طلاب وطالبات الجامعات بالسودان الملف دا عشانكم ..تابعوني ..

Quote: لانو الجامعات انتشرت فى السودان فى كل ركن جامعة زى محلات الموبايل

Quote: محمد إبراهيم طلاب الجامعات السودانية مشكلتهم لها جوانب مختلفة ، ولكن يمكن معالجة مشكلة الخريج بإعادة تأهيله في عدة محاور : اللغة العربية + الإنجليزية . الحاسوب خاصة الطباعة والقدرة على إدخال البيانات بالسرعة المطلوبة . التعرف على متطلبات سوق العمل التعرف على المقابلات الشخصية من الناحية ( النفسية + الكفاية المهنية + متطلبات الوظيفة ) ....وهذه أمور ليست أمراً يفرد لو بوست بل في كثير من دول العالم مراكز متخصصة لإعداد كوادر مؤهلة حسب شرائط سوق العمل في العالم

Quote: سلامات احونا الكبير حمودة كيف اخبارك و احوالك و الله سعدت جدا بالحصول علي ايميلك من سودانيز اونلاين و من داخل ملفك Re: طلاب وطالبات الجامعات بالسودان الملف دا عشانكم ..تابعوني .. الرسالة دي عشان نقول ليك لقيناك و متابعنك يا استازنا فليكن بيننا تواصل واخاء ممكن نشارك معاك بالرأي مرة تانية بس الوقت متأخر شوية (3 ص) اخوك عصام عبدالله شريف

Quote: أخي محمد البنيان من أساسو مايل ..لابد من مجلس علمي مستقل لتقويم أداء الجامعات العامة والخاصة مراقبة صارمة ويحق له إغلاق أية جامعة او كلية لا تلتزم مع متطلبات مخرجات التعليم.

Quote: ملاحظ ان القانونيين السودانيين محل اشادة ..

Quote: السبب بسيط لانه مافي منافسة يتنافس السودانيين والمصريين فيما بينهم في الخليج في مجال القانون .. يتطلب الحقل ده زول تكون اللغة العربية هي لغته الام .. ويكون درس القانون باللغة العربية وده متوفر بصورة كبيرة في السودانيين والمصريين زيادة على انه مهنة القانون تطلب شخص مستقل معتد بنفسه ونزيه وهذا يتوفر في السودانيين اكثر من المصريين فاحسن لك ان توكل محامي نزية تضمن ولائه من ان توكل محامي شاطر بدون نزاهة فيبيعك بيعة السنين ثقت الخلايجة في السودانيين في حته النزاهة دي عالية .. وده المخليهم مرغوبين في المجال داك

Quote: السلام عليكم يا استاذ محمد ابراهيم نرجو نشر مداخلتي التالية في الخيط الذي افترعتموه في منبركم الاسباب الرئيسي في اعتقادي لضعف الخريج من الجامعات السودانية سواء الحكومية او الخاصة يمكن تلخيصها في النقاط التالية: 1/ المناهج الدراسية منذ المراحل الاولية وحتي مرحلة الشهادة السودانية والتي تعتمد بشكل كامل علي التلقي والحشو من غير تمكين التلميذ من الاعتماد علي نفسه وابراز مواهبه الذاتية في المراحل المبكرة من التعليم 2/ حينما ياتي التلميذ الي الجامعة يستمر نفس منهج التدريس المعتمد علي التلقي والحشو .... فطريقة التدريس في كل الجامعات السودانية تعتمد بشكل كلي علي المحاضر الذي يقوم بالقاء المحاضرة ومن ثم توزيع نفس المحاضرة مطبوعة في اوراق يمتحن (بضم الياء وفتح التاء)منها الطلاب... بالتالي لا يوجد محفز للطالب للبحث في المراجع والدوريات عن اصول العلم الذي يدرسه واحدث التطورات فيه... هذا ان وجدت مراجع ودوريات في مكتبات الجامعات السودانية.. 3/ضعف التدريب الذي يتلقاه الاستاذ الجامعي يجعل منه انسان اقرب للدكتاتوري فلا يسمح بان يناقشه الطلاب (ان وجد طلاب يناقشون) باريحية .. فتجد ان الاستاذ يضع حاجزا بينه وبين طلابه ..... وموضوع تدريب الاستاذ الجامعي موضوع معقد وشائك وهنا لابد من الاشارة الي قرار وزارة التعليم العالي والقاضي بايقاف ابتعاث الاساتذة الي الخارج.....( كل عام ترزلون) . 3/ النشاط اللاصفي في الجامعات السودانية معدوم (او مرتبط فقط بالنشاط السياسي) في حين انه هنالك فوائد كثيرة يمكن كسبها .... فكاريزما القيادة لدي لدي الطالب لا تخلق داخل الفصل انما مع زملاءه ذوي الميول المشتركة ... انشطة خدمة المجتمع مثالا 4/ البيئة الجامعية في كل الجامعات السودانية فقيرة .... هنالك معايير عالمية تحدد بيئة الجامعة هذا ولدينا مزيد.. شكرا Abdelrahim abubakr mohammed PhD candidate department of animal science faculty of agriculture university putra malaysia http://www.upm.edu.my/ H/P: +60-12-6623224

