|
لن نفرط فى الجنوب والحل بيدالشرفاءالصادق المهدى، مبارك، حاتم السر،عرمان، إدريس، منيروتحالف جوبا
|
وضح جلياً لكل متابع للإنتخابات السودانية أن المؤتمر الوطنى يعمل جاهداً لفصل الجنوب عن الشمال لينفرد بحكم الشمال وتطبيق الشريعة الإسلامية (بطريقتهم المعهودة) والتى لن تنطلى بعد اليوم على هذا الشعب الصابر والواعى ، معلم الشعوب ، وما وقوف الأمريكان فى هذا الوقت بالذات إلا دليل قاطع على أن الأمريكان يدعمون البرامج الصهيونية الناظرة للسودان بمنظار تفتيته وتشتيته للإستفادة من ثرواته ونهب خيراته والتحكم فى منابع النيل والثروة الحيوانية والمعدنية والبترول وكل خيرات البلاد ، لم يكن الأمريكان متفقون مع الإنقاذ فى يوم من الأيام فلماذا فى هذا الوقت بالذات ؟
وضحت اللعبة جلية للدانى والقاصى ، ولذلك ستكون نجدة السودان على طريقين إثنين لا ثالث لهما ، إما عودة الأحزاب الكبيرة المنسحبة للإنتخابات ليكون لهم النفوذ والتأثير على النتيجة وإسقاط النظام الجاثم على صدورنا، وإما بإرادة الشعب الواعى ، الشعب الهادر ، معلم الشعوب الثورات والقيم النبيلة ليتحرك كل شعب السودان وعلى جميع المستويات لإيقاف هذا العبث المقصود من الحزب الآحادى الذى أذاق الشعب كل الهوان فقتل أبناءنا وشرد خيارنا وإغتال آخرين ، وهاهم يخططون لتقسيم الوطن الواحد
لا للمؤتمر الوطنى وعبثه بالمقدرات التاريخية لشعب السودان
لا للمؤتمر الوطنى وتسلطه على رقابنا نيف وعشرين عاما فقد إنكشفت سؤاتهم ووضحت عوراتهم للملأ
لا للمؤتمر الوطنى ، الذى لا وطنية له ولا هم لقادته سوى السلطة دون وازع أو رادع عن تحويل الوطن لصفقة ينفصل فيها جنوبنا الحبيب عن بقية الوطن
لا لعودة الحرب
لا لعودة معسكرات الدفاع الشعبى
لا لعودة كل المهووسين والمريضين نفسياً وحبهم السادى تجريع الشعب السودانى كل ألوان العذاب
لا لبيوت الأشباح
لا لعودة من سرق مالنا وبترولنا وأثرى جيوبه وحساباته فى ماليزيا وسويسرا
نعم لوحدة الوطن الواحد ، بلد المليون ميل مربع
نعم لذهاب همنا وغمنا وذهاب الماسونية عن بلادنا
نعم لوحدة الصف
نعم لكشف الزيف والتزوير
نعم لكشف الدور السخيف الذى تقوم به (مفوضية المؤتمر الوطنى) الغير حيادية
نعم للسماع لمزيد من تصريحات المناضل مبارك المهدى (البلدوزر) الذى حطم كل نفاق الكيزان
نعم لكل وطنى جسور
نعم لحل مشكلة دارفور
نعم لخليل إبراهيم وإملاء شروطه العادلة
نعم لوحدة الصف فى دارفور
نعم للوحدة
نعم للثورة الشعبية
نعم للعصيان المدنى وإقتلاع حصون الظلم وكسر أبواب السجون
نعم للثورة الشعبية
نعم لعودة الشرفاء للإنتخابات
والله أكبر والعزة للسودان
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لن نفرط فى الجنوب والحل بيدالشرفاءالصادق المهدى، مبارك، حاتم السر،عرمان، إدريس، منيروتحالف (Re: محمد عادل)
|
تعرف يا هشام ...
