دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ِAlert :- إلى منظمات حقوق الأنسان: قبيلة الشوابنه فى جنوب كردفان تواجه خطر الأبادة
|
تشير المراجع التأريخية أن الشوابنه هم بطون من قبائل العبدلاب التى هاجرت وأستقرت فى جنوب كردفان أبان حروب المسبعات فى كردفان
Quote: ابان حرب المسبعات اخذت بطون من العبدلاب تدخل منطقة جبال النوبة ، واستقرت في جبال الضباب الي وقتنا هذا ،وشاركتهم سكناهم بعض القبائل العربية ، وصاروا يعرفون الآن باسم الشوابنة نسبة لجبل شيبون، وسكن بعضهم في منطقة (تيري-مندي) شمال منطقة تالودي والعقبة غرب هيبان التي سميت بذلك تيمنا بعقبة قري عاصمة العبدلاب الاولي . ومنهم جماعة كبيرة انشأت قرية في مدينة كادوقلي تسمي الشمة اما في شمال جبال النوبة |
ملوك عظماء غيبهم تأريخ السودان الحديث والصحيح أن أسم قريتهم فى كادقلى هو: قرية السمة.
تعرض الشوابنه إلى خطر الأبادة أبان الحرب الأهلية التى أستمرت زهاء عقدين من الزمان فى جنوب كردفان .. ويعود أصل خطر الأبادة إلى أن الشوابنه لا ينسبون على أنهم نوبة .. فهم عرب ذو بشرة سمراء يتماهون مع النوبة من ناحية المظهر ومميّزون عنهم بعامل اللغة .. فهم يتحدثون العربى مايسمى (عربى الشوابنه). أيضاً أنهم مميّزون عن القبائل العربية فى المنطقة، فهم مستقرون فى الجبال كغير بقية القبائل العربية التى أغلبها رحل فى المنطقة.
أصبح الشوابنه بحكم خلفيتهم التأريخية، فصيل ثالث قائم بذاته فى الجبال .. تعرضوا بحكم خلفيتهم المزدوجة بين النوبة وعرب إلى خطر الأبادة من قبل الحركة التى أستهدفت قراهم أستهداف كامل كما أستهدفت قرى القبائل العربية بأعتبارهم عرب .. من الناحية الأخرى أستهدف الجيش الحكومى قرى الشوابنه بأنهم يأوون الخوارج بأعتبارهم نوبة، وبتلك المفارقات أل الشوابنه إلى خطر الأستهداف المزدوج.
نواصل ..
بريمة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ِAlert :- إلى منظمات حقوق الأنسان: قبيلة الشوابنه فى جنوب كردفان تواجه خطر الأبادة (Re: Biraima M Adam)
|
الدكتور عمر مصطفى شركيان .. من أبناء النوبة فى جنوب كردفان .. من مناطق هيبان يشن هجوماً عنيفاً على الشوابنه والذى يؤكد أن أزدواجية المعيار فى التعامل مع الشوابنه مازالت قائمة حتى اليوم، مما تؤكد أن الشوابنه مازالوا فى وجهة نظرى تحت خطر الأبادة .. يقول الدكتور عمر شركيان:
Quote: ومن الواضح إزاء ما أوردناه أعلاه أنَّ لهذا الوجود العربي والخلاسيين من أهل شوابنة في المنطقة والمناطق المجاورة في الحمرة وغيرها قد شكلوا قوات الدفاع الشَّعبي (الميليشيات الحكومة المسلَّحة) لمساندة الأخيرة في حربها ضد الحركة الشَّعبيَّة والجَّيش الشَّعبي لتحرير السُّودان بعد أن خدعتهم الحكومة أنَّ الحركة تستهدف – فيما تستهدف – وجودهم في المنطقة. وقد أثبتت الأحداث أنَّهم كانوا براهين المدافعين عن مصالح الأنظمة في الخرطوم – طمعاً في مغنم – ضد المنافحين عن مصالح الشعوب في جبال النُّوبة. وبالطبع، للمال تأثير يفوق تأثير الدين نفسه في معظم الحالات؛ وللإرهاب كذلك سطوة تربو وعيد الآخرة؛ فإذا اجتمع التضليل الديني، والإغراء المالي، والسيف المسلَّط، فإنَّ الخطة المرسومة يواكبها النجاح لا شك في ذلك. ومع الزمن يتناسى الناس الأصول ويصبح التضليل حقيقة معربدة ومعشعشة في عقولهم. ومن ثَمَّ نجد أنَّ هذه الوراثات والخصائص البيولوجيَّة (الأحيائيَّة) والسيكولوجيَّة (النفسيَّة)، وهذه المشاعر والانفعالات المركَّبة المعقَّدة، التي انحدرت إلينا مع عذابات التأريخ هي التي تنضح بالفجائع السياسيَّة التي شهدتها المنطقة، وإنَّ بصمات عهد العبوديَّة لم تترك آثارها على الأجساد فحسب، بل أيضاً – وهذا هو الأهم – على الأرواح. |
