أخر الأخبار قبل وبعد القرار

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 01:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة مكتبة عادل فليب تعبان المهدي (PLAYER)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-04-2009, 04:34 AM

PLAYER
<aPLAYER
تاريخ التسجيل: 04-23-2002
مجموع المشاركات: 10283

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أخر الأخبار قبل وبعد القرار

    Quote:
    عشية قرار المحكمة..السودان يحبس أنفاسه وأوكامبو يحذر

    متابعة: إلهام نخلاوي
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تحبس الخرطوم أنفاسها ترقباً لمذكرة اعتقال قد تصدرها المحكمة الجنائية الدولية الأربعاء بحق الرئيس السوداني عمر البشير، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، في تحرك تفتح به المحكمة سابقة من نوعها بالمطالبة باعتقال رئيس دولة أثناء ولايته.
    وردت الحكومة السودانية بأنها غير معنية بالقرار الذي سيصدر من المحكمة، التي وصفتها بأنها "أداة" يسعى من خلالها "الاستعمار" لتحقيق مآربه، مشيرة إلى أن السودان لم يوقع على ميثاق روما ولم ينضم للمحكمة وبالتالي لن يعترف بأي قرار أو حكم يصدر عنها.
    وأكدت الحكومة اتخاذ كافة الترتيبات السياسية والأمنية والشعبية لمواجهته.
    وقال الناطق الرسمي باسم الخارجية السودانية، علي الصادق، إن الخرطوم لن تلتفت إلى ما يصدر عن المحكمة، بل ستمضى في الطريق الذي اختطته حكومة الوحدة الوطنية فيما يتعلق بتحقيق السلام في دارفور وإكمال العملية "الهجين" وتنفيذ مبادرة أهل السودان وتحسين الأوضاع الأمنية والإنسانية في دارفور.
    إلا أن الصادق حذر، وفي تصريحات إلى CNN بالعربية، من الآثار السلبية التي قد تنجم عن هكذا قرار على الأمن الإقليمي وعلى بعثات الأمم المتحدة في السودان، واصفاً إياها بأنها "مخالب" للمحكمة الجنائية ومجلس الأمن الدولي والدول التي تقف وراء القرار، في إشارة للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.
    ورداً على سؤال بشأن توقعات الخرطوم حول طبيعة قرار المحكمة الجنائية الدولية، قال الصادق: "وضعنا في الحسبان الجهات التي تقف وراء المحكمة.. لن يكون القرار إيجابياً."
    تسوية سعودية
    ونفى المسؤول السوداني تقارير متناقلة عن صفقة تقدم بموجبها السعودية اللجوء السياسي للرئيس السوداني والتعهد بعدم تسليمه، وتولي عضو من حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم الرئاسة، كتسوية للازمة.
    وشدد قائلاً "إنها مزاعم لا أساس لها من الصحة."
    واستبعد طرد البعثات الأممية من السودان، ورهن عدم تحرك الحكومة في هذا الاتجاه بالتزام تلك المنظمات بالتفويض الممنوح لها وعدم المساس بالمشاعر القومية، "وما لم تبادر بما يمس السودان"، على حد قوله.
    وأوضح أن الحكومة تستعد لمواجهة القرار، حال إصداره، بالعمل على محورين مختلفتين: تحركات دبلوماسية مكثفة ومواصلة الاتصالات مع مجلس الأمن وحليفي السودان الرئيسيين: الصين وروسيا، العضوان الدائمان في المجلس.
    ووفقاً للمادة 16 من القانون الأساسي للمحكمة الجنائية يمكن لمجلس الأمن تأجيل المذكرة لعام أو أكثر، لكن قرار التأجيل يتطلب موافقة تسع دول من أعضاء المجلس بما فيها الدول الخمس دائمة العضوية.
    وحدد الصادق التحرك الآخر بما سماه الاتجاه الداخلي ويتمثل في تحديات أمنية ستقع على كاهل الحكومة للجم غضب الشارع السوداني للتنديد بالقرار في إطار القانون والمقبول، وللحفاظ على أمن وسلامة البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية، مؤكداً احترام الحكومة للاتفاقيات والمواثيق الدولية "التي توجبنا الحفاظ على سلامتها."
    وأعرب عن توقعات الحكومة بتصعيد فصائل التمرد لعملياتها، تزامناً مع قرار الجنائية، وشن هجمات ربما في دارفور أو كردفان.
    وفي سياق متصل، حذرت الخارجية الأمريكية الثلاثاء رعاياها من السفر إلى السودان تحسباً من اندلاع موجة عنف على خلفية قرار المحكمة.
    ومن جانبها قالت بعثة الأمم المتحدة في السودان "يونميس" أنها تراقب الأوضاع عن كثب.
    وقال براين كيلي، الناطق باسم بعثة الأمم المتحدة في السودان "يونميس" لـCNN بالعربية، إن البعثة تقوم بمهامها كالمعتاد وتضع نصب أعينها ردود الفعل التي قد يولدها القرار على واقع الأرض.

