شكرا للهدية الاغنية اعتقد انها من مسرحية سقوط بارليف ايام ان كان المد العربى باتجاه القضية الفلسطينية وكان عبد العزيز جزءا من ذاك المد
شكرا مرة اخرى وبيننا حديث عن عميرى لن ينتهى فهو رغم مرور اكثر من عشرين عاما على رحيله لكنه يظل طازجا فى الذاكرة ما تزال اصداء ضحكه وروحه تسرى بين اصدقائه ومن عاصروه له الرحمة ولنا ان نقتفى اثر ما ترك لنا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة