جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 10:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-21-2010, 09:21 AM

بشير أحمد
<aبشير أحمد
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 10017

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!!

    **
                  

06-21-2010, 09:22 AM

بشير أحمد
<aبشير أحمد
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 10017

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: بشير أحمد)

    الخرطوم ـ «السفير»
    لم تتوقف ردود الفعل على حادثة اعتداء عناصر من الأمن العام اللبناني، في السادس حزيران الحالي، على مجموعة من اللاجئين إلى لبنان، حيث أراد لها مرتكبوها أن تتوقف. وها هي الحادثة تلقي بظلالها على العلاقات بين لبنان والسودان حيث يقيم ويعمل المئات من اللبنانيين، وحيث لقطاعات المصارف والاتصالات والإعمار والمطاعم والفنادق والإعلان والطباعة والزراعة، مصالح كبرى.
    وغالبا ما تمّر حوادث من هذا النوع بلا رقابة أو محاسبة، في بلاد تفتقر إلى قوانين تنّظم علاقتها بمواطنيها أساسا، وبزوارها - لا سيما الفقراء منهم - تالياً. إلا أن الوضع كان مغايرا هذه المرّة، فعلى الرغم من أن المتعرضين للاعتداء مواطنون من دول فقيرة إلا أن ما حصل أثار ردود فعل سودانية غاضبة استدعت تدخل السفير اللبناني لدى الخرطوم أحمد شماط، بطلب من وزارة الخارجية، للتأكيد على أن المخالفين من القوى الأمنية سينالون عقابهم.
    وكان عناصر من الأمن العام قد داهموا حفلا خيريا كان يقيمه في منطقة الأوزاعي لجمع كلفة علاج احد الأطفال المرضى بداء السرطان، نحو مئة وخمسين لاجئاً من الجنسيات السودانية والإثيوبية والصومالية والأفريقية المختلفة، ومن بينهم من كان قد دخل البلاد خلسة ويقيم فيها بصورة غير شرعية، ومنهم من هو مسجّل لدى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين. وداهم العناصر الحفل مطلقين شتائم مهينة بحق اللاجئين و«ألوانهم»، ومنهالين عليهم بالضرب المبرح.
    وعلى الرغم من مساعي السفارة السودانية في لبنان حينها إلى التخفيف من حجم ما حصل، إلا أن الحادثة تستمر في إثارة ردود فعل بين السودانيين، ما استدعى عقد السفير اللبناني لدى الخرطوم أحمد شمّاط مؤتمرا صحافيا يوضح فيه ملابسات ما حصل، ويؤكد على متانة العلاقات بين البلدين الشقيقين وعدم تأثرها «بتصرف بعض رجال الأمن».
    وأعرب شمّاط عن استنكاره لما حدث للمواطنين السودانيين، معتبرا أنه «ليس من شيم اللبنانيين» ومتعهدا بأنه «إذا كان هناك من أخطاء أقدم عليها عنصر، فإن رؤسائه سوف يتخذون العقوبات المسلكية والقانونية ليكون عبرة لمن يعتبر».
    واضطر السفير إلى التغطية عما ارتكبه عناصر الأمن العام من إهانات وتفوههم بعبارات عنصرية بالقول «إن الراهب كسوته سوداء وهي دليل وقار واحترام، وإن كسوة الكعبة سوداء وهي دليل الرهبة والإجلال. ولولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر في السماء. لولا السواد لا سكون ولا سكينة، وما حبة البركة السوداء إلا وهي أصل الدواء».
    وأضاف أن «العلاقات التاريخية بين الشعبين السوداني واللبناني لا يمكن أن تشوبها أي شائبة، بل على العكس لبنان يستذكر قوات الردع العربية التي كانت بإمرة السودان في العام 1975 وتضحية الجيش السوداني هناك».
