الاتفاق على الوحدة الاندماجية بين الحزب الديمقراطي الليبرالي وحزب الديمقراطيين الاحرار

Quote: Download the original attachment مشروع وآلية الوحدة الإندماجية وقيام مؤتمر موحّد بين حزب الديمقراطيين الأحرار والحزب الديمقراطي الليبرالي الموحّد التاريخ: 6 مايو 2010م بناء على الحوارات المشتركة التي قامت بين الحزب الديمقراطي الليبرالي الموحد وحزب الديمقراطيين الأحرار، واستنادا على ضرورة توحيد قوى التغيير والديمقراطية وفي السودان، ورفضا لواقع التشرذم القائم، وتثبيتا لما تم الإتفاق عليه في هذا الصدد، واحساسا بعامل الوقت وضرورة التصدى لخطرإنفصال السودان مما يستدعيه ذلك من بناء حركة وحدوية ديمقراطية قوية، تصبح صمام أمان لوحدة السودان الطوعية الديمقراطية، واستجابة لتحدى معركة الانتخابات التي دخلناها مشتتين ووجب ان نخرج منها موحدين، والتزاما بما ظلت تطرحه تنظيماتنا من ضرورة وحدة القوى الديمقراطية والليبرالية والجديدة كهدف استراتيجي لها، نطرح هذه الآلية لتوحيد تنظيمينا عبر إقامة مؤتمر تأسيسي موحد على الأساس التالي: 1. يقوم المؤتمر التوحيدي في فترة لا تتجاوز يوم 30 مايو 2010م. 2. تتكون لجنة تحضيرية للمؤتمر بعضوية ثلاثة أعضاء من كل تنظيم يكون واجبها إعداد وثائق المؤتمر والتحضير الفني له والدعوة له وتوثيقه. 3. تتكون وثائق المؤتمر من: الإعلان السياسي، الدستور، ملامح البرنامج العام، الخطة الإستراتيجية. وتُعد هذه الوثائق من حصيلة دمج وتطوير اوراق ومقترحات التنظيمين. 4. يتم حضور المؤتمر التأسيسي من كل عضوية التنظيمين الموجودين بالخرطوم والقادرة على الوصول من الأقاليم ومن فروع الخارج على أن تتم الدعوة للمؤتمر قبل ثلاثة أسابيع على الأقل من قيامه. 5. تتكون الأشكال القيادية للتنظيم الموحد من المجلس السياسي واللجنة التنفيذية وهيئة الرئاسة على ان يحدد الدستور مهام كل هيئة من هذه الهيئات. 6. يتم دمج المنظمات الفئوية للتنظيمين ومن ثم إقامة مؤتمراتها التأسيسية. 7. يتم توحيد العضوية والهيئات بعد الحصر الدقيق لعضوية التنظيمين على ان تكون الفروع القائمة حالياً نواة لعملية الدمج. 8. يتم تثبيت العلاقات الخارجية القائمة حالياً للحزبين ويواصل التنظيم الموحد عضويته (بعد الاخطار بالاندماج) في شبكة الليبراليين العرب والشبكة الليبرالية الافريقية وأن يسعى لدخول منظمة الاحزاب الليبرالية العالمية (Liberal International). 9. يتم بناء ادوات اعلامية جديدة للتنظيم الموحد بما فيها اسم موقع جديد على ان ينزل محتوى الموقع الجديد على اسماء النطاق السابقة وحتى انتهائها وكذلك اختيار شعار (لوقو) وشعار كتابي جديد للتنظيم الموحد. 10. يتم استيعاب اعضاء التنظيمين المندمجين في نشاطات المنظمات المدنية التى أسسها كل من أعضاء التنظيمين وذلك لزيادة فعاليتها والنهوض بدورها. 11. يكون المؤتمر التأسيسي مفتوحا لدخول أي تنظيم او مجموعة راغبة في الوحدة إليه. 12. يتم الاتفاق على اسم موحد للتنظيم المندمج يراعي طبيعته الديمقراطية الليبرالية وتراث التنظيمين المتحدين. التوقيع: عن حزب الديمقراطيين الأحرار الأستاذ الشابى حسين عثمان منصور عن الحزب الديمقراطى الليبرالى الموحّد الأستاذة نور تاور كافى أبو راس

Quote: بناء على الحوارات المشتركة التي قامت بين الحزب الديمقراطي الليبرالي الموحد وحزب الديمقراطيين الأحرار، واستنادا على ضرورة توحيد قوى التغيير والديمقراطية وفي السودان، ورفضا لواقع التشرذم القائم، وتثبيتا لما تم الإتفاق عليه في هذا الصدد، واحساسا بعامل الوقت وضرورة التصدى لخطرإنفصال السودان مما يستدعيه ذلك من بناء حركة وحدوية ديمقراطية قوية، تصبح صمام أمان لوحدة السودان الطوعية الديمقراطية، واستجابة لتحدى معركة الانتخابات التي دخلناها مشتتين ووجب ان نخرج منها موحدين

Quote: والتزاما بما ظلت تطرحه تنظيماتنا من ضرورة وحدة القوى الديمقراطية والليبرالية والجديدة كهدف استراتيجي لها، نطرح هذه الآلية لتوحيد تنظيمينا عبر إقامة مؤتمر تأسيسي موحد على الأساس التالي:

Quote: مسكم داء حزب الامة ومساكين لسع صغار قرقر كتير فائدة مافي

Quote: الاتفاق على الوحدة الاندماجية بين الحزب الديمقراطي الليبرالي وحزب الديمقراطيين الاحرار

Quote: لأكثر من ربع قرن ظلت القوى السياسية التقليدية عاجزة عن إنجاز دستور دائم يصلح لأساس دولة متنوعة الثقافات والأعراق. ومن أسباب هذا العجز، إلى جانب قصور الرؤى لدى أنظمة الحكم المتعاقبة، أن القوى الحديثة ظلت بلا هيكل وبرنامج عمل مشترك ووسائله التي تعبّر عن طموحاتها وتفرض أجندتها لتصبح ضمن مشاريع حلحلة مشاكلنا التاريخية/ الآنية. إن الدور البارز والأساسي الذي لعبته القوى الحديثة في إسقاط أنظمة "مايو" و"عبود"، ظلّ رهناً لأنظمة حكمٍ مدنية ديكتاتورية لا تعير أي اهتمام لطموحات شعوب السودان في التحرّر والرُقي والتقدم والتنمية. وما عجزت عنه هذه القوى ـ المعبّرة عن حاجتنا للتغيير والتحديث ـ بالأمس، هو واجبها اليوم: أن تتوحّد حول برامجها ورؤاها وأساليب عملها.. وهذا ما بدأتموه،

Quote: إنجاز ضخم نهنئ قيادتي التنظيمين عليه و الف مبروك للسودان ما من سودان معافي إلا بقيام حزب الحداثة و العلمانية بديلا لاشكال المسخرة الطائفية و الشمولية اليسارية و تلك الظالمية الحاكمة.