كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الشقيقة إنعام عبد الحفيظ على التليفزيون القومي اليوم الساعة 11:20 مساءاً... (Re: انور التكينة)
|
التحية للأخت الغالية إنعام عبدالحفيظ، ونتوق لرؤيتها عبر الشاشة البلورية وطرحها. نرجو الكثير من نساء بلادنا الأماجد في المواقع السياسية الرئيسية وثقتنا كبيرة في قدراتهن على التغيير بصورة فاعلة، رفع صوت المرأة السودانية عالياً من أجل تغييرٍ ديمقراطيٍ في مؤسساتنا السياسية وأحزابنا، في المجتمع السوداني، في المؤسسات الحكومية، في جميع شتى المجالات المختلفة في والوطن الجريح الذي ظل يرزح تحن نيران ولهيب شموليةٍ مُدْقِعة لأكثر من عشرين عاماً. معاً مع شقيقاتها في كل أحزاب القوى السياسية الأخرى نرجو الكثير من منهن وهن قد اخترن مجال الممارسة السياسية الشائك في بلدٍ مثل السودان.
الأنحناءة للكنداكة إنعام حسن عبدالحفيظ، عضو المكتب السياسي للحزب الإتحادي الديمقراطي، وبالتوفيق إن شاء الله. --- شكراً الفاضل أبو الحسين على الخبر الرائع. كنت أتمنّى لو بثوا سويعات أحزاب المعارضة في وقتٍ رئيسي ليتسنّى لأكبر قطاع المشاهدة، ولكن كما نتابع، الوقت الرئيس ملك وحكر للسلطان الحاكم في حركاته وسكناته ورقصاته!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشقيقة إنعام عبد الحفيظ على التليفزيون القومي اليوم الساعة 11:20 مساءاً... (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)
|
نعم أخي الفاضل عمار، أنا مثلك غير مقتنعة بنزاهة هذه الإنتخابات، لكل الأسباب التي ذكرتها في غير بوست في هذا المنبر، ولكن، وددت أن أسجّل مؤازرتي للشقيقة إنعام عبدالحفيظ كإمرأة وهي تخوض غمار هذه التجربة في ظروفٍ قاسية بعد عشرين عاماً من الشمولية والقمع.
والآن وقد شاهدت الحلقة، والله أشعر بفخرٍ، فرغم العشر دقائق وإجحاف الزمن، فقد كان أداء الأخت إنعام رائعا، وفكرها مرتباً، ولغتها رصينة. بدأت حديثها بالتأكيد على إهتمام الحزب الإتحادي الديمقراطي بالتحول الديمقراطي في إطار سلام شامل على خلفية إتفاقية نيفاشا، وإتفاقية القاهرة التي ذكرت أنها "أكملت النواقص في إتفاقية نيفاشا،" خاصة في مسألة التداول السلمي للسلطة عن طريق الإنتخابات. ولم يفتها أن تشير إلى أن إتفاقية الميرغني قرنق 1988 كانت إتفاقية السلام التي وقعت قبل نيفاشا. ثم عرجت لتؤكد اهمية إتفاقيات السلام هذه للتحول الديمقراطي لأن الحزب الإتحادي الديمقراطي لم يجئ للسلطة "إلا "عبر التعددية السلمية" وهو ما يسعى إليه الآن لتغطية كل الجوانب الحياتية للمجمتع السوداني عبر التعددية السلمية. من الصعب ذكر كل شئ ولكن سأحاول باختصارٍ شديد أن أوجز ما قالته إنعام.