(عدل بواسطة Mohammed Ibrahim Othman on 05-16-2010, 01:31 PM)

Quote: 1/ المناهج الدراسية منذ المراحل الاولية وحتي مرحلة الشهادة السودانية والتي تعتمد بشكل كامل علي التلقي والحشو من غير تمكين التلميذ من الاعتماد علي نفسه وابراز مواهبه الذاتية في المراحل المبكرة من التعليم

Quote: الاستاذ عبدالرحمن الحلاوي اشكر لك حضورك الثر ومتابعتك

Quote: الاستاذ محمد ابراهيم مواصاة لمداخلتي السابقة... التعليم بشكل عام والتعليم العالي بشكل خاص تعبتر واحدة من الخدمات المكلفة جدا (لاحظ هي خدمة تقدمها الحكومات نظير مقابل مادي لايقارن بالتكلفة الحقيقية) .. لذلك تجد ان الدول هي التي تتبني الصرف علي العملية التعليمية....( الحاصل في السودان ان الدولة لاتصرف علي التعليم العالي غير مرتبات العاملين فيها علي ضعفها) والتدريس في التعليم العالي يرتبط به ارتباطا وثيقا ما يسمي بالبحث العلمي , لحمة وسداة التعليم العالي....... وهذا مفقود تماما في وطننا السودان... اذن ما هي اهمية البحث العملي لطالب البكالريوس كمثال..... سابسط المسالة كالاتي:- استاذ جامعي يقوم بتدريس مادة محددة علي مستوي الباكلريوس, لديه مجموعة بحثية من طلاب ماجستير ودكتوراة , يقوم بضم مجموعة من طلاب البكالريوس لمجموعته البحثية للتدريب العملي .... واكتساب مهارة الاعتماد علي الذات في تحصيل المعلومات ... النتيجة خريج لديه القدرة علي التنظير في تخصصه.. المسالة مكلفة جدا يا استاذ محمد ابراهيم لكن انت لن تبني انسان بدون ان تصرف عليه.... وهذا ما لا نفعله في جامعاتنا .. كل دول العالم الان -حتي التي هي افقر من السودان- تتحدث عن جودة التعليم العالي... واحدة من معايير قياس الجودة هي رغبة سوق العمل في خريج الجامعة المعنية.... فالدول تصرف اموال كثيرة لتحسين البيئة الجامعية.... قاعات ماحضرات مجهزة بكل وسائل التعليم الحديثة, معامل , صرف صحي , سكن مريح للطالب, حتي وسائل المواصلات للطالب داخل وخارج الحرم الجامعي... كل ذلك لتوفير بيئة مناسبة لتساعد الطالب لقضاء جل وقته في التحصيل....(وليس البحث عن حمام خارج الحرم الجامعي لقضاء الحاجة ) اذن يا سيدي سياسة تعليمية ذات منهج بالي واستاذ جامعي ضعيف التدريب وبيئة جامعية منتكسة .. لن تنتج غير خريج ضعيف التاهيل الاكاديمي وغير واثق من نفسه... ساواصل في طرح بعض الحلول في مراسلة قادمة اذا ربنا هون Abdelrahim abubakr mohammed PhD candidate department of animal science faculty of agriculture university putra malaysia http://www.upm.edu.my/ H/P: +60-12-6623224

