البشير يسمي حكومته من 77 وزيرا بينهم 7 نساء.. والمعارضة تعتبرها «لا تحمل جديدا» !!!!!!!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 07:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2010, 05:46 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
البشير يسمي حكومته من 77 وزيرا بينهم 7 نساء.. والمعارضة تعتبرها «لا تحمل جديدا» !!!!!!!

    Quote:
    البشير يسمي حكومته من 77 وزيرا بينهم 7 نساء.. والمعارضة تعتبرها «لا تحمل جديدا»
    الحركة الشعبية تدفع بوجوه شابة وقيادات صف ثان و«سبدرات» و«تابيتا» و«ألور» أبرز المغادرين
    الاربعـاء 04 رجـب 1431 هـ 16 يونيو 2010 العدد 11523
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    الخرطوم: فايز الشيخ
    أعلن الرئيس السوداني عمر البشير عن تشكيل حكومته الجديدة، التي قد تكون آخر حكومة لسودان موحد، وتتكون من 77 وزيرا ووزير دولة بينهم 7 نساء واستحداث 4 وزارات جديدة، في وقت خرجت فيه وجوه بارزة من التشكيل الجديد من بينها عبد الباسط سبدرات، وتابيتا بطرس، ودينق ألور فيما دفعت فيه الحركة الشعبية بوجوه شابة، بعضها من قيادات الصف الثاني في الحكومة الجديدة، في غضون ذلك عبرت المعارضة عن خيبتها من الحكومة الجديدة واعتبرتها «لم تحمل فكرة التغيير وخالية من أي مضمون سياسي».

    وأعلن الرئيس السوداني عمر البشير في وقت متقدم من ليل أول من أمس عن تشكيل حكومته الجديدة التي ضمت 35 وزيرا بدلا من 31 وزيرا كما كان في السابق وذلك باستحداث وزارات مثل الكهرباء والسدود ووزارة المعادن ووزارة النفط، وهي كانت جميعها وزارة واحدة باسم الطاقة والتعدين، إضافة إلى وزارة التنمية البشرية والطرق والجسور، وآلت وزارة النفط لوزير الدولة بالمالية السابق لوال دينق ممثلا للحركة الشعبية، التي حصلت على 9 وزارات منها النفط، ومجلس الوزراء وتولاها القيادي البارز في الحركة وكان يشغل وزارة مجلس الوزراء بالجنوب لوكا بيونق، ووزارة الشؤون الإنسانية للوزير جوزيف لوال أشويل، ووزارة الاستثمار للوزير جورج بورينق، ووزارة التعليم العالي للوزير بيتر أدوك، والصحة للوزير عبد الله تية، والتجارة الخارجية للوزير إلياس نيامليل، والنقل للوزير شول رام بانق، فيما احتفظ المؤتمر الوطني ببقية الوزارات بما فيها الخارجية التي تولاها علي كرتي وهو وزير دولة سابق، وأحد قادة ميليشيات الدفاع الشعبي، وهي قوة عسكرية شعبية مسلحة شاركت في الحرب باسم «الجهاد»، وبقي وزراء الدفاع وشؤون الرئاسة والداخلية في مواقعهم وهم على التوالي الفريق عبد الرحيم محمد حسين، والفريق بكري حسن صالح والمهندس إبراهيم محمود حامد. وضمت الوزارة أيضا امرأتين هما حليمة حسب الله النعيم في وزارة الشؤون البرلمانية، وأميرة الفاضل في وزارة الرعاية والضمان الاجتماعي، و5 وزيرات دولة أبرزهن مستشارة الرئيس سابقا آمنة ضرار، فيما كان أبرز المغادرين وزير العدل عبد الباسط سبدرات الذي ظل وزيرا لأكثر من 15 عاما، ودينق ألور وزير الخارجية، وتابيتا بطرس وزيرة الصحة، ومثلت جبهة الشرق بوزيري دولة هما مبروك سليم وآمنة ضرار ومجموعات سلام دارفور بوزير دولة هو أبو القاسم إمام الحاج والي ولاية غرب دارفور السابق، مع تمثيل نسبي ضعيف لأحزاب الأمة والاتحادي المتواليين مع المؤتمر الوطني. ويرى المراقبون أن الحركة الشعبية سحبت وزراء بارزين مثل ألدو ألور وكوستي مانيبي للدفع بهم لحكومة جنوب السودان، استعدادا للاستفتاء المقبل، ومن المفترض أن تستمر الحكومة لمدة 5 سنوات إلا أن إجراء الاستفتاء لسكان الجنوب بعد أقل من 7 أشهر قد يجعل الحكومة الجديدة آخر الحكومات في السودان الموحد. وتواجه الحكومة قضايا معقدة مثل قضية دارفور ومواجهة ادعاءات محكمة الجنايات الدولية ضد الرئيس البشير، فيما تعتبر قضية الاستفتاء لسكان الجنوب أصعب القضايا تعقيدا باعتبارها المحدد الأساسي لمستقبل السودان كله.

    ومن جانبه اعتبر الناطق باسم التجمع الوطني المعارض والاتحادي الديمقراطي الأصل حاتم السر التشكيل الجديد «أنه لم يأت بجديد ولم يحمل فكرة التغيير وجاء خاليا من أي مضمون سياسي». وقال السر في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إن ما أعلنه البشير اليوم هو مجرد تغيير محدود في الوجوه وتبادل في المواقع، أهدر فرصة ذهبية للتغيير، وتساءل «ما الداعي لانتخابات إذا كان الحال سيبقى على ما هو عليه؟!». وقال السر «إن التشكيل الوزاري جاء مجرد حلول ترقيعية تعكس حالة الاضطراب والتخبط التي تعيش فيها البلاد حاليا». وانتقد الزيادة الكبيرة التي طرأت على عدد الحقائب الوزارية (35) وتحويل بعض الإدارات في الوزارات السابقة إلى وزارات منفصلة. إلى ذلك عطلت خلافات في البرلمان تسمية أعضاء مفوضية الاستفتاء بعد أن اعترض نواب الحركة الشعبية على عضو رشحه المؤتمر الوطني بحجة أنه ينضم إلى حزب سياسي هو الاتحادي الديمقراطي حسب ما جاء في السيرة الذاتية، وينص اتفاق الشريكين على استقلالية الأشخاص المنتسبين للمفوضيات القومية.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de