    وأشار السفير إلى حال الغضب التي عمت في السودان والدعوات لمقاطعة المطاعم والمنتجات والمصارف اللبنانية في السودان معتبرا «اننا بحاجة إلى عدم تأجيج القضية، ولتكون المواقع الإعلامية الالكترونية جسور محبة بين الشعوب. هناك أشخاص سودانيون ارتكبوا أخطاء، ودخلوا البلاد خلسة من دون تأشيرات بواسطة التهريب، وهناك دولة ترغب في تنظيم شؤونها. كان حريا بهؤلاء أن يذهبوا إلى الأمن اللبناني لتسوية أوضاعهم».
    وأكد أن «كل الإشكالات ستحل عبر الوسائل الدبلوماسية والقانونية».
    ردود فعل إلكترونية
    على الرغم من اهتمام الصحف السودانية بما نشرته جريدة «السفير» قبل أسبوع عن حادثة الاعتداء، إلا أن ردود الفعل في الشارع السوداني ظلت عادية مقارنة مع «الغضبة» الإلكترونية التي تفجرت في عدد من المواقع السودانية.
    ونادى رواد موقع «سودانيز أون لاين»، وهو الأشهر سودانياً، بمقاطعة المنتجات اللبنانية «دفاعا عن كرامة مواطنيهم الذين تعرضوا لاستفزازات وإهانات من عناصر الأمن اللبناني».
    كما علت أصوات مطالبة بسحب سفير السودان من لبنان، وطرد السفير اللبناني في الخرطوم. ولم تخلُ ردود الفعل الالكترونية من التذكير بجردة تاريخية لمواقف سابقة للبنان تجاه السودان – حسب وجهة نظر كاتبيها - تكشف عن عنصرية لبنانية تجاه السودانيين «بالرغم من الترحاب الذي يجده اللبنانيون في السودان».
    وصبت أصوات أخرى، عبر الموقع الذي يضم أكبر نسبة عضوية من السودانيين في الداخل والمهجر، غضبها على حكومة السودان وسفيرها في بيروت، متهمين إياهم بـ«إهمال ما جرى والسكوت على الاهانة».
    في المقابل، نادى سودانيون آخرون من المشتركين في مواقع سودانية أخرى، كموقع «الركوبة»، بالهدوء، مذكرين قرّاءهم بأن عدداً من الرموز الوطنية السودانية وجدوا في لبنان العلم والمعرفة، ومنهم رئيس الوزراء السوداني الأول بعد الاستقلال الزعيم إسماعيل الأزهري، الذي درس في بيروت.
    وطالب «المنتصرون للبنان» بأهمية الفصل بين من ارتكبوا الحادثة وعامة الشعب اللبناني، «منعاً للتعميم المضر بحق الشعبين».
    وشجب أحد اللبنانيين المقيمين بالخرطوم (طلب عدم نشر اسمه) «ما حصل في بيروت من سوء معاملة لإخوتنا السودانيين»، مؤكداً «تقدير اللبنانيين للشعب السوداني والأمن السوداني الذي يعاملنا كعرب أشقاء وبطريقة محترمة»، مطالباً «الأمن اللبناني بأن يعامل السودانيين بالمثل وأفضل».
    أما الخارجية السودانية فقد اكتفت، على لسان الناطق الرسمي معاوية عثمان خالد، بالإشارة إلى اتهام عصابات منظمة بالنشاط في تهجير الشباب السودانيين إلى لبنان بطرق غير شرعية، ما يؤدّي إلى إشكالات عدة.
    ولفت سفير السودان في لبنان إدريس سليمان إلى أهمية وقف تسلل السودانيين إلى لبنان، مؤكدا أن سفارة بلاده تواصل متابعتها ملف حادثة الأوزاعي عن قرب، في حين وجّه شماط نداء «إلى جميع السودانيين والمواطنين الأجانب الآخرين الموجودين في لبنان، التوجه إلى المديرية العامة للأمن العام لتسوية أوضاعهم سواء بالحصول على إقامات شرعية أو المغادرة لمن يرغب».
    وأكد أن السفارة اللبنانية في الخرطوم «موجودة في خدمة السودانيين الراغبين في السفر إلى لبنان عبر الطرق القانونية».
    وعلى أرض العاصمة السودانية الخرطوم، لم تتجسد ردود أفعال عملية كتلك التي دعت إليها المواقع الالكترونية. فلم تستقبل السفارة اللبنانية أي مسيرات أو وقفات احتجاجية، كما ظلت المحال اللبنانية، وأشهرها قرية لبنان التراثية المعروفة بـ«مطعم الساحة»، تزاول نشاطها في الخرطوم عاديا.
    وأشار شمّاط إلى تعرض بعض اللبنانيين في منطقة جوبا لمضايقات محدودة، وتوقع بعض المراقبين أن تستمر موجة الغضب الشعبية أياما، مع احتفاظ الشق الرسمي ممثلا بالحكومة بمعالجة الأزمة في أطرها القانونية والدبلوماسية.