Quote: همسة تربوية. الأساليب الحديثة في التعليم بقلم: د.عبد الله إبراهيم علي ما أجمل أن تكون العملية التعليمية معتمدة على الفكر والابتكار والعلم العملي الميداني بتحول الصفوف الدراسية إلى حلقات نقاش وقاعات تستخدم فيها أحدث الوسائل عبر الكمبيوتر وشاشات العرض الأخرى، فالآن العملية التعليمية الحديثة هي شراكة بين التلاميذ والمعلم مركزها الطالب ودور المعلم قيادة مسيرة التعليم وتدوين الملاحظات ورصد عملية التقويم المستمر ويتدخل فقط لشرح الأمور المستعصية و الإرشاد والتوجيه متى ما ضل الطالب الطريق، بمعنى آخر لم يعد التلاميذ الذين كانوا يجلسون في مقاعدهم ويستمعون فقط للمعلم يكتفون بالسمع ورفع اليد متى ما طلب منه ذلك، بل أصبح المعلم هو الذي يطلب منهم أن يتركوا مقاعدهم ليشكلوا مجموعات صغيرة يحدد المعلم لكل منها موضوعاً للنقاش فيه ، ثم يطلب المعلم بعد فترة زمنية محددة أن يبلغوه بما توصلوا إليه وبعد مناقشتهم لذات الموضوع يؤخذ رأى المجموعات الأخرى لتعم الفائدة.، وهذا الأسلوب من الأساليب الحديثة التي تتبعه الدول المتقدمة والذي يقضي بأن يناقش التلاميذ الموضوع المقدم من المدرس وعادة ما يحدد الوقت المخصص للمناقشة وهذا يعتمد على الأسلوب الجماعي وليس الفردي في التعا ون والتحليل والاستنتاج، ومن الوسائل الحديثة المعتمدة في التعليم أسلوب التعليم المرئي وتتلخص هذه الوسيلة بعرض الدرس والرسوم التوضيحية المتعلقة بالمادة المدروسة على شاشة كبيرة أو أن تقدم المحاضرات من خلال شريط فيديو أو يعتمد برنامج كمبيوتر يتم تشغيله في فقرات معينة من الدرس وهذا الإسلوب له فوائد عديدة منها سهولة توصيل المعلومة والحصول على أكبر نسبة تركيز مع إثارة التشويق. ولأسلوب المناقشة فوائد عديدة منها التعود على الجرأة والشجاعة الأدبية والتعود على طرح الرأي وسماع الطرف الآخر واستكمال الرأي مع بقية الطلاب، وفكرة واحدة من النقاش تؤدي إلى الحصول على عدد من الأفكار المفيدة.كما لا يفوتني أن المعلم بحبه لعمله سيجني ثمرة الإبداع وهو نجاح العملية التعليمية ،واستخدام أحدث التقنيات التربوية أمر مطلوب إن لم تكن كليةً فمعظمها، فهناك الرسومات الملونة التي تجذب الطالب والوسائل التوضيحية المتنوعة والفيديو والكاسيت وغيرها من الوسائل التي يجب استعمالها بدلاً عن طريقة التلقين التي يملها الطالب ويتضايق منها. على المعلم جذب طلابه لأن يحبوه وذلك بالمعاملة الحسنة والابتكار للجديد المفيد فكلما زاد حب الطالب لمعلمه، كلما زادت نسبة تحصيله العلمي للمادة الدراسية وبالتالي يتحسن مستواه الأكاديمي، ثم ربط الناحية الأكاديمية بالنواحي الرياضية والثقافية الأخرى بالمدرسة حينها يمكننا أن نحصل على طالب متميز متكامل محب لمدرسته ومدرسيه، هكذا العملية التعليمية يجب أن تكون. د.عبد الله إبراهيم علي