فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 10:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عادل محمود احمد الامين(adil amin)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-12-2006, 09:15 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق

    هذه الفضائية تابعتها منذ ظهورها المتميز..وكان الهدف من ذلك معرفة دور الاعلام المرئي في صياغة وعي الشعوب في مرحلة ثورة المعلومات.. وعبر برنامجها المتعددة التي سنفصلها لاحقا سنري اذا كان الاعلام الحر مجدي او غير مجدي..في قيادة التحولات الجديدة في السودان او المنطقة في مرحلة ما بعد الاعلام الرسمي واعلام البوق والصحاف الممتد من المحيط الي الخليج في النظام العالمي الجديد
    ومن اهم برنامجها
    1- فضاء الحرية:برنامج مدته ثلاث ساعات للتواصل مع المواطينين داخل وخارج العراق وبكافة اللغات عبر التلفون..استطاع هذاالبرنامج ان يصحح مسارات كثيرة كانت غير صحيحة وان ينفس الاحتقانات الطائفية والعرقية وتخفيف التاثر السالب للجزيرة والمستقلة بوبق القوميين المقبورين والاسلاميين الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا..ونواصل(وندعوكم لمشاهدتها)
                  

05-13-2006, 05:45 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    برنامج القضبان: هذا البرنامج يعري ممارسات النظام القمعي والفاشي التي ارتكبها في حق جميع ابناء الشعب العراقي بالصوت والصورة عبر ثلاث عقود ..كما يقدم شهادات حية للمواطنين ذوي الموتي والضحايا..وطبعا الشخص الذى يريد ان يكون صاحب وعي حقيقي سيعرف ان كل مساحيق التجميل وعمليات شد الجلد التي يقوم بها القومجية والاخوانجية عبر فضائية الجزيرة(امراة لوط) وفضائية المستقلة(امراة نوح)..لن تجدي وقد عرف الكثير من المواطنين العاديين هذه الجرائم التي ارتكبت في حق الشعب العراقي عبر فضائية العربية ايضا وتحول موقفهم الذى كان مضاد للشعب العراقي وبقي فقط حكامات النظام البائد من عرب وعجم وفي غيهم يعمهون....

    شاهدو برنامج القضبان من اجل ان تصحو ضمائركم

    ونواصل مع الفضائية الاكثر امتيازا وصوت العرق الجديد الفيحاء
                  

05-14-2006, 05:28 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    3- برنامج جسور: يقدمه الشاعر المرهف د.هاشم العقابي..ودئما يستضيف فيه المثقفين والمفكرين العراقيين ويربط مثقفين المنافي مع مثقفين الداخل ويتناول الحوار الثر والمهذب كل قضايا العراق والمؤثرات الداخلية والخارجية التي تعتور مساره الديموقراطي وفي الاسبوع الماضي كا الموضوع نقد العقل العربي..وقد عرفت منهم ان الطيب التيزينى/سوريا(مشرق) يستعمل النقد الماركسي والتحليل المراكسي في نقد العقل العربي والمنطقة وجابر الانصاري /المغرب(مغربي) يستخدم المدارس الفكرية الغربية من بنيوية وتفكيكية ايضا في عرض المشهد العربي المعاصر..

    تعقيب من عندنا
    وهنا طبعا تكمن ازمة العقل العربي اعتماده علي مناهج الغرب في التفاعل مع قضاياه دون الا هتمام بالفكر العربي الاسلامي الممتد منذ ايام ابن رشد وابن عربي الي يومنا هذا وان تجاهل الاستاذ محمود في السودان او محمد باقر صدر في العراق..وهذا الفكر المغييب..يشكل ازمة الوضع الراهن في السودان والعراق وفي المنطقة التي فقط تعيد انتاج ازماتها باعتمادها علي اكاديمين انتهت مدة صلاحيتهم وليس مفكرين حقيقيين ولا زالو يسقطون وعيهم الايدولجي القديم على المشهد الليبرالي الراهن


    **************8
    شاهدو برنامج جسور للاستمتاع بالحوار الراقي الذى يحترم العقل فعلا
                  

05-15-2006, 04:02 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    برنامج حوارات هادئة:هذا البرنامج استضاف اكثر من 200 شخصية عراقية مستنيرة من سياسيين ومثقفين ورجال دين ونساء من وجوه العراق الجديد...حتي تتيح للمشاهد ان يري كيف يتحاور العراقيين(100%) في فضائية عراقية(100%)بهدوء وبعقلانية....وفقط قارنوبينهم و بين الصياح والهتاف الغوغائي بين ضيوف فضائية الجزيرة والمستقلة من حكامات صدام ونظامه لتعرف تماما متحجرات العراق القديم التي تسللت من العراق لتنفث سمومها من ا لخارج...ويخدر بها الاسلامويين والقومجية ذواتهم المهزومة..ويسممون وعي الشعوب العربية المغيبة من المحيط الي الخليج عن المشهد العراقي الصحيح.. كانت هناك نظرية اعلامية بعثية اخبرنى بها احد الثقاةتقول (اكذب ..اكذب..حتي يصدقك الناس ثم صدق نفسك)...ولكن هل هذا يجدي في زمن ثورة المعلومات؟؟
    يا سودانيين الشتات ويا ناس السجم والرماد تابعو هذه الفضائية عشان تتعلمو منها ما هوالاعلام المسؤل الذى يتقيد بثوابت وطنية وينشر ثقافة المجتمع المدني والديموقراطية كوعي وسلوك ولا يتبع كل ناعق الي امر نكر...اما الشعب السوداني المسكين والمغيب منذ خمس عقود في هوامش السودان نتمني ان تصلمهم الرسفيرات عشان يعرفو الدنيا وصلت وين وانو الخرطوم المضلمة دي(جمهورية العاصمة المثلثة ).. ليس سوي زكية ذكر..يا... وليس ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد كما يتوهم بنو نغلب اللذين سكنو مساكن اللذين ظلموا انفسهم في لعبة الكراسي الدموية وغير المجدية التي تمارس منذ الاستقلال الذى لا ليته كان ومستكترنها علي الجنوبيين وناس دارفور وان لا يدخلها عليهم مسكين حتي غدت كالصريم...
    ***
    شاهدو الفيحاء.,.حتي ترجع لكم سودانيتكم المفقودة وعاينو لنخيل النجف البشبه كريمة
                  

05-19-2006, 08:21 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    محطة صغيرة هنا :الظلاميين اللذين خطفو الدبلوماسي الاماراتي وقتلو سائقه السوداني من شروطهم ايقاف فضائية الفيحاء التي تبث من دبي


    شفتو كيف..طيور الظلام ما بتقدر تعيش الا في الظلام رغم ان هؤلاء الظلاميين مدعومين من الجزيرة والمستقلة تروج ليهم في بضاعتم البايرة.... خنقتم الفيحاء صوت العراق الجديد


    والان عرفتو اهمية المنابر الحرة في محاصرة هؤلاء الاوغاد..وانتو في السودان قاعدين ما عنكم غير منبر سودانيو اون لاين بس والشعب ضايع بين اكاذيب الحزب الحاكم واراجيف معارضة السودان القديم المازومة....فضائية لله يا محسنين...

    وما يسمى مقاومة في العراق هم الظلاميين الاربعة
    فلول البعث والسلفيين والاخوان المسلمين واصحاب ولاية الفقيه
    اتمني ان لا تتوقف افيحاء ابدا حتي ولو انتقلت الي لندن وان يدعمها الديموقراطيين في العراق من زاخو الي ام قصر لانها صوتهم الحي ووجهم المشرق...بالله يا سوادنيين الامارات سجلو زيارة للناس ديل ... لانهم حتي في اخبارهم عن السودان وتحليلاتهم عن قضيةدارفور افضل من كثير من السودانيين
                  

07-13-2006, 03:30 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    فضائية الفيحاء وإشكالية الجغرافيا

    مصطفى حبيب - إعلامي عراقي

    هل الجغرافيا تمثل إشكالية في الاعلام حتى تكون عاملا يعرقل أو يشجع عمل الفيحاء من خارج أرض الوطن؟؟

    قبل الرد على التساؤل اقول: لقد ثبت للكلمة تأثيرها المضاعف مع تطور وسائل الاتصال والاعلام مرئية ومسموعة إذ صارت الحاجة الى عفريت من الجن ليست واردة في الإتيان بقصة حدث في اي من بقاع الدنيا، الا اللهم في البلدان المطوقة بأسوار الدكتاتورية وإلا فان الحدث بصوره وتفاصيل قصته تصل الى بيتك مباشرة وأنت مستلق على سريرك..