http://www.sudaneseonline.com/ar216/publish/_19/Sudan_News_A2047.shtml
تحديد أن الشوابنه خطر على وجود النوبة .. يقود مباشرة إلى الخطر الذى يواجهه الشوابنه فى حال إندلاع أى صراع فى المنطقة .. علماً أن الشوابنه شعب مسالم، ليس لهم مليشيا أو جيش يحميهم .. وأن أختلاف جذورهم وخلفياتهم الثقافية قادت ومازالت تجعلهم فى مفارقات حتى فى فترات السلم القصيرة هذه.
نواصل ..
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ِAlert :- إلى منظمات حقوق الأنسان: قبيلة الشوابنه فى جنوب كردفان تواجه خطر الأبادة (Re: Biraima M Adam)
|
مع تعرض الشوابنه للخطر والأنتهاكات طوال فترة الحرب الأهلية .. إلا أن الغرب يعتبرهم عرب وأنهم هم وراء مآسى جنوب كردفان .. قبل عامين أرسل لى محامى لإحد أبناء الشوابنه بعد أن رأى ما كتبت عن المنطقة يسألنى إلى أى جهة تصنف الشوابنه .. هل هم عرب أم هم نوبة ؟
قلت له لا يمكننى أن أقول بتصنيف، لأنه خارج جنوب كردفان هم نوبة وفى جنوب كردفان هم عرب. فكتب المحامى يسألنى .. It is impossible to put them on a gray area ثم أضاف إننا نعرف عرب ونوبة فى المنطقة .. فإما تنسبهم إلى نوبة أو عرب .. أصررت على موقفى وكتبت شهادة مطولة له أن يعرضها فى المحكمة وإنى مستعد للمثول كشاهد عصر على مأساة الشوابنه وخلفيتهم الثقافية التى جعلتهم محل مفارقة.
ومن هذا المنطلق ومن منطلق أخلاقى أرى أننا نصعد الأنتهاكات ضد الشوابنه من قبل الحركة فى المنطقة بأعتبارها أستهداف منظم ضد فئة أثنية مغايره لهم ولأجندتهم.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ِAlert :- إلى منظمات حقوق الأنسان: قبيلة الشوابنه فى جنوب كردفان تواجه خطر الأبادة (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: Going further, is not rare to find cases of conflicts of the identity systems. (ex. A young guy during the interview told me : “I am Nuba, Cororo”. Since his father is a Cororo, that means that after marking his “nuba-ness”, he chose to recognize himself with the Islamic patrilineal system. The day after I met him in the market and he told me : “Sorry, yesterday I was wrong, I am not a Cororo, but I am a Miri” (his mother group). This switch could be due either to the prestigious position occupied by the Miri among the Islamized Nuba groups, or to a return to the traditional matrilineal Nuba system. I also found important identity incongruence within specific groups which reveal the different degree of the on-going arabization process. An example is that of the Shawabna. The Shawabna come from Jebel Shaibuun (north-west Nuba Mountains) and are historically recognized as a “Nuba” group, notwithstanding this we find a relatively recent established ‘Omdiyya among the Awlad Nuba (Hawazma) called Shawabna. Now, approximately half of my Shawabna respondents recognize themselves as an Arab group, the second half continue to claim the “nuba” affiliation. This can be due to the cultural dominant position occupied by the Nuba in Kadugli.
|
http://www.cedej.org.eg/blog.php?id_blog=98&id_article=842
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ِAlert :- إلى منظمات حقوق الأنسان: قبيلة الشوابنه فى جنوب كردفان تواجه خطر الأبادة (Re: Biraima M Adam)
|
دكتور عمر مصطفى شركيان .. يكتب مقالات مشابهه باللغة الأنجليزية ويهاجم الشوابنه أكثر مما يهاجمهم بالعربى ..
Quote: Racial arrogance has a lot to do with the decimation of these indigenous people. The Nuba had been persecuted by the Turco-Egyptian marauders and their rapacious allies – that is, Arab settlers - greedy for slaves, wealth, resources-rich lands which they had lived on and dismissive of their right to life. Other spoils, which the occupying forces set to exploit in the Nuba Mountains, were the gold mines of Sheibun. It is worth noting that a few centuries ago, a group of riverain Arabs who were fleeing retribution by their local chieftains sought refuge in the Sheibun area causing a social engineering effect through intermarriages and concubine relations with the local women. The product was a population of mulattoes called Shawabna - that is, named after the area, who were then, and certainly today, characterised by an identity crisis. A typical example of this was the ill-thought and executed plot by Arab settlers and enslavers at Talodi in 1906 against the Condominium’s attempt to combat slavery in the Sudan. Ironically, these sons of ex-slaves, who were fugitives running away from their Hamar Arab masters, settled on plains around the Nuba hills. They became infamous for robbery and slavery too. Because these rebellious slavers were championing the wrong cause, they were resisted and defeated by local chieftains – both Nuba (Kadugli and Miri) and Arabs – who backed the authorities in their counter-insurgency efforts. Not only was the enslavement of the Nuba by this detribalised group and their Arab minders conceived as a means of economic source, but it was also retained by these offspring of ex-slaves to pander to their ‘inferiority complex’ of being the descendants of slaves. But instead of exacting their revenge on the perpetrators, they vented out their venom on the victims through the perpetual act of enslavement.(30) These demi-Arabs were later to be exploited by the central regimes as part of Arab militias against the embattled Sudan People’s Liberation Movement/Army (SPLM/A), executing the job with eschatological fanaticism, obsessive notoriety and unwarranted viciousness. There are some settled groups of Arabs in various parts of the region, in particular in the neighbourhood of Kadugli, and these people, while proudly claiming Arab blood, are intermarrying with the Nuba and becoming physically indistinguishable from them. In fact, they are adopting some of the Nuba cultures and social customs, such as wrestling, Nuba names and so forth. They shared with the Nuba their agrarian lands, water resources, pastures and commercial activities.
|
http://www.sudaneseonline.com/spip.php?article26576
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ِAlert :- إلى منظمات حقوق الأنسان: قبيلة الشوابنه فى جنوب كردفان تواجه خطر الأبادة (Re: Biraima M Adam)
|
عزيزي بريمة حينما تغرد الطير يحلو المنام بتغريدة فرجل الصامت لايهوية ثرثرة الاقول وتاويلة ما مات من احيا عالما ولا افتقر من الملك فهما اولا اوجة شكري الي الدكتور عمر شريكان علي فهمة من كواليس المنطقة وجزورة احمد اللة اذا ما لاغيرة فكان ما لا نحمد عقباة ورب خير اتاك من حيث تخاف ورب شر اتاك من حيث تامن عزيزي بريمة اياك و الغدر فانة اقبح ماتعامل بة الناس واسو الناس ناكر المعروف فالمعروف اصل من انكر اصلة فلا اصل لة
عزيزي بريمة ماذا ذكر الدكتور عمر شريكان ذكر في كتابة في صفحة 32 في عام 1791 نزحت عائلة عربية من مسلمية في النيل الازرق نتيجة حرب قبلية واستوطنت في جبال شيبون واطلقت علي نفسها اسم شوابنة واصبحت هذة العائلة حلقة وصل بين التجار الجلابة والنوبة واصحاب المناجم وقد تقهقر سكان شيبون الاصليون دوليب وهم اقرب اثنيا الي المورو والي يواي . وازدهرت شيبون وامست مركزا تجاريا هاما في جنوب كردفان في فترة 1770 1882 وقال الدكتور شريكان لم تقتصر هوية الشوابنة علي الاسم فحسب بل بات الذراري خليطا بين العرب والنوبة ويتكلمون لغة هجينة بين العربية ولغة تيرا وارتبط مصيرهم في الماضي بمملكة تقلي وكان عبدالرحمن بن يوسف نائبا لملك تقلي في شيبون وان الطقوس الدينية التي تقام كانت تقام حول المناجم في كل من شيبون وتيرا مندي بمشاركة عينية من ملك تقلي تدخض الاراء التي ظل المؤرخون الاسلاميون يرددونها وهي ان تقلي كانت اسلامية مملكة وملكا . فما هي هذة الطقوس وعلام كانت تقام كان يرسل ملك تقلي مع الوفود الزائرة الي مملكتة ثورا اسود وماعزا اسود وديكين اسوديين ليتم ذبحهما حول المنجم اما الكجور الذي كان صاحب القوة ما وراء الطبيعة وتقع علي عاتقة حراسة الذهب فيخصة الملك بطاقية ام قرنيين ومئات من السور والكلاب التي كانت مصدرا غذائيا هاما يومئذ ينقسم الشوابنة الي بطون صغيرة مسلمية جموعية حسبالاب ورياش ومن شدة ما اعجبهن ذهب شيبون بدات الحكامات الشبيات من عرب الحوازمة و الكواهلة واولاد حميد في جبال النوبة يصدحن بالاغاني وفيما يلي نورد بعض منها ان وزن ذهب شيبون فوق دهب كيف خايل دهب شيبون اللكيك طول عمري بغني ليك دهب شيبون الغالي ولونة جميل من فراقك انا مابنوم الليل دهب شيبون الجمروة قلبي بريدة والناس ابوة
عزيزي بريمة هل هناك اجحاف فيما ذكر الدكتور عمر شريكان عزيزي لايمكنني ان اصفك بثرثار وايغاظ منام الفتن اقول اليك بكل صراحة ان كل سكان جبال النوبة بما فيهم الاثبيات الاخري قد فهموا اطلالات كوام مشاكلهم مثل هذة الاصوات لم يكن بة نفعا وقد تجاوزوها في مؤتمر كودا خير دليل علي ذالك اريد ان اضع لك نقطق في ابجدية فهمك لامور المنطقةان امعان بما نؤمن بة من قضايانا لايهم ان نفرح الاخرين او نبكيهم المهم ان نؤمن بان لانضع اعتبار من يكتب ويقول من غير نفع عزيزي اي مخطط ايدلوجي يغلص التاثير الفردي في امر غير مدرك بباطن الحدث فان مردودة اجابة الية
شكرا اخوك ناصر الاحيمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ِAlert :- إلى منظمات حقوق الأنسان: قبيلة الشوابنه فى جنوب كردفان تواجه خطر الأبادة (Re: Biraima M Adam)
|
الأخ ناصر الأحمير سلامات ..
أخى، أنا لم أتحدث عن شخص عادى .. هنا أتحدث عن الدكتور عمر مصطفى شركيان، أستاذ التاريخ .. رجل يفهم عمق المأساة ويقدر حجم ما يقول .. ومن قبل منع له كتاب من النشر داخل السودان لأنه يثير نفس النعرات .. أنظر كيف قدم الدكتور عمر مقاله عن الشوابنه:
Quote: مقدِّمة حين فرغ مصطفى لطفي المنفلوطي من كتابه "العبرات" كتب في الإهداء: "الأشقياء في الدنيا كثير، وليس في استطاعة بائس مثلي أن يمحو شيئاً من بؤسهم وشقائهم، فلا أقلَّ من أن أسكب بين أيديهم العبرات، علَّهم يجدون في بكائي عليهم تعزية وسلوى." ونحن نقول لا مَثُوبَة يقدِّمها المرء بين يدي ربه يوم جزائه أفضل من مواساة البائس وتفريج كربة المكروب، أو كما أنشد الشاعر محمد الفيتوري – صناجة السُّودان لأنَّه يُتغنَّى بشعره - في قصيدته "حدث في أرضي": أنأ لا أملك شيئاً غير إيماني بشعبي.. وبتأريخ بلادي وبلادي أرض إفريقيا البعيدة هذه الأرض التي أحملها ملء دمائي والتي أنشقها ملء الهواءِ والتي أعبدها في كبرياءِ هذه الأرض التي يعتنق العطر عليه والخمول والخرافات وأعشاب الحقول هذه الأسطورة الكبرى.. بلادي
عليه ارتأينا في تدوين هذه المآسي، التي صدرت ممن في صدورهم ضغائن تلك العداوة النَّابعة من ظلمات العصور الأولى، حتى لا يظن هؤلاء القوم الظالمون أنَّ هذه المآسي قد ذهبت بذهاب أمس دابر، وأصبحت صحيفة بالية في كتاب الدَّهر الغابر. |
أنظر الغبن والضغائن والتحدى فى لغة الدكتور عمر شركيان تجاه الشوابنه Quote: .."هذه المآسي، التي صدرت ممن في صدورهم ضغائن تلك العداوة النَّابعة من ظلمات العصور الأولى، حتى لا يظن هؤلاء القوم الظالمون أنَّ هذه المآسي قد ذهبت بذهاب أمس دابر، وأصبحت صحيفة بالية في كتاب الدَّهر الغابر." |
.. هذه عداوة وبغضاء ظل يرددها الدكتور تجاه الشوابنه من أزمان طويلة ولم يستوقفه أحد من أبناء النوبة أو يحاول محاورته لتصحيح مساره. ولعلم الجميع الدكتور عمر يتحدث من عمق جنوب الجبال، تلك المناطق التى هى شبه مقفوله للحركة الشعبية .. وهؤلاء الشوابنه الذين يقطنون فى جواره فى مناطق تلودى، هيبان، تيرا وأطورو .. يقعون مباشرة تحت خطر التهديد.
لا يمكن السكوت على ما يقوم به دكتور عمر من إثارة للنعرات .. ويجب أن يعلم هو أنه يقود نفسه إلى الهاويه بهذا الأسلوب .. وهو مقدمات لإبادة شعب جنوب كردفانى أصيل .. ولن نسكت عليه بعد اليوم.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
القلم ما بزيل بلم (Re: Biraima M Adam)
|
كيف الاحاويل الاخ بريمة وبعد: كتابة التاريخ و المؤرخ كي يتسم بالموضوعية والمنطقية، فانه يجب ويفترض must يتحرى الدقة في اقصى حدود حمولتها، اي ان يكون المؤرخ ناقلا للوقائع متخذا سنتر الدائرة مركزا له، لا يميل الى هذه الجهة او تلك، ولست ادري ما اذا كان الدكتور شريكان في سنتر الدائرة او خارج الدائرة بالمرة!!
المهم يازول ياريت لو اعطيتنا ادلة اكثر عن شكل هذه الابادة، قبور جماعية، حرق قرى، تهجير، تنكيل، وكل ما هو مصنًف قانونيا انتهاك لحقوق انسان يرتقي لمرتبة الابادة..
اما ناس الحركة الشعبية فانهم الان يغردون في السماء من شدة الفرح، وطال الزمن او قصر، سوف يكونون مثل اكراد العراق، فصلوا (بتشديد الصاد) شمال العراق بشكل غير معلن، وحكموا بغداد.. عشت..
| |
|
|
|
|
|
|
|