دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من جدل
|
الاستاذ الكبير عبد القادر الكتيابى المحترم بعد التحية والاحترام بعد الاستنارات التى قدمتها لنا فى تلك المحاضرة القيمةالتى استمتع بها جميع اعضاء البورد وقد ازالت عنا من جهل فى الادب.وقد داخلك فيها اخوة احسب ان لهم باع فى هذا المجال مثل الاخ the rain والاخ الشاعر وبقية الاخوة.
نرجو منك ياستاذ لو تكرمت واستقطعت من زمنك الغالى ان تحدثنا عن الرمزية فى الشعر العربى وما ثار حولها من جدل عند القدامة والمحدثين. وايضا ارجو من الاخوة الاعزاء ومن لهم معرفة فى هذا المجال ان يدخلو معنا فى هذا البوست ويشاركونا بالمداخلات او اراء معاكسة ان كانت هنالك من معاكسات ضد مدرسة شاعر البورد الاستاذ الشامخ عبد القادر الكتيابى فليتفضل الاستاذ مشكورا
وليتفضل ايضا ضيوفنا الكرام ان كانت عندهم اسئلة او مداخلات الى حين حضور الاستاذ الكتيابى والشكر للجميع ولكل من سيساهم معنا هذا البوست حتى تعم الفائدة للجميع
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من (Re: abuguta)
|
أخي الكريم ـ أبوقوتة ـ ياخي أولا أشكرك جدا على الإيميل اللطيف وعلى هذا التقدير الذي أرجو أن أكون أهلا له ـ واسمح لي أن أتحفظ مع تقديري لمشاعرك النبيلة على ـ على ما وضعتني فيه من مقام أستاذية ـ ويمكنني أن أقبل كلمة ( كبير ) هذه باعتبار أنك ربما قصدت بها السن ـ كما أشكر لك انتقاءك لموضوعات الحوار المثمر ودعوتك لكافة المهتمين بذلك ـ لك اتلتحية مجددا وأعدك إن شاء الله أن أتحين أقرب الفرص ( للمشاركة ) معكم حول هذا الموضوع ابتداء من الغد إن شاء الله ولك شكري مجددا
عبدالقادر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من (Re: THE RAIN)
|
الاخ ابوذر اشكرك على تلك الاطلالة التعريفية للرمزية وبجد لقد افدتنا فى تلك المحاضرة التى قدمتها امام شيخك الاستاذ الكتيابى وفى حضرة ادباء البورد اصحاب الفكر الحصيف نحن فى انتظار المزيد منك فى هذا المجال بعد ان نسمع لشيخنا الاستاذ الشامخ فى تحليلاته المنتظرة وايضا انا بتسال اين الشباب هوبلس سوما الشاعر ود شاموق د. ادم تماضر الموسلى اهل العوض الخواض سيف كلى حمزة سليمان قرشو بكرى ابو بكر زمراوى ود عازة ود قاسم ابوجهينة هدهد هوزى شيرى- ما دا برضو هترشة شعرية- وكل من له باع ان يدلو بدلوه فى هذا المجال وللجميع شكرى وتقديرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من (Re: abuguta)
|
إخوتي أبا ذر وأبا قوتة ـ تحية لكماـ ونعم المدخل أخي أبا ذر ـ والإشارة الصائبة للفريق بين الرمزية والغموض في مصطلح النقد الحديث ـ وكنت في محاضرة قديمة حول هذا الموضوع في المركز الثقافي السوداني ـ أبو طبي 1989 ـ حاولت تقريب الفهم لتحرير مفهوم الرمزية الحديث ـ فوصفته بأنه ( تسريحة شعر جديدة ـ لخصلات البلاغة القديمة ) والتي تعارفنا عليها بمصطلحات قديمة مثل ( الغرض من إلقاء الخبر ) والتوريات والكنايات والاستعارات وما إلى ذلك ـ وهذا المفهوم ـ وإن لم يصور المعنى الذي أردته تماما ولكنه ـ يضعنا على أعتاب تحرير المفهوم ـ أما الولوج في تفاصيل التعريف فيستلزم حديثا مطولا حول المخزون المعرفي في الوجدان الجمعي لإنه ـ بدهيا ـ بمثابة النهر لنواعير الشعر ـ تأخذ منه وتصب فيه ـ وبين أخذها وعطائها تتم عملية أشبه ما تكون بـ ( التمثيل الغذائي ) في تلافيف الشاعرية من كل من أخذ وأعطى .ه فالرمز المستخدم في ثقافة أمة ـ لن يحتفظ ببهائه وإدهاشه وجماليته ـ لدى غيرهاـ وهو الحال بالنسبة لإشكالية ترجمة الآداب ـ حيث يجف كثير من الألق عند النقل بين ثقافتين ـ هذا الألق هو المخزون المعرفي للوجداني الجمعي ـ الذي أعنيه.