لام أكول: الحركة الشعبية تغتال إثنين من المصوتين فى الجنوب

Quote: بونا ملوال يجمد ترشيحه بسبب مضايقات الشعبية اتهمها بعرقلة الانتخابات عبر التزوير والقوة العسكرية الثلاثاء, 13 أبريل 2010 08:36 الخرطوم ـ الصحافة: أعلن المرشح بالدائرة 13 محافظة التونج بولاية واراب ، بونا ملوال، تجميد ترشيحه، بسبب التجاوزات والمضايقات التي تعرض لها من قبل الحركة الشعبية ،واتهمها بعرقلة العملية الانتخابية بالجنوب عبر التزوير والتلاعب والقوة العسكرية. وانتقد ملوال سياسة الحركة الشعبية واعتبرها مجرد اسم لا يمثل أي وجود او تنظيم سياسي موحد، وقال انها لاتزال تعتقد انها في معركة مع الحكومة المركزية، رافضة أي أحد يتحدث عن الجنوب الا هي، وكشف عن مضايقات تعرض لها وأفراد حزبه وصلت لحد سيطرة الجيش الشعبي على مراكز التصويت بدائرته عبر (30) عربة حاصرت كافة المراكز بالمنطقة ومنعت الناخبين من الدخول، ومنعته وموكليه من الاقتراب لأي من المراكز، واتهم منسوبي الحركة الشعبية بالدخول مع الناخبين الى حجرة الاقتراع ومنعهم من التصويت للمؤتمر الوطني، مما دعاه الى تجميد ترشيحه وتقديم شكوى للمفوضية امس، ورأى ان انسحابه يعد افضل خيار لان المنطقة ستؤول عنوة للحركة الشعبية ان انسحب او لم ينسحب. وعدد المرشح جملة من الاخفاقات والتعقيدات التي بثتها الحركة الشعبية بالجنوب لعرقلة الانتخابات ،مشيرا الى الاعتقالات التي طالت عددا من المرشحين ووكلائهم بمن فيهم سبعة من وكلائه منذ الاسبوع الماضي، بجانب محاكمة اثنين منهم بالاعدام غير انهما افلتا لحظة تنفيذ الحكم، بجانب تعرض عدد كبير من المرشحين ببقية الولايات للتعذيب والاعتقالات، ومنع الناخبين من الدخول للمراكز وفقدان ستة صناديق اقتراع من مركز لاقو الذي يتبع لدائرة كاجو كاجي، وتكرار تصويت الناخبين أكثر من مرة، منوهاً الى ان ما وقع من ملابسات من الصعب تصحيحه. وذكر ملوال ان احد أبرز مشاكله مع الحركة الشعبية اعتراضه على ترشيح ياسر عرمان لفقدان الوزن السياسي أو الدور البارز في اتخاذ القرارات بالجنوب، ورأى انه لا يتمتع سوى بموهبة القدرة على الكلام ليس إلا. http://sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&task=v...w&id=13229&Itemid=60 .

Quote: الحزب الحاكم في السودان يتهم جيش الجنوب بقتل 9 من اعضائه اعلن حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان الخميس ان تسعة من مسؤوليه قتلوا خلال الانتخابات التي تتواصل لليوم الخامس والاخير. واتهم الحزب في بيانه جيش الجنوب السودان "بقتل اعضاء الحزب". ونقلت وكالة رويترز للانباء عن اجنيس لوكودو رئيس مكتب الجنوب في الحزب ان "بعض جنود جيش جنوب السودان جاؤوا قبل ثلاثة ايام الى منزل رئيس حزب المؤتمر الوطني في منطقة راجا الواقعة في ولاية بحر الغزال الغربية جنوبي السودان وقتلوه هو وثمانية اعضاء اخرين في الحزب". واضاف لوكودو ان "سبب عمليات القتل هذه سياسي ويعود الى استياء ناتج عن تصويت الكثيرين في المنطقة لصالح حزب المؤتمر الوطني". في المقابل، نفت الحركة الشعبية لتحرير السودان (المتمردة سابقا) والتي تسيطر على حكومة الجنوب ان تكون لجيش جنوب السودان أي علاقة في عمليات القتل. الزوج والعشيق ووصفت الحركة عملية القتل "بالجريمة العاطفية" اذ قالت سوزان جامبو رئيسة مكتب العلاقات الخارجية في الحركة ان "هذه الجريمة لها علاقة بزوجة، وهي قصة خصومة ادت الى اطلاق نار