بعد هذه المقدمة حددت أن حديثها يشمل فقط محاور لقضايا المرأة، الأسرة، والطفل. حصرت إنعام حديثها في ثلاثة محاور رئيسية قدمت فيها رؤية الحزب الإتحادي الديمقراطي فيها، وهي تشمل: محور سياسي، محورالتعليم، ومحور الصحة في إطار محور إجتماعي. في المحور السياسي ذكرت أن الحزب يدعم يعزز مشاركة المرأة السياسية، يلتزم بكل جوانب حقوق المرأة، مع التركيز على ضرورة أن تكون حقوق الواجبات والمواطنة متساوية. التأمين على مشاركة المرأة في صنع القرار لتحقيق العدالة الإجتماعية. المشاركة في كل مستويات الحكم. تحدثت عن تفعيل نسبة الـ 25% المحددة في قانون الإنتخابات لمشاركة المرأة، وقالت بل أن هذه النسبة موجودة وتزيد في مشاركة المرأة الإتحادية. تحدثت عن تمثيل المرأة في قوئم المرأة بل وفي الترشيح في قوائم جغراقية ممثلة للحزب وللمرأة. ذكرت أن هذا التمثيل في كل الولايات التي تشملها الإنتخابات وقالت أن فيها وجود كاسح للمرأة حيث تشارك المرأة في كل المستويات. تمً تحديد تفعيل وكيفية إشتراك المرأة في إطار قانون الإنتخابات 15 إمرأة في المجلس الوطني و 21 في المجلس التشريعي للولاية. وقالت، "كل هذا موجود ويزيد وقدمنا فيه كوادر نسائية نشطة لتقدم الحزب وتمثّل المرأة تمثيل جيد."
وباختصار: في التعليم تحدثت عن الكثير بما في ذلك إنشاء صناديق لمنح دراسية لذوي الدخل المحدود، الأرامل، ضحايا الحروب، خاصة في الأرياف لإزالة التهميش وجعل المرأة في ضع مميز وإيجابي.
في محور الصحة تحدثت عن الكثير أذكر منه إلتزام الحزب بمجانية الخدمات الصحية في صالح المرأة ومجانية الخدمات الصحية عامة. نادى الحزب بضرورة إنشاء دور للأطفال المشردين وذوي الحاجات الخاصة.
تحدثت إنعام بلغة بسيط محببة تنفذ للمشاهد من جميع المستويات الثقافية، ولم تكن تقرأ، بل نظرت لماماً لأوراقها. يقيناً هناك الكثير الذي لم يسعفها الوقت بذكره وتغطيته لضيق الزمن وحاولت الإختصار، فكيف يمكن لأي شخص أن يقدم مثل هذا البرنامج في خلال عشر دقائق، هذا شبه مستحيل ولكنه إعلام السلطة، فالتحية لإنعام عبدالحفيظ لاستثمارها للوقت المتاح جيداً.
كنت أتمنى أن يكون الظرف غير الظرف وتكون أنتخابات نزيهة، حرة حتى تتمكن هذه الأحزاب من تفعيل رؤاها وهذه المجهودات. ولكن، طالما أنهم قرروا خوضها، كل ما يمكن الآن هو أن نتمنى لإنعام ولهم جميعاً أوفر حظ، وأرجو من صميم الفؤاد ألا يخيب ظنهم لأجل سودانٍ حر، ديقراطي يعم السلام جميع أرجائه. --- تحياتي يا إنعام، لكن نسيتي تقولي إسمك في الأول، أو ربما فاتني ذلك. بس طبعاً كان كتوب. صادق المودة. أرجو المعذرة يا جماعة إن كانت هناك أي أخطاء مطبعية فقد كتبت هذا في عجالة والساعة قد تعدت منتصف الليل، تحياتي للجميع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشقيقة إنعام عبد الحفيظ على التليفزيون القومي اليوم الساعة 11:20 مساءاً... (Re: شكرى سليمان ماطوس)
|
Quote: فقد كان أداء الأخت إنعام رائعا، وفكرها مرتباً، ولغتها رصينة. بدأت حديثها بالتأكيد على إهتمام الحزب الإتحادي الديمقراطي بالتحول الديمقراطي في إطار سلام شامل على خلفية إتفاقية نيفاشا، وإتفاقية القاهرة التي ذكرت أنها "أكملت النواقص في إتفاقية نيفاشا،" خاصة في مسألة التداول السلمي للسلطة عن طريق الإنتخابات. ولم يفتها أن تشير إلى أن إتفاقية الميرغني قرنق 1988 كانت إتفاقية السلام التي وقعت قبل نيفاشا. ثم عرجت لتؤكد اهمية إتفاقيات السلام هذه للتحول الديمقراطي لأن الحزب الإتحادي الديمقراطي لم يجئ للسلطة "إلا "عبر التعددية السلمية |
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشقيقة إنعام عبد الحفيظ على التليفزيون القومي اليوم الساعة 11:20 مساءاً... (Re: ismeil abbas)
|
Quote: نعم أخي الفاضل عمار، أنا مثلك غير مقتنعة بنزاهة هذه الإنتخابات، لكل الأسباب التي ذكرتها في غير بوست في هذا المنبر، ولكن، وددت أن أسجّل مؤازرتي للشقيقة إنعام عبدالحفيظ كإمرأة وهي تخوض غمار هذه التجربة في ظروفٍ قاسية بعد عشرين عاماً من الشمولية والقمع.
