|
|
|
 Re: الجنوب يشوّه سمعة الإنتخابات السودانية العامّة عند المراقبين الدوليين (Re: Frankly)
|
LATEST UPDATE: 17/04/2010 - الانتخابات السودانية - انتخابات
الاتحاد الأوروبي يقول إن الانتخابات لم تتقيد بالمعايير الدولية
قالت رئيسة المراقبين الأوروبيين فيرونيك دي كيسير في أول حكم رسمي على أول انتخابات تعددية تنافسية يشهدها السودان منذ 24 عاما أنها لم ترق إلى المعايير الدولية ومن المتوقع إعلان النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية والتشريعية يوم الثلاثاء القادم.
برقية (نص)
أ ف ب - رأت رئيسة المراقبين الاوروبيين فيرونيك دي كيسير في مؤتمر صحافي في الخرطوم السبت ان الانتخابات السودانية التعددية الاولى منذ ربع قرن "لا ترقى للمعايير الدولية" لكنها تمهد من اجل احلال الديمقراطية في البلاد.
وقالت دي كيسير خلال مؤتمر صحافي في الخرطوم "هذه الانتخابات لم ترق الى مستوى المعايير الدولية، ليس بعد".
واضافت ان الانتخابات "واجهت صعوبات في مطابقة المعايير الدولية" لانتخابات ديمقراطية.
وتابعت "لم تكن مطابقة لها كلها وانما لبعض منها. الخطوة التي انجزت هي خطوة حاسمة من اجل مواصلة (تنفيذ) اتفاق السلام الشامل، وهذا يعني مواصلة عملية السلام".
واضافت "انها اجواء فريدة من نوعها انها خطوة كبيرة تمهد لاجواء ديموقراطية في السودان".
واعتبرت ان وجود مراقبين محليين خلال الانتخابات دليل على الرغبة في تحقيق "تحول ديموقراطي" في السودان.
واضافت ان نسبة المشاركة في الانتخابات التي استمرت من الاحد الى الخميس "كانت مرتفعة جدا، 60%، لكن مع بعض العيوب"، مشيرة الى تسجيل "تجاوزات اكبر في الجنوب منه في الشمال".
وشابت الانتخابات مشكلات ادارية ولوجستية في اليومين الاولين.
وافادت تقارير لمنظمات محلية عن عدم ثبات الحبر الذي قد يتيح للناخب الادلاء بصوته اكثر من مرة، وذكرت تقارير من الجنوب تجاوزات تتعلق بالسماح لاطفال بالتصويت.
وقاطعت بعض احزاب المعارضة الرئيسية الانتخابات معتبرة ان الاجواء غير مهيأة لتنظيم انتخابات ديمقراطية بعد 21 عاما من حكم شمولي بقيادة الرئيس عمر حسن البشير الذي جاء الى السلطة اثر انقلاب في 1989.
وشارك المئات من المراقبين الدوليين والالاف من المراقبين المحليين من منظمات المجتمع المدني في الاشراف على الانتخابات التي جرت في اجواء هادئة عموما.
والانتخابات التي تشكل محطة مهمة في اتفاق السلام الشامل الموقع في 2005 والذي انهى الحرب الاهلية بين الشمال والجنوب، تمهد لتنظيم استفتاء تقرير المصير للولايات الجنوبية العشر في كانون الثاني/يناير 2011.
مونت كارلو - فرانس 24
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجنوب يشوّه سمعة الإنتخابات السودانية العامّة عند المراقبين الدوليين (Re: Frankly)
|
طبعا كلام زي ده لازم يصدر من واحد منافق مثلك تماما.
يا تاجر السيارات المستعملة بألمانيا يا الاسمك كمال السماني بطل نفاق وكذب.
