هل يتم تصنيف حركة العدل والمساواة ضمن قائمة الحركات الارهابية العالمية؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 10:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-20-2010, 09:59 AM

عبد القادر حسن الحبيب

تاريخ التسجيل: 05-03-2010
مجموع المشاركات: 355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل يتم تصنيف حركة العدل والمساواة ضمن قائمة الحركات الارهابية العالمية؟

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  

06-20-2010, 10:06 AM

عبد القادر حسن الحبيب

تاريخ التسجيل: 05-03-2010
مجموع المشاركات: 355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل يتم تصنيف حركة العدل والمساواة ضمن قائمة الحركات الارهابية العالمية؟ (Re: عبد القادر حسن الحبيب)

    دخلت قوات خليل امدرمان من قبل ثم هرب قائدها مخلفا اسرى وقتلى ودمار، ثم ياتي خليل اليوم وفي لقائه الاخير مع الشرق الاوسط يهدد مرة اخرى بدخول الخرطوم، يقول الدكتور خليل هذا الكلام في الهواء الطلق وعلى عينك يا تاجر!!!
                  

06-20-2010, 10:24 AM

عبد القادر حسن الحبيب

تاريخ التسجيل: 05-03-2010
مجموع المشاركات: 355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل يتم تصنيف حركة العدل والمساواة ضمن قائمة الحركات الارهابية العالمية؟ (Re: عبد القادر حسن الحبيب)

    زعيم «العدل والمساواة»: احتجازي في أنجمينا كان مؤامرة دولية وإقليمية
    خليل إبراهيم لـ«الشرق الأوسط»: لن نطلب تقرير مصير دارفور لأن شعبها هم أساس السودان.. وسنطلب تقرير مصير السودانيين من «الإنقاذ»
    السبـت 07 رجـب 1431 هـ 19 يونيو 2010 العدد 11526
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    مصطفى سري
    زعيم «العدل والمساواة»:
    روى زعيم حركة العدل والمساواة المتمردة في إقليم دارفور السوداني، الدكتور خليل إبراهيم، لـ«الشرق الأوسط»، تفاصيل حادثة احتجازه في مطار أنجمينا في مايو (أيار) الماضي، عندما أمرته السلطات التشادية بمغادرة البلاد من حيث أتى إلى الأراضي الليبية، ورفضت عودته إلى إقليم دارفور عبر أراضيها. وقال إبراهيم في حوار صريح عبر الهاتف من لندن، إن احتجازه في أنجمينا كان مؤامرة مدبرة شاركت فيها أطراف كثيرة. وقال إن الحكومة السودانية كانت تنوي القيام بعملية لاختطافه من على طائرته من مطار أنجمينا. وأبان إبراهيم الذي تربطه علاقة قرابة بالرئيس التشادي إدريس ديبي، أن الحكومة التشادية تعاملت مع حركته بشكل غير لائق. وكانت حركة العدل والمساواة التي تحارب الخرطوم في دارفور تتخذ من الأراضي التشادية نقطة انطلاق، لكن مع تحسن العلاقات بين تشاد والسودان، نأت حكومة أنجمينا بنفسها عن الحركة، ومنعت خليل وعناصر حركته من عبور أراضيها إلى دارفور.

    وتوعد زعيم حركة العدل في أول حوار صحافي له منذ وصوله إلى العاصمة الليبية طرابلس بأن حركته ستواصل المواجهة مع الحكومة السودانية إذا رفضت الحل السياسي. وقال إنه يمكن أن يدخل الخرطوم مرة أخرى عسكريا في حال استمرت حكومة الرئيس عمر البشير «في نهجها الرافض للسلام». وسبق أن دخلت قوات خليل مدينة أم درمان في مايو عام 2008.

    وحول ما حدث في مطار أنجمينا في مايو الماضي، قال: تعاملت معنا الحكومة التشادية بطريقة غير لائقة. هذه معاملة لا نستحقها بهذا الشكل، لأننا لم نرتكب أي خطأ في حقهم. ما حدث أن الوسيط الدولي جبريل باسولي وعد عندما أحضرونا إلى الدوحة للتفاوض مع الخرطوم، بأن تتم إعادتنا إلى قواتنا في الميدان بدارفور، لكنه لاحقا اشترط التوقيع على اتفاق مقابل العودة إلى دارفور. وبعد 47 يوما من المفاوضات ومغادرة الوفد الخرطوم، وكذلك الوسيط باسولي، قلت إنني أود العودة إلى قواتي في الميدان بدارفور، فجاء مسؤول وقال «مني الطائرة وعليك أن تبحث عن المهبط». وبالفعل غادرت الدوحة إلى مطار أنجمينا التي نتخذها معبرا لنا إلى دارفور كما فعلنا ذلك عند ذهابنا إلى الدوحة. وقد تم احتجازنا على سلم الطائرة، ووصلت مجموعة مدججة بالسلاح، أخذونا إلى حافلة، وطلبوا منا جوازات سفرنا، ثم قاموا بإتلافها. نحن من جانبنا رفضنا أن نغادر إلى أي جهة من دون أن تكون معنا وثائق سفر. وطلب الجنود التشاديون منا العودة إلى الطائرة وأن نعود من حيث أتينا، وبصعودنا إلى الطائرة وبعد أن دخلنا فيها، أغلق طاقمها أبوابها بتصرف حكيم منهم حتى لا يحدث لنا ما لا تحمد عقباه.

