|
كل المؤشرلت تدل على أن الظروف الان ناضجة للاطاحة بالنظام؟ !!!
|
فالنظام يعانى من عزلة اقليمية، وعالمية، وفضيحة دارفور سوف تلاحقهم أينما ذهبوا؟!!!! فالنظام لايمكنه أن يلجأء إلا الة القمع داخل الخرطوم وعيون العالم كلها مسلطة عليه، أى تحرك إحتجاج فى الشارع السودانى سوف يشد إنتباه العالم، لا أعتقد أن هناك من يذرف الدمع لو ذهب حكام السؤ الحاليين. فماذا ننتظر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كل المؤشرلت تدل على أن الظروف الان ناضجة للاطاحة بالنظام؟ !!! (Re: abdelrahim abayazid)
|
تحياتى لجميع المتداخليين
لو كان لا حزابنا السياسية المعارضة رؤية وارادة فهذه هى فرصتهم النادرة، لو كان للتجمع بصيرة فهذه السانحة التى وفرتها كل الظروف. لو كان هناك أمل لسودان جديد معافى من كل أمراض هذا النظام القبيح فلتبشر قواها بالانتفاضة على النظام الان وليس الغد. واتفاق سلام بين قوى السودان الديمقراطية امر لا يحتاج لكل هذه البرتكولات والجلسات المطولة لأنهم قد حسموا أمرهم منذ مقرارت أسمرا 1995. وتبقت هذه الفئة الشاذة الضالة الخارجة عن الاجماع الوطنى التى أغرقت الوطن فى الدماء منذ انقلابها المشئوم، والان حان وقت ذهابها بعد بشاعة ما أرتكبته فى دارفور. فهم لا يستحقون حكم السودان ولو يوما واحدا بعد الان فهم ساقطين أخلاقيا وانسانيا ودينيا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل المؤشرلت تدل على أن الظروف الان ناضجة للاطاحة بالنظام؟ !!! (Re: أحمد أمين)
|
لا اعتقد ان النظام سينهار قريبا/ خصوصا اذا حدث التدخل العسكري المزعوم/ لان النظام كما تقول النكتة القديمة -ان لصا سرق مالا وثبتت عليه التهمة ولكن اصبح يحاجج.. وفي المحكمة جيء له بمصحف ليحلف عليه فهتف قائلا "الان جاء الفرج"- هذا هو حال الانقاذ/ التدخل العسكري سيجعل الحكومة تركض لمخزنها القديم وتخرج شعارات "ليييكم تدربنا يا الامريكان- لن نذل ولن نهان" و"امريكا روسيا دنا عذابها- علي ان لاقيتها ضرابها" وسوف تعبيء البشر والحجر بان اصحاب الفيل على ابواب دولة الاسلام.. فاما الشهادة او النصر.. هذا النظام يا سادة له سبعة اروااااااااااااااااااح..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل المؤشرلت تدل على أن الظروف الان ناضجة للاطاحة بالنظام؟ !!! (Re: Bakhaf)
|
من سودان نايل ----------------------------------- السودان: حيث ضحك القدر لماذا لا ترحلوا ايها الساده د. أحمد محمود يوسف/جنيف [email protected] نصيحه منى لوجه الله لقد حكمتم اكثر من خمسة عشر عام اخفقتم كثيراً وفشلتم، لماذا لا ترحلوا فى سلام والسودان ليس ملكاً لكم . قدتم البلاد الى حافة الهاوية وانتم ترون الكارثة ترونها عين اليقين قادمة وتتشبثون وتستجدون متمردى دارفور فبعظمة لسان وزير الإعلام انكم استجديتم ثوار دارفور اربع عشرة مرة ولم يستجيبوا لكم استجديتم تقاسم السلطة والثروة ما دام ستبقون فى السلطة وهذا بعينه اعتراف بفشلكم وسبب كاف لرحيلكم لو تبقت لكم نفس فى البقاء. ماذا دهى الشعب السودانى؟ الذى قاد انتفاضات واطاح بدكتاتوريات ماله صامت أم فى الصمت كلام هذه الحكومة تبيع وتشترى وتستجدى المعارضين وكما نجحت فى ضم الضعفاء الذين قبلوا بالوزارات الفكة كحزب وزير الإعلام ورئيس حزبه الذى لانسمع له ركزا، هذه الحكومه التى أضاعت هيبة السودان وصارت ملطشة العالم تستجدى ثوار دارفور وتحاول رشوتهم باقتسام السلطة والثروة وديدنها البقاء فى السلطة بأى ثمن. أى سلطة وأى ثروة ؟ وهل تظنون ان بيدكم سلطة او قرار؟ فوزير خارجيتكم قال بالحرف ان قضية دارفور هى كلها بيد اباسانجو والإتحاد الأفريقى . ماذا تبقى لكم وزير الخارجية يقبل قرار مجلس الأمن ووزير الإعلام يرفض القرار ومجلس الوزراء لا يقرر مع هذا أو ذاك . بعد هذا تقولون أن هنالك حكومة، فى موقف مثل هذا فى أى دولة تحترم نفسها يذهب الجميع أى يحل مجلس الوزراء نفسه وقبل ذلك يستقيل الوزيران ألم أقل لكم أن لا دولة فى السودان، أفراد فى أصابع اليد يقررون مصير هذه البلاد بل يقودونها نحو الهاوية وهم فى الخطوة القادمة لا مانع لهم بالقبول بإدارة من الإتحاد الأفريقى لحكم دارفور ما داموا هم جالسون فى الخرطوم فهذه الإدارة ليست خيالاً فانها وأقول لكم قاطعاً ستتكون من نيجريا وتشاد ومالى وأفريقيا الوسطى واثيوبيا وقد تضاف لهم غانا وبوركينا فاسو ولكى يفهم اللبيب بالإشارة سأحكى هذه الواقعة: كان الزمان عام 1994 وكان المكان الdelegates lounge فى مبنى الأمم المتحده فى نيويورك كنا فى انتظار السيد وزير الخارجيه السودانى آنذاك الدكتور حسين أبوصالح أطال الله فى عمره حضر وتعلوه دهشة وابتسامه قال أتدرون سر اندهاشي قلنا ماذا؟ قال قابلت وزير خارجية نيجيريا الذى ذكر لى ان لهم من الرعايا فى السودان بمقدار عشرة ملايين ثم قابلت وزير خارجية تشاد الذى ذكر ان رعاياهم فى السودان أربعة ملايين ووزير خارجية مالى ذكر ان لديهم مليونان ولكن قال ان اندهاشى كان أكبر عندما قابلت وزبر خارجية بوركينا فاسو الذى افاد أن رعاياهم فى حدود المليونين كان هذا قبل عشر سنوات فما بالكم اليوم. نعود لأخوتنا فى سدة الحكم ونكرر لهم المناشدة بالرحيل قبل فوات الأوان كيف يتنازل المتمردون وانتم تقدمون التنازلات يوما بعد يوم وتتلقون الضربات من كل الجبهات وتحاولون رشوتهم بإقتسام السلطة والثروة آه يا زمن الهوان . ابداً ما هنت ياسوداننا يوما علينا. تتحدثون وتأخذون شعب السودان forgranted وتعتبرون ان المليون ميل مربع آلت إليكم ملكاً حراً بما فيه من بشر ليست لهم كلمة وانتم الأول والأخر تدعون كل من يعارضكم لأقتسام السلطة والثروة. صرخة وزير الإعلام وشكواه للفضائيات بأن الحكومة استجدت الدارفوريين اربع عشرة مرة للحضور لإقتسام السلطة والثروة هكذا دون حياء ولو سألناه ما هو عرضهاالمقدم؟ حفنة وزارات (من بينها حتماً وزارة الأجزخانات) كالتى منحت لحزبه؟ قبلتم برشوة حفنة وزارات ماذا جئتم به من اضافة للسودان أما رئيس حزبكم لانسمع له ركزاً. انا حزين لهذا الشعب الأبى الذى كان يثور لزيادة قرش واحد على رطل سكر يعتصم ويقود الإنتفاضات ليركع الدكتاتوريات الواحدة تلو الأخرى أين الطلاب والمثقفين والمحامين والقضاة ونقابات العمال والأطباء والمهندسين وغيرهم ربما فى صمت هذا الشعب أمر مهيب لقد حان وقت الرحيل فهل تسمعون قصف الرعود نصحته نصيحتى فهل انتصح. الأيام حبلى ولنا عودة باذن الله د.احمد محمود يوسف جنيف في 3/8/2004
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كل المؤشرلت تدل على أن الظروف الان ناضجة للاطاحة بالنظام؟ !!! (Re: أحمد أمين)
|
الاخ احمد امين
وكانك كنت معانا فى جلسة نقاش جمعتنى بالاخ فائز السليك مراسل الحياة فى اسمرا و الاخ عارف الصاوي مبتعث الصحافة اتغطية اجتماعات التجمع الاخيرة فى اسمرا, فكان جل حورانا عن اكتمال الظروف الموضوعية للتحرك للاطاحة بالنظام, بل وعلقنا على فاعلية حوار التجمع مع النظام فى هذا الظرف السياسى الحرج الذى سوف يعطى النظام متنفس و مادة للاستهلاك حول الاجماع الوطنى والقضايا الوطنية العليا متحججا باحتمالات التدخل الدولى, وهى احدي الحيل السياسية التى بدات تنطلى على قطاع عريض من السياسيين والمثقفين, ولا ادري اين كان شعور هؤلاء بالمصالح الوطنية العليا حينما فتحت ابواب السودان لتكون معسكرات للقاعدة تسمح الحكومة الان لوجات خاصة من السي اي ايه بالتدخل لمطاردتها فى جبل كرموش, و لا ادري اين كانت المصالح الوطنية العليا حينما وزعت المقاهى والكافتريات خصوصا قرب المطار على اعضاء التنظيمات الارهابية و اصبحت اسماء الكافتريات كلها القدس و الجليل و غيرها من المسميات, اين هذه كانت هذه الاصوات حين تم التدخل المخطط لاستلاب السودان واين كانت هذه المصالح العليا حينما كنا نقاتل كوادر جزائرية و تونسية ابان صراعتنا مع ازيال النظام فى جامعة الخرطوم, اذ كان الاكثر تطرفا هم اعضاء التنظيم الاسلامى العالمى الذين استجلبوا الى السودان بل ودفع ببعضهم الى جنوب البلاد باسم الجهاد.
اؤكد على ان قراءتك سليمة مئة بالمئة ولكن كما قال المساطيل قديماانا اقتنعت منو البقنع الديك.
بكري الجاك
| |
|
|
|
|
|
|
|