دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,,
|
عجبا
المعاشيون
والمحالون للصالح العام
من قوات الشعب المسلحه يبايعون البشير في وثيقة ,,,
انه السودان تفردا في كل شئ ,,,
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: Abd Alla Elhabib)
|
Quote: بمناسبة لقاء السيد الرئيس.. مع الضباط (المتقاعدين)
بقلم: صلاح الدين أحمد عبد الله - ضابط شرطة بالمعاش
سنين طويلة في عمر الزمن، وخصماً من عمر هذا الوطن.. (ونحن) نجلس على رصيف التاريخ.. لا تصنعه كما تعودنا دائماً.. وابداً.. عطاءً وعرقاً ودموعاً ولكن نجلس لنراقب ما يحدث (فينا) ومن حولنا كوطن وكشرطة لم نتنكر لها يوماً.. ولن ننساها الا ونحن في طريقنا الى قبورنا.. ولم ينساها ابداً حتى الذين طوتهم هذه القبور.. بين جنباتها لأنهم (عمروها) بزيهم العسكري.. وعلامات رتبهم.. ان كانوا جنوداً أو ضباط صف.. وبنياشينهم إن كانوا ضباطاً.. ليرفعوا (تمامهم) هناك يطلبون الرحمة والمغفرة ان اخطأوا.. فرحين بلقاء ربهم ان احسنوا لأنه كريم.. عادل (لا يظلم) عنده احد.. حتى (الدواب) ينصفها ويعدل بينها وبعد ذلك يقول لها كوني (تراباً) في يوم يتمنى (الظالم) الجاحد بنعمة ربه ان يكون تراباً مثلها.. في ذلك اليوم يتساوى كل الخلق أمام ربهم حفاة عراة غزلاً.. محجلين والملك يومئذ (للرحمن).. لله الواحد القهار.. العدل الحق القاهر فوق عباده الذي له كل الاسماء الحسنى وتأتي الملائكة بكتب (الدنيا) وسجلات الاعمال.. (وتلك اليومية) يومية حوادث اليوم وتوزع على الخلق.. من هم يؤتى كتابه بيمينه.. فيفرح أشد ما يكون الفرح.. ومنهم من يؤتى كتابه بشماله.. فيندم اشد ما يكون الندم.. هي (صحائف) فيها كل شئ (كل شئ) اذا كانت مثقال ذرة من خير او ذرة من شر.. فالكل سيرى (خيره) او سيرى وبال امره وعاقبته.. وهناك سيقف الكثيرين من رجال هذا الوطن.. ومن (شرطته) ان شاء الله فرحين مستبشرين منتظرين وعد رسولهم صلى الله عليه وسلم.. الذي وصلهم عبر حقب التاريخ والدين (عينان لا تمسهما النار يوم القيامة).. (هم) بكوا من خشية الله وخرجوا فقراء (وفقراء) جداً.. ومن هذه الدنيا.. وكانوا يحرسون في سبيل الله.. أمن بلدهم.. (ومواطنيهم) حرسوا طعام الناس حتى لا يجوعوا.. وحافظوا على أمنهم حتى لا يخافوا (وكل بفضل الله) ودائماً كانوا يضعون نصب أعينهم ان الظلم ظلمات يوم القيامة.. كانوا حريصين (جداً) في اتقاء دعوة المظلوم.. لأنه ليس بينها وبين الله (حجاب)؟!! كان (ألمهم) طيلة هذه السنوات التي حرموا فيها من أجر (حبهم) وحب (اجرهم) ان يروا بلدهم تتناوشه الاخطار من كل مكان.. القوى العظمى تتهدده (لأن بعض اهلهم يريدون ذلك)؟! وبغاث الطير (يستنسر) عليه.. وتلك القطط الأليفة (السمينة) تستأسد عليه يقولون رأيهم وهم على رصيف الأحداث بتجرد وصدق ولا (أحد) يستمع لرأيهم.. يطرقون (الأبواب) لينبهوا للخطر القادم.. (لا أحد) يفتح لهم (فرجة) في باب أو (كوة) من نافذة حتى رأت الدنيا الخطر يتحول.. ويتبول في شوارعهم دماً.. يروع أطفالهم.. نساؤهم ويلجم ألسن رجالهم بالدهشة ويعتصر قلوبها بالألم.. وكانوا ينبهون أشد ما ينبهون الى تلك العربات (المظللة) (كانت مظللة)؟!! والتي كانت تتجول في ذلك اليوم.. وبعض أفرادها يطلقون الرصاص في شوارع المدينة.. التي انتهك (عرضها) في أهم عرضاتها وعوارضها.. (نهاراً).. وكانوا يقولون ان (العاصمة) تسير قنابلها (الموقوتة) في طرقاتها وما تزال (لا تنتهكوا حقوق أحد)!!.. لأن هذا السودان ملك للجميع.. وللجميع حرية العيش والانتقال والسكن كيفما يحب.. وأين ما يهوي؟!!.. ولكن أيها السادة (الأمن) عند اهل الشرطة.. فن وموهبة.. وفطرة وذكاء.. ثم دراسة وعلم.. وتدريب.. ثم تدريب.. ثم (تدريب) وتخفى ونسمة (تتغلغل) في جسم المجتمع تمده بالأمن في الكسب والأمان في المعيشة.. وتدرأ الخطر عنه.. وفي أحيان كثيرة دون أن يدري ولا يعلم (المواطن) ودون أن يدري (الهدف) وإذا كان هذا الهدف خطراً يعزل وأحياناً (يبتر) ودون أن يدري المجتمع أيضاً.. الشرطة.. أمن وأمان.. اشتغلها الجميع كمهنة (احتراف) بتجرد وحب.. ونكران ذات.. وتضحية وايثار.. وحتى (المتقاعدين) تعاقدوا فيما بينهم لحفظ أسرارها.. لأن ولائهم لها.. تعاقداً غير مكتوب.. ولا مموثق.. (هم) مستودع أسرار المجتمع يتعاملون معه بفطرة الشرطي الأمين.. الذي يحب مهنته وهو بعيد عنها.. وما يزال لم يتوسلوا لكبير.. ولم يتسولوا (حق) هم قادرين على أخذه.. ولكن أخلاقيات مهنتهم (تأبى) وتتأدب في ذلك.. خرجوا إلى الشارع العام.. بعد موجات وموجات وهيجات (الصالح العام) واكتسبوا مهارات (العمل) وتخطفهم الشركات والبيوتات التجارية والبنوك وشركات الاستثمار والبترول.. وحتى أكاديميات التعليم العالي.. في الجامعات والمعاهد العليا.. يتجولون هنا وهناك.. وتدمع الأعين (دون ارادة) عندما يرون ولو حتى (هنداماً) لشرطي غير مكتمل.. ورغم ذلك يقفون ويقدمون (النصيحة) يقدمونها بكل الود.. والمحبة قد يقبلها الآخر وقد (لا).. وقد.. وقد....؟!.. الشرطة.. (بمتقاعديها) من رحم الشعب وهم في الخدمة وفي منتصف هذا (الرحم) وهم بعيدين عنها بأجسادهم يعرفون ما يدور في المجتمع.. خبرات ثرة ونظرات (تسبر) غوار النفس.. والجريمة.. (الآن) اعينهم تعرف أين هي.. وأنفهم (ترتعش) لأنها تعرف مكامن أخطارها واذانهم تسمع (حسيس) اقدامها وآلياتها ما كنا (نود) أن (يدعونا) أحد كي ندافع عن بلدنا.. حبنا.. وهوانا.. لأن عرقنا ودمنا ودموعنا.. من (روى) ثرى هذه الأرض وأنبت لها ثمارها واجساد رفاقنا التي تحت التراب.. هي من (سمد) هذا الثرى زرعاً وبترولاً لجيل قادم.. سينير له البترول الطريق انارة حق.. وحقيقة قاتل من دونها وفي سبيلها رجال؟!! الشرطة (بمتقاعديها) لم تتمرد ولم تحمل السلاح ضد القانون وهم (حمامته) ولم تهرب الى (هناك) أو هناك.. أو حتى (هناك).. (متقاعديها) صبروا وصابروا.. واتقوا الله في (بلدهم) ولم يبيعوا (الضمير) في سوق (النخاسة) رغم الاغراءات التي تناوشتهم من كل مكان.. وكل طماع.. وطامع.. وكان كل (طمعهم) أن يقدر تضحياتهم ذوي القربى من رفقاء السلاح في كل (موقع) نظامي؟!! وألا يظلمونهم لأن الظلم (جد) حار؟.. وحتى من خرج منهم (مغاضباً) مكث في مهجره يرنو دوماً ببصره الى اهله.. إلى شرطته ويتمنى لها الخير.. ويتقاسم عائدات غربته مع اهله (ودفعته) بكل الاريحية والشمم ليحفظ لمن (طعن) مسناً.. عيشاً يغنيه الكفاف.. وهذا ما حصل ولم يفكر أحداً منهم أن يعود بطائرات (الخصوص) لأن أرض الله واسعة.. وفي كل (ركن) منها خير عميم ووفير.. رغم كل شئ.. كل شئ (متقاعديها) مكثوا بالأرض.. وازدادوا التصاقاً بها.. بكل نبل الدنيا.. وأخلاق الفرسان يقدمون النصح لزملاءهم والنصيحة لأهلهم وابناءهم.. ليجنبونهم