كأس العالم في السودان ... ملف يفتح لأول مرة

Quote: ** الاُستاذ الإعلامى عبدالدين سلامه. ** مساءك خير.. ## مُــتــابـــعـــه , وفى إنتظار المُستندات .. (ودام الود بيننا) (ابو محمد فؤاد)

Quote: متابعين

Quote: ومن أجل تأمين هذا الهدف، اشترط الاتحاد الدولي لكرة القدم على الشركات المشترية للحقوق أن تتعامل مع المؤسسات الإعلامية (العامة) وهذه تشمل أو تعني على وجه الدقة المؤسسات الإعلامية (الحكومية) على النحو التالي: Public broadcasters, such as those which belong to the international consortium with whom FIFA works for the 1998 World Cup, may acquire rights to the 2002 and 2006 World Cups. Indeed, the Sporis/Kirch offer specifically stated the group's intention to work principally with public broadcasters. وهذا النص مهم للغاية: (يجوز للمؤسسات الإعلامية الحكومية التي تنتمي إلى كونسورتيوم دولي والتي سبق للفيفا أن تعاملت معها في كأس العالم 1998، الحصول على حقوق البث التلفزيوني لبطولتي كأس العالم 2002 و2006. كما أكدت شركة (سبوريس/كيرش) في العرض الذي قدمته للفيفا لشراء الحقوق التزامها بالتعامل بصورة محددة مع المؤسسات الإعلامية الحكومية.) وما دام الأمر كذلك، لماذا تقاعس اتحاد الإذاعات العربية وهو الذي سبق له العمل مع الفيفا في كأس العالم 1998 عن السعي للحصول على حقوق بطولتي 2002 و2006 ؟؟ وما هي الحكاية بالضبط؟

Quote: بلاغ إلى النائب العام!! قالوا لفرعون ما فرعنك، قال لم أجد من ي صدني!! عند ما صرح مسئول سوداني كبير ب أنه لن يدفع أربعة ملايين دولارات لشراء حقوق بث مباريات في كرة القدم، أ لنه يفضل أن يبني بها مستشفى، أجريت اتصالاً هاتفيا بقناة راديو وتلفزيون العرب لمعرفة ردة فعلهم، ف أفادوني ب أنهم تلقوا 120.000 طلبا من م 􀁾شتركين جدد دفعوا نحو ستة ملايين دولار أمريكي خلال يومين فقط!! فكم يا ترى ا ستطاع الشيخ صالح كامل أن يحقق خلال تسويقه القسري لمباريات كاس العالم؟؟ لذلك من حقنا أن نطلب من سعادة النائب العام فتح بلاغ ضد المحطة لا سترداد المبالغ المنهوبة التي تقدر ب أكثر من ثلاثمائة مليون دولار، بالإضافة إلى ما فات تلفزيون ال سودان من كسب عبر ا إ لعلانات فيما لو سمح له ببث المباريات أرضياً وفقاً لتعليمات الفيفا للشركة المشترية للحقوق.. هذا بالإضافة إلى التعويض عن المتعة التي كان من الممكن أن تتحقق للمشاهد البسيط الذي لم يتيسر له مشاهدة المباريات أ لنه لا يملك جهاز ا ستقبال وبطاقة ذكية!! والأمل كبير في أن يحمل نقيب المحامين السودانيين هذا العبء نيابة عن أهله، فيبا شر الإجراءات القانونية بشقيها الجزائي والمدني أمام القضاء لجبر الضرر الذي أصاب شعبنا وطرد راديو وتلفزيون العرب من الفضاءات وا أ لراضي السودانية بسبب ممارساتها غير المشروعة! لماذا لزم السيد وزير ا إ لعلام الصمت، ولماذا شاركه الدكتور كمال شداد الصمت الرهيب؟؟ ؤسال مشروع نعيد طرحه على السيدين الجليلين وعلى جميع من يهمهم ا أ لمر.. الدكتور كمال شداد عضو في الجمعية العمومية لإ لتحاد الدولي لكرة القدم )الكونغرس ( ولابد أنه يعرف كل كبيرة و صغيرة داخل كواليسه.. أليس هو ال صديق الشخ ص يلإمرباطور الفيفا السيد جوزيف سيب بالتر؟؟ هل لم يكن يعلم شيئا عن أمر حقوق البث التلفزيوني لمباريات كاس العالم، فنتعامل معه على هذا الأساس، أم أنه كان على دراية بتفاصيل التفاصيل وسكت عنها؟؟ وماذا عن ممثلي الشعب في المجلس الوطني؟؟ وهل يبادر أحد النواب الكرام بتقديم استجواب تحت قبة المجلس الوطني الموقر لا ستجلاء حقيقة ا أ لمر؟؟ لقد فقدت قناة راديو وتلفزيون العرب المنطق ولم يعد لديها 􀀷شيء تراهن عليه سوى دوري شداد ومجدي شمس الدين بعد أن ذهب الدوري ا إ لنجليزي إلى قناة ) شوتايم( وا إ ليطالي إلى )الجزيرة الرياضية( التي تعاقدت أيضا على شراء مباريات دوري أبطال أوروبا لمدة ثلاث سنوات إبتداءً من الموسم القادم ورفضت ا إ لمارات والسعودية ومصر بيع ) شعوبها( إلى محتكر الرياضة العربية؟؟