ه مثلا ـ وهي طرفة دقيقة ـ حكيت عن طالبين من كوريا يدرسان اللغة العربية في جامعة إفريقيا بالخرطوم ـ يسكنان بجوار طالبين من السودانيين ـ ويبدو أنهما ذات خميس إنزعجا من ( الهيصة والغنا) فاضطر أحدهما أن يطرق باب جيرانه ويقول لمن فتح الباب بعربية ملكونة : ـ ( ما هذا ؟ لقد أزعجتوانا )!!ه فاندهش جاره المنتشي من غضبة هذا الأعجمي وتحدثه بالعربية فقال له : ـ ( أزعجنواكم أزعجنواكم .. إركب أعلى خيلك )ه فأطرق الكوري هنيهة ثم قال له ـ أنا ما عندي خيل ـ سأشكوكوما إلى الأميد) يقصد العميدـ فقال له جاره ملوحا بأصبعه الوسطى في حركة فاضحة : ـ ( أنت والأميد إركبا هاهنا) ه ثم لا حظ أن الكوري يطيل النظر إلى الأصبع مندهشا فسأله مالك ؟ فيه شنو ؟ فأجابه الكوري ـ:ـ أنا والأميد ؟ كيف هذا ؟ إثنان في أصبع واحد !! لابد أنك مجنون .. )ه هذا مثال حي لتخالف الدلالات الرامزة المستمدة من المخزون المعرفي للوجدان الجمعي في أمة ما ـ وأعتذر عن قلة اللياقة في هذا المثال ـ ولكننا نسعى لتحرير مفهوم دقيق نوعا ماـ لنقول إننا لن نستطيع تناول الرمزية بمعزل عن المخزون الثقافي ـ أولا ثم
( معذرة يتبع )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من (Re: abuguta)
|
التحيات بكل ما فيها لجميع الزملاء الأعزاء
وعود على بدء لمحاولة تناول الرمز وما له، وسأحاوا أن أتناول الرمزية هنا، كمحاولة من الذي تبنوها، كمساهمة فى ركاب التجديد فى الشعر العربى، ومشكلة التجديد فى الشعر العربى، ليست جديدة كما يرد الى الذهن، بل ربما تعود الى العام القرن الثامن إن لم تخنى الذاكرة، وأود أيضا أن أنبه الى أمر هام، وهو أن ما يرد ضمن هذا التناول، ليس بالضرورة قوالبا متعارف عليها أو مسلم بها، بمعنى قواعد أو تعريفات ثابتة، إنما هو محض رؤى وتحليلات من عندى، حتى لا يؤخذ بها كمسلمات ثابتة، وأعود للقول بأن نقاد ذلك العهد كانوا قد قسموا الشعر العربى من هذه الناحية، وأعنى ناحية التجديد، الى عهدين، العهد الأول يبدأ قبل الإسلام بنحو مائة سنة، أى أوائل القرن السادس، وينتهى بعد الإسلام بنحو مائة سنة كذلك، وتسمى هذه الفترة، فترة الشعر القديم، والعهد الثانى يبدأ بقيام الدولة العباسية فى حوالى أواسط القرن الثامن، حيث بدأ الشعر المحدث
سقت المقدمة أعلاه، للوصول الى أن اؤلئك النقاد قد اجمعوا على أن الشعر العربى كان فى عهده الأول، واحدا فى اصوله وناحيه، على الرغم من تغاير الصياغة والطريقة ومن اتغيير الذى ظهر في اغراضه فى بداية الإسلام، ونجد أنه قد كثر شعر النسيب والهجاء ونشأ ما عرف لاحقا بالشعر السياسى، ولكن الشعر وفى عهده الثانى تميز بطعم جديد، اذ اتسعت عوالمه بسبب التأثر بالحياة الجديدة ومناحيها الإجتماعية والفلسفية والعلمية المصاحبة، لذا نجده يحاول أن يعبر بأساليب جديدة كليا، وهو ما أردت الوصول اليه، وربما يكون ذلك النوع الجديد قد تمثل فى شعر بشار بن برد والعتابى وأبى نواس وابى تمام وابن المعتز وبقدر أقل لدى الشريف الرضى وكثيرين عيرهم، وهو اتجاه خرج به اصحابه على عمود الشعر العربى، والذى حدده المرزوقى فى المقدمة التى كتبها فى شرح ديوان الحماسة لأبى تمام
ما يهم فى الأمر هو بداية بزوغ اساليب تعبيرية وبنية جديدة متمردة طهرت فى ذلك العهد، وحتما وفى هكذا حال، لبد من مؤيدين ومن معارضين، وقد كان المعارضون أقوى شأنا ودفعا بل وتطرفا، فنجد أن إبن الإعرابى يقول مشيرا الى شعر أبى تمام: إن كان هذا شعرا فما قالته العرب باطل، وظهرت تعابير مثل، الخروج الى المحال، والعدول عن المحجة، والزوال عن النهج المعروف والسنن المألوف الى آخر التعابير الرافضة والمستهجنة للتيار الوليد
هذا قد يدلل على وجود المعرضين والمؤيدين على الدوام لكل قادم جديد، وينطبق الأمر عينه على الرمز والرمزية، والى يومنا الراهن.
