|
العلاقة بين الحركة الشعبية لتحرير السودان وحزب الله اللبناني !!!
|
في اول مقارنة بعد مسيرة الامس وجدت ان هناك تشابه كبير بين حزب الله اللبناني والحركة الشعبية لتحرير السودان , حيث تمثل كل منهما معارضة وحكومة في نفس الوقت ,, بل وان كل من حزب الله والحركة الشعبية يملكان جيوش كاملة العتاد ., كما ان ما حدث امس يكاد يشابه تلك الخيم التي اقام حزب الله في الفترة الاخيرة ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: العلاقة بين الحركة الشعبية لتحرير السودان وحزب الله اللبناني !!! (Re: العوض المسلمي)
|
ولكنهما يختلفان في الاتي حزب الله يحاول توحيد اللبنانين خلفه لمواجهة عدو خارجي الحركة لم توحد خطابها بعد فمرة عدوها المؤتمر الوطني ومرة الشماليين كلهم حزب الله القوة العسكرية التابع له اكثر تسليحا من الحكومة ولذلك يتفاوض من موقع قوة الحركة ميزانها العسكري لا يتفوق علي الحكومة وكذلك الحكومة لاتملك سلاحا يمكنها من القضاء علي الحركة لذلك كان هذا الزواج الذي تم باكراه حزب الله يتمتع بتاييد قوتين اقليميتين ايران وسوريا تضمنان له التسليح والتمويل الحركة لم تتتمكن من الحصول علي دعم اقليمي مماثل الاهتمام العالمي بحزب الله يتسق مع الاهتمام العالمي بامن اسرائيل وفي القرن الافريقي المصالح الدولية تختلف وهناك من يقوم برعاية تلك المصالح من الدول المستقرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العلاقة بين الحركة الشعبية لتحرير السودان وحزب الله اللبناني !!! (Re: Zakaria Joseph)
|
الاخ العوض ملاحظة بسيطة المرحوم قرنق قائد الحركة الشعبية له ذقن كما لنصر الله. الحركة الشعبية حركة سودانية اصيلة تعمل لمصلحة شعب السودان اجمعه وتضم من شتى اشكال المجتمع السوداني بمافيهم (شيوخ الكبابيش) اما حزب الله فهو حزب عقائدي ايراني مزروع في جسد لبنان لاتجد في كل قياديه وانصاره ومريديه ومقاتليه اي سني او درزي او مسيحي او ارمني. المقارنة معدومة الا في الدقن بس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العلاقة بين الحركة الشعبية لتحرير السودان وحزب الله اللبناني !!! (Re: محمد عمر الفكي)
|
تحياتي يا عوض، الموضوع شيق، وأتفق فيه مع قول الأخ محمد عمرQuote: الحركة الشعبية حركة سودانية اصيلة تعمل لمصلحة شعب السودان اجمعه وتضم من شتى اشكال المجتمع السوداني بمافيهم (شيوخ الكبابيش) اما حزب الله فهو حزب عقائدي ايراني مزروع في جسد لبنان لاتجد في كل قياديه وانصاره ومريديه ومقاتليه اي سني او درزي او مسيحي او ارمني. |
صح لسانك يا محمد عمر!
| |
|
|
|
|
|
|
|