Quote: وضح جلياً لكل متابع للإنتخابات السودانية أن المؤتمر الوطنى يعمل جاهداً لفصل الجنوب عن الشمال لينفرد بحكم الشمال وتطبيق الشريعة الإسلامية (بطريقتهم المعهودة) والتى لن تنطلى بعد اليوم على هذا الشعب الصابر والواعى ، معلم الشعوب ، وما وقوف الأمريكان فى هذا الوقت بالذات إلا دليل قاطع على أن الأمريكان يدعمون البرامج الصهيونية الناظرة للسودان بمنظار تفتيته وتشتيته للإستفادة من ثرواته ونهب خيراته والتحكم فى منابع النيل والثروة الحيوانية والمعدنية والبترول وكل خيرات البلاد ، لم يكن الأمريكان متفقون مع الإنقاذ فى يوم من الأيام فلماذا فى هذا الوقت بالذات ؟ |
سنة 1997 جانا هنا فى أمريكا سيادة الإمام الصادق المهدى ... فى بدايات تعاونو مع نظام كلينتون للإطاحة بالكيزان ... وقال ما لم يقله مالك فى الخمر عن "نداء الجهاد" و مقدرات "التجمع الوطنى" (الله يرحمو) فى دحر الظلم والظالمين ... انا واحد من الناس ... وصّلت ليهو راى واضح بى إنو تعاطى السياسة فى أمريكا قاعد يتم عن طريق الـ Community Organizers. يبدو انو فهم انو انا داير قروش ولا حاجة بالشكل دا ... المهم ... استمر فى حملة استقطاب الجالية فى امريكا لى برنامج التحالف القائم بين وزارة الخارجية الأمريكية والتجمع ... ونحن نقول ليهو القصة دى معكوسة .. المهم ما علينا ... طبعاً سيادة الإمام جا تانى وتالت ... وآخر مرة جا فى مؤتمر الحزب الديموقراطى القرر فيهو ترشيح ِCommunity Organizer لرئاسة امريكا ...
المهم انو فى فترة تحالف سيادة الإمام مع امريكا ودعم امريكا للحرب فى السودان كنّا بنقول فى جنس كلامك دا ... بى عين ناظرة للأحداث من داخل امريكا ...
واشتغلنا للسلام من داخل امريكا ودعمنا جهود قرنق والإيقاد والمؤتمر الوطنى فى تحجيم الأطماع الأمريكية واستخدمنا نفس التنظيم الشعبى Community Organization ... وقد كان ... فانتهت الجهود لصالح السلام ... رغم عدم حصول أمريكا على أى صفقة فى بترول السودان الذى دعمت من أجله قرنق لسنين طويلة ... كان يضحك ويقول "أمريكا ليها مصالح ... وانحنا لينا مصالح" ... قرنق هذا ... هو أكبر خسارة لا زالت الساحة السياسية تتكبد جراحها فى فقدانه ... المهم ...
الآن .... وقد أثمر العمل السياسى داخل امريكا عن تولى الـ Community Organizer لرئاسة الولايات المتحدة .... وكسبنا موظفاً فعّالاً فى الخدمة المدنية الأمريكية ... وبدأت إعادة صياغة العلاقات الأمريكية بالمنطقة مما حدا ببنجامين نتنياهو ونيكولاى ساركوزى إلى الهرولة إلى البيت الأبيض للإطمئنان على الود القديم ...
أول ما فعله أوباما هو تحييد المؤسسات ذات الأطماع فى المنطقة بعيدا عن السياسة الخارجية ... وذلك باختيار قريشن ... بالإضافة الى اعادة رسم قوانين - وبالتالى أسواق - الطاقة فى امريكا ...
خلاصة متعجلة لضيق زمنى ... المصالح الأمريكية فى المنطقة تمر بتغييرات جذرية ... والسياسة الخارجية الأمريكية تتغير تبعاً لتغيّر المصالح ...
وكلامك أعلاه لا ينطبق على واقع اليوم مائةً بالمائة .. وحين كان الواقع هو المؤامرة وكنا نفضح هذه المؤامرة ... اتتنا التهم من هؤلاء بأننا من أنصار "نظرية المؤامرة" ...
الآن وقد صارت "المؤامرة" مجرد نظرية لا تسندها معطيات الواقع .... أرجو عدم التلويح بها فى أوجهنا ... تشويهاً لصورة خصوم سيادة الإمام وحلفائه الجدد ... (باعتبارهم "شرفاء") ...
حاتم السر مرشح بالوكالة ... ياسر عرمان رئيس مرؤوس .. مبارك الفاضل مارشال المديرية .... وهذا غيضٌ من فيض من آراء سيادة الإمام فى حلفائه الجدد (الشرفاء) ...
... المهم ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لن نفرط فى الجنوب والحل بيدالشرفاءالصادق المهدى، مبارك، حاتم السر،عرمان، إدريس، منيروتحالف (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)
|
الشقيق الحبيب تبارك
Quote: سنة 1997 جانا هنا فى أمريكا سيادة الإمام الصادق المهدى ... فى بدايات تعاونو مع نظام كلينتون للإطاحة بالكيزان ... وقال ما لم يقله مالك فى الخمر عن "نداء الجهاد" و مقدرات "التجمع الوطنى" (الله يرحمو) فى دحر الظلم والظالمين ... انا واحد من الناس ... وصّلت ليهو راى واضح بى إنو تعاطى السياسة فى أمريكا قاعد يتم عن طريق الـ Community Organizers. يبدو انو فهم انو انا داير قروش ولا حاجة بالشكل دا ... المهم ... استمر فى حملة استقطاب الجالية فى امريكا لى برنامج التحالف القائم بين وزارة الخارجية الأمريكية والتجمع ... ونحن نقول ليهو القصة دى معكوسة .. المهم ما علينا ... طبعاً سيادة الإمام جا تانى وتالت ... وآخر مرة جا فى مؤتمر الحزب الديموقراطى القرر فيهو ترشيح ِCommunity Organizer لرئاسة امريكا ...
المهم انو فى فترة تحالف سيادة الإمام مع امريكا ودعم امريكا للحرب فى السودان كنّا بنقول فى جنس كلامك دا ... بى عين ناظرة للأحداث من داخل امريكا ...
واشتغلنا للسلام من داخل امريكا ودعمنا جهود قرنق والإيقاد والمؤتمر الوطنى فى تحجيم الأطماع الأمريكية واستخدمنا نفس التنظيم الشعبى Community Organization ... وقد كان ... فانتهت الجهود لصالح السلام ... رغم عدم حصول أمريكا على أى صفقة فى بترول السودان الذى دعمت من أجله قرنق لسنين طويلة ... كان يضحك ويقول "أمريكا ليها مصالح ... وانحنا لينا مصالح" ... قرنق هذا ... هو أكبر خسارة لا زالت الساحة السياسية تتكبد جراحها فى فقدانه ... المهم ...
الآن .... وقد أثمر العمل السياسى داخل امريكا عن تولى الـ Community Organizer لرئاسة الولايات المتحدة .... وكسبنا موظفاً فعّالاً فى الخدمة المدنية الأمريكية ... وبدأت إعادة صياغة العلاقات الأمريكية بالمنطقة مما حدا ببنجامين نتنياهو ونيكولاى ساركوزى إلى الهرولة إلى البيت الأبيض للإطمئنان على الود القديم ...
أول ما فعله أوباما هو تحييد المؤسسات ذات الأطماع فى المنطقة بعيدا عن السياسة الخارجية ... وذلك باختيار قريشن ... بالإضافة الى اعادة رسم قوانين - وبالتالى أسواق - الطاقة فى امريكا ...
خلاصة متعجلة لضيق زمنى ... المصالح الأمريكية فى المنطقة تمر بتغييرات جذرية ... والسياسة الخارجية الأمريكية تتغير تبعاً لتغيّر المصالح ...
وكلامك أعلاه لا ينطبق على واقع اليوم مائةً بالمائة .. وحين كان الواقع هو المؤامرة وكنا نفضح هذه المؤامرة ... اتتنا التهم من هؤلاء بأننا من أنصار "نظرية المؤامرة" ...
الآن وقد صارت "المؤامرة" مجرد نظرية لا تسندها معطيات الواقع .... أرجو عدم التلويح بها فى أوجهنا ... تشويهاً لصورة خصوم سيادة الإمام وحلفائه الجدد ... (باعتبارهم "شرفاء") ...
حاتم السر مرشح بالوكالة ... ياسر عرمان رئيس مرؤوس .. مبارك الفاضل مارشال المديرية .... وهذا غيضٌ من فيض من آراء سيادة الإمام فى حلفائه الجدد (الشرفاء) ...
... المهم .... |
والحل شنو يا تبارك؟؟؟؟؟
ما تجى نقلبها ونخلص
لوووووووووووووووووووووووووووووووول
نحن الشعب يا تبارك ، وإنت عارف الشعب يعنى شنو؟؟؟؟
تسلم يا سيدى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لن نفرط فى الجنوب والحل بيدالشرفاءالصادق المهدى، مبارك، حاتم السر،عرمان، إدريس، منيروتحالف (Re: يازولyazoalيازول)
|
Quote: وضح جلياً لكل متابع للإنتخابات السودانية أن المؤتمر الوطنى يعمل جاهداً لفصل الجنوب عن الشمال لينفرد بحكم الشمال وتطبيق الشريعة الإسلامية (بطريقتهم المعهودة) والتى لن تنطلى بعد اليوم على هذا الشعب الصابر والواعى ، معلم الشعوب ، وما وقوف الأمريكان فى هذا الوقت بالذات إلا دليل قاطع على أن الأمريكان يدعمون البرامج الصهيونية الناظرة للسودان بمنظار تفتيته وتشتيته للإستفادة من ثرواته ونهب خيراته والتحكم فى منابع النيل والثروة الحيوانية والمعدنية والبترول وكل خيرات البلاد ، لم يكن الأمريكان متفقون مع الإنقاذ فى يوم من الأيام فلماذا فى هذا الوقت بالذات ؟
وضحت اللعبة جلية للدانى والقاصى ، ولذلك ستكون نجدة السودان على طريقين إثنين لا ثالث لهما ، إما عودة الأحزاب الكبيرة المنسحبة للإنتخابات ليكون لهم النفوذ والتأثير على النتيجة وإسقاط النظام الجاثم على صدورنا، وإما بإرادة الشعب الواعى ، الشعب الهادر ، معلم الشعوب الثورات والقيم النبيلة ليتحرك كل شعب السودان وعلى جميع المستويات لإيقاف هذا العبث المقصود من الحزب الآحادى الذى أذاق الشعب كل الهوان فقتل أبناءنا وشرد خيارنا وإغتال آخرين ، وهاهم يخططون لتقسيم الوطن الواحد
لا للمؤتمر الوطنى وعبثه بالمقدرات التاريخية لشعب السودان
لا للمؤتمر الوطنى وتسلطه على رقابنا نيف وعشرين عاما فقد إنكشفت سؤاتهم ووضحت عوراتهم للملأ
لا للمؤتمر الوطنى ، الذى لا وطنية له ولا هم لقادته سوى السلطة دون وازع أو رادع عن تحويل الوطن لصفقة ينفصل فيها جنوبنا الحبيب عن بقية الوطن
لا لعودة الحرب
لا لعودة معسكرات الدفاع الشعبى
لا لعودة كل المهووسين والمريضين نفسياً وحبهم السادى تجريع الشعب السودانى كل ألوان العذاب
لا لبيوت الأشباح
لا لعودة من سرق مالنا وبترولنا وأثرى جيوبه وحساباته فى ماليزيا وسويسرا
نعم لوحدة الوطن الواحد ، بلد المليون ميل مربع
نعم لذهاب همنا وغمنا وذهاب الماسونية عن بلادنا
نعم لوحدة الصف
نعم لكشف الزيف والتزوير
نعم لكشف الدور السخيف الذى تقوم به (مفوضية المؤتمر الوطنى) الغير حيادية
نعم للسماع لمزيد من تصريحات المناضل مبارك المهدى (البلدوزر) الذى حطم كل نفاق الكيزان
نعم لكل وطنى جسور
نعم لحل مشكلة دارفور
نعم لخليل إبراهيم وإملاء شروطه العادلة
نعم لوحدة الصف فى دارفور
نعم للوحدة
نعم للثورة الشعبية
نعم للعصيان المدنى وإقتلاع حصون الظلم وكسر أبواب السجون
نعم للثورة الشعبية
نعم لعودة الشرفاء للإنتخابات
والله أكبر والعزة للسودان |
بالضبط الان ياهشام شيخ الدين نحتاج ان نفكر بصفة جماعية في مواجهة فلول الانقاذ , فالسودان في مفترق طرق حقيقي وهذا او الطوفان ...