                  

06-21-2010, 09:55 AM

أحمد ابن عوف
<aأحمد ابن عوف
تاريخ التسجيل: 04-26-2010
مجموع المشاركات: 7610

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: بشير أحمد)

    الزول دا مجنون وللا شنو؟؟

    Quote: ولفت سفير السودان في لبنان إدريس سليمان إلى أهمية وقف تسلل السودانيين إلى لبنان،


    مالك ومالم انت يدخلوا وللا ما يدخلوا بطريقة شرعية، هم ناس هاربين من نظامك

    زاتو، كمان تنصح اللبنانيين بان ما يستقبلوهم، ياخي دي حاجة اغرب من الخيال


    والسودان يا جريدة السفير ليس دولة فقيرة

    مساحة دولتكم يدريها موظف في السودان بكون عمدة او معتمد على الاكتر، لكن قطعا

    لا محافظة ولا ولاية من ولايات السودان

    واكان دفرنا بقرنا بس، خلى الخرفان وبقية الماشية، بس لو دفرنا بقرنا على لبنان

    الا تقعوا البحر

    عالم وهم

    وسفير وهم

    وجريدة وهم
                  

06-21-2010, 10:05 AM

طارق ميرغني

تاريخ التسجيل: 12-25-2006
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: أحمد ابن عوف)

    مقارنة مع لبنان مين يقدر يقول السودان دوله فقيره

    ولا عشان افريقيه ولون شعبها اسود بقت فقيره

    لبنان الشعب الوحيد في العالم شعبه خارج بلاده اكثر من داخله

    ومن قبل قرات تقرير بيقول انه اللبنانيين في ساوباولو

    اكثر من اللبنانيين في بيروت

    قال فقير قال!!!!
                  

06-21-2010, 10:14 AM

جمال الباقر
<aجمال الباقر
تاريخ التسجيل: 12-14-2008
مجموع المشاركات: 2237

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: أحمد ابن عوف)

    Quote: الغضبة» الإلكترونية التي تفجرت في عدد من المواقع السودانية.
    ونادى رواد موقع «سودانيز أون لاين»، وهو الأشهر سودانياً، بمقاطعة المنتجات اللبنانية «دفاعا عن كرامة مواطنيهم الذين تعرضوا لاستفزازات وإهانات من عناصر الأمن اللبناني».
    كما علت أصوات مطالبة بسحب سفير السودان من لبنان، وطرد السفير اللبناني في الخرطوم. ولم تخلُ ردود الفعل الالكترونية من التذكير بجردة تاريخية لمواقف سابقة للبنان تجاه السودان – حسب وجهة نظر كاتبيها - تكشف عن عنصرية لبنانية تجاه السودانيين «بالرغم من الترحاب الذي يجده اللبنانيون في السودان».
    وصبت أصوات أخرى، عبر الموقع الذي يضم أكبر نسبة عضوية من السودانيين في الداخل والمهجر، غضبها على حكومة السودان وسفيرها في بيروت، متهمين إياهم بـ«إهمال ما جرى والسكوت على الاهانة».

    well done sudaneseonline
                  

06-21-2010, 10:42 AM

Elmoiz Abunura
<aElmoiz Abunura
تاريخ التسجيل: 04-30-2005
مجموع المشاركات: 6008

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: جمال الباقر)

    Dear Bashir
    Greetings from Beirut

    You should write the title of the coverage of Alsafir as it is " Reaction of Sudanese to the Attack on the Charitable Refugges celebration.". In general, Al- Safir, and Al- Akhbar are progressive news papers sided with the legitimate rights of the Sudanese, workers. They are part of the progressive Lebanese media which brought the plight of the migrant workers to the main stream Lebanese society. I also wonder why you didn't publish the other report in the same newspaper about the press conference by the survivors of the brutal attack. I really appreciate if you can do that
    Regards
                  

