إستقالة الأستاذه روضه محمد احمد النميرى من حركة العدل والمساواة تعنى الكثير والمثير في مجالات عدة: التخبط السياسى، عدم الديمقراطية، الأقصاء، القبلية، الخيانة والأرتهان، الأنتهازية، فكر دولة غاوة الكبرى وغيرها، أقرأوا:
Quote: بيان بتقديم استقالة من حركة العدل والمساواة السودانية من روضه محمد احمد النميري
من روضه محمد احمد النميرى
عضو الوفد المفاوض بابوجا بسم الله الرحمن الرحيم ولاية غرب دارفور السيد رئيس حركة العدل والمساواة السودانيه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد ظللت أتابع ما يجرى بداخل الحركة منذ انضمامي لها حيث كنت اعتقد ان الحركة يمكن ان ترسي سلاما عادلا عبر كفاحها المسلح لأهل دار فور وتبسط العدل لكل مواطن سوداني سيما المرأة التي تمثل اكثر من نصف سكان السودان. ولان الأمانة تقتضي ان تسرد الحقائق بموضوعية وتجرد دون اللجوء إلى التعميم الذي لا يفيد فإنني أوجز لكم ما يلي: 1. الهيكل التنظيمي: مازال الهيكل التنظيمي يفتقر إلي شخصية نسائية لشغل موقع أمانة المرأة والطفل ولم يحدد اسما بعد مما يعنيان الأمر اكثر من مجرد اسم وموقع.لأنه بالسؤال عن ذلك كانت الإجابة بان للحركة كوادر نسائية بالداخل مما يعني عدم الاعتراف بالكوادر المنضوية تحت الحركة حاليا بالخارج. 2. ظل تمثيل المرأة تمثيلا صوريا خلال مسيرة الحركة الطويلة و ابوجا تشهد ذلك حيث ان تمثيل المرأة في المفاوضات الحالية واحدة من 35 رجل. 3. قيام التحالف الثوري لغرب السودان الذي لا يعبر عن إرادة سودانية حقة إنما هو امتداد لتحالف إقليمي بعض أطرافه خارج حدود السودان السياسية وهو بذلك أداة لدولة أجنبية لم يخطر يوم إلى أذهاننا بأننا نخدم اجندة أجنبية. ماذا كان يضير الحركة لو انطلق بناء هذا التحالف من الأراضي المحررة وليست دولة وان التاريخ سيشهد لذلك. 4. تورط بعض اعضاء الحركة وبشكل يثير الدهشة محاولات إحداث انشقاقات داخل الحركات الأخرى. كنا نأمل ان الحركة ستترفع عنها وتعمل على تقريب وجهات النظر بينها بدلا عن تعميقها وإذكائها والعمل على تجيير الحركات الأخرى لصالح العدل والمساواة. 5. وان ما يؤسف له اكثر من أي شيء آخر هو عدم احترام بعض أعضاء الحركة للمجموعات القبلية الأخرى والإساءة لها باستمرار لدرجة انه في إحد الاجتماعات التنويرية لم تسحب من المضابط عبارات تسيء لقبيلة الفور تفوه بها أحد الأعضاء قائلا (منذ متى كان الفور يحترمون العهود) علما بان الاتفاق الذي تم كان بين الحركات ولم يكن بين القبائل . 6. الإحجام المستمر لاشراك العنصر النسائي في مقابلة الوفود الآتية من الجهات المختلفة وتغييب المرأة بشكل مستمر حتى ان حضوري إلي ابوجا للتفاوض فى الجوله السابقه والحاليه كان بمجهودي الشخصي إيمانا مني بأهمية مشاركة المرأة في قضية دار فور طالما انها جزء أصيل من المشكلة والمعاناة و لابد ان تكون جزءا فعالا في عملية الحل. 7. عدم الاهتمام بالميادين عدا ميدان واحد مما يشير إلى ان هذا سيكون ديدن المعاملة متى ما تم التوصل إلى اتفاق. 8. وثمة سبب آخر وهو اتهامي باستمرار بتعدد الولاء وهى تهمة لست بحاجة للدفاع عن نفسي ولست بحاجة لحمل السلاح لتعدد الولاء وكيف يدفع المرء روحه ثمنا لتعدد ولائه . 9. و أخيرا فان التطورات التي حدثت ومؤخرا بطرابلس بالجماهيرية العظمى لهى اكثر مدعاة للتقزز والاشمئزاز وقد ظللنا نرمي الآخرين بالسعي إلى صفقة منفردة مع نظام الخرطوم فها نحن اليوم نفعلها وكيف يتسنى لنا الحكم على أنفسنا بتجرد. ليس ذلك فحسب بل ان الوفد الذي شارك في هذه الصفقة لم يعكس التنوع القومى المطلوب ولم تتم مشورة حتى الذين يقاتلون بالميادين و ممثليهم بابوجا انما كان في غاية من الضبابية والغموض. 10. الغياب التام للديمقراطية،لان الحركة تسير أمورها بقرارات شلة معينة أو أخرى ذلك تأتى إلينا بالمراسلة وكيف لنا ان نحارب التهميش ونحن أنفسنا مهمشون داخل الحركة. استنادا على ما سبق ذكره أود ان أكون أمينة مع نفسي و أريح ضميري فإنني وفاءا لشعب دار فور و خاصة المرأة التي عانت ويلات الحرب وما زالت تعاني بالميادين ومعسكرات اللجوء والنزوح والمناضلين والمناضلات القابضين على الزناد تحت الاحراش ودماءهم تسيل دوما، فإنني أتقدم باستقالتي من حركة العدل والمساواة اعتبارا من هذا اليوم. لان ما يحدث لا علاقة له بقضية دار فور و أهلها أو السودان وشعبه الأبي بل يخدم مصالح نربأ ان نكون أدوات لتحقيقها. مع شكري وتقديري روضة محمد احمد النميري حركة العدل والمساواة السودانيه قطاع ولاية غرب دار فور
بريمة محمد أدم. من أبناء الحوازمة بجنوب كردفان كوز وامنجي ومقيم في الولايات المتحدة بلجوء سياسي ذو علاقات قوية مع سفارة النظام في واشنطن له مهمة واحدة كان بعملها من ايام الجامعة والي اليوم الظهور بشكل معارضي من اجل بذر الفتنة والمساعدة في التدمير بالعربي كده شغل مخابرات بدا بالمحايدين واليوم بدارفور وكردفان
03-15-2006, 07:21 AM
ناذر محمد الخليفة
ناذر محمد الخليفة
تاريخ التسجيل: 01-28-2005
مجموع المشاركات: 29251
سوداني .. عليك الله روق المنقة شوية !! Thanks Nadir
اذا انا خليت حقي حق زملائنا في كلية الزراعة بسبب التجميدة البجبيوا منو الكذب علي حكومة الولايات المتحدة من اجل الحصول علي اقامة شرعية والان محاولة التلاعب بقضية دارفور العادلة
بريمة محمد أدم. من أبناء الحوازمة بجنوب كردفان كوز وامنجي ومقيم في الولايات المتحدة بلجوء سياسي ذو علاقات قوية مع سفارة النظام في واشنطن له مهمة واحدة كان بعملها من ايام الجامعة والي اليوم الظهور بشكل معارضي من اجل بذر الفتنة والمساعدة في التدمير بالعربي كده شغل مخابرات بدا بالمحايدين واليوم بدارفور وكردفان
03-15-2006, 09:54 AM
ابراهيم بقال سراج
ابراهيم بقال سراج
تاريخ التسجيل: 10-12-2005
مجموع المشاركات: 10842
Quote: بريمة محمد أدم. من أبناء الحوازمة بجنوب كردفان كوز وامنجي ومقيم في الولايات المتحدة بلجوء سياسي ذو علاقات قوية مع سفارة النظام في واشنطن له مهمة واحدة كان بعملها من ايام الجامعة والي اليوم الظهور بشكل معارضي من اجل بذر الفتنة والمساعدة في التدمير بالعربي كده شغل مخابرات بدا بالمحايدين واليوم بدارفور وكردفان
الاخ بريمة لك التحية اخى واعطيك كزيدا من الاستقالات
Quote: اسماعيل احمد رحمه المحامى امين الشئون العدليه وحقوق الانسان مقرر المجلس التشريعى مقرر المؤتمر العام رئيس مكتب القاهرة بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى ( قل أرءيتم ان اهلكنىالله ومن معى او رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب اليم ـ قل هو الرحمن ءامنا به وعليه توكلنا فستعلمون من هو فى ضلال مبين ) صد الله العظيم الاخ ـ رئيس الحركة الاخوة الاعزاء اعضاء حركة العدل والمساواة السودانيه لك منى واليكم جميعا كل التقدير والاحترام مقرون بتحية عباد الله المؤمنيين ألا وهى السلام عليلكم ورحمة الله تعالى وبركاته واما بعد لعلى اليوم وفى هذه السانحه التى قد لاتتكرر بالنسبة لى فى ان اقدم اليكم نفسى ليس افتخارا ولا تحديا لاحد منكم كما يظن احد منكم بانه الاقدم والاعرف منى فى ما يظن انه ليس اقرارا منه بالنقص فيه ولكن انى اتاسى بقول الرسول الكريم ( ميمان لايتعلمان مستحى ومستكبر ) وان اللئيم لن يكرم الكريم وان البعض منا يدرى انه لايدرى ولكن ..........
الاسم اسماعيل احمد رحمه طه من مواليد عام 1963 الجنينه أردمتا التحقت بمدرسة اويل الاوليه بجنوب السودان فى عام 1970 ومن ثم بمدرسة اردمتا الابتدائيه فى عام 1973 ومنهما الى مدرسة الجنينه غرب المتوسطه 1976 وجلست الى امتحان الشهادة السودانيه من مدرسة الجنينه الثانويه فى 1981 واخيرا تخرجت من جامعة القاهرة فرع الخرطوم فى عام 1986 كلية الحقوق وكنت عضوا بجمعية القانون المدنى. اجتزت امتحان مهنة القانون فى 1990 والتحقت بالمحاماة فى 1995 وحصلت على كورس فى نظام المحكمة الجنائيه الدوليه وعلى دورة تمهيديه فى نظام منازعات التحكيم القانونى الدولى فى المنازعات واخرى تخصصيه ايضاء فى مجال نظام منازعات التحكيم القانونى فى المنازعات تحت اشراف الاتحاد الدولى للمحامين واصبحت عضوا بمركز التحكيم الدولى فى المنازعات بالقاهرة. فى الفترة من 1981 الى 1987 عملت بالهيئة القضائية اما فى الفترة من 1987 الى 1990 عملت بجهاز الامن العام متخصصا فى مجال المراقبه بعد الحصول على كورس متخصص مع المخابرات الامريكيه ولكن فصلت للصالح العام بعدها وفى عام 1993 التحقت بالبنك الزراعى السودانى ولكن فى عام 1995 تقدمت باستقالتى منهيا بها علاقتى بالخدمة المدنيه العامه والتحقت بالمحاماة كما اسلفت الا اننى ظللت اعمل بالتدريس بالمدارس الثانويه بالجنينه منذ 1993 وحتى 2004 وذلك فى مادة التاريخ فى الفترة من 1993 الى 2004 كنت احد المساهمين فى تطوير العمل الرياضى بولاية غرب دارفور وذلك اما عضوا بالاتحاد او سكرتيرا به او مدربا للاندية فى بعض الاحيان مما اكسبنى خبرة فى قيادة العمل الشبابى و فى الفترة من 1997 الى 2004 كنت من المساهمين فى تطوير رياضة الفروسيه بولاية غرب دارفور ما بين منصب السكرتير والرئيس للاتحاد ومالك للخيول وهذا الضرب ذو تاثير جماهيرى وشعبى . النشاط العام :-رئيس رابطة شباب الحارة 14 بامبدة حمد النيل فى 1986 عضو رابطة خريجى حزب الامه القومى 1986 عضو مكتب حزب الامه القومى بالقاهرة 1990 عضو حزب الامه القومى بولاية غرب دارفور ومرشح( مستقل) لانتخابات المجلس الوطنى دوائر الخريجيين 1999 عضو الهيئه المركزيه بحزب الامه القومى . امين التنظيم السياسى لحزب الامة القومى بولاية غرب دارفور الى ان التحقت بعضوية حركة العدل والمساواة علنا فى طرابلس 27122004 ولكننى كنت على اتصال وتنسيق مع الاخ محمد بشر احمد بولاية غرب دارفور فى مرحلة العمل السرى فى عام 1986 عملت كاتبا بجريدة الرايه السودانيه فى صفحة شئون دوليه متناولا احداث القضية التشادية ومايجرى من صراع حول مثلث قطاع اوزو ما بين تشاد وليبيا فتوطدت علاقتى بالمعارضة التشاديه مما جعلنى اشغل منصب السكرتير بمكتب الخرطوم وكان لديهم علاقات وطيده بالجبهة الاسلاميه القوميه وبحزب الامه الحزب الحاكم انذاك وبسفارة الكويت والجزائر وليبيا وايران والعراق واخريات وكنت اشارك فى هذا العمل بدافع المزيد من المعرفه بالشان التشادى وخلق روابط اجتماعيه مع الاخرين ولخصوصية العلاقه ما بين الجنينه وتشاد فى كثير من المجالات وكنا على اتصال بالسيدّ على حسن تاج الدين عضو راس الدولة انذاك والمكلف بهذا الملف من قبل حكومة السودان الديمقراطية. اخى الرئيس الاخوة الحاضرون ان هذا العرضحال الموجز اجده متواضعاوبسيطا بالنسبة للبعض منكم ولكنى افتخر به لانه اكسبنى معرفة وعلم بماهية الاشياء والامور التى تؤهل الفرد لادارة شئون الناس (وهذا يعنى كلمة السياسة). ولكن هذه هى تجربتى البسيطه فى هذه الحياة المعقده وانى احترم كل من نهل فى هذه الحياة من منهل العلم والمعرفه بشرط ان يستفيد الاخرين منه لان الرسول الكريم يقول ( خير من تعلم العلم وعلمه ) علاقتى بحركة العدل والمساواة السودانيه:- انها محل احترام وتقدير وهذا ما كنت افتخر به دائما حمدا ونعمة بدءا من القيادة ومنتهاها بالقاعدة العريضه لها فى الداخل والخارج وكان حبل الوصل فيها قول الرسول الكريم ( رب اخ لك لم تلده امك ) وان بينكم رجال اكن لهم كل الاحترام والتقدير ولاداعى لذكرهم وفى سريرتى الان طاريهم بالخير . ولقد حط بى الرحل بطرابلس كما اسلفت بعد ان فشلت محاولات الخروج من السودان فى 2882004 بدعوة من مؤتمر فلوتو وللاخ احمد موسى الثناء والشكر طالما استجلب للكثيرين منحة الاستقرار بدول البيض التى تمثل حلم الشباب الافريقى دون ان يركبوا بحر لجى غادر او تتخطفهم الشاحنات الفرنسيه.. هذه العلاقة تميزت وتمتنت من خلال الاحترام والتقدير الذى وجدته من جميع قيادات الحركة المؤسسين الذين يمثلون جيل الرعيل الاوائل والذى سوف يذكرهم التاريخ النضالى انشاء الله كما وجدت ايضاء نفس الشىء من قبل جميع الاعضاء بالحركة على كافة الاجهزة المختلفه الا ان هنالك سحابة صنعت من قبل بعض الافراد لهوى فى انفسهم لاانكر انها تركت ظلال من سؤ الفهم و التعامل بينى وبينهم ولاشك انها ستزول بزوال الشك المصنوع لان الحق ظهوره يتاخر احيانا اذا كانت سحب الشك يصنعها المنافقون ولست نبيا حتى ينشق لى القمر او اصف القدس او اسقى الجند ولكنى أؤمن بان لنا قضية دهريه فى منبتهاالى ان اصبحت الان عصريه فى مطالبها فايمانى بها لم يتولد مصادفه ولن يبلى لكى يتجدد امام اللاحقين فانا هى وهى انا لاثالث بيننا وان تعددت منابر طرحها . لكن سمة ملاحظات لابد من الوقوف حولها :- ان الدخول الى بوابة العمل العام من الافضل ان ياتى طواعية ومقرونا بالتكليف والا يكون الدخول مصحوبا بالحصول على ما تطلبه النفس المسيطر عليها ( الانا) والتى تمشى على قدمين يظن صاحبها انه يخرق الارض او يبلغ الجبال طولا وان تغليف الحديث والكلام بمعسوله وايات نفاقه وكثرة قيله وقاله حتما يحلحل متن العلاقات العامه فى العمل العام فلابد من الصدق والامر بالمعروف والنهى عن المنكر والاعراض عن اللحن والظن والمج والعك والابتعاد عن الشك فيما يضر المصلحة العامة المرجو تحقيقها بتضافر كل الجهود من القريب بوصل رحم والبعيد دون تمييز وان اسناننا لمتسخه بلحم بعضنا البعض رغم كراهة ذاك الفعل بتوجيه من رسولنا الكريم. وانى ياخوتى ارى ان بيننا افراد فى الاصل انهم نكرات عندى ليس هذا قدحا فيهم ولكن سوف يكون البيان بالعمل والعمل الصالح بالنيات ايضاء ولايحق لهم ان يحكموا او يقرروا بشان الاخرين لانهم يتحركون من محطات مكتوب عليها( سؤ النيه والحقد )ولاتقدير عندهم لماهية المصلحه العامه وان السلام لات فمن الذى يقود المسيرة بعد التوقيع ويتقدم جموع من النفر الذى يعمر الارض بالتعاون والاتحاد ليعضد بهم مسيرة العمل العام هذا وترميم النسيج الاجتماعى. 