بين زوج وعشيق لا علاقة لها بالسياسة". على صعيد آخر، تتواصل الانتخابات التعددية التي تجرى للمرة الاولى منذ 24 عاما في عموم السودان ليومها الخامس والاخير وقد وجه حزب المؤتمر الوطني امس الاربعاء الدعوة إلى جماعات المعارضة، بما في ذلك الأحزاب السياسية التي قاطعت الانتخابات، للمشاركة في الحكومة المقبلة إذا ما فاز في الانتخابات. وتعد تلك الخطوة، التي اعلنت الاربعاء، محاولة لرأب التصدعات الناجمة عن اتهامات بالغش في الانتخابات. سير الانتخابات وقال العضو البارز في الحزب غازي صلاح الدين: "اذا اعلن فوزنا بالانتخابات فسنوجه الدعوة لكل الاحزاب، حتى تلك التي لم تشارك في الانتخابات، للمشاركة في الحكومة لان تلك لحظة حرجة في تاريخنا". ويقول مراسل بي بي سي في الخرطوم إن أنظار السودانيين ستتجه نحو المجتمع الدولي بعد إغلاق صناديق الاقتراع ، لمعرفة ما إذا كان العالم سيعترف بنتائج هذه الانتخابات أم لا. وتشير الانباء الواردة من السودان الى ان عملية التصويت تمر بسلام وهدوء. وقال متحدث باسم بعثة الامم المتحدة في مقابلة مع بي بي سي انه من المهم ان الناس واصلت التصويت رغم تعقيدات الانتخابات. ويقول مراسل لبي بي سي في السودان انه بعد الاتهامات بالتزوير يبقى ان تعلن الاسرة الدولية رضاها عن العملية الانتخابية. وتعرضت الانتخابات لاختبار مصداقية بعدما قررت بعض الاحزاب الرئيسية مقاطعة مستويات مختلفة من التصويت متهمة الرئيس الحالي عمر حسن احمد البشير وحزبه الحاكم بالتزوير. http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2010/04/100415_b..._elex_killings.shtml .

Quote: جيش جنوب السودان ينفي اتهامات بقتل 9 مسؤولين ويعتبره ثأراً عائلياً جوبا (السودان) - رويترز قال الحزب الحاكم في السودان الخميس 15-4-2010 ان الجيش الجنوبي قتل 9 من مسؤولي الحزب اثناء اول انتخابات تعددية في البلاد منذ 24 عاما. وقال اجنيس لوكودو رئيس مكتب حزب المؤتمر الوطني بالجنوب انه قبل 3 ايام مضت جاء بعض جنود جيش جنوب السودان الى منزل رئيس حزب المؤتمر الوطني في راجا وقتلوه هو وثمانية اعضاء اخرين في الحزب. وتقع راجا في ولاية بحر الغزال الغربية في جنوب السودان. وقال لوكودو ان عمليات القتل ذات دوافع سياسية بسبب الغضب من تصويت كثيرين في المنطقة لصالح حزب المؤتمر الوطني. ونفت الحركة الشعبية لتحرير السودان المتمردة سابقا والتي تسيطر على حكومة الجنوب مشاركة جيش جنوب السودان في عمليات القتل. وقالت سوزان جامبو رئيسة مكتب العلاقات الخارجية في الحركة "هذه جريمة عاطفية لها علاقة بزوجة خصومة ادت الى اطلاق نار بين الزوج وعشيق". واضافت "هذه ليست مسألة سياسية". وتختتم الانتخابات السودانية اليوم عملية التصويت التي استمرت 5 ايام وخلت الانتخابات الى حد كبير من وقوع حوادث عنف كبيرة. وبعد موجة من قرارات المقاطعة في كثير من انحاء الشمال لم يعد للرئيس الحالي عمر حسن البشير منافس يذكر. ومن المرجح ايضا ان ينتخب رئيس جنوب السودان وزعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان سلفا كير رئيسا للجنوب شبه المستقل لفترة جديدة. لكن التوتر تصاعد في الجنوب بين الاحزاب والمستقلين المعارضين للحركة الشعبية لتحرير السودان والذين شكوا من اعتقالات وتحرشات. ويصوت السودانيون في انتخابات رئاسية وتشريعية ولاختيار حكام الولايات. http://www.alarabiya.net/articles/2010/04/15/105928.html .