    وردا على سؤال ما إذا كان الرئيس التشادي إدريس ديبي أو أي مسؤول آخر من حكومته اتصل به، قال لقد مكثنا نحو 18 ساعة في مطار أنجمينا وداخل الطائرة، لم يتصل بنا ديبي أو أي مسؤول من حكومته، فقط الوسيط الدولي جبريل باسولي وهو جزء من المتآمرين علينا، طلب من رئيس وفدنا أحمد تقد لسان أن يبلغنا بأنه يمكن استخراج وثائق سفر لنا شرط أن نعود إلى الدوحة وليس أي مكان آخر، لكننا رفضنا طلب باسولي الابتزازي.

    وقد طلبنا من الضباط التشاديين أن يعطونا أي مسؤول من حكومتهم لنحدثه هاتفيا، لكنهم رفضوا وقالوا إن التعليمات هي ألا ندخل بلادهم، وأن يردونا من حيث أتينا. طبعا ما حدث من القيادة التشادية تصرف غير حكيم، إذ كانت أمامهم خيارات كثيرة للتعامل معنا، لكنهم اختاروا هذا التصرف غير الأخلاقي معنا.

    وحول ما إذا كانت تشاد تنوي تسليمكم إلى الحكومة السودانية، قال: ما نعلمه هو أن عددا من أعضاء وفدنا المرافق شاهد مجموعة من جهاز الأمن السوداني كانوا داخل مطار أنجمينا. والخرطوم طمعت فينا وأظنها قررت أن يقوم كادرها الأمني باختطافنا، لكن لولا تدخل الزعيم الأممي معمر القذافي وحكمته، وتصرف قائد الطائرة الحكيم الذي أدرك الأزمة سريعا وتصرف بمسؤولية ومنع الجنود التشاديين من الصعود إلى الطائرة بعد أن أغلق أبوابها في وجههم، لولا ذلك كان من الممكن أن يتم اختطافنا. لقد فشل مخططهم، لكن الحكومة السودانية تعلم أكثر من أي جهة أخرى أنها إذا قامت بهكذا تصرف فإن الأرض ستهتز من تحت أقدامها، حيث إن الملايين كانوا يتابعون ما كان يحدث لنا ويساندوننا.

    وحول لقائه قبل أسبوع الرئيس التشادي إدريس ديبي في طرابلس، قال: ديبي كان طلبه الأساسي أن نعود إلى الدوحة، والشيء ذاته طلبه الوسيط المشترك جبريل باسولي والمبعوث الأميركي سكوت غريشن، وجميعهم التقيتهم هنا في طرابلس. وقد أبلغتهم ثبات موقفنا المتمثل في أن يتم إصلاح جذري لمنبر التفاوض، وهم لم يفعلوا ذلك وهذا خيارهم، لكن لن يحدث سلام بمسلكهم هذا، ونحن بعد الله سبحانه وتعالى الأقوى في دارفور وكردفان.

    والخلاف بيني وبين الرئيس إدريس ديبي ليس شخصيا، وعلاقاتنا الاجتماعية هي علاقة مرتبطة بقبيلتنا، وهذه موجودة لا يمكن أن تقطع، لكن المسألة أن الحكومة التشادية تصرفت مع حركة العدل والمساواة وليس مع شخصي، بصورة غير لائقة ولا تستحقها الحركة، كما أنهم لم يحترموا العلاقات، وبادروا بظلم الحركة، لكن هل أثر ذلك على نشاط حركة العدل والمساواة السياسي والعسكري والدبلوماسي؟ بالطبع لا، نحن الآن أقوى من أي وقت مضى سياسيا وعسكريا لأننا أمل الشعب، وهذه الحادثة جعلت الملايين يقفون معنا الآن من أجل التغيير.