...................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لن نفرط فى الجنوب والحل بيدالشرفاءالصادق المهدى، مبارك، حاتم السر،عرمان، إدريس، منيروتحالف (Re: يازولyazoalيازول)
|
كدا رجع لينا هشام شيخ الدين يازول يازول
Quote: وضح جلياً لكل متابع للإنتخابات السودانية أن المؤتمر الوطنى يعمل جاهداً لفصل الجنوب عن الشمال لينفرد بحكم الشمال وتطبيق الشريعة الإسلامية (بطريقتهم المعهودة) والتى لن تنطلى بعد اليوم على هذا الشعب الصابر والواعى ، معلم الشعوب ، وما وقوف الأمريكان فى هذا الوقت بالذات إلا دليل قاطع على أن الأمريكان يدعمون البرامج الصهيونية الناظرة للسودان بمنظار تفتيته وتشتيته للإستفادة من ثرواته ونهب خيراته والتحكم فى منابع النيل والثروة الحيوانية والمعدنية والبترول وكل خيرات البلاد ، لم يكن الأمريكان متفقون مع الإنقاذ فى يوم من الأيام فلماذا فى هذا الوقت بالذات ؟
وضحت اللعبة جلية للدانى والقاصى ، ولذلك ستكون نجدة السودان على طريقين إثنين لا ثالث لهما ، إما عودة الأحزاب الكبيرة المنسحبة للإنتخابات ليكون لهم النفوذ والتأثير على النتيجة وإسقاط النظام الجاثم على صدورنا، وإما بإرادة الشعب الواعى ، الشعب الهادر ، معلم الشعوب الثورات والقيم النبيلة ليتحرك كل شعب السودان وعلى جميع المستويات لإيقاف هذا العبث المقصود من الحزب الآحادى الذى أذاق الشعب كل الهوان فقتل أبناءنا وشرد خيارنا وإغتال آخرين ، وهاهم يخططون لتقسيم الوطن الواحد
لا للمؤتمر الوطنى وعبثه بالمقدرات التاريخية لشعب السودان
لا للمؤتمر الوطنى وتسلطه على رقابنا نيف وعشرين عاما فقد إنكشفت سؤاتهم ووضحت عوراتهم للملأ
لا للمؤتمر الوطنى ، الذى لا وطنية له ولا هم لقادته سوى السلطة دون وازع أو رادع عن تحويل الوطن لصفقة ينفصل فيها جنوبنا الحبيب عن بقية الوطن
لا لعودة الحرب
لا لعودة معسكرات الدفاع الشعبى
لا لعودة كل المهووسين والمريضين نفسياً وحبهم السادى تجريع الشعب السودانى كل ألوان العذاب
لا لبيوت الأشباح
لا لعودة من سرق مالنا وبترولنا وأثرى جيوبه وحساباته فى ماليزيا وسويسرا
نعم لوحدة الوطن الواحد ، بلد المليون ميل مربع
نعم لذهاب همنا وغمنا وذهاب الماسونية عن بلادنا
نعم لوحدة الصف
نعم لكشف الزيف والتزوير
نعم لكشف الدور السخيف الذى تقوم به (مفوضية المؤتمر الوطنى) الغير حيادية
نعم للسماع لمزيد من تصريحات المناضل مبارك المهدى (البلدوزر) الذى حطم كل نفاق الكيزان