Quote: بلاغات ضد أعضاء بالحركة متهمين بسرقة (4) صناديق اقتراع نجاة (10) من وكلاء المؤتمر الوطني من محاولة اغتيال من قوات الجيش الشعبي تعرض مقر المؤتمر الوطني بمدينة جوبا إلى اعتداء من قبل مسلحين، وذلك في الساعات الأولى من صباح أمس الأربعاء. وادى الاعتداء السافر إلى حدوث عدد من الإصابات وسط حراس المقر وصفت بالمتفاوتة، وتم نقلهم إلى المستشفى.. الجدير بالذكر أن الجهة التي نفذت الاعتداء قامت بسرقة العديد من الأغراض الخاصة بالحزب. استبعدت رئيس المؤتمر الوطني قطاع الجنوب اقنيس لوكودو في تصريح لها أن يكون الاعتداء الغرض منه السرقة بقدر ما انه استهداف سياسي القصد منه زعزعة استقرار الحزب بالجنوب وأكدت أن المسلحين ألحقوا أضراراً بالغة بالمبنى. من جهته قال عضو المجلس التشريعي آدم فودة بأن الوطني يتعرض لنوايا سيئة من بعض الأطراف، وأشار إلى أن العديد من منسوبي الوطني يتعرضون بصورة دورية إلى اعتقالات وتعذيب من قبل الحركة الشعبية وذكر بأنه شخصيا تعرض بالدائرة 12 إلى تفتيش ومضايقات في الفترة الصباحية من قبل الجيش الشعبي المنتشر بكثافة لتأمين الانتخابات. .وفي الفترة المسائية تعرض لمحاولة اغتيال.. وفور وقوع الحادث قام عدد من قيادي الوطني بإبلاغ الشرطة والمراقبين الدوليين ومركز كارتر لحقوق الإنسان. من جهة أخرى أعلن ثلاثة من مرشحي المؤتمر الوطني في ولاية غرب بحر الغزال انسحابهم من الترشيح احتجاجاً على تجاوزات قوات الجيش الشعبي المتكررة وسيطرتهم على مراكز الاقتراع. وشملت دواعي الانسحاب تهديد المواطنين بتلك الدوائر وإجبارهم للتصويت لصالح مرشحي الحركة وانتهاكهم للعملية الانتخابية باعتقال عدد من المرشحين والوكلاء. يذكر أن المرشحين الذين أعلنوا انسحابهم هم عثمان إدريس مرشح دائرة لورو المدينة، ومرشح الدائرة 26 راجا جنوب لويس ايوصوف، وناردو جوركي أم درمان مرشح الدائرة 27 راجا وسط. واعتقلت استخبارات الجيش الشعبي مرشح المؤتمر الوطني للمجلس الولائي عبدالله انجلو لوكينو في دائرة ناورس ولم يطلق سراحه حتى الآن. في هذا الوقت تعرض (10) من وكلاء المؤتمر الوطني لمحاولة اغتيال رسمتها قوات الجيش الشعبي في مقر إقامتهم بدائرة ناروس بولاية شرق الاستوائية. وتعود تفاصيل المحاولة إلى أن ثلاثة من منسوبي الجيش الشعبي اشهروا السلاح في وجه الوكلاء وشرعوا في إطلاق النار غير أن أحد الوكلاء تمكن من مقاومتهم وأبعد الخزنة من الأسلحة وخرج الجميع بعد ذلك إلى كبويتا. وتلقى مرشح المؤتمر الوطني في دائرة تالي بتركاكا آدم فودة تهديداً بالتصفية والاغتيال من مرشح الحركة الشعبية في الدائرة. من جهة أخرى احتجزت قوات الجيش الشعبي وكلاء حزب المؤتمر الوطني بمنطقة سيري اراي الحدودية من بينهم امرأة واقتادتهم إلى جهات غير معلومة وهم الكس جامي، لومنو امانويل، جوزيف كيني، ميقا شارلس وعائشة لوانغ أحمد. ودونت مفوضية الانتخابات بالجنوب بلاغاً ضد مناديب تابعين للحركة الشعبية متهمين بسرقة أربعة صناديق اقتراع بدائرة أيود بولاية جونقلي. وقال شهود عيان إن قوات الشرطة ألقت القبض على المتهمين بشهود من المفوضية والمراقبين الدوليين غير أن حاكم جونقلي كوال ميانق أصدر تعليمات مشددة بإطلاق سراحهم دون مساءلة. التيار