|
الوجه الحقيقى للكيزان رغم المساحيق وهاشمية الانتخابات ، اعتقال الترابى كبداية لخلع القناع .....
|
هل يا ترى كانت كل القصة قولهم ( قدم الأهبل وأسبقو ) أى أنهم ظلوا طوال فترة الانتخابات والتحضير لها ( يبللعون لنا فى الظلط وعلى مضض مضنى وهم يعضون البنان ويغلون من الزعل ) وتحت تحت يسجلون اسم كل من قال كلمة الحق وشهد وجاهر بحقيقة تزويرها ، أو أشار الى غشهم وسوءهم . ولكنى أتساءل : كم يبلغ حجم قوائم المطلوب عليهم بعد الترابى والذى لا تستحون من الهلع منه واعتقاله وهو الشيخ المسن ، والذى سامحه الله ، لولاه لما كنتم ولما ابتلانا الله بكم . حسبى الله فيكم .
ست البنات.
|
|
|
|
|
|