    وإذا سلمنا بسهولة الوصول الى موقع الحدث وما يحسن التعبير فيه عن العالم بأنه قرية صغيرة فانه لابد من التسليم بأن ميدان الاعلام في وقتنا الراهن ليس بأقل خطورة من مواجهة تسيل فيها الدماء وتزهق فيها الأرواح وتدمر فيها الديار والممتلكات، وهذا ينطبق على الأقل في الساحة العراقية التي ضربت رقما قياسيا في استهداف الاعلاميين بعمليات الخطف والقتل وأبشع الممارسات.. وهذا ما يجعل الاعلامي حاضر الذهن في انه في ميدان معركة مسلحة أو حقل من حقول الألغام..

    ما حصل في العراق اليوم هو ثورة اعلامية حولت صحافة العائلة وتلفاز الحاكم الى صحافة تتقلب بحرية ذات اليمين وذات الشمال، وفي عراق اليوم أسهمت هذه الحرية في نقلة غير مدروسة الى الاعلام المفتوح مما جعل الاتجاه نحو إبراز الذات الفردية أو الجمعية أي الحزب أو الكتلة السياسية هدفا لمعظم وسائل الاعلام، ولا يستثنى منها الا القليل..

    وللسبب ذاته ونظرا لحصول صراع سياسي اتخذ لدى بعض الأطراف هيئة مسلحة فان على الاعلامي أن يضع نفسه في خندق مواجهة يحمي فيه نفسه من شظايا عابرة أو هادفة في سوح العمل الاعلامي سواء في متابعته الحدث ومواكبة الواقع اليومي، أو وراء الكواليس في تهيئة المادة الخبرية أو التحليلية المتعلقة بذلك الحدث... أما الذي يواجه الملايين على مدار الساعة من خلال الشاشة فان ما يطرحه يوجب عليه أن يستعد لكاتم الصوت أو القناص ولغيرهما من جنود وحشية الراهن غير المنضبط...

    لذلك وفي عصر الفضائيات تصبح الجغرافيا غير ذات معنى لتحديد مسار أو هوية الفضائية أو الصحيفة، ويصبح من الحكمة أن تحرص المؤسسة الاعلامية على استمرار تدفق نتاجها الاعلامي بنفس الوتيرة طالما كان الهدف خدمة المواطن والوطن معا.. وفي المؤسسات العربية أدلة واضحة على حذف عامل الجغرافيا في هذا المجال، فصحف عربية مهمة تصدر في لندن كصحيفة الشرق الأوسط أو بيروت كصحيفة الحياة بالاضافة الى فضائية العربية السعودية التي تنطلق من مدينة دبي الاعلامية..

    ولكل هذا يصبح من الانتحار أن تقرب نفسك للمتربص بك والذي لا يتعامل بلغة الحوار مع الآخر أو قبوله على صفحات إعلامه أو شاشات فضائياته، لكن الذي يحصل هو العكس إذ أعلنت رموزه جهارا تحديدهم للمؤسسة الفلانية كهدف معاد مثلما صرح محامي صدام خليل الدليمي في توصيفه للفيحاء بالعميلة.. والكل يعرف أن الفيحاء وروافدها صبت ومازالت تصب في بحر حماية العملية السياسية في العراق بنحو وآخر، وهي في منهجها منذ انطلقت وضعت الثوابت الوطنية قاعدة صلبة لما تقدمه من برامج ومتابعات ونشرات خبرية..

    وبالرغم مما يقال عن الامكانات الضعيفة أو المحدودة فان للفيحاء جماهيرها العراقيين والعرب في داخل الوطن وخارجه، ولهؤلاء الحق في تحرص الفيحاء على استمرار رفدهم بالخبر وبالمعلومة وبالصوت الذي يحكي معاناة المواطن في يومه وأمسه وما يؤمل في غده من تغيير وتقدم يعيد اليه أو يعوضه عما فقده في العقود الماضية..

    لقد كان للفيحاء قصب السبق في عرض الزمر الارهابية وهي تدلي باعترافات حول أعمالهم الوحشية، بالرغم من تحفظ جهات رسمية على ذلك، فأول زمرة إرهابية كانت الفيحاء قد التقتها في البصرة قبل أن تظهر على أي من الشاشات العراقية الأخرى بما فيها فضائية العراقية ببغداد.. وللقاء حكاية لا بد من إخفاء مستورها حيث سعت جهات رسمية الى منع اجرائه مع المقبوض عليهم ببغداد لا لسبب وجيه وهذا تفصيل ليس هنا محله..

    وكان للفيحاء أيضا قصب السبق والخطوة الرائدة في فضح جرائم النظام البائد، وأخذت على عاتقها رفع الصوت الخافت للمظلومين والمضطهدين، سواء من بقي منهم على قيد الحياة أو الذين صاروا في عداد الشهداء وتركوا جيلا من اليتامى والأرامل وكلهم تملأ ذاكرته القصص الرهيبة والغصص القاتلة التي جرعتهم إياها الأجهزة الأمنية للنظام البائد.

    مع كل ما تقدم فان على إدارة الفيحاء أن تفكر مليا قبل الانتقال المأمول الى البصرة حيث مكانها الطبيعي المخطط لها منذ البدايات، إذ المكان الطبيعي يمكن تحقيقه في الظرف الطبيعي.. وواضح أن الوضع الأمني تراجع في العراق عموما وفي الأشهر الأخيرة في المحافظة الجنوبية ايضا.. تراجع عما كان عليه وقت تأسيس الفيحاء وانطلاقها من أرض دولة الامارات العربية المتحدة، حيث استضافت هذه الدولة الشقيقة الفيحاء منذ منحها الاجازة الرسمية في حزيران يونيو 2004..

    الجانب الأهم من الجغرافية التي نعتز بها توفر الوضع الأمني المستقر والذي لا يتحقق فقط بالحمايات ووضع الخطط الأمنية وطرحها لتعمل على تغيير الوضع من إرهابي الى مسالم ووديع.. الفيحاء من شأنها أنم تحمل أمانة التغيير بالتثقيف المتواصل من خلال برامجها وحواراتها وفضائها الواسع الذي تنطلق منه أصوات العراقيين بكامل حريتهم وتصل الى أسماع العالم.. وفي الوقت نفسه فان مؤسسات المجتمع المدني وكذا المراكز الدينية والمساجد والكنائس ومعابد المجموعات الدينية الأخرى.. لم تعد محجورة في دورها على التوجيه من زاوية الشعائر أو العلاقة الفردية بالله تعالى وأنما يتركز دورها في عصرنا الحاضر - مثلما كان في عهد الانبياء عليهم السلام- على تخليص الانسان والمجتمع من مسوغات الهلاك والتدمير أو التخريب الثقافي وإن كان هناك اختلاف فنابع من الحالة الاجتماعية أو النظام السائد قدما وحداثة أو معاصرة..

    المطلوب من الفيحاء ومن أخلص لها من كادرها وجماهيرها العمل على إيجاد أرض صلبة تنطلق منها وتواصل انطلاقتها التي بدأت قبل عامين في نفس المسار الوطني الذي رسمته لها، ولا يغرنها أقاويل بعض السادة من أن البصرة هي المكان الطبيعي والمختار للفيحاء، بل إن السير لتوجيه دفتها نحو البصرة لا يتعدى التغني بشعر وطني مزيف. إن أخشى ما نخشاه أن توجيها معينا في ظرف حرج قد يسعى لتوريط الفيحاء ومديرها العام وكادرها الذي يتصبب عرقا لتوجيه الرسالة الاعلامية بكفاءة وإخلاص، للتوجه الى مكان غير آمن ليسيروا والمنايا تسير معهم ولعل ذلك من شأن الأيام ان تكشفه لكن أرجو أن لا يقع بعد فوات الأوان...

    [email protected]

                  

07-15-2006, 00:40 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    العلاقة بين الضمير والإعلام في العراق والعالـم العربي
    د.كاظم حبيب



    إذا كانت السياسة تعبر عن السلطة التنفيذية، سواء أكان ممارسها الحكومة أم المعارضة الساعية إليها, فأن الإعلام يجسد السلطة الرابعة في البلاد, ويعتبر الرقيب المباشر على عمل السلطة التنفيذية، سواء أكان الإعلام يعبر عن سياسات ومواقف السلطة السياسية أم يجسد سياسات ومواقف مختلف قوى المعارضة السياسية أم كان إعلاماً مستقلاً. وهكذا هو شأن الإنسان الإعلامي سواء أكان رجلاً أم امرأة, إذ يمكن أن يكون إلى جانب السلطة أو إلى جانب المعارضة أو أن لا يعبر إلا عن رؤيته واجتهاده وإرادته الحرة في الأمور التي تجري أمامه. وإذا كان الإنسان السياسي، رجلاً كان أم امرأة، يرتبط بحزب سياسي معين أو يمتلك وجهة نظر محددة، فأن هذه المسألة ليفترض أن لا تغيب عن البال، مسالة حقه في أن يكون له سواء أكان في صف الحكومة أم في هذا الحزب أو ذاك رأيه المستقل عن رأي الحكومة والمعارضة في آن.

