمشى على قدمين ...
Quote: أتفق معك أن هنالك الكثيريين من هم على شاكلته..ويجب علينا تعريتهم للجميع..وثانيا أن ما يكتبه الزومه يعتبر الاكثر خطوره من وجهه نظرى لذا يجب أن تكون ضربه البدايه به..مضافا الى ذلك اننى من المتابعين لجريده السودانى مما مكننى من الوقوف على كتاباته بشكل يومى..مما جعلنى اشكل راى صريح حياله... |
نتمنى ان توفق فى ذلك تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: Muna Khugali)
|
السلام عليكم الأخوة صاحب البوست وأضيافه اتفقتم جميعاً على سوء ما يأتي به الكاتب (عبد الرحمن الزومة) لا أعرف هذا الرجل ولكني أعرفكم ككتاب في هذا المنبر فبدلاً من رمي الرجل بالصفات السالبة والتي تصل في بعض الأحيان لحد الشتيمة أتمني بما لكم من تجارب صحفية أن تنتقدوا ما يأتي به الرجل نقداً مؤسساً علميا صحفياً وتفضحوا لزوجته وبرغمائيته ونتانته وخياله المريض وأكاذيبه وسمومه كما تفضل الأخ خالد ووافقته الأخت ماجدة بدون تحفظ أو إنه عار ومجرم وخبيث كما تفضلت الأخت منى كى لا يكون البوست مجرد انطباعات شخصية و شتيمة وفشة خلق ........................ وما الناس إلا هالك وأبن هالك *** وذو نسب في الهالكين عريق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote:
Follows: العدد رقم: 244 2006-07-11 بين قوسين محاولة رمضان الانقلابية عبد الرحمن الزومة Al Sudani newspaper on Ramadan 1990 by Abdul Rahman Al Zouma *نشرت هذه الصحيفة ومن اعداد الأستاذين عادل كرار وعباس حسن احمد قبل أيام تحقيقاً صحفياً عن اعدام ضباط حركة رمضان وهى المحاولة الانقلابية الفاشلة التى حدثت فى أبريل 1990 وذلك بعد عشرة أشهر من قيام ثورة الانقاذ الوطنى وهى المحاولة المعروفة بمحاولة (رمضان الانقلابية) و التى انتهت باعدام ثمانية وعشرين ضابطاً من الذين اشتركوا فيها بعضهم كان فى الخدمة وبعضهم كان قد أحيل الى الاستيداع قبل ذلك لأسباب سياسية فى معظمها. وفى التقرير المذكور تحدث بعض أقرباء المرحوم اللواء حسين الكدرو وهو على ما يبدو كان القائد والعقل المدبر للمحاولة المذكورة وأنا ابتداء أبادر الآن بالترحم على أولئك الضباط الذين تم اعدامهم فى ذلك اليوم وهم الآن بين يدى رب كريم ولايفيدهم منا ( ونحن نتعارك حولهم) الا طلب الرحمة والمغفرة لهم وهذا هو الشق المتعلق بأمر الآخرة وهو أمر أرجو أن نتفق حوله جميعاً. أما الشق الآخر من هذه القضية وهو أمر الدنيا أقول اننى قد قرأت ما جاء فى التقرير بعناية ذلك اننى كنت مهتما بالمسألة منذ زمن لأنها تتعلق بقضية شاملة تتناول الأحداث المشابهة التى حدثت فى السودان منذ فجر الاستقلال عليه فاننى اتفق مع بعض ما ذكره الذين تحدثوا باسم عائلة اللواء الكدرو وباسم أهل جميع الضباط وكذلك كل الحالات المشابهة كما سوف أفصل. لقد طالب شقيق المرحوم الكدرو بأشياء لا أرى مانعاً من النظر فى أمكانية تطبيقها وهى مسألة نشر ما حدث فى المحاكمات والطريقة التى تمت بها (الاعدامات) وكيف وأين تم الدفن أما مسألة (محاكمة المجرمين الذين ارتكبوا تلك الجريمة البشعة) فهو أمر اعتقد أنه غير عملى ذلك لأنه لا توجد (جريمة) أصلاً حتى يحاكم الذين ارتكبوها فالضباط المذكورون عسكريون وكانوا يعلمون ما سيجرى لهم فى حالة فشلهم وكانوا سيتصرفون مع الذين أعدموهم بنفس الطريقة فى حالة نجاحهم! ان مثل هذا الحديث ناتج عن الحالة النفسية التى يعيشها أهل هؤلاء الضباط وبالمناسبة فانى اعتبر نفسى واحدا من أؤلئك الأهل ذلك أن أحد أولئك الضباط قريبى بل لست أذيع سراً اذا قلت ان أغلبية أولئك الضباط هم من أهلنا فى محلية مروى وبالتحديد من قرى نورى ومروى وتنقاسى والقرير والزومة غير أن معالجة هذه المسألة يجب ان يتم فى اطار شامل لأن اقتصاره على قضية واحدة لا يؤدى الغرض بل بالعكس يزيد من تفاقم المشكلة واننى أدعو بهذه المناسبة الى تشكيل (لجنة للمصالحة) تقوم بالتحقيق فى كل الأحداث المشابهة منذ الاستقلال على أن تكون البداية أحداث عنبر جودة، وكل الاعدامات التى حدثت ابان حكم الفريق عبود والعهد المايوى وحتى الآن و مهمة هذه اللجنة أن تتوصل أولا الى الحقائق كاملة ثم بعد ذلك يتم الاتفاق على طريقة التعامل مع تلك الحقائق اذ يمكن أن يتفق الناس على طريقة (القيد الزمنى) كأن يتم الكشف عن الأسرار مثلاً بعد خمسين عاماً (من حدوثها) طبعا وهكذا فى كل عام يماط اللثام عن (وجبة ) من الأسرار شريطة أن يكون الهدف من عمل تلك اللجنة ليس (تقليب المواجع) واثارة الأحقاد بل (تنظيف) الجراح ومعالجتها بشكل نهائى حتى ننسى تلك الأحداث المؤلمة لنا جميعاً وتصبح هذه الذكريات من الماضى الذى نحكيه لأجيالنا القادمة على سبيل العظة والعبرة. |
أتمني ان يكون في هذا المقال مايشرح عبد الرحمن الزومة الإنقاذي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: المنتدى الذى يقيمه أسبوعياً السيد الامام ويردح فيه هو وبقية الرادحين عن حكومة الانقاذ ما شاء لهم (الردحى), يبدو أن أهدافه ومواضيعه قد حدث بها بعض التطور الكمى والنوعى, اذ أنه أى –المنتدى- صار أشبه بـ (حائط المبكى), حيث يأتى البعض ليكفروا عن (ذنوب) يعتقدون انهم قد اقترفوها, فيعلنون عن توبتهم ويقدمون اعتذارهم للشعب السودانى على مشاركتهم فى نظام الانقاذ (الشمولى), وآخر المعتذرين عن (الاثم الانقاذى) أخ كان قد تقلد منصباً رفيعاً فى القصر الجمهورى وهو منصب (مستشار الرئيس) وأعفى منه وقد تحدث فى آخر حلقات المنتدى وأعلن عن توبته و(اعتذاره) للشعب السودانى عن مشاركته فى نظام الانقاذ والسيد المستشار لم يكن أول المعتذرين وأرجو أن يكون آخرهم لأن الفكرة ببساطة ليست مفيدة فى شئ. ان فكرة الاعتذار للشعب السودانى ابتكرتها جماعة المؤتمر الشعبى وتحديداً السيد الترابى والذى أعلن عن اعتذاره للشعب السودانى لمشاركته فى نظام الانقاذ, وكرر العديد من انصاره نفس النغمة والتى يبدو أنها لم تجد أذناً صاغية لدى (المعتذر له) وهو الشعب السودانى, والذى لا يحترم فكرة