06-21-2010, 10:52 AM

وليد محمد المبارك
<aوليد محمد المبارك
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 26313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: Elmoiz Abunura)

    انتم يا جماعة كمان ما تشطحوا

    السودان دولة فقيرة فعلا .. والكاتب قاصد انه معامة من ياتون من دول غنية تختلف

    السودان دولة فقيرة هذه حقيقة .. العقد لزومها شنو ؟

    لكن هل هذا سبب لسحل مواطنيها والعنصرة عليهم !!!

    (عدل بواسطة وليد محمد المبارك on 06-21-2010, 11:11 AM)

                  

06-21-2010, 11:04 AM

الطيب رحمه قريمان
<aالطيب رحمه قريمان
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 12377

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: وليد محمد المبارك)

    Quote: واضطر السفير إلى التغطية عما ارتكبه عناصر الأمن العام من إهانات وتفوههم بعبارات عنصرية بالقول «إن الراهب كسوته سوداء وهي دليل وقار واحترام، وإن كسوة الكعبة سوداء وهي دليل الرهبة والإجلال. ولولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر في السماء. لولا السواد لا سكون ولا سكينة، وما حبة البركة السوداء إلا وهي أصل الدواء».


    الكلام اعلاه لا يجيب و لا يودى ... !!!

    لابد من نقاش المشكلة و تناولها بواقعية بعيدا عن العاطفة

    معلوم ان لبنان لها مصالح فى السودان و تحرص عليها و على استمرارها

    اذا لم يعامل السودانى فى لبنان باحترام و تقدير فيجب الا يعامل البنانى فى السودانى

    باحترام و تقدير بمعنى يجب المعاملة بالمثل على المستوى الرسمى و الشعبى ...
                  

06-21-2010, 11:08 AM

أحمد الشايقي
<aأحمد الشايقي
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 14611

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: وليد محمد المبارك)


    Quote: وعلى الرغم من مساعي السفارة السودانية في لبنان حينها إلى التخفيف من حجم ما حصل، إلا أن الحادثة تستمر في إثارة ردود فعل بين السودانيين، ما استدعى عقد السفير اللبناني لدى الخرطوم أحمد شمّاط مؤتمرا صحافيا يوضح فيه ملابسات ما حصل، ويؤكد على متانة العلاقات بين البلدين الشقيقين



    للأسف تأتي مساعي السفارة السودانية في لبنان للتخفيف من حجم ما حصـل وهي السفارة المنوط بها حماية رعايا الدولة وكرامتهم وهذا لايتعارض (إطلاقاً) مع ممارسة الدولة اللبنانية لسيادتها وتطبيقها لقوانينها,

    للاعتقال والتوقيف أساليب تحددها قوانين الاجراءات الجنائية المعتمدة حول العالم وهي كلها قوانين تحفظ كرامة وإنسانية المعتقلين والمخالفين وفق التزامات الدول المختلفة باتفاقيات حقوق الإنسان وهي أساليب لا تشمل (سـب المعتقلين وضربهم وإهانتهـم باسـوداد ألوانهـم أو بفقر الدول التي قدموا منهـا)

    هذه ممارسات عنصريـة واستعلائية وهي ممارسات إجرامية و########ة تبدي حقداً وعنصرية واستعلاء من افراد هذا الشعب ضد السودانيين تحديداً,

    بالمناسبة السودانيون ليسـوا هـم السمر أو السود الوحيدين في هذا العالم ولكن درج بعض المستعربين على الصاق سواد اللون وما شابه تاريخياً من شبهة الرق بالسودانيين وحدهـم وهذا الهوان تسببت به الدولة في المقام الأول التي شردت مواطنيها حول العالم وألجأتهم إلى اللجوء بهذه الدول والظهور بهذه الصورة

    الآن على موظفي هذه الدولة في السفارات المختلفة وفي الخارجية (فهــم) حجم المشكلة الحقيقي

    وعلى الناشطين السودانيين (تسعير) الحملة الحالية حتى (يفهم) اللبنانيون وغيرهـم (تكلفة) الاعتداء الغاشم على المجموعة السودانية في لبنان.