لا أود الإسترسال فى هذه الجزئية، وانتقل الى إشكالية الرمز والغموض، والمكونات الأساسية من تشبيه وصورة، فالغموض أو المعنى غير المألوف والصورة الشعرية الغير مألوفة ايضا، أعتبرت من قطاع كبير ولا تزال ، على أنها اتجاه جديد مخالف للطريقة التقليدية، ولنحاول الفصل أولا بين الصورة والتشبيه
فالتشبيه كما اراه، هو جمع بين طرفين محسوسين وربط بين الأشياء، بينما الصورة هى توحد بين تلك الأشياء، فالتعبير ينظر الى الاشياء باعتبارها اشكالا وليس معانى أو وظائف وبالتالى فهو لا يمتلكها، بينما الصورة تتيح لنا إمتلاك الأشياء، وهى ليست لمحة أو اشارة تحوم فوقها، وامتلاك الشئ يعنى النفاذ الى حقيقته، ويمكن أن نقول أن الصورة، تمثل الرؤيا والرؤية فى آن، وتكون تغييرا فى طريقة التعبير عن هذه الأشياء
لذا فإنه اذا اتى الرمز على طريقة الصورة، فلربما يستطيع ايصال المعنى بكل ما فيه، وان اتى فى شكل تشبيه محص، سقط التعبير فى محاولة الوصول والتقريب بين الاشياء
وخلاصة القول، هو وجود علاقة شائكة بين الرمز والغموض، وقليلون هم من استطاعوا الابحار فى ذلم البرزخ الصعب، وكثيرون أتى نتاجهم بلا معنى
فالوضوح ليس بذلته كمالا، كما ان الغموض أو الرمز ليس بذاته نقصا، هذا اذا توفر شرط التكامل التعبيرى وكانت الصورة فى مكانها الأسلم، فعندها يكون الغموض والرمز دليل غنى وعمق، وقد قال ناقد قديم، لا اتذكر اسمه، إن أفخر الشعر ما غمض
إذن لبد من الفصل بين الرمز والغموض، فمن غير الممكن إطلاق الغامض على نص تعذر فهمه على البعض لإحتشاد الرموز به مثلا، فقد يكون ذلك النص أوضح ما يكون، وفق ادراك وفهم محددين
فالرمز من وجه، يمثل موقفا ابداعيا، يرى ما لايراه الآخرون، وربما هناك تفاوت طبيعى على مستوى الغنى الداخلى وعلى مستوى التعبير بينه وبين المتلقى، ولكن لا يجب على هذا التفاوت أن يعنى انغلاق كل منهما على الاخر او استحالة التفاهم بينهما، فقد يعنى عدم التطابق، وكما عبر محمود درويش مرة عن ذلك وقال، إن اختلاف الطرفين، الشاعر والمتلقى، هو فى حقيقته إتلاف، ولكنه إتلاف يقتضى من المتلقى أن يكون خلاقا هو ايضا
لبد من العمق فى الشعر، وليس من البديهى أو المقبول كليا وضع الشعر فى ساحة الوضوح الأكمل، فالفارق ضئيل الى حد بعيد بين الوضوح والجلاء والتسطح
فقليل هذا مفيد احيانا، وكثير ذلك ضار فى أحايين أخرى، والعكس صحيح
آمل أن أكون قد أسهمت ببعض أراء، قد لا تغنى كثيرا أو تثمن، إنما رجونا المشاركة بالقليل مع التحية والتقدير
أخوكم أبوذر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من (Re: عبدالقادر الكتيابي)
|
الاستاذ الشاعر الضخم الكتيابى بعد التحية والاحترام لك شكرى وتقديرى على تلك المحاضرة التى اتحفتنا بها وتلك الدرر التى نثرتها امامنا فليس امامى شىء انا والاخوة الا اعادة قراءتها حتى يتثنى لنا فهمها والعمل بها وتطبيقها اذا استطعنا لذلك سبيلا.
