|
إنها ( الإنقاذ ! ) و وجهها الحقيقى الذى إنخدع فيه البعض ! بكلابها و أمنجيتها و بيوت أشباحها ..
|
فى البداية ... كدى خلونى : ( النتضامن ! ) .. مع أطباء السودان .. و ( إطلاق جميع المعتقلين ! ) و لا ( للقمع ! ) و ( ( التعذيب ! ) ... ل ( الشرفاء ! ) ... إلخ !!!!!! كلمات ... و شعارات .. مللنا من تكرارها .. فى مواجهة نظام دموى .. قمة فى الصلف و العنجهية ... و الغطرسة و الإستكبار ... و قمة الصلف لتصل باحد ( جرابيعهم ! ) بهذا الموقع بأن يصف أحرار السودان الذين ضحوا بأرواحهم و دمائهم بأنهم ( عربجية ! ) .. عربجيه ؟ يا ( واطى ! ) .. و أأسف لهذه الكلمة الأخيرة لأن مثل هذا الهلفوت ال###### يجب مخاطبته هو و أسياده باللغة التى يفهمونها ... ..... الإنقاذ لم تتغير و لم تتبدل أو تتنكر لإجندتها منذ فجر تللك الجمعة الغبراء فى الثلاثين من يونيو 1989 ... إنها عصابة تقودها مجموعة و كلاب مدربة ... على الخداع و التمحور و التلون و ( التحربوء ! ) ............. الذين تغيروا و تبدلوا : هم قياداتنا الوطنية ... الذين باعوا مبادئهم .. و مواقفهم .. .... أين هى أحزابنا و تجمعاتنا ... من نبض الشارع الذى تقوده مجموعة و طليعة سودانية مستيرة ممثلة فى أحرار .. أطباء السودان ... و نواصل ... عبدالماجد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إنها ( الإنقاذ ! ) و وجهها الحقيقى الذى إنخدع فيه البعض ! بكلابها و أمنجيتها و بيوت أشباحه (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
Quote: الإنقاذ لم تتغير و لم تتبدل أو تتنكر لإجندتها منذ فجر تللك الجمعة الغبراء فى الثلاثين من يونيو 1989 ... إنها عصابة تقودها مجموعة و كلاب مدربة ... على الخداع و التمحور و التلون و ( التحربوء ! ) ............. الذين تغيروا و تبدلوا : هم قياداتنا الوطنية ... الذين باعوا مبادئهم .. و مواقفهم .. |
Quote: إنها ( الإنقاذ ! ) و وجهها الحقيقى الذى إنخدع فيه البعض ! بكلابها و أمنجيتها و بيوت أشباحه |
لم يُخدَع أحد.. و الما بيشوف من الغربال يبقى أعمى..!
إما لا ضمائر.. أو هي ضمائر ..تباع و تشترى!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنها ( الإنقاذ ! ) و وجهها الحقيقى الذى إنخدع فيه البعض ! بكلابها و أمنجيتها و بيوت أشباحه (Re: Sana Khalid)
|
Quote: ورابعها هو إغلاق طرق التحول الديمقراطي والانتقال السلمي الديمقراطي للسلطة في المستقبل المنظور. إن أحداث الأيام القليلة المنصرمة من اعتقالات ومصادرات وتعذيب تؤكد أن النظام قد عاد إلى أيامه الأولى في القمع والبطش والإرهاب، وأن الغلالة الخفيفة من هوامش حريات أجبرته عليها نيفاشا والدستور الانتقالي قد آن أوان خلعها وإلقائها بعيدا كخرفة بالية. ليس ذلك فحسب، وإنما هو هذه المرة قمع وإرهاب وبطش تحت سمع وبصر المجتمع الدولي، إن لم نقل بمساندته ودعمه. وهكذا فقد أصبحت الانتخابات التي كان مأمولا فيها أن تكون قابلة التحول الديمقراطي، هي بالتحديد الأداة التي استخدمت لإجهاضه ووأده. تلك هي النتائج الواضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، والتي أعتقد أن السؤال المطروح كعنوان لهذه الليلة "ثم ماذا بعد؟" يعنيها. ماذا بعد تلك النتائج؟ ما بعد تلك النتائج بالنسبة لبلادنا وشعبنا هو طريق طويل من الآلام والعذاب، ونفق مظلم من النزاعات والحروب والانفجارات، وهاوية سحيقة من التشظي والتشرذم والتفتت، ما لم نلتفت نحن القوى السياسية الوطنية الديمقراطية، بل وأعني تحديدا نحن قيادات هذه القوى السياسية الوطنية الديمقراطية، لمسئولياتنا التاريخية.
|
كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت ع... بدار المؤتمر الشعبي
شكرا عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
|