    أحمد الشايقي
                  

06-21-2010, 10:58 AM

حسبو عكاشة
<aحسبو عكاشة
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 1305

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: بشير أحمد)

    Quote: على الرغم من مساعي السفارة السودانية في لبنان حينها إلى التخفيف من حجم ما حصل
    سبحان الله
                  

06-21-2010, 11:16 AM

ماضي ابو العزائم
<aماضي ابو العزائم
تاريخ التسجيل: 09-07-2007
مجموع المشاركات: 3598

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: حسبو عكاشة)

    هل هذا تصرف فردي يا سعادة السفير


    Quote: سودانيون في لبنان يطالبون بالتحقيق في «حادثة الأوزاعي»
    جعفر العطار
    يعلو صوت التصفيق في القاعة الصغيرة، فالتيار الكهربائي قد عاد للتو. يتوافد أبناء الجالية السودانية إلى «المركز الثقافي السوداني» قبل بدء موعد اللقاء التضامني المقرر استنكارا لما بات يعرف بـ«حادثة الأوزاعي». تغصّ القاعة بالحشود. كبار السن، والشبان، جلسوا جنباً إلى جنب بانتظار وصول الوسائل الإعلامية.
    كان الناشط الحقوقي الدكتور عبد المنعم موسى إبراهيم، أمس، يجول بحماسة خارج القاعة. فهو الذي نشر تفاصيل «القضية»، وهو نفسه من دعا إلى المؤتمر الصحافي، لشرح ملابسات المداهمة التي قام بها عناصر من الأمن العام، في السادس من الشهر الحالي، للحفل الخيري الذي أقامته الجالية، حيث تعرّضوا - كما أفادوا - للذل والضرب المبرح، قبل أن يُزجوا في نظارة الأمن العام.
    يتغلب إبراهيم على آراء البعض من أقرانه، الذين طالبوه بانتظار بقية الوسائل الإعلامية، بغية إيصال صوتهم إلى الجميع. يسألهم: «لماذا نضحك على أنفسنا؟ لن يأتي أحد منهم. نحن، في نظرهم، نشبه كل شيء إلا البشر».
    يتوجه إلى المنصة، ليخبر القصة - «القضية»، كما يحلو له وصفها.
    يقع سجال خفيف بين منظمي المؤتمر، وبين أحد ممثلي السفارة الذي يريد منع التصوير التلفزيوني، إلى أن يهتف أحدهم: «إنها وسيلة إعلامية وحيدة لبّت الدعوة! ما بكم؟». دقائق قليلة ويُتفق على أن «الإعلام هو صوتنا. وإذا تشبثتم برأيكم، أي منع التصوير، فإننا سنخرج إلى الطريق العام، ونعقد مؤتمرنا!».
    يبدأ المؤتمر وسط حرّ شديد، في القاعة التي جمعت أكثر من مئة سوداني.
    بدا إبراهيم مقتضباً في كلمته. شرح ملابسات «القضية»، على الطريقة اللبنانية، قائلاً: «نحن لا نريد قتل الناطور، بل أكل العنب: نستعيد كرامتنا، التي انتزعت في ذاك الحفل الخيري، عندما تعرّض عناصر الأمن العام لأشقائنا بالضرب والسباب من غير وجه حق، ثم اقتادوهم إلى نظارة الأمن العام، علماً أنهم يملكون أوراقاً شرعية. وإلا لماذا أطلقوا سراحهم بعد مدة؟».
    وكشف إبراهيم عن «أدلة دامغة»، على حد وصفه، تؤكد «اعتداء عناصر الأمن العام بأعقاب الرشاشات الحربية على أجساد السودانيين، عندما أبرحوهم ضرباً على الطريق العام في منطقة الأوزاعي على مرأى من الناس».
