سبحان الله!!! طفلة سودانية عمرها 3 سنوات تظهر عليها علامات البلوغ والمراهقة!!!

Quote: الخرطوم - ظهرت علامات البلوغ والمراهقة المبكرة على طفلة سودانية تبلغ من العمر ثلاث سنوات الامر الذي اثار جدلا واسعا في الاوساط الصحية والصحفية والاجتماعية. وتؤكد اسرة الصغيرة ملاذ التي تقطن في مدينة شندي شمالي العاصمة الخرطوم ان الطفلة بدأت عليها علامات البلوغ المبكرة من " الحيض" ونمو الثديين وتغيرات في الصوت. وتقول تقارير طبية ان الحالة تحتاج مزيدا من الفحوصات الطبية الدقيقة ، لكن الطفلة من اسرة فقيرة لاتقوى على تكاليف هذه الفحوصات.

Quote: افيدونا يا اطباء التنفيس !!

غايتو أنا البعرفو إنو مفروض يخرج رأس الطفل أولا ثم بقية جسم الطفل
وننتظر معك فتوى الدكاترة حول حالة ملاذ
وكيفية علاجها


_
تحاياي... وجريدة الدار دي بس قاعدة للأخبار الغريبة دي

Quote: الطفلة ملاذ ابنة مدينة شندي ذات العامين ونصف العام لها قصة تستحق ان تروى وان نتوقف عندها وقفة المتأمل. وقصة الطفلة ملاذ التي نحن بصددها ما هي الا معجزة ربانية من معجزات الخالق عز وجل، واشارة تحمل في طياتها رسالة مشفرة، نحتاج من علمائنا الافاضل فك رموزها لتبيان حقيقتها. وأصل الحكاية بدأت بحلم لوالدة الطفلة ملاذ قبل مولدها بعام كامل اذ رأت في المنام من يبشرها بولادة صبية، وبالفعل تحقق حلم الانجاب وعندما داهمتها آلام المخاض لم يكن بمقدروها تحمل نفقات الوضوع بالمستشفى لتدهور حالة زوجها المادية ولذلك قرر افراد اسرتها الاستعانة باحدى القابلات والتي اسقط في يدها بعد خروج رأس الطفلة التي رمقت القابلة بنظرة غريبة، داخل عينيها فضلا عن انها اعقبت النظرة بهز رأسها، الشئ الذي اربك القابلة وجعلها تهرب دون ان تقوم بعمليات النظافة للمولودة كما هو شائع. وفي اليوم الثاني قامت والدة الطفلة باستدعاء القابلة وطلبت منها تفسيرا لعملية هروبها وحينها لم تجد القابلة بداً من رواية قصة نظرة المولودة وهز رأسها الشئ الذي اصاب الوالدة بالحيرة والذهول، ولم تتنه فصول رواية الطفلة ملاذ عند هذا الحد، ويبدو ان فصلا جديدا من روايتها على وشك ان يبتدئ.. فبعد اربعين يوما من ولادتها فقط فوجئت والدتها باعراض الدورة الشهرية تنتاب طفلتها الصغيرة مع حدوث متغيرات ملحوظة في جسدها، منها بروز صدرها بشكل لافت مع تكور جسدها حتى ان ظهور تلك الاعراض على صغيرتها ادخل فيها شيئا من الخوف عطفا على الحلم الذي راودها قبل انجابها، ومع ذلك انتظرت لعامين ونصف هو عمر الطفلة ملاذ الآن قبل ان تقوم بعرضها على احد اخصائي النساء والولادة بمدينة شندي حيث اوصى بتحويلها الى احدي المستشفيات الخاصة بالخرطوم، وذلك قبل نحو اسبوعين من الآن، ومن المعاينات الاولية افاد احد الاطباء بان الطفلة ملاذ تعاني من علامات البلوغ المبكر نسبة لزيادة في الهرمونات، حيث تم بعد ذلك عرضها على احد اخصائيي الغدد الصماء والذي قام بعمل تحليل بواسطة الموجات الصوتية لدراسة ما اذا كان زيادة الهرمونات هي السبب في حالة الطفلة، كما طلب الطبيب مراجعته بعد اسبوع لمعرفة نتائج التحليل الا ان الظروف المادية حالت دون تمكنهم من جمع قيمة تذاكر السفر من مدينة شندي الى الخرطوم لمقابلة ومعرفة نتيجة التشخيص التي يتوقف عليها معرفة معاناة ابنتهم. وكان طبيب الغدد الصماء قد اكد لهم انه في حال ان نتيجة تشخيص الهرمونات كانت عادية فهذا يرجح احتمالية ان يكون هناك ورم في المبيض يحتاج الى ازالة، ولو لم يكن الامر كذلك فهناك ترجيح لعملية اجراء رنين مغنطيسي لرأس الطفلة لرصد ما اذا كانت هناك اشارات خاطفة يقوم المخ باصدارها الى جسد الطفلة. ومما يجدر ذكره ان حجم الطفلة ملاذ ذات العامين ونصف العام اكبر من سنها الحقيقي بكثير مقارنة بشقيقتها الكبرى ذات الاربع سنوات، حيث انهما تبدوان في طول واحد. وكان احد الاطباء وبعد معاينة اولية للطفلة ذكر لافراد اسرتها بان جسدها لن ينمو اكثر مما هو عليه الا ان قياسات اخذت لاحقا لعظامها اثبتت العكس، حتى ان الطبيب ذكر لافراد اسرتها بان اقدام الطفلة ملاذ بمواصفات اقدام امرأة كاملة.وفوق هذا وذاك كله كانت الطفلة قد ولدت وهي تحمل في جبينها (غرة) صلاة كبيرة ولذلك فهى دائما ما تقوم بتعليق مسبحة على رقبتها وتستصحب ذلك بعبارات التهليل (لا اله الا الله)، ودائما يلهج لسانها بعبارة (يالطيف) وتعقب ذلك بالتسبيح. مندوب (الدار) ومجرد علمه بخبر الطفلة المعجزة حمل اوراقه وكاميرته وطار الى مدينة شندي في رحلة شاقة امتدت ذهابا وايابا في ذات اليوم ووقف على قصة الطفلة المعجزة والتقى بوالدتها التي رفضت التصوير ورفضت ايضا ذكر اسمها حيث قالت لمندوب الصحيفة نحن اسرة فقيرة ومعدمة يحصل زوجي على راتب (10) جنيهات يوميا ونسكن منزلا بالايجار بالكاد نستطيع تسديد قيمة ايجاره، اضافة الى انني والدة لستة من البنين والبنات، حتى انني لم اعد قادرة على تسديد مصاريف ابني الاكبر الجامعية، وعن طفلتها المعجزة اوضحت بانها حلمت بها قبل عملية حملها حيث رأت في المنام امرأة تلبس ثوبا ابيض ناصعا دلتها على رجل ينام في السرير وذكرت لها بانه رجل صالح وعندما دنت منه اهداها مسبحة ووعدها بولادة طفلة. لهذا السبب اعتراها الخوف في عرض تفاصيل حياة طفلتها على الملأ خاصة بعد ان اعترتها حالة الطمث وهي في سن الاربعين يوما. من المحرر : بعد سرد وقائع قصة الطفلة المعجزة وضح بان هذه تحتاج الى الدعم المادي والطبي والديني، طالما ان الخير مازال في ابناء هذه الامة من الذين يستطيعون تقديم يد العون لها كل في مجال وللاستفسار يرجى الاتصال على الرقم (0913168068) احمد الامين بخيت الدار

Quote: هذا ما عن لي على عجالة ..