الأنتخابات معروف بأنها مزورة قبل أن تبدأ. فهل كان المقصود بذلك الحركة الشعبية أم حزب الاخوان المسلمين (المؤتمر الوطني)؟
يا لك من تعيس وصاحب حجة ضعيفة وهزيلة. الغرض منها إبعاد الانظار من فوضى وفساد المؤتمر الوطني في السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجنوب يشوّه سمعة الإنتخابات السودانية العامّة عند المراقبين الدوليين (Re: Frankly)
|
الشؤون العربية
كارتر: الانتخابات السودانية لا تتوافق كليا والمعايير الدولية
16:20 | 2010 / 04 / 17
الخرطوم، 17 أبريل (نيسان). من مراسلة "نوفوستي" يوليا ترويتسكايا. أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر اليوم السبت أن الانتخابات العامة في السودان لم تتمكن من الوصول إلى مستوى المعايير الدولية كليا.
مع ذلك شدد كارتر على أن نشاط مركزه يقتصر على المراقبة ولا يرمي إلى إقرار أو رفض نتائج الانتخابات.
ويذكر أن أكثر من 70 مراقبا من مركز جيمي كارتر شاركوا في مراقبة سير العملية الانتخابية في كافة الولايات السودانية خلال الأيام الأخيرة.
هذا وقد بدأ يوم أمس فرز أصوات الناخبين الذين شاركوا في أول انتخابات عامة في السودان منذ 24 عاما.
وجرت الانتخابات العامة في السودان خلال الفترة من الـ11 إلى الـ15 من أبريل الجاري. ومددت المفوضية القومية للانتخابات فترة الاقتراع يومين، من أجل توفير الفرصة للناخبين الذين تعذر عليهم الإدلاء بأصواتهم بسبب أخطاء فنية، للقيام بهذا في وقت لاحق.
كما بدأ إعلان النتائج الأولية بقدر فرز الأصوات اعتبارا من يوم أمس، وتعتزم المفوضية القومية إعلان النتائج النهائية يوم الثلاثاء القادم، 20 أبريل.
ويتوقع المراقبون المحليون أن يبقى الرئيس عمر البشير في الحكم لأنهم لا يرون مرشحا لهذه الانتخابات يقدر على منافسة الرئيس.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجنوب يشوّه سمعة الإنتخابات السودانية العامّة عند المراقبين الدوليين (Re: Frankly)
|
| Quote: أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر اليوم السبت أن الانتخابات العامة في السودان لم تتمكن من الوصول إلى مستوى المعايير الدولية كليا. |
الملاحظ في تقرير منظمة كارتر وتامراقبين الأوربيين أنهم يتحدثون عن تطابق الانتخابات كلياً مع المعايير الدولية
وهو نفس لتعبير الذي استخدمته رئيسة المراقبين الالاوروبيين
Sudan’s first multi-party elections in 24 years failed to meet all international standards, European Union observers said on Saturday
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجنوب يشوّه سمعة الإنتخابات السودانية العامّة عند المراقبين الدوليين (Re: Frankly)
|
Quote: الخرطوم- رأى المراقبون الدوليون السبت أن الانتخابات السودانية التعددية الأولى منذ ربع قرن والتي يعتبر الفوز فيها مضمونا للرئيس عمر البشير، لا ترقى للمعايير الدولية، وإن كان يرجح أن تلقى اعترافا دوليا.
وقالت رئيسة بعثة المراقبين الاوروبيين فيرونيك دي كيسير خلال مؤتمر صحافي في الخرطوم إن هذه الانتخابات لم ترق إلى مستوى المعايير الدولية، ليس بعد.
ومع أن الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر عبر عن رأي مماثل بقوله: من الواضح أن هذه الانتخابات لن ترقى إلى مستوى المعايير الدولية، فقد اعتبر مع ذلك في مؤتمر صحافي منفصل أن القسم الأكبر من المجتمع الدولي سيعترف بنتائج الانتخابات.