    وإذا كان الأمر يتطلب من الإنسان السياسي أن يلتزم بقرارات حزبه والبرنامج الذي طرحه الحزب الذي ينتمي إليه، فأن الحالة السوية تتطلب من الإنسان الإعلامي أن ينأى بنفسه عن رأي الحزب الذي ينتمي إليه والسياسة التي يلتزم بها ويعبر عن حقيقة الأوضاع التي يراها بحيادية ومهنية عالية.
    ومثل هذه الحيادية والمهنية لا تعني أن لا تلتزم الإعلامية أو يلتزم الإعلامي بوجهة نظر معينة, بل أن ينطلق في عرض وجهة نظره من خلال رؤيته الواقعية والحيادية للحدث الذي يكتب عنه أو المسالة التي يعالجها. ومثل هذه الحالة يمكن أن تتم في بلد تسوده المعايير الديمقراطية والتنوير الاجتماعي والوعي الديمقراطي الحر لا في صفوف الإعلاميين والسياسيين من الرجال والنساء فحسب, بل وفي صفوف المجتمع ذاته, أي في صانع القرار والمراقب له والمتأثر به في آن واحد. أي يمكن أن يحصل ذلك في بلد تسوده الشرعية ودولة القانون والحياة الدستورية وضمان ممارسة حقوق الإنسان وحقوق المواطنة. كما يمكن أن يحصل ذلك في بلد ديمقراطي حيث يكون من حق السياسي أن يرفض الالتزام بقرار حزبه في قضية ما حين تتعارض تلك القضية مع ضميره وإحساسه الشخصي بأن هذه القضية خاطئة وعليه الوقوف بوجهها أو عدم تأييدها على أقل تقدير.
    ولكن هذه الحالة لا يمكن أن نجدها في بلد تسوده الدكتاتورية الغاشمة والحكم الفردي والقمع لكل كلمة حرة, حيث يفرض النظام على السياسات والسياسيين من جهة وعلى الإعلاميات والإعلاميين من جهة أخرى معاييره الخاصة الرافضة للديمقراطية وللاجتهاد الشخصي أو الرؤية المستقلة للأمور. وهنا يبرز الفارق بين الإعلامية أو الإعلامي الذي يرفض تلك المعايير القهارة, وبين الذي يخضع لها ويمارسها كما يشاء الحكام أو كما يشاء الحزب الذي ينتمي إليه. أي يمكن أن يحصل هذا في صفوف المعارضة أيضاً.
    لا يمكن الحديث باستمرار عن الإعلامي رجلاً كان أم امرأة, بشكل عام وكأنه منزه من كل العيوب والأخطاء وأنه حيادي بحت وموضوعي بحت وإنساني بحت. فقد عشنا الصحافة والتقينا على صفحات الجرائد وعبر الإذاعات وقنوات التلفزة والكتب والمجلات ووكالات الأنباء والأفراد والشركات أو الحكومات الماسكة بها في فترات مختلفة وتعرفنا على مختلف أصناف الإعلاميات والإعلاميين. فمنهم من حافظ على ما يطلق عليه شرف المهنة وضميره وقناعاته الشخصية, ومنهم من أخل بها ولأسباب كثيرة, ومنهم من غاص في الغي ضد مجتمعه لتبرير كل مفاسد الحكام المستبدين. ولسنا بعيدين عن عهد البعث وصدام حسين الذي استمر قرابة 35 عاماً وعن ممارسات إعلامية غير قليلة لم تكن في كل الأحوال مشرفة لأصحابها. ولكن كان الآخر المناهض لهذا الاتجاه حاضر أيضاً.
    واليوم نعيش تجربة جديدة في العراق بعد سقوط الدكتاتورية الغاشمة, ولكن علينا أن نؤكد حقيقة أن المجتمع العراقي يعيش دكتاتورية من نوع جديد, دكتاتورية الإرهاب الدموي المسلط على رقاب الإعلاميين والسياسيين والناس الاعتياديين, وعدد القتلى والمختطفين والجرحى والمعوقين والغائبين عن الكتبة شاهد على ذلك, وأن الإعلامية أو الإعلامي مهما سعى لكي يكون حراً وصادقاً مع نفسه سيعجز التعبير عما يريد قوله بسبب احتمال تعرضه للقتل في أي لحظة, خاصة وان الدولة بأجهزتها الحديثة عاجزة عن تأمين الحماية للصحفيين, وهي بالكاد قادرة على تأمين الحماية لنفسها.
    يشكل الإعلام بمختلف أشكال ممارسته, نبض الشارع بكل تنوعاته, وروعة الإعلام تكمن في هذا التنوع البديع, رغم ما يمكن أن تبرز فيه من ثعابين لاسعة حتى الموت, وهو بالتالي لا يختلف عن الطبيعة التي نعيش فيها.
    من يطلع على الإعلام العراقي والعربي سيتأكد من أن الحديث عن الإعلاميات والإعلاميين وكأنهم جميعاً ملائكة الرحمة أو يدافعون عن شرف الكلمة الحرة أو مهنيين وحياديين, ليست سوى أسطورة لا تمت إلى الواقع بصلة, ولكن لا يلغي هذا وجود الحرفية المتميزة فيه, ولكن الحرفية شيء والحيادية في ممارسة هذه الحرفية مسألة أخرى.
    هناك جمهرة واسعة من الإعلاميات والإعلاميين العراقيين الذين يمارسون العمل المهني بحرص على العراق وشعبه ووحدة نسيجه الوطني بكل مكوناته ويدعو إلى التمسك بالمواطنة الحرة والمتساوية بغض النظر عن القومية والدين واللون والمذهب والاتجاه الفكري والسياسي أو بين المرأة والرجل. ولكن هناك من يكتب بخلاف ذلك وعلى خط مستقيم يعرض وحدة البلاد وحرية الإنسان وحقوقه الديمقراطية وحياته إلى الخطر. ويجد الإنسان هذه الحقيقة المرة في الإعلام العربي المرئي والمسموع والمقروء وفي مواقع إلكترونية كثيرة. وقلة قليلة من الإعلاميات والإعلاميين العرب هي التي تحافظ على توازنها وتنشط ضميرها لتطرح الواقع المعاش في العراق على حقيقته وتتحرى عن الأسباب الكامنة وراء ما يحصل فيه.
    هناك في الإعلام العربي محاولات جادة للإضرار بالعلاقة بين الشعب الكردي والشعب العربي في العراق, وكذلك بين الشعب الكردي والشعوب العربية الأخرى, من خلال ترويج الأكاذيب ضد الوضع في كردستان العراق, سواء أكان ذلك بصدد العلاقة مع إسرائيل, وكأن اتحادية أو فيدرالية إقليم كردستان تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل, أم أن جمهرة من الإسرائيليين اشترت مساحات واسعة من الأراضي والدور السكنية في كردستان العراق, وكأن كردستان فتحت أبوابها مشرعة أمام جواسيس إسرائيل ليلجوا العراق من بوابة كردستان. لي الثقة بأن لو كانت لحكومة كردستان الموحدة أي علاقات دبلوماسية أو اقتصادية أو وجود إسرائيليين في كردستان, لما ترددت عن طرحه والحديث عن أسبابه, إلا أن هذا غير موجود وهو محض افتراء وتجني لا مبرر له سوى العداء للشعب الكردي وللفيدرالية الكردستانية وللشعب العراقي عموماً.
    لنأخذ مسألة أخرى يتحدث عنها الإعلام العربي دون هوادة, وأعني بها الخطة الأمنية الخاصة بحماية أمن بغداد والعراق ومطاردة الإرهابيين حيثما وجدوا. فهذا الإعلام لا يطالب الإرهابيين بالكف عن قتل الناس لكي تتوقف الخطة الأمنية, بل يطالب بإيقاف الخطة الأمنية وعدم تنفيذها ليستمر الإرهاب في العراق, وخاصة في العاصمة بغداد. لا يطالب هؤلاء الإعلاميون بتنفيذ الخطة مع عدم التجاوز على حقوق الإنسان وحقوق المواطنة أو المس بالتقاليد العراقية المرعية, بل يطالبون بالكف عن ملاحقة القتلة الإرهابيين الذين يعملون ليل نهار بقتل الناس ويترحم بعضهم على هؤلاء القتلة, ومنهم المجرم الدولي الزرقاوي. وأخيراً عرضت علينا قناة الجزيرة شريطاً لحديث للمجرم الدولي الهارب من وجه العدالة, أسامة بن لادن, وهو يدافع عن تلميذه المقبور الزرقاوي, وكونه لم يكن طائفياً, في حين أن خطابات الأخير معرفة لنا جميعاً بما امتلأت به من لغة طائفية مقيتة, وكذلك خطابات بن لادن والظواهري وغيرهم من نفس العصابة الباغية.
    إن الإعلام أداة كبيرة وخطرة جداً, إذ يمكنه أن يكون في خدمة الإنسان وأن يكون ضده في آن, والأمر يرتبط بمن يمارسه في الزمان والمكان. والشعب العراقي يعيش اليوم الإعلام بجانبيه الإيجابي والسلبي, وبالتالي يتابع عمل الإعلاميين الذين يكتبون لصالحه وأولئك الذين يبغون إيقاف عجلة تقدمه صوب استكمال حريته وحياته الديمقراطية ومستقبله المشرق ودولته الاتحادية. ولكن علينا أن لا ننسى بأن الإعلاميات والإعلاميين ينتمون إلى نفس المجتمع أو ينحدرون منه, وبالتالي فهم يمارسون إعلامهم في وسط هذا المجتمع, ويفترض فيهم أن يلعبوا دورهم في النهوض بوعي المجتمع والمشاركة في عملية التنوير الديني والاجتماعي والسياسي والاقتصادي, وأن لا يتركوا المهمة للسياسيين وحدهم, فمهمة التوعية هي من مهمات الإعلاميين الديمقراطيين الأحرار الأساسية والرئيسية الآن وفي المستقبل.
    إن الإنسان والمجتمع في العراق يعانيان اليوم ليس من السياسات العربية وسياسات الدول المجاورة بشكل عام وملموس فحسب, بل ويعانيان من دور جمهرة كبيرة جداً من الإعلاميات والإعلاميين, أولئك الذين يشوهون حقائق الوضع في العراق ويدعمون بطرق شتى, شاءوا ذلك أم أبوا, الإرهاب الجاري في البلاد ويطيلون من أمد بقاء القوات الأجنبية التي يصرخون مدعين العداء لها.
    وفي زحمة العمل والمخاطر التي تواجه الإعلاميين وضميرهم أتوجه بالاحترام والتحية إلى كل الإعلاميات والإعلاميين الذين يحترمون الكلمة وحرية الفكر ويحافظون على شرف المهنة في العراق, رغم الخوف والمخاطر المحيطة بهم وبعائلاتهم, ورغم الاختطاف والتعذيب والقتل الذي يواجهونه في كل لحظة, ورغم التمييز والإبعاد, كما أنحني إجلالاً للإعلاميات والإعلاميين الذين سقطوا شهداء دفاعاً عن الحق في قول الكلمة الحرة وتجسيد الحقيقة وفق الرؤية الخاصة للإعلامية والإعلامي في العراق.
                  