والآن وقد شاهدت الحلقة، والله أشعر بفخرٍ، فرغم العشر دقائق وإجحاف الزمن، فقد كان أداء الأخت إنعام رائعا، وفكرها مرتباً، ولغتها رصينة. بدأت حديثها بالتأكيد على إهتمام الحزب الإتحادي الديمقراطي بالتحول الديمقراطي في إطار سلام شامل على خلفية إتفاقية نيفاشا، وإتفاقية القاهرة التي ذكرت أنها "أكملت النواقص في إتفاقية نيفاشا،" خاصة في مسألة التداول السلمي للسلطة عن طريق الإنتخابات. ولم يفتها أن تشير إلى أن إتفاقية الميرغني قرنق 1988 كانت إتفاقية السلام التي وقعت قبل نيفاشا. ثم عرجت لتؤكد اهمية إتفاقيات السلام هذه للتحول الديمقراطي لأن الحزب الإتحادي الديمقراطي لم يجئ للسلطة "إلا "عبر التعددية السلمية" وهو ما يسعى إليه الآن لتغطية كل الجوانب الحياتية للمجمتع السوداني عبر التعددية السلمية. من الصعب ذكر كل شئ ولكن سأحاول باختصارٍ شديد أن أوجز ما قالته إنعام.
بعد هذه المقدمة حددت أن حديثها يشمل فقط محاور لقضايا المرأة، الأسرة، والطفل. حصرت إنعام حديثها في ثلاثة محاور رئيسية قدمت فيها رؤية الحزب الإتحادي الديمقراطي فيها، وهي تشمل: محور سياسي، محورالتعليم، ومحور الصحة في إطار محور إجتماعي. في المحور السياسي ذكرت أن الحزب يدعم يعزز مشاركة المرأة السياسية، يلتزم بكل جوانب حقوق المرأة، مع التركيز على ضرورة أن تكون حقوق الواجبات والمواطنة متساوية. التأمين على مشاركة المرأة في صنع القرار لتحقيق العدالة الإجتماعية. المشاركة في كل مستويات الحكم. تحدثت عن تفعيل نسبة الـ 25% المحددة في قانون الإنتخابات لمشاركة المرأة، وقالت بل أن هذه النسبة موجودة وتزيد في مشاركة المرأة الإتحادية. تحدثت عن تمثيل المرأة في قوئم المرأة بل وفي الترشيح في قوائم جغراقية ممثلة للحزب وللمرأة. ذكرت أن هذا التمثيل في كل الولايات التي تشملها الإنتخابات وقالت أن فيها وجود كاسح للمرأة حيث تشارك المرأة في كل المستويات. تمً تحديد تفعيل وكيفية إشتراك المرأة في إطار قانون الإنتخابات 15 إمرأة في المجلس الوطني و 21 في المجلس التشريعي للولاية. وقالت، "كل هذا موجود ويزيد وقدمنا فيه كوادر نسائية نشطة لتقدم الحزب وتمثّل المرأة تمثيل جيد."
وباختصار: في التعليم تحدثت عن الكثير بما في ذلك إنشاء صناديق لمنح دراسية لذوي الدخل المحدود، الأرامل، ضحايا الحروب، خاصة في الأرياف لإزالة التهميش وجعل المرأة في ضع مميز وإيجابي.