وأضاف كارتر: اعتقد أن القسم الأكبر من المجتمع الدولي ممثلا بحكومات الدول الأعضاء، سيعترف بالنتائج ولكن قرار قبول أو عدم قبول نتائج الانتخابات يعود إلى كل بلد على حدة.
|
القدس العربي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجنوب يشوّه سمعة الإنتخابات السودانية العامّة عند المراقبين الدوليين (Re: Frankly)
|
اليك هذا اخوي فرانكلي
Quote: تجاوزات في عمل اللجنة العليا للانتخابات في اليوم الاول للاقتراع
بوافر التحية والتقدير نتقدم لسيادتكم باعتراضاتنا وملاحظاتنا وطعوننا في سير العملية الانتخابية في يومها الاول بولاية جنوب كردفان ونوجزها في الاتي :-
1- بما ان المادة 5 من قانون الانتخابات لسنة 2008 قد خولت للمفوضية ممارسة سلطاتها باستقلال وحيادية وشفافية في ضبط سير العملية الانتخابية بغية الوصول لانتخابات حرة ونزيهة وشفافة وان المادة 10 من قانون الانتخابات لسنة 2008 اوكلت للمفوضية سلطات تامين وضمان تمتع المواطنيين كافة دون تمييز بمباشرة حقوقهم السياسية في الترشيح وابداء الراي الحر في اقتراع سري .
وبما ان الفقرة 2 \ج من المادة 10 اعطت المفوضية الحق في اعداد السجل الانتخابي ومراجعته واعتماده وحفظه .
وبما ان الفقرة 3 خولتها وضع الضوابط العامة للانتخابات واتخاذ التدابير اللازمة لها و تحديد التدابير والنظم والجداول الزمنية ومراكز التسجيل والاقتراع وتحديد نظم الانضباط والعدالة والسرية في اجراء التسجيل والاقتراع والرقابة الضامنة لذلك .
والفقرة ج \ اعطتها الحق في احصاء وفرز وعد بطاقات الاقتراع .
وان المادة 23 \ب الزمت المفوضية بمراجعة السجل بالاضافة او الحذف او التعديل مرة واحدة في العام ومراجعته قبل ثلاثة اشهر من موعد الانتخابات او الاستفتاء .
والفقرة أ في المادة 23 الزمتها باتاحة السجل للجميع لمراجعة تفاصيل الناخبين والاعتراض علي السجل , وبما ان المادة 25 نصت علي ان تقوم المفوضية بعد المراجعات النهائية وبعد الحصول علي نتائج الاعتراضات باعداد واجازة السجل النهائي للناخبين واعلانه قبل ثلاثة اشهر من تاريخ بداية موعد الاقتراع ولا يجوز النظر في اي اعتراضات بعد نشر المفوضية للكشف النهائي .
وبما ان الفقرة 2\3 الزمت المفوضية بمنح صورة واحدة من السجل النهائي للانتخابات للاحزاب السياسية مجانا متي ما طلبت ذلك وبما ان المادة 71 الزمت كبير ضباط الانتخابات وفي موعد اقصاه 48 ساعة قبل يوم الاقتراع بمد اللجنة الولائية بجميع مواد الانتخابات .
وبما ان المادة 73\2 نصت علي ان تبداء عملية الاقتراع في كافة مراكز الاقتراع في الزمن وفي الوقت الذي تحدده المفوضية دون انقطاع حتي انتهاء الوقت المحدد لذلك .
نفيد سيادتكم ان جميع الاجراءات المذكورة اعلاه والتي نص عليها قانون الانتخابات لم تنفذ بواسطة اللجنة العليا للانتخابات بل قامت بمخالفتها مخالفة صريحة ومن شأنها ان تقود لانتخابات مخالفة لما نص عليها القانون ,مما يستوجب معه الغاء هذه الانتخابات لافتقارها لاي سند قانوني وتمثلت هذه االمخالفات في الاتي :-
1- مخالفات تتعلق بالسجل الانتخابي :-
أ- صدر في هذه الولاية وبواسطة اللجنة العليا للانتخابات عدد 2 سجل انتخابي , السجل الانتخابي الورقي الاول هو السجل القانوني النهائي لدي اللجنة العليا للانتخابات بالولاية لعملية الانتخابات وجاء فيه ترتيب الناخبين حسب ميقات ومكان تسجيلهم دون مراعاة الحروف الابجدية ولم يتم تسليم اي حزب سياسي بالولاية صورة من هذا السجل حتي الان مخالفة بذلك نص المادة 25\2 وان اشرطة الاقراص المرنة (CD) لا تعتبر سجلا انتخابيا.