Quote: بلاغ إلى النائب العام!! قالوا لفرعون ما فرعنك، قال لم أجد من ي صدني!! عند ما صرح مسئول سوداني كبير ب أنه لن يدفع أربعة ملايين دولارات لشراء حقوق بث مباريات في كرة القدم، أ لنه يفضل أن يبني بها مستشفى، أجريت اتصالاً هاتفيا بقناة راديو وتلفزيون العرب لمعرفة ردة فعلهم، ف أفادوني ب أنهم تلقوا 120.000 طلبا من م 􀁾شتركين جدد دفعوا نحو ستة ملايين دولار أمريكي خلال يومين فقط!! فكم يا ترى ا ستطاع الشيخ صالح كامل أن يحقق خلال تسويقه القسري لمباريات كاس العالم؟؟ لذلك من حقنا أن نطلب من سعادة النائب العام فتح بلاغ ضد المحطة لا سترداد المبالغ المنهوبة التي تقدر ب أكثر من ثلاثمائة مليون دولار، بالإضافة إلى ما فات تلفزيون ال سودان من كسب عبر ا إ لعلانات فيما لو سمح له ببث المباريات أرضياً وفقاً لتعليمات الفيفا للشركة المشترية للحقوق.. هذا بالإضافة إلى التعويض عن المتعة التي كان من الممكن أن تتحقق للمشاهد البسيط الذي لم يتيسر له مشاهدة المباريات أ لنه لا يملك جهاز ا ستقبال وبطاقة ذكية!! والأمل كبير في أن يحمل نقيب المحامين السودانيين هذا العبء نيابة عن أهله، فيبا شر الإجراءات القانونية بشقيها الجزائي والمدني أمام القضاء لجبر الضرر الذي أصاب شعبنا وطرد راديو وتلفزيون العرب من الفضاءات وا أ لراضي السودانية بسبب ممارساتها غير المشروعة! لماذا لزم السيد وزير ا إ لعلام الصمت، ولماذا شاركه الدكتور كمال شداد الصمت الرهيب؟؟ ؤسال مشروع نعيد طرحه على السيدين الجليلين وعلى جميع من يهمهم ا أ لمر.. الدكتور كمال شداد عضو في الجمعية العمومية لإ لتحاد الدولي لكرة القدم )الكونغرس ( ولابد أنه يعرف كل كبيرة و صغيرة داخل كواليسه.. أليس هو ال صديق الشخ ص يلإمرباطور الفيفا السيد جوزيف سيب بالتر؟؟ هل لم يكن يعلم شيئا عن أمر حقوق البث التلفزيوني لمباريات كاس العالم، فنتعامل معه على هذا الأساس، أم أنه كان على دراية بتفاصيل التفاصيل وسكت عنها؟؟ وماذا عن ممثلي الشعب في المجلس الوطني؟؟ وهل يبادر أحد النواب الكرام بتقديم استجواب تحت قبة المجلس الوطني الموقر لا ستجلاء حقيقة ا أ لمر؟؟ لقد فقدت قناة راديو وتلفزيون العرب المنطق ولم يعد لديها 􀀷شيء تراهن عليه سوى دوري شداد ومجدي شمس الدين بعد أن ذهب الدوري ا إ لنجليزي إلى قناة ) شوتايم( وا إ ليطالي إلى )الجزيرة الرياضية( التي تعاقدت أيضا على شراء مباريات دوري أبطال أوروبا لمدة ثلاث سنوات إبتداءً من الموسم القادم ورفضت ا إ لمارات والسعودية ومصر بيع ) شعوبها( إلى محتكر الرياضة العربية؟؟