07-15-2006, 12:22 PM

محمد عثمان الحاج

تاريخ التسجيل: 02-01-2005
مجموع المشاركات: 3514

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    إن عقودا من الحكم الدكتاتوري الشمولي حولت الكثير من شعوب العالم الثالث إلى شعوب من العبيد الذين يكرهون الحرية أشد الكراهية ويرون أنها تمثل الفوضى والفساد المالي والإداري وانعدام الأمن، ورغم أن الفوضى والفساد وانعدام الأمن تحت حكم الدكتاتور هي أكثر بكثير مما هي عليه في الحكم الديمقراطي لكن الشعوب تعودت على أن تسمع أكاذيب إعلام الدكتاتور الذي يكرر على مسمعها أن كل شئ على ما يرام وأن بلدهم تتقدم وتنعم بالعدل والأمان، وإن القيام بعلاج نفسي جماعي لشعب كامل هو مهمة صعبة لكن يبدو أن هذه القناة أهل لها فشكرا عادل على هذه المعلومات الدسمة.

    صدام حسين من خلال عمله في المكتب الإعلامي لحزب البعث لمدة قبل توليه السلطة عرف كيف بيني إعلاما مرتزقا يحترف ترويج الأكاذيب على أنها حقائق كيف لا وهو الرجل الذي كان يدعو علنا حتى إلى تزوير التاريخ حين أوصى المؤرخين العراقيين بأن يظهروا من التاريخ الجوانب التي تدعم آرائهم وأن يعملوا على حجب الجوانب التي لا تدعم آرائهم. السمعة التي بنتها عشرات السنوات من الكذب الإعلامي لصدام في الإعلام العربي حولته إلى نصف إله في نظر الشارع العربي الذي يجب أن يستيقظ الآن ويسمع الشهادات الحية عما كان يحدث في العراق أيام صدام من جرائم وأعظمها حروبه التي أشعلها وهلك فيها الملايين والتي ظل الإعلام الكاذب يصوره منتصرا فيها حتى آخر لحظات سقوطه المخزي بل ولا يزال البعض يحلم بملائكة تهبط من السماء لتعيد صدام لكرسي التأليه.

    لك تحياتي.
                  

07-16-2006, 03:43 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: محمد عثمان الحاج)

    الاخ العزيز محمد عثمان الحاج
    تحية طيبة
    واليوم توجد اكثر من 28 فضائية عراقية تعرف بالعراق المتعدد الثقافات ولم يعد احد محتاج لمعلومة من ابواق الانظمة العربية


