دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: سهر الخطايا في العيون البريئة / للكبار فقط ... (Re: سجيمان)
|
سي جي العزيز
Quote: لكن تصدق حكاية الدولاب دي تكون غاظت الزول البي يتبلد دا جنس غاظة........ |
بعد ما قضى وطره كما أراد .. فالغيظة بتاعتو بتكون أخف وطئاً.
القضية هنا الإستمتاع بالإستماع .. و هو نوع من الإستنماء كسماع نكتة فاحشة أو قصة مكشوفة التفاصيل.
شكرا للترحيب بي في الرابطة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سهر الخطايا في العيون البريئة / للكبر فقط ... (Re: ودقاسم)
|
أبا طلال
Quote: تلصصت على ما ورد هنا ،،، |
إذن إنت من مؤيدي ال ( جاباد )
Quote: وسأتحقق من ما سمعت حين ألتقيك ... |
يمكن شفاهة ما بقدر أشرح ليك زى ما أكتب .. إيه رأيك بالماسنجر .
Quote: ده كلام يتسكت عليهو يا راجل ، من زمان وينك ؟ |
الشيء بالشيء يذكر .. و القصد كما رديت به على الأخ بناديها .. إثبات أن مضمون القصة لا يمكن أن يصيبه رذاذ الجنس لو أن القصة لها مضمون و مغزى يغلفه الجنس كواحدة من مجريات القصة و ليس العكس عندما يكون الجنس هو المحور و بقية الأحداث مجرد رتوش مكملة ..
تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سهر الخطايا في العيون البريئة / للكبر فقط ... (Re: ابو جهينة)
|
ابو جهينة
تحياتي
الونسة معاك لذيذة وخطيرة وبتودي في داهية
اذكر ذلك النقاش الذي دار بيننا عن موضوع المبدع محسن خالد تيمولليت ،، السحاقية ،، والحاجز بين الأدب والأباحية وساقنا الحديث عن تجربة صديقك البدوي مع المثلية اياها والحديث يجر بعضه بعضا
لكن يا ابوجهينة حكاية الدولاب ،، يمكن الراجل كضب علي صاحبو عشان يحرموا من الأستمتاع القادم ويزهجوا برضو
لكن ، الأ يوجد استمتاع بالقراءة ،، وانا خايف بوستيك دا تبقا عليهو حكاية الدولاب ولا حيطة الأوضة ،، وربك يستر
واصل الونسة الدقاقة ،، ونحن متابعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سهر الخطايا في العيون البريئة / للكبر فقط ... (Re: محمد صلاح)
|
الأخ العزيز بناديها
تحية و مودة
ليك وحشة يا رجل. تشكر على المرور هنا.
كان لي هدف محدد هنا بالكتابة عن هذا النوع من الكتابة التي يعتبرها البعض أنه ربما يكون خارجاً عن المألوف. دائما ما أقول بأن هناك فرق بين الإثارة من أجل الإثارة ( الإستنماء الفكري ) و بين الأدب الذي يتطرق إلى الجنس كحادث غير عرضي في حياة الإنسان. فعندما سألوا ديناصورنا الطيب صالح عن ما كتبه على لسان ( ودالريس ) في روايته الشهيرة قال : ما كتبته عن لسان ود الريس لا يعتبر إثارة جنسية لأنها أتتْ في سياق قصة إحداثياتها و مواقفها تطغى على وتيرة الإثارة ، كما أنها على لسان رجل طاعن في السن لا تحوم حوله ما يحوم حول الشباب و الشابات. هذا ما قاله الطيب صالح أو ما معناه. قصدت أيضا من كتابة هذه القصص الواقعية ، أن القصة الجادة يمكن أن تأخذ بين تلابيبها تفاصيل الجنس دون أن تؤثر على لب القصة و تداعياتها. يمكن أن نكتب قصة تثير الكوامن كما الأفلام الإباحية .. فتبقى الإثارة إلى حين و تندثر آثارها بإنتهاء القراءة ، لأن المضمون يخاطب الغريزة .. و من المعروف أن الغريزة ليست فاعلة على مدار الساعة .. و لكن القصة ذات المضمون حتى و إن خالطها شيء من الجنس فإنها تقبع داخل تجاويف المخ .. و المخ يعمل حتى و إن إستغرق الشخص في نوم عميق. القصص دارت حول مواضيع معينة بإطار جنسي .. و لكن يبقى السؤال : هل تلاشى المضمون بين عبق الجنس ؟ أم صمد المضمون ؟ هل رش الجنس نوعاً من الواقعية على القصص ؟ و أنت تقرأ القصص .. هل كنت تركز على الجنس أم على مجريات القصص و تفاصيلها الدقيقة بما في ذلك تداخلات الجنس ؟ الإجابة على هذه الأسئلة هي ما قصدته .. على الأقل من وجهة نظري ..
سعدت بمداخلتك جداً ,, و دمتم.
| |
|
|
|
|
|
|
|