    واضاف أنا ما زلت مصرا على العودة إلى قواتي في الميدان، وهذه مسؤولية الأمم المتحدة والوسيط جبريل باسولي، وحتى الآن لا أحمل وثائق سفر لذلك القدرة تكون محدودة، أما عن حريتي فأنا أتمتع بحرية كاملة، ولست معتقلا في طرابلس، وعودتي إلى الميدان في دارفور تتعلق بوثيقة السفر، ولا أعتقد أن ليبيا ستعترض في ذلك، وفي هذا المقام لا بد أن نشكر القيادة الليبية وقائدها الأممي معمر القذافي لوقفته النبيلة منذ تعليقنا في مطار أنجمينا إلى أن قام باستضافتنا في بلاده.

    وحول المفاوضات التي تجري الان قال: نحن لا نعترف بتلك المفاوضات وبالطبع لا نعترف بنتائجها، وما يجري في الدوحة الآن لا يجد أي اعتراف من قبل شعبنا في دارفور، لأن الذين تتفاوض معهم الحكومة لا يمثلون شعبنا وأهل الهامش في كردفان ودارفور، هذه مجموعة كانت في الخدمة المدنية وموظفين في الأمم المتحدة، وبعضهم مفصولون من حركات أخرى، وجميعهم لا يحمل السلاح في وجه الحكومة، فلا يمكن أن تخلق الوساطة «من الفسيخ شربات»، لأنهم هم وحدهم الذين سيشربون ذلك «الفسيخ الشرباتي». فالذين يتفاوضون يبحثون عن وظائف، بل هم يستعجلون التوقيع على الاتفاق، والحكومة تتمنع لأنها تعرف أنها لن تجني شيئا وسيكون الوضع بالنسبة لها أسوأ.

    وفيما يتعلق بتصعيد العمليات العسكرية حاليا وهل هو نوع من الاحتجاج على منبر التفاوض، قال: ليس صحيحا، لأن القتال أصلا لم يتوقف، حتى عندما وقعنا معهم الاتفاق الإطاري وإعلان وقف إطلاق النار في فبراير (شباط) الماضي، ويوم التوقيع كانت الطائرات الحكومية تقصف، لكن نحن اليوم أقوى، ويقوم جنودنا البواسل بما هو مطلوب، وقبل أسبوع أطلقنا العديد من أسرى جيش النظام. وأعلن ذلك من هنا.. إننا سندخل الخرطوم في الوقت الذي نريده، وهو ليس ببعيد إذا أصر النظام على التنكر لحقوق شعبنا والاستمرار في الإبادة، لأن الجيش السوداني منهار تماما، ليس جبنا، لكنه لا يريد أن يقاتل نيابة عن القطط السمان في الخرطوم. وحقيقة الموقف متأزم على الأرض، وما سينتج في الدوحة لن يكون سلاما بأي حال من الأحوال.

    وحول الاتهامات بأنه ذهب إلى منبر الدوحة لافشاله قال: طبعا هذا ليس صحيحا، لقد ذكرت لك سابقا أنني مكثت في الدوحة لأكثر من 47 يوما فقط لكي أوقع اتفاقا لوقف إطلاق النار، والخرطوم لا تملك الإرادة السياسية، لذلك كان وفدها يراوغ ويتكسب من شراء الوقت، والآن ليس أمامهم وقت ليشتروه. أضف إلى ذلك أننا الذين بدأنا منبر الدوحة، والحكومة السودانية كانت تتلكأ، وعندما جاءت وتفاوضت خلق الوسطاء والمبعوث الأميركي سكوت غريشن والوسيط الدولي جبريل باسولي حركة جديدة، ونحن نستغرب من هذا التصرف ولا ندري ما السبب وراء ذلك، هل يسعون لتوقيع سلام كاذب وزائف لا يحقق إلى شعبنا استقرارا وكرامة؟ عليهم أن يوقفوا هذا العبث.

    وحول طلبه نقل المفاوضات قال: الحديث عن تفاصيل مقر آخر للتفاوض لم يأت أوانه بعد، لكن ما أود أن أؤكده لك أن ذلك المنبر سيرى النور، والخرطوم ستقبل «ولا كتر خيرها» (أي رغم أنفها)، طبعا هي من مصلحتها الاستمرار في الدوحة، ونحن نرفض لأنها ليست في مصلحة شعبنا، والمجتمع الدولي عليه أن يسعى إلى منبر آخر، وإذا رفض نظام البشير الاقتراح، فإن الخيار هو الحرب، لكن خيارنا الاستراتيجي هو السلام، وبالطبع اختيار مقر المفاوضات يتم الاتفاق عليه بين الطرفين.