    صدمة الإعلام العربي
    جرجيس كوليزادة


    من المفارقات الغريبة التي حظيت بها مسالة مقتل الزعيم الإرهابي لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين يوم التاسع من حزيران بضربة جوية أمريكية وبتعاون من قبل الشرطة العراقية والقوات المتعددة الجنسيات العاملة في العراق، هي حالة الصدمة التي حصلت للإعلام العربي خاصة الفضائيات منها لعدم توقعها مثل هذا الحدث بسبب عدم اتسامها بالموضوعية والحيادية في تناولها للخبر والحدث وتعليقها على الأحداث وفق أهداف وتصورات بعيدة عن منهجية ومهنية الإعلام والصحافة.
    ولهذا جاءت التغطية العربية لمقتل الزرقاوي مشوشة وغير مهنية عدا فضائية العربية والموقع الألكتروني إيلاف، حيث تم تغطية الحدث وكأنها مأتم للعرب وكأنها رحيل لأحد القادة المعتبرين للعرب، خاصة على فضائية الجزيرة، حيث حاولت بكل قوة من خلال أساليبها غير المهنية وغير المحايدة تقليل الآثار السلبية للحدث على مشاهديها على الشارع العربي وعلى أنصار الحركات الإسلامية المتطرفة والمنظمات الإرهابية التي أخذت من الإسلام حجة لقطع الرقاب الإنسانية ونحر الرؤوس البشرية أمام أعين الكاميرات.
    ولا شك أن ابلغ اعتراف لقصور الإعلام العربي ودورها السلبي في دعم وإثارة الإرهاب جاء على لسان الأمير السعودي نايف بن عبدالعزيز قبل فترة، حين أقر في مؤتمر صحفي أن الإعلام العربي لا يعلب دورا ايجابيا لمكافحة الارهاب تزامنا مع المواقف العقلانية التي تقف بوجه هذه الآفة السرطانية التي سببت التنخر في أبدان المجتمعات الشرق الأوسطية والإسلامية، والتي أدت الى طبع صورة متوحشة عن الإسلام لدى الانسان غير المسلم في أوربا وأمريكا وبقية قارات العالم، حتى وصل الأمر ببعض المسلمين في الدول الديمقراطية والمتحررة الى الانقلاب على دين فطرتهم واتخاذ اتجاه آخر، استنكارا منهم لموقف الإرهابيين ومواقف الحركات الإسلامية الجامدة التي تنطلق من الصخور الحجرية السالفة لتفسير آرائهم ونظرياتهم المتخلفة المتسمة برجعية القرون الوسطى.
    أمام هذا الحدث الجليل لتحقيق العدالة الربانية وإنزال عقوبة الشعب بحق أقصى وأعتى مجرم إرهابي لاسترداد حق اليتامى والنساء الأرامل والثأر لهم، فإن القضاء على إحدى أهم الرؤوس المنظمة للإرهاب والإجرام في العراق وفي منطقة الشرق الأوسط تعتبر بحق ضربة قاصمة للأطراف الإسلامية المتطرفة والحركات الإرهابية التي فتكت بأرواح العراقيين أشد الفتك، وتأتي كرد حاسم وحازم من قبل الحكومة العراقية الجديدة لبداية مشوارها وعملها لخدمة العراقيين لتأمين الأمن والاستقرار والعمل على اعمار العراق لتوفير الخدمات والحاجات الأساسية للمواطنين.
    انطلاقا من هذه الزاوية، فإن الشحنة الزائفة التي حاولت فضائية الجزيرة رفدها في أنصار الزرقاوي لتخفيف هول الصدمة عليهم من خلال طرح واجهة إرهابية مقيتة قريبة له، لتقديم هالة مبجلة على شكل ظاهرة أسطورية ملفتة للاستهجان والاستخفاف للشخصية الإجرامية الزرقاوي، جاءت كخطوة يائسة منها ردت عليها بسلبية غير متوقعة، ومن محاسن القدر ان الشخصية التي قدمتها القناة لم تسيطر على نفسها فأطلق كلاما عجافا غير مهذب بحق دولته ومملكته وبحق الدول المجاورة لمملكته وبحق شعوب المنطقة، وهذا ما نبه الجهات المعنية في الأردن إليها وإلى أن تلجأ الى اتخاذ إجراءات احترازية بحق الشخص المعني وبحق مراسل ومكتب الجزيرة في عمان تزامنا مع لحظة بث اللقاء، وجاء الإجراء الحكيم المتخذ من قبل تلك الجهات في المملكة كخطوة صائبة وسليمة بحق مثل هذه الشخصيات المشبوهة التي تملك عقلية متعفنة لا تملك الحق لمخاطبة جمهور بالملايين بهذه اللهجة الفاسدة التي تعبر عن دهاليز الأفكار المريضة والمقيتة. وجاء الإجراء بحق الخط الإعلامي المتعجرف لفضائية الجزيرة لتنبيهها في موقف سليم لتبني القناة هذا النهج التخريبي وتبنيها لشخصيات غير سوية من أصحاب الاتجاهات الارهابية والدعوات المتطرفة المتسمة بالعنف والعمل الإجرامي والإرهابي على الساحة الفكرية والميدانية في المنطقة وفي الدول الإسلامية.
    أمام هذا النهج غير السوي لجهاز إعلامي فضائي يحاول بكل قوة معاداة طموحات مجتمعات المنطقة في تحقيق القيم الإنسانية والمدنية، ومنها الأمة العراقية التي تعاديها بشدة من أجل تحقيق أهدافها التحررية والإنسانية والديمقراطية والدستورية التي تحققت بفضل تحرير العراق من قوى الظلام والاستبداد والطغيان في يوم التاسع من ابريل بعملية عسكرية مشتركة للقوى الوطنية العراقية المعارضة والقوى الدولية المساندة للانفتاح الديمقراطي وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا. وتأتي تلك المحاولات البائسة من خلال طرح تحليلات وطروحات متشائمة الى أبعد الحدود بحق الحالة العراقية وهي متقصدة لنيات مبيتة سيئة وشريرة لدفع الإمور في العراق إلى واجهات طائفية حاقنة وأوضاع غير سليمة للعراقيين لتحقيق أغراض استخباراتية وسياسية مقيتة بحق أبناء الامة العراقية لدول مجاورة للعراق ولدول بعيدة عنها، لا تريد لهذه الدولة المتحررة والمنطلقة بنموذج ديمقراطي فريد في المنطقة أي خير بل على العكس تريد لها الشر والخراب والدمار.
    أجل هذه الحقائق المريرة التي يعرفها كل عراقي، هي الأمور السيئة التي تجابه بها العراقيين من خلال الأفعال الإجرامية والأعمال الإرهابية في حياتهم اليومية والعملية والميدانية، وكان العراق هي ساحة المدخل الرئيسي لأبواب الجنة المزعومة التي تركض ورائها العقول المجنونة الممسوخة والمفرغة بفعل العمليات المخابراتية لغسل عقول الشباب العربي والمسلم البائس واليائس في حياته الشخصية بسبب استبداد وطغيان الأنظمة العربية والإسلامية وبسبب جمود الفكر الإسلامي والتخلف الديني المذهبي وجمود الحياة الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات في المنطقة ووجود تناقضات متباعدة ومتنافرة بين أقليات تتسم بالفرعنة تسيطر على مقاليد الأمور وأغلبية بائسة ترضخ وتعاني تحت حكم الأقلية المستبدة.
    أجل هذه الحقائق المريرة لا تسلط الإعلام العربي الضوء عليها، ولا تتجرأ أن تتناول أي منها بجرأة وشجاعة لطرحها أمام المشاهد والجمهور لتغذيته بحقائق واقعية مسندة بالأدلة والأرقام لكي يتم تكوين رأي حكيم وسليم للشارع العربي مبني على الحقيقة والمعلوماتية لتلعب دوره على الساحة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية الفكرية لإحداث تطوير وتحسن في نمط حياة الانسان الشرق الأوسطي، وتشكيل موقف إيجابي للرأي العام لتلعب دورها المؤثر بشكل إيجابي في الحياة السياسية والعقائدية في المنطقة.
    لهذا واستنادا الى هذا التحليل الواقعي والميداني للإعلام العربي الذي أصيب بصدمة سياسية وإعلامية بمقتل الإرهابي الزرقاوي، فإن الوقت قد حان لإعادة النظر، فقد حان الظرف لهذا الأعلام المشوه ان يعيد حساباته وأوضاعه ليطرح نفسه بمهنية وموضوعية وحيادية، لكي يلعب دورا إيجابيا في مكافحة الإرهاب والأجرام المنظم، وأن يتعامل بجدية مع الواقع لكي لا يعيد دوره السلبي والمدمر بحق الفرد والمجتمعات في المنطقة وبحق القيم الإنسانية المعترف بها وفق المباديء والمواثيق الدولية، من خلال تبني تلك الأجهزة الإعلامية وجهات النظر الإرهابية وتوفير وسائل الدعم الصحافي والإعلامي للحركات والمنظمات والشخصيات الإرهابية لطرح طروحاتهم وارائهم المسمومة بحق الانسانية وبحق الأعراف والتقاليد الإيجابية لمجتمعات المنطقة.
    أجل هذه الرؤية السوداوية التي يتبناها الإعلام العربي شكلت خنجرا مسموما على الدوام للعراقيين تطعن بها ظهورهم باحترافية ومهنية مخابراتية عالية لوقف مسيرة النموذج العراقي الذي طرح نفسه على الساحة في المنطقة كنموذج ايجابي متحرر إيمانا منه ببناء الإنسان على أسس جديدة للقيم الإنسانية مبنية على الحرية والكرامة والعدالة والمشاركة، وهي قيم أخذت تجد لنفسها مساحات جديرة في واقع وحياة الإنسان والمجتمع العراقي للنهوض بأمة عزيزة قديرة على البناء وتحقيق الرفاهية لأبنائها.
    من هذا الأساس تأتي عملية القضاء على رمز الإرهاب في المنطقة، من الخطوات الجديرة بالاهتمام، لأن هذه العملية برهان ساطع على نجاح النموذج العراقي ونجاح خطة المجابهة العراقية لمكافحة الارهاب والقضاء عليه، وهي أكبر دليل على نجاح الاختراق العراقي الوطني لصفوف الإرهاب وخاصة القيادات العليا منها لتوجيه ضربات قاصمة لها وبالتالي القضاء عليها في العراق بمراحل متلاحقة سريعة تعمل على اختصار الزمن المطلوب، ولا شك فإن مقتل الزرقاوي سيكون البداية الحاسمة والعامل الفعال في اختصار هذا الزمن لأستباب الأمن والاستقرار في العراق.
    ولهذا فان دعوتنا للإعلام العربي للتغيير جادة وتأتي في ظرف هو بأمس الحاجة اليه لإحداث تغيير جذري في البنية التحتية للثقافة والفكر السائد في المنطقة ومحاولة التأثير عليها بصورة إيجابية لتحقيق المطالب الإنسانية والسياسية للمجتمعات المتواجدة في الساحة بصورة سلمية ومدنية لتخليص المنطقة من براثن العنف الدموي الذي لم يحقق للانسان الشرق الأوسطي غير الدمار والخراب. وتأتي مهام وواجبات الأعلام والصحافة في هذا المجال من أهم المهمات الإنسانية والاعلامية القيمة والجديرة التي ستلعب دورها الحيوي في تحقيق هذا التغيير الايجابي بحكمة، وأملنا كبير بتحقيق هذه الأمنية لأننا نؤمن من خلال تجربتنا العراقية المتأصلة والمرتبطة بحكمة الإيمان المتواصل بالأمل المنتج من معاناة الألم، أن واقع المنطقة سيتغير مهما طال الزمن لأن أبنائها أخذت تترسخ لديها بجدية الإيمان بالتغيير والتجديد لصالح تحقيق عالم متمدن مبني على القيم الإنسانية المؤمنة بالحرية والكرامة والعدالة والمشاركة، وهي نفس القيم التي تحاول الرسالة الإعلامية تحقيقها من خلال تعاملها بواقعية ومسؤولية وموضوعية مع الحقيقة والخبر والحدث، وهذا ما نأملها وننتظرها بجدية من الإعلام العربي
                  

07-21-2006, 08:11 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    في هذا البوست ننقل لكم وعي العراق الجديد..وكيف يعرون الاعلام العربي المازوم والذى يشوش على كثير من السودانيين...لانه اعلام انظمة وليس اعلام شعوب..ولنرى راي هذا الكاتب الكردي

    بين لبنان والمحمودية تتجلى فلسفة الفضائيات العربية
    هفال زاخويي



    يأتي الهجوم الإسرائيلي على لبنان رداً على عملية حزب الله اللبناني التي أفرزت عن أسر جنديين إسرائيليين فقط ... لكن العملية كانت كافية كعود ثقاب لاندلاع حريق هائل ينجم عنه دمار شامل يلحق ببلد جميل وجريح كلبنان ...