    الأدلة، وفقاً لإبراهيم، هي عبارة عن صوَر تبيّن وجوه حوالى 20 عنصراً من الدورية التي داهمت الحفل. ولفت الناشط في حقوق الإنسان، الذي يعتبر مرجعاً قانونياً للجالية السودانية في لبنان، إلى أنه «في حال لم نأخذ حقنا، عبر إجراء تحقيق من قبل الأمن العام، فإنني سأدعو إلى إضراب عام عن الطعام أمام مسرح الجريمة، أي أمام الصالة».
    يعلو صوت التصفيق، بحماسة أقوى من مناسبة عودة التيار الكهربائي، عقب انتهاء إبراهيم من كلمته. ينصرف رجل خمسيني إلى الوقوف على شرفة المركز. يقول إنه أستاذ لمادة اللغة الانكليزية في إحدى المدارس. الأستاذ السوداني، الذي وفد إلى لبنان قبل تسعة أشهر، ممتعض من أداء أقرانه. يسأل: «هل حصلوا على ترخيص للحفل من الدولة؟».
    يتدخل أحد الموجودين، ليوضح: «لكن، يا أستاذ، إنه من النادر طلب الحصول على ترخيص من أجل إقامة حفل خيري. ولنسلّم جدلاً أنه لم يأخذوا الإذن، هل يحق لهم أن يذلّوا البشر؟». يبتسم الخمسيني ابتسامة صفراء.
    تتحول الشرفة الضيقة إلى مركز «إعلامي»، فيحتشد بعض المتضررين من الحادثة، وغيرها من الحوادث، ليتحدثوا عنها. يقول خالد (..)، العراقي الذي حضر الحفل، إنه أرغم على التنازل عن ورقة اللجوء التي منحته إياها «الأمم المتحدة»، بعدما اقتيد إلى نظارة الأمن العام ومكث فيها عشرة أيام!
    يروي خلف أنه «عندما اقتحمت الدورية الصالة، عمدت إلى إبراز الورقة ليتأكدوا إنني لست مخالفاً، إلا أن أحد العناصر قال بصوت عال: نريد أن نأخذ العراقي معنا».
    يضيف «وما إن وصلنا إلى النظارة، حتى راحوا يفتشوننا، وفوجئ أحد العناصر بوجود آثار ضربة قوية على ظهري، فسألني: من ضربك؟ فأجبته: «إنهم زملاؤك الموقرون».
    مطالب خالد هي نفسها مطالب السودانيين الذين تعرضوا للضرب وهو يريد «حقه»، لذلك قرر التوجّه اليوم إلى مركز «المفوضية السامية للأمم المتحدة»، ليخبرهم حرفياً بما جرى.
    ماذا جرى أيضاً؟ يجيب: «بالإضافة الى الذل الذي تعرضنا له في الصالة، وخارجها، فإن المكوث في نظارة الأمن العام، كان أمرا يصعب وصفه. رعب».
    تكرّ سبحة شهادات «الاضطهاد» التي يتعرّض لها السودانيون في لبنان. يحتشد بعض الشبان، الذين يقولون إنهم تعرّضوا قبل ستة أيام فقط لمداهمة «لم نعرف أسبابها حتى الآن، إذ كنا نياماً عندما اقتحمت دورية الشقة التي نقطن فيها، نحن السودانيون الستة، في محلة البسطة»، على حد قول أحمد يحيى.
    ويشرح يحيى أن الستة أبرزوا «لدورية الأمن العام أوراقنا الثبوتية والإقامة الشرعية. لكنهم مزقوا كل الأوراق أمامنا واقتادونا إلى نظارة الأمن العام، حيث طلبوا منا أن نتمدد على الأرض، وراحوا يضربوننا على رؤوسنا، فيما قال أحدهم: إنهم زبالة عمر البشير!».
    لا يمكن التعامل مع كلام يحيى بخفّة. هل هو مستعد للمثول أمام القضاء لسرد هذه الوقائع؟ يجيب: «لن أتردد للحظة في ذلك. لكن، لدّي سؤال أود طرحه: لو كنا من الجالية السعودية أو غيرها، هل كان هناك من يجرؤ على معاملتنا بهذه الطريقة؟».
    جعفر العطار


    http://assafir.com/Article.aspx?ArticleId=2214&EditionI...1574&ChannelId=36731
    التعديل لاضافة الرابط