ب- السجل الانتخابي الورقي الثاني هو الذي تم اعداده وترتيبه حسب الحروف الابجدية لكل ناخب بالولاية وهو السجل المعمول به الان بمراكز الاقتراع ولم يتم تسليم اي حزب صورة منه وهذا السجل يتضارب مع السجل الاول من حيث عدد الناخبين فيه ومراكز تسجيلهم وصحة اسمائهم وساهم هذا السجل في اسقاط اسماء عدد كبير من الناخبين وتكرار اعداد كثيرة في الاسماء في جميع مراكز الولاية وتسجيل اسماء لاشخاص متوفيين وهذا تزوير واضح في السجل يستوجب ابطال العمل به وابطال اي عمل تم بموجبه.
ت- زيادة عدد الناخبين في السجل في بعض المراكز مثل المجلد السجل النهائي 118000 والسجل الثاني 166284 .
ث- تخفيض عدد الناخبين المسجلين في بعض المراكز مثل الدليباية من2011 الي 77 ناخب.
ج- تكرار الاسماء في الكشوفات مثلا الناخبة عائشة زكريا علي في مركز الدبيبات أ ورد اسمها 194 مرة بارقام متسلسلة مختلفة و الناخب جبريل محمد ابوتيلة بمركز ام برمبيطة 15 مرة .
ح- تسجيل اسماء لاشخاص متوفين قبل فتح السجل بزمن طويل مثل 9 اشخاص بقرية رضينة ريفي ام برمبيطة وهم :-
1- الزبير عيسي صالح.
2- جبريل جمعة جلاب.
3- ابراهيم كوة.
4- بكر سليمان كربوس .
5- علي فرج ايدام.
6- بحر سكران.
7- ابراهيم كوة اقروف.
8- امين مطر تجار.
9- ادرون كوة اقروف.
خ- ظهور بعض اسماء ناخبين بعيدة عن مراكزهم الاصلية مثل: مركز قعر الحجر بمدينة كادقلي ظهرت اسماء بعض ناخبيه بمحلية لقاوة, مركز ابو كرشولا ظهرت اسماء بعض ناخبي مدينة سنكات شرق السودان بالاضافة الي كشوفات ناخبي تاندك التي ظهرت في ابو كرشولا .
د- تم ضبط كشوفات مزورة يود ادخالها لبعض المراكز مثل كشف مضبوط بحوزة المواطن عثمان محمد عثمان منتسب لحزب الموتمر الوطني بمركز خور الدليب يحوي عدد 785 شخص صادر بتاريخ 25\03\2010 من مركز المعلومات بالموتمر الوطني.
ذ- تخفيض عدد الناخبين مركز ام دورين من 28000 الواردة في الكشف النهائي للسجل الانتخابي الي 25094 قصدا.
ر- اسقاط جزء من اسماء المسجلين في المراكز التالية :-
1- مركز تيسي عبد السلام المسجلين 1144 نقص الي 990 ناخب الاسماء الساقطة 154 ناخب.
2- مركز االلقوري المسجلين 986 وردت في الكشف الثاني 614 الاسماء الساقطة 372.
و- الزيادة في عدد الناخبين في السجل في مركز العفين , المسجلين في الكشف النهائي 1136 و المسجلين في في الكشف الثاني 1235 والزيادة 99.