    القتل قتل أينما كان ومن قبل أي كائن كان وإذ لا يقبل منطق سليم أن يذهب المدنيين العزل ضحايا لهذه اللعب والمسرحيات فإن النتيجة شئنا أم أبينا ، إن كان هناك منطق سليم أم لا ، هي تلك النتيجة القذرة " الأبرياء ضحايا في كل زمان ومكان "... ولا زالت لغة الخطابات النارية سارية المفعول لتأجيج روح الحماسة لدى شرائح المجتمع المغلوبة على أمرها لتكون هي وقود الحرب ومن ثم ضحاياها ومن ثم الخاسرون الفعليون بعد انتهائها ... فتبقى العمليات البطولية للأرشفة والاحتفال بها سنوياً ... أي الإحتفال بالقتل وبالدمار...!

    اسبوع مضى وعدد ضحايا ما يحدث في لبنان قريب من عدد ضحايا الحادث الإجرامي الذي وقع في المحمودية بوسط العراق " القتل قتل ولافرق بين انسان يقتل في بيروت أو بغداد " لكن الفرق في تلك الفضائيات والعقليات الإعلامية العربية المسمومة والتي تتحمل جزءاً كبيرا من مسؤولية مشاريع القتل " الضحايا في لبنان وفلسطين شهداء أبرار وفي العراق قتلى فحسب " بالطبع الجميع يرى الآن نهج الخطاب الاعلامي العربي الموبوء تجاه ما يحدث في العراق... والغريب ان الشعب العراقي وعلى مستوى القيادات والشرائح الاجتماعية يتضامن مع شعب لبنان ويستنكر ما يحدث لأهلها في حين لو كنت زائرا للبنان قبل اسبوعين كنت ستصطدم ابتداء من سائق التكسي الذي ينقلك من مطار بيروت الى قلب بيروت ويهاجم العراقيين بلسانه وبلهجته اللبنانية " انتو عملاء وكيف ما بتحاربوا اميركا وتطردوهم من بلدكم " ، طبعاً لاتنتهي هذه الكلمات ففي المطعم والفندق والمحلات التجارية ترى الناس ينظرون اليك نظرة شك وريب ...وكأننا نحن العراقيون أصدرنا قراراً لاستقدام امريكا الى المنطقة وأن كل واحد منا يمثل بوش ورامسفيلد ورايس ... وكأننا لسنا ضحايا سياسات نظام عربي ديكتاتوري اعتمد الخطاب الناري لدحر الأعداء الذين لم يندحروا ولن يندحروا بالطبع ما دمنا أصحاب عقلية البطولات الزائفة التي لم تحرر القدس ولا الجولان ولا الاسكندرونة .

    هكذا ينظر الينا المواطن العربي في كل البلدان العربية على اننا نحن العراقيون خونة الأمة والمتحالف مع الغرب الإمبريالي ...! وهذه نتيجة طبيعية للتأثير النفسي الذي تتركه بعض الفضائيات العربية بعقليتها القومجية المنغلقة لدى المواطن العربي المسكين الذي غدا مجرد آلة لتلقي المعلومات الزائفة والكاذبة بخصوص ما يحدث في العراق.

    من هم الذين سقطوا ضحايا في المحمودية ...؟ ألم يكونوا عرباً مسلمين وبشر في النهاية ومن ثم تقطعوا الى أوصال وبالطبع لم تضربهم اسرائيل بقنابلها المدمرة فقد لاتعرف اسرائيل ان هناك بلدة في العراق اسمها المحمودية ، فلماذا يكون هؤلاء في منطق الإعلام العربي قتلى وينتهي خبر ذلك الحادث الأليم بمجرد رفع جثث الأبرياء من أرض الحادث وهو سوق شعبي ولم يكن ببرج التجارة العالمي ... في حين ان ضحايا لبنان شهداء معززون مكرمون ...؟! وإذ نحن ضد القتل ونشارك الأبرياء اللبنانيين مصائبهم ونستنكر قتل المدنيين العزل لكن بربكم هل سمعتم في لبنان من يستنكر مشاريع قتل العراقيين ... أواه من رخص الدم العراقي... فلسفة الفضائيات العربية تفيد بأن هناك حداً فاصلاً بين بيروت والمحمودية ... الخط يفصل بين الشهداء في الأولى والقتلى في الثانية...!
                  

08-16-2006, 03:02 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    ازمة الاعلام الحر في المنطقة اكبر عائق لنشر الديموقراطية الحقيقية
                  

08-19-2006, 01:37 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    قناة المستقلة وهوس تكرار أحد برامج الحوار

    الدكتور طالب الرماحي

    لقد أثبت انسحابي من برنامج الحوار حول فيدرالية الوسط والجنوب في العراق الذي بثته قناة المستقلة مساء يوم 13 أب 2006 والذي أداره مالك القناة التونسي محمد الهاشمي أن ثمة ( حمق ) غير طبيعي يمسك بتلابيب صاحب القناة ، لاتستطيع إن تجده لدى أي قناة عربية حتى تلك التي تلبس جلباب الطائفية والعداء للشعب العراقي من أمثال ( قناة الجزيرة ) أو ( العربية ) ، فقد سبق وأن حصل في قناة الجزيرة أن انسحبت الكاتبة المصرية صافيناز كاظم من برنامج ( الإتجاه المعاكس ) لكن فيصل القاسم تلقى ذلك الإنسحاب بروح منبسطة غير متأزمة ثم مر الحدث طبيعيا ولم يشغل بال مالك الجزيرة ولا بال فيصل القاسم . لكن الأمر يختلف تماما مع التونسي محمد الهاشمي عندما قررت أن أنسحب من برنامجه الحواري فقد أصيب بهوسين الأول عندما خرج عن طوره بعد أن أعلنت على الملأ طائفية القناة وعدم حياديتها ثم إصراري على الإنسحاب من البرنامج قبل انتهائه ، لقد قرر الهاشمي أن يعتكف في مكان ما بعيدا عن القناة منذ ذلك اليوم 13/8/2006 وحتى ساعة كتابة هذا المقال في يوم 19/8/2006 وهو الذي كان يدير برنامجين في كل يوم .. وليت الأمر انتهى عند ذلك إذ انتهى الهوس والهيستيرية بالقناة ومالكها أن راح يعيد تلك الحلقة وبعد أن ( قطع مشاهد اتهامي للقناة وانسحابي منها ) راح يعيدها ويكررها بشكل يثير السخرية والإستغراب فقد كرر الحلقة وطيلة الأيام الستة الماضية 3 مرات في اليوم الواحد وبشكل مستمر بل أن يوم الأربعاء الماضي ( 16/8/2006) كررها خمس مرات ، فبلغ عدد عرض الحلقة في ستة أيام 21 مرة . لقد أثبت الهاشمي للملايين الذين يشاهدون قناته التي تفوح منها طائفية نتنة أن الصاعقة التي أنزلها الرماحي على رأس مالك القناة كانت من الشدة بحيث أفقدته صوابه وراح يبحث بلا طائل عن طريقة يخفف من وقع تلك الصاعقة فلم يجد غير تكرار الحلقة الأهوج والغريب ، محاولاً بذلك تهدئة أعصابه وتقليل أثر الإنسحاب الذي فضح قناته وأثبت بالدليل أنها قناة لاتمتلك من الحيادية شيئأ وأنها معبأة لمحاربة الشعب العراقي وخدمة أعدائه من البعثيين الصداميين والسلفيين التكفيريين ... والذي يدعو الى الضحك والسخرية والإستغراب أن الهاشمي قد مهد لعرض الحلقة في مساء يوم الجمعة بإعلان غريب ولساعات عدية إذ أضفى عليها السخونة والإثارة داعيا المشاهدين لرؤيتها مع أن المشاهدين سبق وأن رأوها سبعة عشر مرة وفي كل مرة يقدم الهاشمي حلقته تلك ( مبتورة ) وخالية من أهم مقطع فيها وهو مقطع انسحابي منها وبيان طائفيتها وانتصارها لأعداء الشعب العراقي وخاصة الشيعة بالذات ، معتقدا أن في وسعه ومن خلال هذا الإسلوب الملتوي الرخيص خداع المشاهد العربي الذي يرى في كل مرة أن الحلقة بلا خاتمة وتوديع كذلك الذي اعتاد الهاشمي أن يفعله مع نهاية كل حلقة .... وهنا أقدم للمشاهدين الكرام الذين لم يحالفهم الحظ رؤية تقاسيم الهاشمي المكفهرة وهو يحاول إقناع الرماحي بعدم مغادرة البرنامج المشاهد التي تعمد الهاشمي أن يخفيها عن الآخرين . فإليكم أيها الأعزاء المشاهد التي أخفاها عنكم الهاشمي.