اما عن طرفة الطلاب الصينين فعندى واحة مماثلة لها. درست معنا طالبة سودانية فى احدى المدن الهندية وكانت تسكن مع زميلاتها فى غرفة مؤجرة من استاذة فى الادب الانجليزى, فيوم من الايام صاحبة الغرفة طالبت الطالبة بدفع الاجار,فردت عليها بهذه الجملة we didnt want to eat your money فالمراة ما فهمت العبارة وجاءت وحكت لنا فبعدة طرق قدرنا ان نوصل لها الفهم-نحن ما عايزات ناكل قروشك- فتعجبت الاستاذة من هذا الاسلوب الذى اشكل عليها. فلك شكرى مرة تانية فنرجو منك ان تكون متابع معنا حتى ترد على اسئلة الحضور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من (Re: abuguta)
|
إستاذى ارجو الا اكون قد تطاولت قامه بولوجى معكم ولكن هناك حد اقصى للرمزيه فى مجتمعنا لا يمكن للعمل الابداعى تجاوزه دون وصمه بالشطح واو اطلاق اصحاب الافكار الظلاميه تهم الكفر والزندقه مثلآ عندما اطلق امل دنقل كلمات سبارتكوس الاخيره المجد للشيطان معبود الرياح من قال لا فى وجه من قالوا نعم من علم الانسان تمزيق العدم من قال لا فلم يمت وظل روحا ابديه الالم ففسرها من يشاء بانها تمجيد لابليس وحكموا بزندقته رغم انها عندى كلمات قائد ثوره العبيد كذلك روايه نجيب محفوظ اولاد حارتنا هوجمت رمزيتها بانها قصه الخلق وهوجم وكفر وقد قتل الحلاج لرمزيته فهل استاذنا عبد القادر الكتيابى للرمزيه خطوط حمراء لا يجب تجاوزها ام يجب ان يحمل العمل الابداعى حاشيه لفك شفره رمزيته ام تترك للمتلقى لتفسيره كما يهوى ولك تجلتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: استاذنا عبد القادر الكتيابى.... ماذا .. عن الرمزية وما ثار حولها من (Re: abuguta)
|
أخي ـ المنتصر تحية وتقديرا الخطوط الحمراء ـ بالمعنى الذي تريده ـ مفهوم غير وارد في النتاج الإبداعي ـ الفردي وبالتالي غير وارد في تياراته ومعتقداته ورؤاه أو آرائه ـ فالإشارات المرورية لا يتم تركيبها في صناعة السيارة عادة لأنها شأن مدني يتعلق بالآخرين أما الكلمة المنتج الإبداعي فهو الذي يعبر عن مصدره فقط ويكون معبرا عن مجتمعه وثقافته بقدر انتمائه إليه ونسأل الله أن يرحم شاعرنا الصديق أمل ويغفر له ـ وأن يجعل في موتته راحة له ـ فقد عاش عناء شديدا ـ وهزائم مريرة في حياته ـ مع ما كان عليه من درجة حساسيته وإرهافه وشاعريته و حدة الطبع والثورية العنيفة مما أورثه نرجسية ووضعا نفسيا ـ ليس طبيعيا تماما ـ إنعكس على أدائه الإبداعي أواخر أيامه رحمه الله و أضر بصحته ـ وأذكر أننا دخلنا غرفته بمستشفى العباسية في مرضه الذي مات به ـ للزيارة وخرجنا لنسأل الممرضة على أنه غير موجود ـ فعادت بنا لتفتح غطاء عن جسد يكاد يتساوى مع السرير من الهزال ـ وكما اتهم أمل بهذه التهم ـ فقد طال الاتهام كثيرين غيره مثل التيجاني يوسف بشير مثلا ـ وليس للرمزية ولا للغموض صلة بأسباب هذه الاتهامات ـ لأن الأمر عند أمل دنقل ـ كان ربطا بين حدة تعبيره الثوري ـ ونمط سلوكه الشخصي ـ ولم يخل من تحامل الخصوم ـ كما أنه عند حالة التيجاني ـ كان ربطا بين موقف بعينه في نقاش بصحن المعهد العلمي ـ وبين مرحلة قصيرة من تأملاته الفلسفية وتجربته فيها مع ( الشك ) وكذلك لم يسلم الأمر من كيد الخصوم ـ و ماسوى ذلك من حالات التلحيد والتكفير ـ في سير الشعراء والمتصوفة يرد أكثره إلى ( إساءة فهم الإشارات التعبيرية ) في هذه اللغة الأنثى ـ وذلك أمر آخر ضعيف العلاقة بقضية الرمزية من حيث هي ـ أشكركم كثيرا أخي المنتصر وأحلى أمنياتي كتيابي
| |
|
|
|
|
|
|
|