    (عدل بواسطة ماضي ابو العزائم on 06-21-2010, 11:18 AM)

                  

06-21-2010, 11:27 AM

حسن محمود
<aحسن محمود
تاريخ التسجيل: 10-23-2009
مجموع المشاركات: 868

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: ماضي ابو العزائم)

    Quote: وعلى أرض العاصمة السودانية الخرطوم، لم تتجسد ردود أفعال عملية كتلك التي دعت إليها المواقع الالكترونية. فلم تستقبل السفارة اللبنانية أي مسيرات أو وقفات احتجاجية، كما ظلت المحال اللبنانية، وأشهرها قرية لبنان التراثية المعروفة بـ«مطعم الساحة»، تزاول نشاطها في الخرطوم عاديا.


    هذه رسالة.. ان المطلوب منا ردود فعل ومواقف عملية أكثر من الكتابة..
    حتي ترد حقوقنا وكرامتنا.
                  

06-21-2010, 11:54 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: ماضي ابو العزائم)

    مأساتنا مع اللبنانيين (التي وضع لها هذا الاجرام الرسمي حدا) تتمثل في تأصل و تجذر جهلهم بنا و بوطننا و تاريخنا.. يبدو ان سواد لون بشرتنا قد غم عليهم و حجب عن ادراكهم كل ما له علاقة بنا.. تصوروا ان يسأل لبناني عن وطنك و حين تقول له السودان يسأل عن موقعه الجغرافي، و المصيبة دا ما استثناء بل امر عادي عليك توقعه من اي لبناني و يمكنك ان تبدي استغرابك اذا صدر من احد مواطني التبت او سكان الامازون.. و يجي السفير الهميم في الخرطوم ياكل راسنا بحيثه عن علاقات ازلية و ان كلا الدولتين عدد حروفهما خمسة,, صحيفة السفير المس في كتابتها الصدق لكن لعن الله الجهل و العجرفة.. شوفوا التسفيه المؤلم دا لغضبة شعب بحاله:
    Quote: وتوقع بعض المراقبين أن تستمر موجة الغضب الشعبية أياما، مع احتفاظ الشق الرسمي ممثلا بالحكومة بمعالجة الأزمة في أطرها القانونية والدبلوماسية
    .. مراغبين مين يا حنين!! ما رأيكم اذا قلنا لكم نحب الما مراغبين ان الامر عندنا اكبر و اخطر و اجل مما يمكنكم تصوره؟..
    مراغبيكم يقولوا ما يشاؤون، و الحكومات تتفق او تتشاجر، لكن هل تعلمون من هو صاحب السلطة الحقيقية في اي دولة؟ هو شعبها الحي.. و اذا اردتم معرفة مدى حيوية الشعب السوداني طالعوا تاريخه، اجزم لا السفير (الموظف) و لا السفير الصحيفة يعلمون ان حل مشكلة نشأة دول الشام حلها وفد اعيان ابرز عضويته زعماء سودانيون تاريخيون.. يرجع لهم الفضل في ان يكتفي الهاشميون بحدود مملكة الاردن الحالية و لولا ذلك لما وجدت دولة اسمها لبنان..
                  

06-21-2010, 12:40 PM

زياد جعفر عبدالله
<aزياد جعفر عبدالله
تاريخ التسجيل: 11-15-2005
مجموع المشاركات: 2348

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جريدة السفير اللبنانية :المعترضون علي الحادثة من دول فقيرة !!! (Re: حسبو عكاشة)

    السودانيين للاسف بقوا ملطشة...
    بحاول أتذكر لي في لبناني من القابلتهم في حياتي ممكن تقول عليهو زول كويس ما قادر!!!
    ما عارف باقي دول العالم..لاكين في استراليا معروفين بالفوضى و عدم أحترام النظام و معاملة الغير بأحتقار
    لموا فيهم الخواجات عام 2005 في منطقة كورنوللا..دقوهم دق العيش...و لو ما السلطات أتدخلت كانو نتفوا ريش أي لبناني حايم في سيدني!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de