    لرؤية المشاهد التي أخفاها الهاشمي يرجى الضغط على الرابط التالي

    Video Link

    http://www.thenewiraq.com/tni/videos/







                  

10-12-2006, 07:36 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    هل تم ايقاف فضائية الفيحاء
    بعد ان تسلل البعثيين بالطن الى الامارات واضحو يؤثرون حتى على مساحات الحرية في دولة الامارات الحديثة التي اسسها حكيم العرب الراحل طيب الله ثراه الصديق الحقيقي للشعب العراقي وقواه الديموقراطية الحقيقية...
    لابد من اجابة على هذا السؤال؟
                  

10-12-2006, 04:41 PM

altahir_2
<aaltahir_2
تاريخ التسجيل: 11-17-2002
مجموع المشاركات: 3949

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    Quote: هل تم ايقاف فضائية الفيحاء
    بعد ان تسلل البعثيين بالطن الى الامارات واضحو يؤثرون حتى على مساحات الحرية في دولة الامارات الحديثة
    التي اسسها حكيم العرب الراحل طيب الله ثراه الصديق الحقيقي للشعب العراقي وقواه الديموقراطية الحقيقية...
    لابد من اجابة على هذا السؤال؟

    يا عادل اخوى رمضان كريم
    يا اخى اذا كانت قدرة البعثيين بهذا الحجم على الامارات فما بالك بتأثيرهم فى العراق
    ونشر كلمتهم فى كل الساحات اللاتى يتواجدون فيها؟
    بعدين عايز اقول ليك حاجة جملة من صدام فى المحكمة كفلية بانهيار بث الفيحاء وكل القنوات الدعائية للشيعية وكل الاقزام من حلفائهم وابواقهم (والسارحون بغنم ابليس)
    مثل بعض من اعرف هنا وانت منهم .
    يا اخى امريكا بكل الياتها الاعلامية وحملات القتل (650 الف عراقى فى ظرف 3 سنوات) لم
    تستطع ان تغسل ذهن الشعب العراقى ولا العربى بل ولا حتى الامريكى نفسه الذى بدأ السباحة فى التيار المضاد لمخططات ادارة الشر الامريكية وتدنت شعبية الاهبل (بوش) الى ادنى مستوياتهاو(بلير) فى حكم المنتهى وهما آخر من يلعبون فى الوقت الضائع ، وبعد هذا كله لا يزال نظرك لا يبعد اكثر من ارنبة انفك يا عادل؟
    انا واحد من الناس اراد ان يعرف الحقيقة من خلال المحاكمة عن النظام البعثى فى العراق
    وانا اؤمن بان هنالك مجموعة من الاخطاء ارتكبها نظام صدام ومن سير المحاكمة ومن مستوى القضاة الذين اداروها عرفت الحقيقة . ولو كنت ذا بصيرة لادركتها.
    واصل الهرطقة حتى تضحكنى اكثر:
    D
                  

10-13-2006, 12:05 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: altahir_2)

    Quote: يا اخى امريكا بكل الياتها الاعلامية وحملات القتل (650 الف عراقى فى ظرف 3 سنوات) لم


    الاخ العزيز ضياء
    رمضان كريم
    والله زيارة غريبة نحن قلنا نجمنا افل في السودانيز اون لاين مع الابداع الذري المالي ا لساحة ده
    مشكور على التنوير
    ولسه معجب بسوقية صدام وزمرته في المحكمة

    بعدين الكتل العراقيين الكتار ديل منو؟....اوعك تقول لي امريكا وانت لازلت في غيبوبة البصرة نت وفضائية الجزيرة وتلتقط الاشارات من النقد والديموقراطية الامريكية والبريطانية وتفسرا لصالحك وبوش وبلير حكمو دورتين وخليك من كلام العربان ده امريكا وبريطانيا واسرئيل دولة مؤسسات
    بعدين عشان تعرف لناس الماتو ديل
    كتلوهم ازلام صدام بالسيارات المفخخة وفلول القاعدة ومعظمهم الماتو والضحايا من الشيعة
    والموت الرخيص من ثقافة المنطقة منذ معركة الجمل وحصل في الجزائر في سنوات الحصاد المر وحاصل في دارفور وهناك لا كان في امريكا ولا بريطانيا
    وانت يا اخوى خليك من الشيزوفرنيا بتاعتك دي ..هل انت مع الدولة الديموقراطية الفدرالية(العراق الجديد) ام مع الدولة الشمولية الفاسدة والفاشلة والفاشية(نظام صدام)؟
    بالله زول وصل لحدت هولندا ويمجد الفوضى.. شيء مؤسف وانت لا تعرف عن الفيحاء الا اسمها لانها ليست شيعية بل قناة ديموقراطية استضافت كل التيارات العراقية ومفتوحة للمواطنين تلاتة ساعات كل يوم

    وخليك معانا يا بتاع البصرة نت عشان تعرف مين يودي على فين


    Quote:
    1 -مصطلح اللذين جاءو على دبابة امريكية تردده النخبة العربية وادمان الفشل دون وعي..اذا كانت النخبة الحاكمة التي تحكم العراق الان عبر انتخابات حرة. جاءو على دبابة امريكية وليسو ابناء لعراق الحقيقيين.فهل اللذين انتخبوهم(الشعب العراقي) جاءو ايضا على حاملة طائرات امريكية ؟ وفيهم المستنيرين من ابناء السنة ايضا..المهندس غازي عجيل الياور مثلا..
    2- اما حديثك عن نظام صدام والرئيس صدام ففيه تناقض مريع. ولا ندري ان كنت تشيد بنظام صدام ام تزمه .نظام صدام نظام عنصري وطائفي ايضا وهمش كل مكونات الشعب العراقي واضطهدهم وقتلهم ايضا باسم القومية العربية واعطيك امثلة ان ضباط الجيش لكبار من السنة(الموصل) وحملة الالقاب العلمية من راوة وعانة وهناك نكتة تقول(وزارة البحث الراوي والتعليم العاني)
    3- نعم النظام في اخر سنواته لم يرحم حتى اقرباء الرئيس هذه حقيقةوالسنة ايضا دفعو الثمن المر..ولكن كل السنة المستنيرين الذين عانو من نظام صدام انخرطو في العراق الجديد ودفعو ثمن باهظ لان قوى الظلام والتحالف(البعث سلفي اخواني) نكل بهم في المراحل الاولى للتحول..وان الاخطاء التى ارتكبها السنة تحت تاثير الابواق العربية(فضائية الجزيرة) والايدولجيات الوافدة هو اختيارهم للطريق المسدود.. طرد الاحتلال بقوة السلاح وليس بالعملية السياسية الجادة كما فعل الشيعة والاكراد..ووضع السنة نفسهم تحت رحمة الايدولجيات الوافدة المذكورة اعلاه..وارتكبو خطا جسيم في مقاطعة اهم مرحلتين انتخابيتين. للتحول الديموقراطي المعافى .الجمعية التاسيسية ثم الاستفتاء على الدستور...وبعد ان اوهى قرنه الوعل انضمو لآخر مرحلة وهي الانتخابات التشريعية لبرلمان دائم..انخرطو في العملية السياسية ولم ينخرطو في العمليةالامنية بدفع ابناءهم لانضمام للجيش والشرطة والامن لحماية ظهرهم من ضيوفهم الزرقاويين..وانقلب السحر على الساحر حيث لم تجدي سياسة دكتور جيكل اند مستر هايد وانقلبت طيور الظلام الوافدة عليهم وبداو يدفعو الثمن من الارهاب اكثر من ما يلاقوه من القوات العراقية الجديدة كما يزعمون.. وهذا مصير مستجير ام عامر..لذلك لا تلوم الاخرين بل من يضعون انفسهم اوصياء على ابناء طائفة السنة سواء هيئة علماء المسلمين او الحزب الاسلامي العراقي او قائمة الحوار الوطني( البعثيين)
    4- مصطلح عميل اضحى خارج العصر ولا يليق بمثقفين ..اليوم يوجد اكثر من راي
    5- الحديث عن الفساد ذو شجون..بعد 35 سنة وثلاث ملايين برميل نفط يوميا (بمتوسط 30 دولار للبرميل) اين ذهب اموال الشعب العراقي ؟؟وثاني احتياط من النفط هل يبدو على المواطن العراقي المسكين او المدن العراقية الكالحة المعدومة الخدمات الضرورية..ان هذا البلد نفطي.؟؟ وماذا عن القصور التي حماماتها من الذهب والتي شاهدها القاصي والداني ..وهل هناك ادني مقارنة بين العراق وشقيقاته العربيات النفطيات في دول مجلس التعاون الخليجي والحواضر المزدهرة دبي ومسقط وجدة والدوحة والمنامة. والانسان المترف المرفه ..اعطي مشروع العراق الجديد نفس ال35 سنة ثم قارن حتى تكون عدلا
    6- اما حديثك عن امبراطورية فارسية في القرن الحادي والعشرين فهو حالة من حالات اللاوعي واعادة انتاج الازمة وثقافة العراق القديم. التي قادت لحربين لا معنى لهم لتحرير فلسطين بالاتجاه المعاكس تماما لولا كروية الارض التى قالها جاليلو لم صدقنا حزب البعث في حربه ضد ايران وغزوه للكويت الذى صفق له الماوزمين من المحيط الي الخليج..ليس هناك فرس ولا هم يحزنون هناك ايرانيين...وعليك ان تتجاوز العنصرية لتعيش في سلام مع نفسك ومع الاخرين في العراق الجديد والسنة العرب في العراق يشكلون فقط 25% من مكونات المجتمع العراقي(حسب نتائج الانتخابات الاخيرة وهذا حجمهم الطبيعي..)
    ولم يظلم احد سنة العراق ولكن كذلك جنت على نفسها براقش واليوم يا عزيزي العراق بين وعين والحرب بين العراق القديم والعراق والجديد اي بين الشعب العراقي والارهاب والتحية لعشائر العراق ومؤتمرهم الاخير في الانبار

