|
الباب.... الى أبنوس و ابراهيم الجريفاوي وعماد الأمين
|
الباب يا أصدقائي الذي لا يشبه الباب لا زال موصدا،وأنا أتآكل جدا يا الله..الريح التي كان يمكن أن تريحني قليلا،ماتت... والمكان الرطب هذا لا يريد أن يقتلني..يا الله،لماذا لا تساعد هذا المكان قليلا..أو تساعدني الباب الذي لا يبتسم أبدا ولا يقول شيئا ،لا زال موصدا لزج جدا جسدي، ربما الهواء،السجن ليس مكانا جيدا يا الله ... لو كان لجرحي اسم لو كانت المرأة تحبني لو تصيبها النشوة حين أنظرها يا الله أعطني أمرأة أحبها... أعطني الحب و دعني أمضي... الآن لوهلة فقط دعني أيها الباب الذي لا يتنفس..ولا يبكي أعطني صديقي الذي مات أو أعطني صديقا فقط يا الله أعدني الى البيت،هذا المكان بارد جدا ما الذي يدور هنا في الخشب المنزلي الذي ليس في المنزل والطيور التي تحبينها يا فاطمة،لماذا لا تحبني طيورك من أين ألمسك أيها الباب الذي لا يشبه الأمنيات الباب الذي لا يشبه أمي أذا أنفتح عن آخره هل سيكون الشارع كما أشتهيت أيها العالم أيها العالم أيها العالم الغربي فقط هل نستحق شيئا على الأطلاق أتظنك كاف كي تظنني كاف ....... عندما ألتقيك يوما ما يا جورج دبليو بوش سأخبرك أنني لا أحبك هل أبوس تراب وطني أم أبصق عليه ما الفرق بين أن يحتضنني وطني أو يخنقني طالما يفعل بنفس اليدين يا الله يا الله يا الله الباب الذي لا يحزن ولا يشبه المطر لا زال موصدا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الباب.... الى أبنوس و ابراهيم الجريفاوي وعماد الأمين (Re: mohammed alfadla)
|
Quote: الباب يا أصدقائي الذي لا يشبه الباب |
عن اي باب تتحدث تعرف في تسعينات القرن الماضي ـحلوة وتشبه برنامج اسماءفي حياتناـالمهم في الايام ديك علي ما لا اذكر جماعة شوف او المسرح التجريبي كان عندهم عرض اسمو الابواب وكان البطل ؟؟؟ يعني الزول المهم في العرض بسال
هل الابواب هي للدخول ام للخروج وبقول مامعناه الابواب حد بين عالمين
وزي مابقولو النقاد كده اعتقد ان الشاعر يتحدث عن باب الخروج تشكر علي الاهداء ولفت النظر الي الابواب فان خرجت او لم تخرج فاعلم ان هنالك اماكن كنت قد دخلتها واتحكرت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الباب.... الى أبنوس و ابراهيم الجريفاوي وعماد الأمين (Re: mohammed alfadla)
|
يا شباب الباب هو هذا الذي علينا أن نعبره باتجاه ما دخولا أو خروجا لنصل يا أبراهيم هل تذكر أن شرم الشيخ لم يكن بها باب أظنها كانت جميلة لهذا السبب زمان أذكر أن الطيب برير كان يقرأ لنا: قال لي المحبوب لما جئته طرق الاب عليه موهنا من ببابي قلت بالباب أنا قال أنكرت توحيد الهوى يا أنت اذ فرقتنا ومر دهر ثم لما جئته أطرق الباب عليه موهنا قال لي من ببابي قلت بالباب أنت(ويشير برير الى قلبه قبل أن يقول)هنا أذكر هذا جدا يا أبراهيم كما أذكر صوتك المبحوح أو صوت عزت يسأل عن المغنين وين المغنين يا غنا وين الطنابرة الجوقة لمات البنات يا الله يا شباب يبدو أن الحنين أستطاع يملكني الباب هو الذي أذا أنفتح وجدتكم أنا في تمام الحنين الى البيت والأصدقاء والباب الذي يغلقه أبي حين يأخرني ما تحكيه لي يا أبراهيم أو الفول نأكله( جمب )أحمد قاسم ونمضي لنتلاقى غدا
تعالوا ياخ تعالوا
| |
|
|
|
|
|
|
|