3- مخالفات تتعلق بقصور اللجنة العليا للانتخابات بالولاية في توفير مواد العملية الانتخابية في مواعيدها حسب ما حدده القانون وتتمثل ذلك في الاتي :-
أ – عدم وصول صناديق الاقتراع لبعض المراكز في الميعاد المحدد قانونا.
مثال: تأخر وصول صناديق الاقتراه لعدد 45 مركز بمحلية هيبان علي النحو الاتي :-
1- مراكز الازرق – كبنق – حجر تية – انبل – سرف نيلة – كدرو – كجر – كمراي – كجامة شرق وغرب الخ ... لم تصلها صناديق الاقتراع والبطاقات والكشوفات حتي الساعة السادسة من اليوم الاول للاقتراع .
2- مراكز بداء العمل فيها بعد الساعة التاسعة صباحا وذلك لتاخر وصول المعدات وهي: الدو – دبي – ايري – شاوري.
3- مراكز تم التصويت فيها بعد الساعة 10 صباحا في اليوم الاول نسبة لوصول معدات الاقتراع في وقت متاخر وهي : هيبان – حجر باكو – الجميزاية – ارض كنعان – كوارلي .
4- مراكز بداء فيها العمل بعد الساعة الثانية عشر ظهرا وذلك لوصول المعدات متاخرة وهي : كودي ا – كودي ب – مدرسة سموكينج – كاودة2 – شاروبير.
5- مراكز تم ايصال معدات الاقتراع اليها بعد الثانية والنصف ظهرا وهي : كرنقو أ وب وشرورو.
6- مراكز لم تصلها المعدات اللاذمة للاقتراع طوال اليوم الاول وهي : دربان – تنقلي.
7- وصول صناديق الاقتراع بعد الثانية ظهرا لجميع مراكز محلية دلامي, 17 مركز في محلية امدورين وهي : سرف الجاموس – ابو ليلة – كركر – الجغبية – كرجي – ام سردبة – العتمور الخ ... .
8- بقيت بعض صناديق الاقتراع بمنزل المعلم شريف حماد احد منتسبي الموتمر الوطني بمحلية ام دورين ولم يتم توزيعها لمراكزها حتي نهاية اليوم الاول .
9- لم يتم الاقتراع في مركز الدبكاية لغياب التامين بواسطة الشرطة.
10- لم يتم التصويت والاقتراع بمركز كافينا لعدم المام الناخبين بعملية الاقتراع .
11- لم يتم التصويت والاقتراع في المراكز دلوكة والاحيمر وام زراف لسقوط كافة اسماء الناخبين من كشف المركز .
12- 7 مراكز تم ايقاف عملية الاقتراع بهما بسبب تجاوزات مختلفة منها قعر الحجروالمثلث ومدرسة بدر الكبري ومركز مرتا جنوب الخ .
13- تحوبل بعض المراكز الي مواقع اخري دون عام الناخب مثل : مركز نادي العمال كادقلي الي مدرسو الزيتون كادقلي مثلا تحويل مركز حي الملكية من نادي العمال الي المدرسة قعر الحجر من الجامع الي المدرسة من كلولو الي التراوينج .
14- فشل اللجنة العليا للانتخابات بالولاية في توفير العدد المقرر من بطاقات الاقتراع لمراكز التصويت مثال مركز كوفة رقم 7 في الدائرة 5 حيث تم توفير 200 بطاقة اقتراع للدوائر الجغرافية بدلا مقابل 1353ناخب مسجل في المركز مما ادي الي توقف عملية الاقتراع متذ الساعة الواحدة والنصف ظهرا.
15- عدم توفير بطاقات القائمة النسوية بعدة مراكز مثل البجعاية – الريكة – البرام .
16- البطء المتعمد لمنع الناخبين بالادلاء بالاصوات من قبل موظفي اللجنة العليا للانتخابات بالولاية بالمراكز مثال: مركز كرنقو, حيث بداء العمل في المركز من الساعة التاسعة صباحا وحتي الثانية عشر , كان جملة الناخبين الذين تمكنوا من الادلوا باصواتهم 18 ناخب فقط من جملة 200 ناخب تقربيا.