    (عدل بواسطة adil amin on 10-13-2006, 12:13 PM)

                  

10-13-2006, 12:14 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    طارق حربي
    [email protected]
    الحوار المتمدن - العدد: 1702 - 2006 / 10 / 13


    كلمات
    -143-
    *بدعوى انتهاء مدة عقدها مع مدينة الإعلام في دبي منذ (9-2-2006) أغلقت الحكومة هناك أمس الأول قناة الفيحاء الفضائية!!
    *قطر جددت العقد مع قناة الجزيرة الإرهابية... إلى يوم يبعثون!
    *كمموا صوتنا العراقي الوطني الحميم..وهل يقدرون!؟
    البسيط بساطة مواطننا عندما (يزهك) بوجه الظالمين
    الخبير بطبقات الوجع العراقي الذي تكسرت فيه النصال على النصال!
    *أبقوا على الجزيرة بنت الزيف العربي سليطة اللسان كثيرة الدخان
    ذات القدرات الفائقة في تقديم الدم المراق باعتباره صورة عصر وخلاصة أوضاع راهنة
    تقلب الحق باطلا والباطل حقا بالتقنيات والألوان والصور الملفقة
    حدثتني إحدى الأخوات قائلة : كنت أتعالج في إحدى المستشفيات ببغداد سنة (2003) بعد سقوط صدام ونظامه بأشهر، وشاهدت من النافذة كيف يجمع كادر الجزيرة عددا من العراقيين، ويطلقون وراء ظهورهم دخانا وأصوات انفجارات ويبدأون بالتصوير!!، والله العظيم كان الشارع هادئا فلماذا فعلت الجزيرة ذلك الفعل المنكر!؟
    *تآمرت الحكومات العربية وأجهزتها الأمنية والإعلامية، ومنعوا الفيحاء من أن تتقدم أكثر في خرائط الألم العراقي، أوقفوها لأنها عرفت أسباب الموت الذي يبدأ من حفلات الأعراس وينتهي في مشارح الطب العدلي!
    *بينما أطلقوا العنان للجزيرة الطائفية وضباعها البشرية من أكلة لحوم الضحايا وهم يتساقطون بالمفخخات والأحزمة الناسفة!
    سمعت مذيعة برنامج منبر الجزيرة (ليلى الشايب) تتحسر بعد إعتقال صدام في حفرته قائلة : ماذا بأيدينا لإنقاذه...الله يكون بعونه!؟
    *كمموا صوت الفيحاء ذات الضمير الحي النقي والمضمون الواضح المؤثر
    وسط أطنان النفايات الإعلامية من الورق والساتالايت
    *لكنهم جددواعقد فضائية الجزيرة لأمة الفياغرا
    لكي لايزعل حاكم خليجي من ذوي العاهات وقاهري الجلطات
    فيقلب الطاولة على البعثيين والقوميين ومتعهدي زواج التسيار القرضاويين!
    *أغلقوا الفيحاء لأنها تخاطب الضمير العراقي الحي وتُظهر على شاشتها أبناء العراق الشرفاء الأصلاء
    ممن يحترق قلبهم على العراق شعبا وأرضا وتأريخا وثروات وحضارة
    *لكن بخبث بعثي قومي شوفيني أبن ستين ملعونة جعلت الجزيرة تشتم العراق بالعراقيين أنفسهم
    وراحت تجمع (شكو حثالات) ليشتموا الرموز الوطنية العراقية والقادة الروحيين ويلعنوا العراق الجديد.
    *تملك الفيحاء من حرية التعبير مالاتملكه الجزيرة، على قلة الموارد والتقنيات والعاملين.
    حكى لي صديق يعمل في الفيحاء، أنه لم يعرف طعم النوم، منذ انتدابه للعمل فيها قبل عامين قادما من إحدى الدول الأوروبية!!
    تدافع الأولى عن حرية شعب وهو يتلظى بالجحيم الأمريكي العربي
    بينما الثانية تدافع عن بقاء الحكام وتنمي دور الحكومات في قمع الشعوب
    *الخبيثة الطائفية بثت يوم أمس مشادة كلامية وقعت في البرلمان العراقي
    بين نائب الرئيس وأحد الأعضاء
    أعادتها في جميع نشرات الأخبار!
    تناست أن ذلك مايحدث في أعظم الأنظمة الديمقراطية في العالم
    لولا تلك المناقشات الحادة والحراك السياسي
    والحوارات الحامية
    لما تفعلت المسارات وأعيدت الحقوق وتفاهمت الكتل السياسية
    *لم تتطرق الفيحاء إلى الإرهاب بمايرضي النظام العربي الرسمي، الداعم للإرهاب أصلا لضرورات بقائه طويلا
    لكن فضحته وكشفت زيف الممولين له إعلاميا وماليا وسياسيا، فأغلظت عليها القلوب وأوغرت صدور المبغضين
    *على العكس من ذلك لفقت الجزيرة وماتزال أفلاما ووثائق وصبت الزيت على النار في العراق وفلسطين
    *لاتنزوي الفيحاء مخذولة ووحيدة وعزلاء كما يخططون
    لأن العراقيين منحوها المحبة والود الأعمق ووضعوها تاجا على رؤوسهم
    *إحدى صروحهم الإعلامية التي يأمل أن تولد مرة ثانية في العراق العزيز
    سيتذكر العراقيون وستعيش طويلا في ضمائرهم
    *الجزيرة ميتة الضمير وميتة في الضمير
    *عاشت الفيحاء وسقطت الجزيرة!


    منقول من موقع الحوار المتمدن
                  

11-17-2006, 09:31 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 38119

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    يا حليلك يا فضائية الفيحاء
    يا خدراء الدمن
    الفتاة الحسناء في منبت السوء(المدنية الاعلامية في دبي)
    بالله يخلو فضائيات الرقيص
    ويوقفو الفيحاء صوت العراق الجديد
    وضمادة جراحه
    آآآآآآآآويلااااااااه يا الفيحاء(من طاش ما طاش)
                  

11-17-2006, 11:33 AM

othman mohmmadien
<aothman mohmmadien
تاريخ التسجيل: 12-13-2002
مجموع المشاركات: 4732

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فضائية الفيحاء...الجنرال الذى هزم الارهاب في العراق (Re: adil amin)

    و لا تنسى كمان أخي عادل دور فضائبة الكويت في محاصرة النظام العراقي وفضح بلاويه
    فهب الأحق بلقب الجنرال الذي هزم الارهاب البعثي في العراق.

    الله نجنا من .............. وردة فعله
    ثانك يو
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de