    وشدد على أنهم لم ييأسوا من الدول الأفريقية أو العربية، قال: لا مشكلة لدينا مع أي من هذه الدول، بل نشكرها لمساندتها لقضيتنا، لكن المشكلة في أطراف أخرى مثل نظام البشير، وكذلك مشكلتنا مع الوسيط الدولي جبريل باسولي الذي لا يعرف أن يقول كلمة «لا» في وجه الخرطوم، هذا لا يمكنه أن يقدم وساطة محايدة كما أنه ليس بحجم القضية.

    أما تفاصيل مقر المفاوضات فلا نود الدخول فيها الآن، كما أننا لم نقترح في الوقت الراهن تبديل الوسيط، الأولوية تغيير هذا المنبر، نحن لا نود أن نسافر إلى بلاد بعيدة لا تتوافر لنا فيها إمكانية العودة إلى الميدان في دارفور، نحبذ مقرا قريبا من الميدان يمكننا العودة إليه بالأقدام أو السيارات، ومع ذلك لم نحدد مكانا بعينه.

    وحول الاتفاقيات التي وقعتها الحركة مع الحكومة بما فيها التي تم توقيعها مؤخرا في الدوحة حول إعلان وقف إطلاق النار قال: الاتفاقيات لم تلتزم بها حكومة الخرطوم، وهي الآن تجاوزت الاتفاقيات التي وقعناها في الدوحة، كما أن المعارك ما زالت دائرة، نحن الآن نعيش واقعا جديدا، وهو ليس في صالح النظام، وعليه أن يتحمل مسؤوليته.

    وعن نظرة المجتمع الدولي الآن إلى إجراء الاستفتاء في حق تقرير مصير الجنوب ومن ثم الالتفات إلى دارفور، قال: لا أعتقد أنه يمكن التوصل إلى اتفاق سلام قبل إجراء الاستفتاء على حق تقرير المصير لجنوب السودان مطلع العام القادم، ونظام البشير يسعى إلى خلق فوضى في الجنوب عبر تسليح المليشيات وإحداث حرب داخلية فيه من أجل الحفاظ على كراسي الحكم، وبعدها يتم الالتفات إلى دارفور. ونظام المؤتمر الوطني يتحمل المسؤولية وحده إذا انفصل الجنوب أمام الله والشعب السوداني، لأن هذا النظام فرط في تحقيق الوحدة الجاذبة رغم أن البشير يقسم كل يوم أن يحافظ على وحدة السودان، لكن بالقوة لن يتحقق لهم، ونحن مع خيار الجنوبيين في إجراء الاستفتاء على تقرير المصير بحرية وفي مواعيده، وكنا نتمنى أن يصوتوا للوحدة، لكننا ندعم أي خيار يختارونه، وهم رأوا أن سياسة النظام تقسيم البلاد وهو غير جاد في تنفيذ الاتفاقيات.

    وحول ما إذا كان بالإمكان المطالة بتقرير مصير دارفور قال نحن نطالب بحق الشعب السوداني في تقرير مصيره من هذا النظام الذي قام بتزوير إرادته في الانتخابات العبثية التي جرت مؤخرا. نحن لا نطالب بتقرير المصير لدارفور لأن أهل دارفور هم أساس السودان، ونحن ندعو الشعوب المهمشة للوحدة ومواجهة المركز الذي فشل طوال الستين عاما الماضية في إدارة البلاد، وإذا طالبنا نحن بتقرير المصير فلن يبقى للمركز شيء، كما أن الحكومة الجديدة التي تم تشكيلها تعتبر حكومة حرب، وهي مجموعة جاءت بسرقة الحكم وتستحقر الشعب وتحكمه بالحديد والنار، لذلك نحن لا نعول عليها في أن تحقق السلام والاستقرار في بلادنا، لأنهم لا يعترفون بحقوق الآخرين. البلاد كلها في نزوح وتشرد، أكثر من 8 ملايين سوداني ما بين نازحين ولاجئين، والفقراء أصبحوا أكثر من 95% من الشعب السوداني، والفساد بلغ أشده، كل ذلك يضاف إلى ما يقوم به المؤتمر الوطني من قتل يومي لأبناء شعبنا، كما أن البلاد في حالة طوارئ لأكثر من عشرين عاما.
                  

06-20-2010, 12:51 PM

عبد القادر حسن الحبيب

تاريخ التسجيل: 05-03-2010
مجموع المشاركات: 355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل يتم تصنيف حركة العدل والمساواة ضمن قائمة الحركات الارهابية العالمية؟ (Re: عبد القادر حسن الحبيب)

    Quote: وتوعد زعيم حركة العدل في أول حوار صحافي له منذ وصوله إلى العاصمة الليبية طرابلس بأن حركته ستواصل المواجهة مع الحكومة السودانية إذا رفضت الحل السياسي. وقال إنه يمكن أن يدخل الخرطوم مرة أخرى عسكريا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de