    وتحدث عن ضمانات متكررة قدمتها السلطات السودانية للأمم المتحدة والبعثات الدولية، أكدت فيه التزامها بتوفير الحماية الأمنية وفق القوانين والأنظمة المتعارف عليها.
    وأكد، في معرض رده على تساؤلات عبر البريد الإلكتروني، أن لدى يونميس، وكسائر بعثات الأمم المتحدة، خطط طوارئ للتعامل مع كافة الاحتمالات التي قد تقتضيها ظروف أمنية، "إلا أننا لا نناقشها."
    وكانت وسائل إعلام سودانية أشارت في وقت سابق إلى أن "يونميس" طالبت موظفيها الدوليين في مناطق السودان كافة بإجلاء أسرهم من السودان، محذرة في الوقت ذاته العاملين في الخرطوم من مغبة ارتياد الأماكن العامة تحسباً لأي سيناريوهات قد يفضي إليها القرار.
    دول تنسحب من المحكمة
    وعلى الصعيد العربي، قالت جامعة الدول العربية إن قرار المحكمة الدولية مطروح للنقاش في اجتماعات وزراء الخارجية الثلاثاء أو الأربعاء.
    وعلى النطاق الأفريقي، تستعد 37 دولة أفريقية للانسحاب من عضوية المحكمة الجنائية الدولية، رداً على مذكرة اعتقال البشير، حال إصدارها، وفق ما نقلت صحيفة "سودان تريبيون."
    وإلى ذلك، حذر مدعي عام المحكمة الجنائية، لويس أوكامبو، وفي حديث لقناة الجزيرة بثته الثلاثاء، أنه لا توجد حصانة من مذكرة الاعتقال، حال إصدارها، وأن الرئيس البشير سيجري احتجازه حال تجاوزه حدود السودان.
    وكان أوكامبو، طلب في يوليو/تموز الماضي إصدار مذكرة توقيف بحق البشير، متهماً إياه بارتكاب جرائم إبادة وأخرى ضد الإنسانية في إقليم دارفور، الذي تقول الأمم المتحدة إن النزاع فيه أسفر منذ عام 2003 عن سقوط 300 ألف قتيل وتشريد أكثر من 2.2 مليون شخص.
    غير أن الخرطوم تعتبر أن هذه الأرقام مضخمة، وتعزو أسباب النزاع إلى عوامل محلية تتعلق بالصراع على الأرض بين القبائل، نافية تدخلها لصالح الأطراف العربية على حساب الأخرى الأفريقية الأصل، كما يقول منتقدوها.

    ......................................................................................

    Quote:
    البشير يطلب من المحكمة 'ان تبل مذكرة الاعتقال وتشرب ميتها'

    04/03/2009



    أمستردام - الخرطوم - 'القدس العربي': تعلن المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي اليوم ما يوصف بأنه سيكون أكثر قراراتها أهمية وسط مخاوف من تدهور للوضع في السودان وتهديدات من دول أفريقية بسحب اعترافها بالمحكمة التابعة للأمم المتحدة. واستخف الرئيس السوداني بمذكرة الاعتقال المتوقعة وطلب من المحكمة 'ان تبلها وتشرب ميتها'، مؤكدا انه لا قيمة لها.
    ومن المقرر أن يعلن قضاة المحكمة الجنائية الدولية إذا ما كانت المحكمة ستصدر مذكرة اعتقال بحق الرئيس السوداني عمر البشير على خلفية اتهامات بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية وجرائم حرب منذ عام 2003 في إقليم دارفور غربي السودان.
    وكان المدعي العام للمحكمة لويس مورينو أوكامبو طلب في تموز/يوليو الماضي إصدار مذكرة اعتقال بحق البشير، قائلا إن هناك الكثير من الأدلة ضد البشير.
    وقال المدعي العام امس إن لديه أكثر من 24 شاهدا سيدلون بإفاداتهم بأن الرئيس السوداني أدار وتحكم في حملة لإبادة قبائل أفريقية عرقية في المنطقة وقفت في وجه الحكومة.
    وقال المدعي العام المولود في الأرجنتين للصحافيين امس إنه لا يعلم القرار الذي ستتخذه المحكمة، مضيفا: 'لا أتحدث إلى القضاة'.
    وقال مورينو أوكامبو إنه مستعد لعدة سيناريوهات بينها قبول المحكمة طلبه بمقاضاة البشير بشكل جزئي.
    واتهم مورينو أوكامبو امس البشير بأنه يثير القلاقل ضد المحكمة. وقال المدعي العام إن البشير عبأ الجيش والمسلحين وجهاز المخابرات ووزارتي العدل والخارجية في السودان للرد 'تلقائيا' على القرار الذي يصدر اليوم الأربعاء.
    وفي حال إصدار مذكرة ، سيكون البشير أول رئيس يحكم يتم اتهامه. يذكر أن البشير أبرز الشخصيات التي تلاحقها المحكمة منذ إنشائها في عام 2002 .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de