الاعتذار بطبعه خاصة عندما يأتى فى الوقت والزمان غير المناسبين وهو الأمر الذى ينطبق على كل الذين أعلنوا عن اعتذارهم, فالسيد الترابى لو أنه أعلن عن ذلك الاعتذار وهو فى زمن العز والجاه والسلطان الذى كان يتمرغ فيه فلربما وجد قبولاً من الذين يهمهم الأمر, ولكن اعتذار الرجل عن المشاركة فى الانقاذ جاء بعد أن جردته الانقاذ من كل المناصب وأنزلته من (مصاطب) الزعامة التى كان من على صهوتها يأمر فيطاع! وهنالك سبب آخر لرفض الشعب السودانى لاعتذار الترابى وهو أن الرجل لم يكن أصلاً يتمتع بأى رصيد من الحب لدى الشعب السودانى. والسبب الثالث الذى جعل اعتذار السيد الترابى يلقى أذناً صماء لدى السودانيين هو أنه من المعروف أن من شروط قبول الاعتذار والتوبة النصوح أن يقلع (فاعل الذنب) عن اتيان الفعل الذى يستوجب التوبة, ولكن الترابى لم يقدم بعد من الأدلة ما يقنع (أصحاب الشأن) أن التوبة هى توبة نصوح, ولذلك فقد عجبت من اقدام آخر المعتذرين وهو السيد (المستشار) على شئ لم يجد نفعاً مع أول المعتذرين! ومسألة التوقيت غير المناسب تنطبق أيضاً على السيد المستشار لأنه عندما كان فى (القصر) لم تظهر عليه أى مظاهر اعتذارية والشعب السودانى له (مثل) يطلقه على هكذا حالة وهو مثل (الكديسة) التى فشلت فى الوصول الى اللبن (المعلق) فقالت فيه ما لم يقله مالك فى الخمر! أما المسألة الأخرى الجديرة بالملاحظة فى (موضة) الاعتذار هذه فهى عبارة عن سؤال وهو:من عليه أن يعتذر للشعب السودانى: الذين أحيوه بعد ممات أم الذين قالوا انه (يحتضر)؟ و قولوا لى (بذمتكم) من الذى عليه أن يعتذر: الانقاذ التى استخرجت لشعب السودان (ذهبه) الأسود والأصفر أم الذين وصفوا بترول السودان أنه (أحلام ظلوط)؟ بل وفجروا أنابيبه؟ قولوا لى من يحق عليه الاعتذار: الذين تركوا خزينة السودان وبها (مائة وخمسون الف دولار) أم الذين ملأوا خزائننا بكل عملات الأرض حتى فاضت تلك الخزائن! قولوا لى (بذمتكم) من أحق بالاعتذار: الذين حموا شعب السودان بدمائهم وأرواحهم أم الذين عملوا كـ (أدلاء) يوجهون الطائرات الأمريكية لكى تضرب مصانع الشعب السودانى! قولوا لى بربكم وقولوا لى (بذمتكم)... فأنتم تعرفون كل شئ! ان الاعتذار الوحيد الجدير بالقبول هو عندما يأتى من الانقاذ وهو أمر لا يوجد الا فى خيال البعض لأن الانقاذ لا تعتذر عن الانجازات العظيمة التى قدمتها لشعب يستحق. ثم ان المسألة ليست مسألة اعتذار فالشعب اذا قرر طرد الانقاذ فسيفعل ذلك دون أن تقدم له اعتذاراً. |
..............بدون تعليق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
ياصديقي أقرأ بإنتظام لكل مايكتبه عبد الرحمن الزومة وفي تقديري هو بوق من أبواق النظام ( الا بخافو من الحساب لابشبعوا لا بختشوا) مايمارسه ياخالد هو صميم الدور الذي من المفترض أن يلعبه أعلاميو السلطة . فهنيئاً له بمؤتمره الوطني وهنيئاً للمؤتمر الوطني وهو يقدم لشعبنا إعلاميين بهذا المستوي من التملق والنفاق .
خضر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فى عيد الحب أنا أكره عبد الرحمن الزومه...؟ (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
Quote: لا شك فى أن الموقف الوحيد الذى تميز بالثبات والقوة والصلابة تجاه مسألة محكمة الجزاء الدولية هو موقف الحكومة السودانية والشعب السوداني, لأن ذلك الموقف يعتمد على أساسين كلاهما متين وغير قابل للتشقق والانهيار: الأساس الأول هو هشاشة وضعف وتهافت الموقف الذى تقوم عليه هذه المسرحية الهزيلة المسماة المحكمة الدولية, وافتقار المسألة برمتها لأى مسوغ قانونى أو شرعى أو أخلاقى. أما الأساس الثانى فهو منطق وقوة الحق الذى (يتمنطق) به السودان ويتمترس خلفه فاضحاً المحكمة ودوافعها وفى نفس الوقت مدافعاً عن حقه فى الحياة الحرة الكريمة. ومن الملاحظ أن هذه الظاهرة شملت كل مواقف السودان من كافة القضايا و(المطبات) التى وضعت أمام مسيرته فى الفترة الأخيرة. وعلى عكس كثير من (الواهمين) المنتظرين زوال الانقاذ ليحكموا هم والذين يعتقدون أن مسألة المحكمة الدولية هى (القاضية) للانقاذ نبشرهم بطول (سلامة) الانقاذ و عزة السودان. الموقف السودانى الرسمى من (المحكمة) يلقى يومياً سنداً شعبياً متزايداً من كافة القوى الوطنية والاسلامية وهو سند ذو قيمة عالية فقد أعلنت كافة القوى المؤثرة وقوفها بجانب حق السودان فى الحفاظ على حريته واستقلاله وآخر وأهم المواقف الوطنية التى سجلت فى هذا الخصوص ما أعلن من أن مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى مرشد (الختمية) وزعيم الحزب الاتحادى الديموقراطى قد أعلن رفضه القاطع لمبدأ تسليم أى مواطن سودانى باعتبار أن ذلك يمس السيادة الوطنية السودانية, وهو من الخطوط الحمراء لمولانا الميرغنى ليس من اليوم بل منذ حياة والده المغفور له السيد على الميرغنى والذى كان يلقب بـ (أبو الوطنية), والذى يعطى موقف مولانا الميرغنى أهميته وزخمه هو أن هذا الموقف هو امتداد لموقف الميرغنى حول القوات الأممية. من جهة أخرى فان بوادر (التصدع) والاضطراب قد بدأت تظهر على جدار موقف (الدعى العام) السيد أوكامبو وأشير هنا الى نص المقابلة الصحفية التى أجراها الصحفى الأستاذ حسن ساتى مع السيد أوكامبو ونشرت (متزامنة) فى صحيفتى آخر لحظة و الشرق الأوسط فقد سأل الأستاذ ساتى السيد أوكامبو عن امكانية تسليم السيد (كوشيب) فى مقابل عدم المطالبة بتسليم الأستاذ أحمد هارون. لقد كان السؤال (ذكياً) غير أن الاجابة عليه لم تكن كذلك. فالسيد أوكامبو رد بأنه لا (مساومة) مع الحكومة السودانية حول هذا الأمر! من الذى أتى على ذكر كلمة (مساومة) فالأستاذ حسن ساتى لم يذكرها وحتى لو أن السيد أوكامبو (فهم) ذلك فان الأستاذ ساتى ليس ممثلاً للحكومة السودانية ولا مفاوضاً باسمها فهو صحفى (حصيف) ومن حقه أن يوجه أسئلته بالطريقة التى يراها غير أن العتب على (المتهافت) الذى يبدو أنه كان (يفكر) بصوت مسموع وكان يتحدث بعقله الباطنى الذى يتوق الى أن (تساومه) الحكومة السودانية فمسألة (المساومة) التى رددها والتى ربما اعتبرها البعض دليل قوة هى فى واقع الأمر دليل ضعف و(تصدع) ومظاهر التصدع هذه لم تقتصر على السيد أوكامبو فقد ظهرت على موقف (الكومبارس) الداخلى والذى بدا متحمساً للقضية أكثر من السيد (الدعى العام) نفسه فالبعض وصل بهم الأمر الى المطالبة بتشكيل حكومة (وحدة وطنية) للخروج من (مأزق) المحكمة الدولية. (مش لما يكون فى مأزق) هؤلاء حيرونا فقبل أيام كان مطلبهم أن يسلم البشير الحكم الى (جنوبى) واليوم يطالبون بتشكيل حكومة وحدة وطنية ولم يوضحوا ان كانت (حكومتهم ) تلك برئاسة البشير أم برئاسة (الرئيس) الجنوبى! أخشى أن السيد أوكامبو هو الذى سيطلب (المساومة) وأخشى أنه لن يجدها فنحن لن نساوم على شيئ (أقسمنا) عليه. (حاشية) وأنا أكتب هذا المقال صباح الجمعة جاءتنى مهاتفة من مواطن من عطبرة يقول انه يتحدث من (ورش الحديد والنار) حيث أن العمال قد قرروا العمل فى اجازتهم الاسبوعية دعما لبلدهم وعزتهم واستقلال قرارهم ( قال مأزق قال).
|
مقال لعبدالراااحمن الزومه........
| |
|
|
|
|
|
|
|