|
.. كجبار (81.400) مرة في محركات البحث
|
* نتائج البحث حوالي 81.400 عن كجبار. * نتائج البحث حوالي 363 عن "مذبحة كجبار". * نتائج البحث حوالي 43.800 عن "سد كجبار".
في اكثر من واحد وثمانون إلف وأربعمائة (81.400) موضوع كان هنالك تواجد لكمة كجبار ومواقع البحث الالكترونية كانت تشير بجلاء إلى ازدياد الرقم يوميا وبمعل كبير و بلغ ذروته بعد الثالث عشر من يونيو وذلك عندما أقدمت السلطات السودانية بإطلاق النار على الأبرياء العزل في أقصى الشمال السوداني في الإقليم النوبي حيث الصراع القائم بين السلطات والأهالي لإجبارهم على القبول لقيام سد يزمع إقامته عند الشلال الثالث في منطقة كجبار بعد وتجربة إغراق للمناطق النوبية بقيام السد العالي الذي تأثر به المناطق النوبية في الإقليم النوبي الممتد بين مصر والسودان . مما حدى بهم رفض قيام المزيد من السدود في مناطقهم بدون دراسات تفيد وتؤكد جدواها الاقتصادية ويحميهم وارثهم التاريخي ومناطقهم المهمشة أصلا من السلطات من التشريد. وعندما خرجوا في مظاهرة سلمية رافضة لقيام السد بادرت السلطات بإطلاق النار على جموع المتظاهرين قد كان نتيجة هذا التصرف الأحمق سقوط أربعة قتلى برصاص العسكر المكلفين من قبل السلطات. التي أرادت أن تتكتم على الأخبار وتلفق التهم على المواطنين ولكن سرعان ما تكشفت الحقائق حيث تمكن اهالي المنطقة والمناهضون لقيام السد من تسجيل فيلم توثيقي نشر بالمواقع الالكترونية فضحت السلطات . وهنالك شكوك حول الجهة التي أصدرت قرار إطلاق النار على المتظاهرين ( هل هي حكومة الولاية أم الحكومة الاتحادية) وبالرغم من أن وزراه العدل كانت قد شكلت لجنة تحقيق لم تنل استحسان الأواسط النوبية وبعض القانونين باعتبار أن الجهة التي شكلت لجان التحقيق (السلطات ) جزء أصيل في الجريمة ولا يحق لها تشكيل لجان تحقيق . كما أن السلطات كانت قد استصدرت قرارا من وزارة العدل ونيابة الصحافة يمنع الصحف ووسائل الإعلام من تناول قضية كجبار بحجة عدم التأثير في مجريات التحقيق ولكنها (السلطات ) كانت قد وظفت وسائل إعلامها المملوكة للدولة (الإذاعة والتلفزيون) وقدمت تبريرات المسئولين عبر قنواتها الرسمية وعقدت اللقاءات والندوات مخالفة بذلك أصل ما استصدر من اجله قرار منع التداول عبر وسائل الإعلام . وبالرغم من ذلك بلغ ما كتب عن كجبار في المواقع الالكترونية الخارجة من سيطرة السلطات السودانية أكثر من (81 ألف) مادة وحظيت عبارة " مجزرة كجبار" بأكثر من ثلاثمائة وثلاثة وستون مادة إما عبارة " سد كجبار فقد بلغ عدد الكامت التي وردت أكثر من ثلاثة وأربعون إلف وثمانمائة وكانت لجان مناهضة السد والأهالي أثناء فترة الحظر المفروض على الصحف عملوا على توصيل الإفادة وأشاروا إلى مواقع في الشبكة الالكترونية التي كسرت الحاجز وكان لرسالة كجبار اليومية في موقع سودانيز اون لاين حظ وافر من المشاهدة والاطلاع .. وهذه الأرقام المنقولة من موقع بحث ( قوقل Gogole ) تؤكد صحة الأرقام التي وردت حتى لحظة كتابة هذه المادة .. نتائج البحث حوالي 81.400 عن كجبار. نتائج البحث حوالي 363 عن "مذبحة كجبار". نتائج البحث حوالي 43.800 عن "سد كجبار".
|
|
|
|
|
|