Quote: بلاغ إلى النائب العام!! قالوا لفرعون ما فرعنك، قال لم أجد من ي صدني!! عند ما صرح مسئول سوداني كبير ب أنه لن يدفع أربعة ملايين دولارات لشراء حقوق بث مباريات في كرة القدم، أ لنه يفضل أن يبني بها مستشفى، أجريت اتصالاً هاتفيا بقناة راديو وتلفزيون العرب لمعرفة ردة فعلهم، ف أفادوني ب أنهم تلقوا 120.000 طلبا من م 􀁾شتركين جدد دفعوا نحو ستة ملايين دولار أمريكي خلال يومين فقط!! فكم يا ترى ا ستطاع الشيخ صالح كامل أن يحقق خلال تسويقه القسري لمباريات كاس العالم؟؟ لذلك من حقنا أن نطلب من سعادة النائب العام فتح بلاغ ضد المحطة لا سترداد المبالغ المنهوبة التي تقدر ب أكثر من ثلاثمائة مليون دولار، بالإضافة إلى ما فات تلفزيون ال سودان من كسب عبر ا إ لعلانات فيما لو سمح له ببث المباريات أرضياً وفقاً لتعليمات الفيفا للشركة المشترية للحقوق.. هذا بالإضافة إلى التعويض عن المتعة التي كان من الممكن أن تتحقق للمشاهد البسيط الذي لم يتيسر له مشاهدة المباريات أ لنه لا يملك جهاز ا ستقبال وبطاقة ذكية!! والأمل كبير في أن يحمل نقيب المحامين السودانيين هذا العبء نيابة عن أهله، فيبا شر الإجراءات القانونية بشقيها الجزائي والمدني أمام القضاء لجبر الضرر الذي أصاب شعبنا وطرد راديو وتلفزيون العرب من الفضاءات وا أ لراضي السودانية بسبب ممارساتها غير المشروعة! لماذا لزم السيد وزير ا إ لعلام الصمت، ولماذا شاركه الدكتور كمال شداد الصمت الرهيب؟؟ ؤسال مشروع نعيد طرحه على السيدين الجليلين وعلى جميع من يهمهم ا أ لمر.. الدكتور كمال شداد عضو في الجمعية العمومية لإ لتحاد الدولي لكرة القدم )الكونغرس ( ولابد أنه يعرف كل كبيرة و صغيرة داخل كواليسه.. أليس هو ال صديق الشخ ص يلإمرباطور الفيفا السيد جوزيف سيب بالتر؟؟ هل لم يكن يعلم شيئا عن أمر حقوق البث التلفزيوني لمباريات كاس العالم، فنتعامل معه على هذا الأساس، أم أنه كان على دراية بتفاصيل التفاصيل وسكت عنها؟؟ وماذا عن ممثلي الشعب في المجلس الوطني؟؟ وهل يبادر أحد النواب الكرام بتقديم استجواب تحت قبة المجلس الوطني الموقر لا ستجلاء حقيقة ا أ لمر؟؟ لقد فقدت قناة راديو وتلفزيون العرب المنطق ولم يعد لديها 􀀷شيء تراهن عليه سوى دوري شداد ومجدي شمس الدين بعد أن ذهب الدوري ا إ لنجليزي إلى قناة ) شوتايم( وا إ ليطالي إلى )الجزيرة الرياضية( التي تعاقدت أيضا على شراء مباريات دوري أبطال أوروبا لمدة ثلاث سنوات إبتداءً من الموسم القادم ورفضت ا إ لمارات والسعودية ومصر بيع ) شعوبها( إلى محتكر الرياضة العربية؟؟