مهاوي (الردى) ومزالق الخطيئة وعارات العمالة ومهانة المال الحرام؟!!.. الشرطة (بمتقاعديها) ستأتي إليك.. أيها الرجل .. سيدي الرئيس في ذلك اليوم طوعاً لا دعوة من أحد.. شرفاً لها أن تأتي لقائدها (الأعلى) لتقول لك انت في أمن.. وفي أمان.. (تجول) كيف تشاء متى تشاء أين ما تشاء.. أولاً برعاية الله.. ثانياً نحن تحت الطلب (والسلاح).. حقوقنا ومراراتنا ليس هذا أوانها ولا زمانها ولكنها بين (يديك).. هواننا على غيرنا أنت تحكم فيه.. لأن نفوسنا لا تهون علينا ولا بكنوز الأرض.. وأنت (كسوداني) وكل سوداني.. أغلة عندنا من كل كنوز الأرض.. صدورنا أمامك وخبراتنا (تعرف كل الأشياء) من حولك.. وحولنا جميعاً.. (جميعاً) سياج من الله متين وهو خير حافظ لأنك صرت رمزاً لشعب يستحق الآن.. (والآن فقط) ان نعود ونقاتل في سبيله لأننا دائماً وأبداً في خدمة الشعب.. عين ساهرة ويد رغم (قيدها).. أمينة.. آخر الكلام: بلادي وإن جارت علي عزيزة..... وحكومتي ان ضنت علي (لذيذة وعزيزة).. برضو؟!!! مع الاعتذار لكل شعراء الفصحى وكلامهم الجميل.. (فقط).... كلمة أخيرة: هناك في ذلك المبنى المطل على النيل الأزرق.. والنيل الأزرق شاهد عليه في اندفاعه القوي نحو المقرن.. لماذا هذا السياج الأمني (الرهيب) والملفت للنظر.. وكل تلك الكاميرات المرئية وغير المرئية.. وكل تلك الفخامة (الداخلية).. وكل تلك الرياش وذلك الأثاث وتلك الأسرة (ج. سرير).. وذلك الطوق الهائل من البشر.. الهائل جداً.. استغرب كل ذلك.. وبداخل المبنى (رجل أمن) خبير ومن طراز (فريد) يعرف كما علمنا (هو) ذات يوم أن الأمن.. فن وخبرة وشعور غير مرئي Un vision يشعرك بالأمان وأنت في الشارع أو في منزلك.. (فرتقوا هذه.. الهلمة).. لأن صحن العسل يغري الذباب كما أشياء أخرى.. لكم حبي يا أهل الدار!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: Adam Omer)
|
تحياتى الاخ العوض وضيوفه . هذه مداخلة لى فى بوست للأخ خليل , تحت عنوان الصالح العام. الاخ اسامة الكاشف تلك فعلا ظروف لا يعرف قبحها الا من عاشها , عندما تم فصلنا كان البعض منا لم تتجاوز خدمته الستة أشهر , بعد سنتين من التدريب القاسى والشاق الذى يبدأ من الرابعة والنصف صباحا وحتى المساء , وبجرة قلم من انسان حاقد فاقد البصيرة والضمير والمروءة يجد الانسان نفسه على قارعة الطريق لا يملك فى هذه الدنيا , الا قلب مؤمن بقضاء الله وقدره , ومقدرة على الصبر وتحمل الاذى مستمدة من الدين والارث الاجتماعى , لم تبان لنا معادن الرجال الا ابان تلك المحنة , هناك من تولونا بعطفهم ورعايتهم وسعوا قدر المستطاع لجعل تلك المصيبة محتملة , أذكر هنا أخى الاكبر وصديقى سعادة العميد معاش عبد الكريم ابراهيم , الذى طوقنى بجمائل ستظل معلقة على عنقى ما بقيت حيا , وسعى بكل همة عبر أصدقائه فى دول المهجر لايجاد فرصة عمل تناسبنى , بعد ان سدت فى وجهنا كل أبواب الرزق حيث قام جهاز أمن النظام المتعفن فى تلك الأيام بتعميم خطابات لكل شركات القطاع العام والخاص تحرم على تلك الجهات تعيين مفصولى القوات النظامية الا بموافقته , وآخرون كنا نلحظ السرور على محياهم , ويحق لنا ان نسالهم الآن ما الذى استفدتموه ؟؟