نعم لكل وطنى جسور
نعم لحل مشكلة دارفور
نعم لخليل إبراهيم وإملاء شروطه العادلة
نعم لوحدة الصف فى دارفور
نعم للوحدة
نعم للثورة الشعبية
نعم للعصيان المدنى وإقتلاع حصون الظلم وكسر أبواب السجون
نعم للثورة الشعبية
نعم لعودة الشرفاء للإنتخابات
والله أكبر والعزة للسودان |
تبارك دا سيبك منو بقى من الجماعة اياهم
لا للمؤتمر الوطنى وعبثه بالمقدرات التاريخية لشعب السودان
لا للمؤتمر الوطنى وتسلطه على رقابنا نيف وعشرين عاما فقد إنكشفت سؤاتهم ووضحت عوراتهم للملأ
لا للمؤتمر الوطنى ، الذى لا وطنية له ولا هم لقادته سوى السلطة دون وازع أو رادع عن تحويل الوطن لصفقة ينفصل فيها جنوبنا الحبيب عن بقية الوطن
لا لعودة الحرب
لا لعودة معسكرات الدفاع الشعبى
لا لعودة كل المهووسين والمريضين نفسياً وحبهم السادى تجريع الشعب السودانى كل ألوان العذاب
لا لبيوت الأشباح
لا لعودة من سرق مالنا وبترولنا وأثرى جيوبه وحساباته فى ماليزيا وسويسرا
نعم لوحدة الوطن الواحد ، بلد المليون ميل مربع
نعم لذهاب همنا وغمنا وذهاب الماسونية عن بلادنا
نعم لوحدة الصف
نعم لكشف الزيف والتزوير
نعم لكشف الدور السخيف الذى تقوم به (مفوضية المؤتمر الوطنى) الغير حيادية
نعم للسماع لمزيد من تصريحات المناضل مبارك المهدى (البلدوزر) الذى حطم كل نفاق الكيزان
نعم لكل وطنى جسور
نعم لحل مشكلة دارفور
نعم لخليل إبراهيم وإملاء شروطه العادلة
نعم لوحدة الصف فى دارفور
نعم للوحدة
نعم للثورة الشعبية
نعم للعصيان المدنى وإقتلاع حصون الظلم وكسر أبواب السجون
نعم للثورة الشعبية
نعم لعودة الشرفاء للإنتخابات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لن نفرط فى الجنوب والحل بيدالشرفاءالصادق المهدى، مبارك، حاتم السر،عرمان، إدريس، منيروتحالف (Re: محمد حسن العمدة)
|
الحبيب محمد حسن العمدة
لم تتغير مواقفى الحزبية يا أخى فى يوم من الأيام، وحتى أصدقائى فى المؤتمر الوطنى يعلمون أننى حزب أمة بما فيهم أخى وصديقى السفير أحمد التجانى ، فقط كنت أجادل أخى الرفاعى أن يبعد عن (شخصنة) الأمور ليس إلا
على العموم يا سيدى أشكرك على مشاركتك الجميلة ، وتبارك ده زى ما إنت عارف هو فيلسوف آل شيخ الدين ولا يمكن بحال أن ينضم للمؤتمر الوطنى ، وأنا عارف أخوى زى جوع بطنى
لووووووووووووووووووول
شكرا سيدى العمدة وأبقوا عشرة على المبادىء وأبقوا عشرة على السودان الوطن الواحد الموحد
تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
|