في محور الصحة تحدثت عن الكثير أذكر منه إلتزام الحزب بمجانية الخدمات الصحية في صالح المرأة ومجانية الخدمات الصحية عامة. نادى الحزب بضرورة إنشاء دور للأطفال المشردين وذوي الحاجات الخاصة.
تحدثت إنعام بلغة بسيط محببة تنفذ للمشاهد من جميع المستويات الثقافية، ولم تكن تقرأ، بل نظرت لماماً لأوراقها. يقيناً هناك الكثير الذي لم يسعفها الوقت بذكره وتغطيته لضيق الزمن وحاولت الإختصار، فكيف يمكن لأي شخص أن يقدم مثل هذا البرنامج في خلال عشر دقائق، هذا شبه مستحيل ولكنه إعلام السلطة، فالتحية لإنعام عبدالحفيظ لاستثمارها للوقت المتاح جيداً.
كنت أتمنى أن يكون الظرف غير الظرف وتكون أنتخابات نزيهة، حرة حتى تتمكن هذه الأحزاب من تفعيل رؤاها وهذه المجهودات. ولكن، طالما أنهم قرروا خوضها، كل ما يمكن الآن هو أن نتمنى لإنعام ولهم جميعاً أوفر حظ، وأرجو من صميم الفؤاد ألا يخيب ظنهم لأجل سودانٍ حر، ديقراطي يعم السلام جميع أرجائه. --- تحياتي يا إنعام، لكن نسيتي تقولي إسمك في الأول، أو ربما فاتني ذلك. بس طبعاً كان كتوب. صادق المودة. أرجو المعذرة يا جماعة إن كانت هناك أي أخطاء مطبعية فقد كتبت هذا في عجالة والساعة قد تعدت منتصف الليل، تحياتي للجميع. |
تعظيم لكم ماجدات الحزب الإتحادي الديمقراطي...
إنعام ود. سعاد...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشقيقة إنعام عبد الحفيظ على التليفزيون القومي اليوم الساعة 11:20 مساءاً... (Re: أحمد الشايقي)
|
Quote: نعم أخي الفاضل عمار، أنا مثلك غير مقتنعة بنزاهة هذه الإنتخابات، لكل الأسباب التي ذكرتها في غير بوست في هذا المنبر، ولكن، وددت أن أسجّل مؤازرتي للشقيقة إنعام عبدالحفيظ كإمرأة وهي تخوض غمار هذه التجربة في ظروفٍ قاسية بعد عشرين عاماً من الشمولية والقمع.
والآن وقد شاهدت الحلقة، والله أشعر بفخرٍ، فرغم العشر دقائق وإجحاف الزمن، فقد كان أداء الأخت إنعام رائعا، وفكرها مرتباً، ولغتها رصينة. بدأت حديثها بالتأكيد على إهتمام الحزب الإتحادي الديمقراطي بالتحول الديمقراطي في إطار سلام شامل على خلفية إتفاقية نيفاشا، وإتفاقية القاهرة التي ذكرت أنها "أكملت النواقص في إتفاقية نيفاشا،" خاصة في مسألة التداول السلمي للسلطة عن طريق الإنتخابات. ولم يفتها أن تشير إلى أن إتفاقية الميرغني قرنق 1988 كانت إتفاقية السلام التي وقعت قبل نيفاشا. ثم عرجت لتؤكد اهمية إتفاقيات السلام هذه للتحول الديمقراطي لأن الحزب الإتحادي الديمقراطي لم يجئ للسلطة "إلا "عبر التعددية السلمية" وهو ما يسعى إليه الآن لتغطية كل الجوانب الحياتية للمجمتع السوداني عبر التعددية السلمية. من الصعب ذكر كل شئ ولكن سأحاول باختصارٍ شديد أن أوجز ما قالته إنعام.