17- تم السماح للاطفال دون الثامن عشر من اعمارهم بممارسة عملية الاقتراع في بعض المركز مثل مركز تراوينج شات المدرسة.
18- غياب ضباط الاقتراع والشرطة لبعض المراكز مما تسبب بتعطيل عملية الاقتراع طوال اليوم الاول مثال مراكز كيقا الخيل و لويري .
19- غياب ضباط المراكز من مواقعهم تهربا من استلام الشكاوي مثال مركز الدلنج .
20- عدم وجود دفاتر شكاوي في بعض المراكز مثال مراكز كركراية خور الدليب .
21- عدم صلاحية مواد الاقتراع في بعض الدوائر مثل عدم صلاحية الحبر في الدائرة 8 لقاوة مدرسة البنات الغربية وكدام ومركز الرديف الدلنج الدائرة 6 الذي ثبت زواله خلال اقل من ساعة .
4- المخالفات الغير قانونية الاخري (المتعلقة باستغلال السلطة)
أ- قيام قوة من جهاز الامن والمخابرات بالتصويت بمركز في الفولة عبر شباك خص دون تحبير اصابعهم وطرد وكلاء الاحزاب من المركز وتهديدهم.
ب- ارهاب وتخويف مواطنيين بواسطة القوات المسلحة ومنعهم من التصويت بمركز تكو – كادقلي .
السيد رئيس اللجنة العليا للانتخابات بالولاية المحترم :-
ان تلك الوقائع التي سقناها – علي سبيل المثال لا الحصر – تؤكد مخالفة صريحة لنصوص قانون الانتخابات السودانية سيما المواد 5-10 – 22-23-25-71-73-89 والقواعد المكملة له وبهذه المخالفات تكون اللجنة العليا للانتخابات بالولاية تسببت في تشويه العملية الانتخابية وفقدان حيدتها ونزاهتا وشفافيتها وطمس حقوق و حريات انسان جنوب كردفان في اختيار من يمثلهم في كافة المستويات عبر التحول الديمغراطي بالالية الانتخابية كاساس للمحافظة علي السلام والامن في الولاية و وهذا ما ظلت تنادي به الحركة الشعبية لتحرير السودان وتعمل من اجله, وان جميع هذه المخالفات تتعارض مع جوهر المنافسة الديموقراطية النزيهة والحرة كاحدي استحقاقات اتفاقية السلام الشامل والتي تتوجب علينا جميعا اتاحة الفرصة لشعب الولاية لممارستها كحقوق مشروعة دون افراغ او تزييف لارادته الحرة , وان المفوضية هي الاولي باعمال ذلك .
ومن جانب اخر ان هذا الممارسات حتما ستقود الي نتائج وخيمة لا يحمد عقباها ولا نريد كشعب استنساخ تجارب غيرنا في هذه العملية.
فذلك نؤكد حرصنا علي السلام والامن الدئميين مع عدم قبولنا بهذه الاجراءات والممارسات التي تمت خلال العملية الانتخابية في يومها الاول ونؤكد ر فضنا التام لاي نتائج تترتب عليها جراء هذا التشويه المتعمد .
فكل ما تقدم من وقائع واسباب نضع امامكم هذه الشكوي نطلب تدخلكم العاجل لاتخاذ ما يلزم من اجراءات مثال:
1- الغاء السجل المعمول به الان بجميع مراكز الاقتراع بالولاية للخلل الوارد فيه وابداله بالسجل النهائي.
2- الغاء عملية الاقتراع التي تمت بموجب السجل المختل المذكور اعلاه وايقافها .
3- توفير نسخ من السجل النهائي كافة مراكز الاقتراع بالولاية وتسليم صور منه لممثلي الاحزاب السياسية بجميع المراكز قبل الساعة الثانية عشر ظهر اليوم 12-04-2010.
|
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Frankly
Deng
JOK BIONG
كمبورة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست