دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: إلى من يهمه الأمر : مُسامحَك يا حبيبي (Re: Deng)
|
لك أيها العزيز دينق : البُساط يسع من يستريح من عناء كثير كاد يُطلي وجداننا بغلظة بسبب دُنيانا القاسية … للمحبة باب مُشرع لمن يرغب الراحة .. ومعها كأس … ويتخير من يرغب ما في الكأس .
كل من صادفت حافره مكان الحافر : ينتبه أن الدُنيا كوم من حجارة وعندما تلمح برقاً لامعاً ، تعرف أن من بين الحجارة ..حجراً كريماً ..
اسمه الحُب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى من يهمه الأمر : مُسامحَك يا حبيبي (Re: عبدالله الشقليني)
|
ما اجمل ان نكون متسامحين ما اصدق العشق حين يكون التسامح هو مخيلة له يكون حاضرا دائما عثمان حسين حين تشتبك الكلمات لدن الاحبة فهو الحكم والعادل الذى ينصف كل حبيب ممكون وصابر احيانا يدعوه للوكر المهجور واحيانا يكون على مشارف ان يحدد( المصير ) واحيانا يكون (فراشا حائر) ومعظم الاحيان يلبسك فى (شجن ) وكلما اوغلت فى دربه كلما تنامت المحبة فى داخلك لتلك القامة الغنائية فله الانحانء ولنا ان نتلمس فى غنائه عزاء المحب حين يختصم وتكون مسامحك يا حبيبى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى من يهمه الأمر : مُسامحَك يا حبيبي (Re: نها محسن أبورأس)
|
يالعين لاتسقي هتونها ظماء دون أن تهتز تحتها صفحة أسيلة ويربو قلب شفيف يالإنسان يبيض من الدمع ... لايملكه إلا رقيق حال ياللهيب يشتد ليقينه أن ذهبه سيخرج أكثر نقاء يالربيع تشكل ألوانه ومساراته نفحة تهب من صبوة الصبا ويالك من ماهر تنحت ثوابتك علي الماء وتكتب مواثيق رسلك علي الهواء فقد كانت النار برداً وسلاما على إبراهيم ... عاشق غيور مغاضب ... يقاضي فقيها بشرعة الحب و محب متسامح فيالها من أضداد معجزة ... الأستاذ / عبد الله الشقليني شكراً جزيلاً لك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إلى من يهمه الأمر : مُسامحَك يا حبيبي (Re: نها محسن أبورأس)
|
إلى الأستاذة نُها
إنها من غرائب الصُدف أن يلتقي شاعرٌٌ بملحن موسيقي وكلاهما سماء في فنه . يعرفون كيف يستنطقون الوجدان ويقولون عنا المشاعر التي تتخطفها الدُنيا ولا تخرُج إلا من مثل هؤلاء .
لم يزل الوقت مُبكراً لكي ندلُف من بوابة ونُماثلهم في حُسن الصنيع . شكراً لكِ بيننا ،
وسعادتكِ تكريم لهؤلاء المُبدعين
| |
|
|
|
|
|
|
|