بعد هذه المقدمة حددت أن حديثها يشمل فقط محاور لقضايا المرأة، الأسرة، والطفل. حصرت إنعام حديثها في ثلاثة محاور رئيسية قدمت فيها رؤية الحزب الإتحادي الديمقراطي فيها، وهي تشمل: محور سياسي، محورالتعليم، ومحور الصحة في إطار محور إجتماعي. في المحور السياسي ذكرت أن الحزب يدعم يعزز مشاركة المرأة السياسية، يلتزم بكل جوانب حقوق المرأة، مع التركيز على ضرورة أن تكون حقوق الواجبات والمواطنة متساوية. التأمين على مشاركة المرأة في صنع القرار لتحقيق العدالة الإجتماعية. المشاركة في كل مستويات الحكم. تحدثت عن تفعيل نسبة الـ 25% المحددة في قانون الإنتخابات لمشاركة المرأة، وقالت بل أن هذه النسبة موجودة وتزيد في مشاركة المرأة الإتحادية. تحدثت عن تمثيل المرأة في قوئم المرأة بل وفي الترشيح في قوائم جغراقية ممثلة للحزب وللمرأة. ذكرت أن هذا التمثيل في كل الولايات التي تشملها الإنتخابات وقالت أن فيها وجود كاسح للمرأة حيث تشارك المرأة في كل المستويات. تمً تحديد تفعيل وكيفية إشتراك المرأة في إطار قانون الإنتخابات 15 إمرأة في المجلس الوطني و 21 في المجلس التشريعي للولاية. وقالت، "كل هذا موجود ويزيد وقدمنا فيه كوادر نسائية نشطة لتقدم الحزب وتمثّل المرأة تمثيل جيد."
وباختصار: في التعليم تحدثت عن الكثير بما في ذلك إنشاء صناديق لمنح دراسية لذوي الدخل المحدود، الأرامل، ضحايا الحروب، خاصة في الأرياف لإزالة التهميش وجعل المرأة في ضع مميز وإيجابي.
في محور الصحة تحدثت عن الكثير أذكر منه إلتزام الحزب بمجانية الخدمات الصحية في صالح المرأة ومجانية الخدمات الصحية عامة. نادى الحزب بضرورة إنشاء دور للأطفال المشردين وذوي الحاجات الخاصة.
تحدثت إنعام بلغة بسيط محببة تنفذ للمشاهد من جميع المستويات الثقافية، ولم تكن تقرأ، بل نظرت لماماً لأوراقها. يقيناً هناك الكثير الذي لم يسعفها الوقت بذكره وتغطيته لضيق الزمن وحاولت الإختصار، فكيف يمكن لأي شخص أن يقدم مثل هذا البرنامج في خلال عشر دقائق، هذا شبه مستحيل ولكنه إعلام السلطة، فالتحية لإنعام عبدالحفيظ لاستثمارها للوقت المتاح جيداً.
كنت أتمنى أن يكون الظرف غير الظرف وتكون أنتخابات نزيهة، حرة حتى تتمكن هذه الأحزاب من تفعيل رؤاها وهذه المجهودات. ولكن، طالما أنهم قرروا خوضها، كل ما يمكن الآن هو أن نتمنى لإنعام ولهم جميعاً أوفر حظ، وأرجو من صميم الفؤاد ألا يخيب ظنهم لأجل سودانٍ حر، ديقراطي يعم السلام جميع أرجائه. --- تحياتي يا إنعام، لكن نسيتي تقولي إسمك في الأول، أو ربما فاتني ذلك. بس طبعاً كان كتوب. صادق المودة. أرجو المعذرة يا جماعة إن كانت هناك أي أخطاء مطبعية فقد كتبت هذا في عجالة والساعة قد تعدت منتصف الليل، تحياتي للجميع. |
شكرا الحبيبه سعاد على هذا الوصف الوافى لا املك السودانيه لذلك لم ارى هذا اللقاء اعرف الحبيبه انعام واعرف مقدراتها السياسيه العاليه تمنياتى لها بالتوفيق وللحزب الاتحادى الديمقراطى (الاصل ) بمزيدا من التفعيل لدورالمراه الاتحادية ... شكرا ابوالحسين تسلم يارب ...
| |
|
|
|
|
|
|
|