1ـ قبل التحاقى بهذه الموسسة النضاليه لاشك اننى ادرك تماما بان المثل الذى يقول ( الماعندو ضهر ينجر ببطنه ـ والراجل برجالو ـ وقدر لرجلك قبل الخطو موضعها ـ) لذا اثرت على نفسى ان اجمع تاييد من بنى وطنى المؤمنيين بالقضيه وهم مستنيرين اصلا فجاء التاييد يومها من 348 خريجا من ولايتى وهذ ا مقرونا ايضاء بتنسيق مسبق قبل الخروج على دولة الظلم والنفاق التدجيلى بتاييد من زعماء عشائر بولاية غرب دارفور بعد ان استبان لهم الامر بانه ليس صراع قبلى ولكن الفاس وقعت فى الراس فلابد من التداوى من هذه الجراح بتضميدها بالطريقه التى تحفظ للجميع حقوقهم الا اننى اليوم أأسف لمن يتشدق ويقول( اننى حصلت على مناصب بالحركة دون ان اقدم للحركة شىء - وعندو منو فى الميدان) فانى ارى ان التكليف ليس مقرونا بتقديم اتاوات او جعل وكذا العطاء وبذل الجهد لم يكن له مكان او زمان محددين فجميع الحاضرين هنا والغائبين منهم جنود مجهولون ويحاربون باسلحة مختلفه وفى اماكن وازمنه مختلفه وكل منا بما فيه ينضح. 2ـ اما بعد التحاقى بهذه المؤسسه الثوريه حاصرتنى عدة تهم منذ الوهلة الاولى ابتداء وكالعادة التى جرت على الذين سبقونى من بنى جلدتى ولو لا اننى ففى كل مرة العن الشيطان دوما والتمس الشفاء لمروجى التهم من مرض خبيث لظننت ان الامر فيه استهداف منظم لنا ولكن ............. التهمة كالعادة هى ( هذا الشخص بتاع امن ـ هذا الشخص من ناس الحكومة – هذا الشخص غير اسلامى ـ هذا الشخص جنجويد وهذا وذاك ) وللاسف ان هذا الدور يجيد اداءه افراد بعينهم. ولكن ياتى الاقرار لاحقا منهم باننا ظلمناك يا ذاك الشخص وان حادثة مكتب بريطانيا ليست بجهالة فهل تستجوب الندم وان تكررت. 3ـ بعد ان تجاوزت مربع التهمة الاولى انهالت على التهم من منهل فرق تسد وأ وردها بايجاز ـ( الاتفاق مع الصادق المهدى لتحويل حركة العدل والمساواة لحزب الامه ـ تكسير الفكر الاسلامى لحركة العدل والمساواة) 4ـ محاولة الهروب الى فرنسا لطلب حق اللجؤ وعدم العودة وهذا يعتبر امر غير مقبول حسب رأيهم فى حق قيادى بالحركة وعيب فى حق الحركة كما يظنون لدرجة انهم قاموا بالتحريض ضد منحى تاشيرة دخول الى فرنسا التى زرتها فى اطار العمل. 5ـ تهمة الوقوف مع عضو بحركة التحرير مع العلم بانه سبق وان غادر هذه المؤسسه لاسباب انا غير ملم بها وايضاء الوقوف مع قيادى من وفد الحكومة وقيادى من وفد مؤتمر اهل دارفور كل هؤلاء من بنى جلدتى وانهم يشكلون امتداد اجتماعى بالنسبه لى وسند ايضاء ولا اظنهم يسعون الى الحاق الضرر بى وانا اسمى من من يظن اننى اركن الى ما يظن من هو مريض بما لا تحمل نفس يعقوب (وهل الوقوف او السعى جريمة اوامر محظور وحلال لهم دون رقيب وحرام على) فان هذا الامر يشكل استهداف بعينه من افراد ويغضون الطرف عن اخرين وسمة امر اخر هو ان بعض الافراد لايزالون يكرهون كل العرب دون تمييز ويجرحوننا بالحديث عمدا وجهرا ولحنا وفات عليهم باننا نعكس الوجه القومى للقضيه بصبرنا هذا . 