وكيف تواجهون ربكم وأنتم تحملون كل تلك الأوزار , بعض ضحاياكم انتقلوا لجوار ربهم وهم يحملون مظلمتهم وغبنهم , وبعضهم أحياء كالأموات و منهم من أدمن الخمر لايفيق الا بقدر زمن المسافة بين بيته وبيت العرقى , أشهد الله يا من تربيتم فى كنيف حسن الترابى أنكم أسوأ ملة انتمت للسودان واهله أعجب الآن لحال بعض الزملاء الذين ادرى تماما مدى الظلم الذى حاق بهم , وهم يسعون لمآزرة ظالمهم وسارق البسمة من شفاه اطفالهم عمر البشير الملاحق بواسطة العدالة الدولية , الواحد فينا بقى ما عارف هل هو الصاح والآخرين خطأ أم نحن الخطأ وهم الصاح , بصراحة ما واقعة لى حكاية الواحد يكون مسلم العقيدة مسيحى الهوى لا يكتفى فقط بادارة خده الأسير لتلقى اللطمة , وانما يسعى لانقاذ الظالم وحمايته , وكأنى بهم لايريدون أن تنفذ مشيئة الخالق فى الظالمين من عباده .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
وهذه مداخلة لى فى بوست ضباط الشرطة المعاشيين . ان كان هناك خطر ماحق على السودان وأهله فسبب ذلك وجود هذا النظام فى سدة الحكم ,, البشير الساعين لفك كربته بمجرد ما يشم العافية سيفعل نفس الذى كان يفعله سابقا ,, أليس هو الذى كان يدعو معارضيه للنزال ان أرادو مقاسمته السلطة والثروة ,, أليس هو من وقع كل خطابات طردكم من الخدمة ,, فى محاولة لافقاركم وافقار أسركم وتركيعكم ,, الحركة الشعبية الشريك الرئيس فى السلطة وتأخذ حقها من عائدات النفط على دائر المليم ,, ممثلة فى امينها العام ظلت تطلب من حزب المؤتمر الوطنى وعمر البشير التعامل مع المحكمة الدولية ,, تجو انتو يا من سلبت حقوقكم بالقوة تريدون حماية البشير والدفاع عنه ,, سودان الجن ده خايفين عليهو من شنو ,, الحرب مدورة فى كل أركانه ,, الظلم أصبح كائن يمشى بين الناس ,, بشير الشر ده خلوهو يذهب لمصيره المحتوم ,, ربما كان ما يحدق به هى ارادة ربنا عاوزين توقفوها ليه ؟؟ أنتو مش قلتو أنكم مظلومين اهو ربنا عايز يهين الزول الاهانكم ,, خلوهو ياكل نارو ,, ودى نهاية كل ظالم متجبر. عواطفكم النبيلة دى وفروها لى زول بستحقها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
ويجلس فى الصف ألأمامى مبتسماً الفريق مهدى بابو نمر رئيس أركان الجيش الذى أطاح به
البشير وثلّة من المنتفعين وفى الصفوف الخلفية بعضاً من الذين أطاح بهم البشير ونظامه
أحضروا من السكن العشوائى وأطراف المدن وكانهم خارجين من القبور معظمهم لا يملك قوت يومه
يعشمون فى أن يرد لهم من جاءوا لنصرته بعضاً من حقوقهم الضائعة ولكن خاب رجاءهم!!
والغالبية من أفراد جهاز الأمن الذين أكلوا الدجاج وخمّوا بيضه!!
صحيح الإختشوا ماتوا !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: Abdlaziz Eisa)
|
Quote: عجبا
المعاشيون
والمحالون للصالح العام
من قوات الشعب المسلحه يبايعون البشير في وثيقة ,,,
انه السودان تفردا في كل شئ ,,, |
الاخ العوض تحياتي لااري في ذلك عجبا وانت تحدثت عن تفرد السودان في اي شئ
يقول المثل انا واخوي علي ابن عمي وانا وابن عمي علي الغريب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: عبده عوض)
|
Quote: من هم هؤلاء المتقاعدين الذين يبايعون ويجددون العهد لمن قام بطردهم من ظائفهم ورماهم في الشارع وشرد أسرهم في واحده من أكبر المجازر الإجتماعية التي شهدتها البلاد في التاريخ الحديث .. لا أظن أن المطرودين من الخدمة والوظائف العامة في بلادي قد قاموا بمثل هذا العمل المشين القبيح في حق زملائهم المتقاعدين ..
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: Adil Hamza)
|
الصديق عبدالعزيز عيسى تحياتى . يتزعم هذا العمل الأخرق سىء الذكر الهادى الضلالى ( مع الاعتذار لسيد الاسم ) , ذلك المسخ الذى يسعى لتذوير ارادتنا ومشيئتنا , وأظنه يحلم بعد صدور أمر القبض على البشير , أن يصير رغما فى الحكومة التى ربما تم تكوينها لادارة الأزمة مع المجتمع الدولى فزين له عقله الخرب , أن يمتطى ظهورنا ونحن على قيد الحياة لتحقيق مآربه وقد استغل حوجة ووضع بعض الزملاء الذين تقطعت بهم السبل , وأخذ ومن معه يلعبون على وتر الحقوق الذى صادف هوى لدى الكثيرين , خصوصا فى ظل الغلاء الطاحن والحوجة , لذلك حضر البعض يحدوهم حسن ظن عظيم فى خائب الرجاء وكانت الخدعة , وما يهم الضلالى فى ذلك هو رفع درجاته لدى ولى نعمته , وأظنه قد حقق غرضه , وللاخوة المعاشيين نقول تحسسوا جيدا موطىء أقدامكم , غير لائق بكم أن تأدوا دور المغفل النافع , بعد كل التضحيات التى دفعها حتى صغاركم .
عبدو عوض تحياتى يا صديق , مهم جدا أن نعرف ضباط الشرطة الذين شاركوا فى ذلك العمل , وضرورى أن نعرف دور اتحاد المعاشيين وهل لهم علاقة بما حدث ام لا , وده ما موضوع نسكت عليهو و كل زول حر فى اختياراتو , لكن ما فى زول عندو الحق يتحدث بأسماءنا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
القادة
الااباء
الاعمام
الاخـــوة
الدفعة
لعل اقدار الله ان نكون فى زمان ومكان من ( الجنـــد )
ما احلاهــا من كلمــة وصليل جرسها على اذنـــى
لم نكـــن نســأل عن قراراتكم
بــل كنــا نزود عنها بدمائنا
ثـــم كان آثـــر العلقــم فى افواهنا
وافواهـ امهاتنا
وافوا زوجاتنا
.......
لـــم نلتفــت الى الخلف
لم نجعل من امرنا قصــة
نزود عن حياض بــلادى
...........
إن جاء كـــل اهل الاحزاب بسؤاتهم فنحن جنـــد
نزود عنهـــم
ســـادتـــى انهــا رمزية العــزة والكرامـــة
ننظر اليها فى بـــزة القائد العام
ننظر اليها فى بــزة اى قائد عام لجنــد بلادى فى كل العهود
..........
نحــن جنــد يا سعادتكم
كــلام ساكــت :
( إنت يا سعادتك الجيش دى تمــوهـ مـويـــة ولا شنـــو )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: تاج الدين عبدالله آدم)
|
Quote: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, |
حكم القوي على الضعيف، يا صديقي. لكن دائماً دائرة الظلم تكتمل بالتحام آخر حلقة فيه بأولاها؟
وهاهي آخر حلقة في حلقات ظلم الإنقاذ قد بدأت
لحظة إحتماء الدكتاتور بأول بوابة كسرها بدبابته.
وهاهو المكر السيئ يحيق بأهله.
فمن يحمي الظالم من الله؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: Ali Sirelkhatim)
|
الأخ المسلمي .. لك ولضيوفك التحية .. حقيقة شاهدت الإحتفال متلفزا وحزنت .. ولكن بعد إطلاعي على هذا البوست إرتاحت نفسي .. أكتبوا أيها الشرفاء القابضين على جمر القضية .. اكتبوا فالشعب أحوج ما يكون لسماع رأيكم اليوم قبل الغد.. لا تدعوا هذا الحدث يمر دون توثيقه بقدراتكم وخبراتكم المعلومة.. اعلموا الشعب من هم اؤلئك الذين باعوا المواقف وتاجروا بأسمائكم .. نعم أعلمونا أنكم لستم الي هؤلاء ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عجبا !!! ضباط الجيش المعاشيون يبايعون البشير ,,, توجد صور ,,, (Re: Salwa Seyam)
|
اخواني واخواتي الاعضاء الكرام والقراء الاماجد سلام
اشكر لكم حسن تواصلكم وسعة افقكم واثرائكم دوما للنقاش فيما يهمكم من مواضيع ,,,,
وايا كان راي احدنا فهو ايضا يسعد بسماع اراء اخوانه الاخرين ,,,
وكما قيل نصف رائك عند اخيك ,,,
خلونا متواصلين ,, نتفق او نختلف فقط يظل الاحترام هو ديدننا ,,,
| |
|
|
|
|
|
|