6ـ فان شرف الانتماء الاجتماعى لن انكره واذود عنه وقول الراى الشخصى لن اكمم فيه عنه كحديث للمداولة بعد الادلاء به واحترم راى الاغلبية فى العام ولن اتردد فى راى الخاص ضد تجربة الاقليم القديمة وليس ضد المطالبه بالاقليم ولست مطبلا او منمقا لمعسول الحديث والكلام وان اختلاف الراى محمدة عند الفقهاء وان علاقتى بمواطنى دارفور تحتم على ان انام بهمهم واصحوا وانا غير مفرط بحقوقهم وانى لااخرج عن اجماعهم وان من الواجب ان نعمل على تجنيب المنطقه ويلات حرب دوليه حدوديه يتواجه فيها الاخ باخيه بين شطرى حوض بحيرة تشاد رغم اننى امثل امتداد اجتماعى وطبيعى لكل ولايات دارفور( عشيرتى واهلى). الاخ رئيس الحركة الاخوة الاعضاء فى مختلف الاجهزة والقطاعات ان فى هذه الحياة المليئه بالمتناقضات لابد ان نؤمن بان بيننا اناس فى دواخلهم تتحرك النفس الشريرة فالانسان اسيرها عند لحظة ولادتها فى دواخله كما قال الرسول الكريم( يولد المولود على الفطرة فوالداه اما ان ينصرانه او يهودانه ) فمعنا افراد سيطرت عليهم فطرة النفس الشريرة وحببت اليهم النيل من الاخرين وان لم يكن الامر قصدا ولكن اصبحت هذه الامور من المهن التى يمارسونها اشباعا لرغبة تلك النفس المريضه وانى عبركم اسال الله لهم ان يشفيهم ويجنبنا مصابهم. هذه سنة الحياة ولايمكن ان تتوقف الحياة فى دولابها بسبب تصرفات افراد بانهم نكرات وماسورين لحب الذات وان لا تتقطع الاوصال بين الناس بمعاول هى اضعف من حبل الانانيه وان شرف حبل العنكبوت لهو حامى الرسوك الكريم وليس اهون الحبال كما يظن البعض منا. فاننى اليوم اصبحت اقوى من ذى قبل فى درب النضال فان السهام التى رمانى بها من فيهم خصلة بنى سلول انها جعلتنى استعير ادمة خالد بن الوليد لكى اقول لهم لم يتبقى لى شبر واحد حتى ترموا فيه بسهام تهمة تبتدعونها وانى لفخور بهذا التشبيه الذى يبث فى روح الاستمرار على درب النضال من اجل الحقوق المشروعه لاهلنا فى دارفور ولبنى وطنى فى السودان. الا اننى ارى فى تصرفات بعض الافراد المغلفه بهوى (الانا) تجعل من السهل اقامة متاريس تعيق بذل الجهود المرجوة منى ومن غيرى بان نبذلها لتامين مسيرة التلاقى على درب الهدف الكبير وهو بناء نسيج متماسك بالتعاون والتضامن والتسامح والاندماج الاجتماعى والتواصل البيئ بين افراد المجتمع. وان الاستجابه لرغابتهم من خلال ظلامات هواهم جرم فى حق العمل العام الذى يسع الجميع فالسيل دوما يدفع الهشيم امامه والرغاء على اجنابه وان المصب واحد كوحدة الهدف محل التلاقى. فبعد هذا كله رجائى ان تخرص السن النفاق والفرقه والشتات وان تتوحد الجهود تحت راية ( فليدع ناديه نسدعوا الزبانيه كلا لاتطعه واسجد واقترب ) صدا ومنعا لمخططات الفرقه والشتات. وانى لست ممن تتم مجاوزته بهوى الافراد لاننى انتمى الى من حكموا السودان واسسوا فيه اول حكومة وطنيه مستقله لايتجاوزها التاريخ ولكن يجب ان ناخذ الامور بموضوعيه دون حساسيه وان ابراز لهجة التحدى يقابلها مردود فعل معاكس لها وان الفتن لو تركنا لاصحابها الحبل على الغارب فانهم يعثوا فسادا بيننا فتتقطع الاوصال بيننا ويخرج مناالصالحون هربا من سهام الفتن وليس تخليا عن مسيرة النضال وعلى الرغم من ان منهم من سولت له نفسه بان يتشدق ويقول ( محمد بشر لصق قوقنا الزول دا _ هو ذاته ركبوا فينا محمد بشر ) فاننى لن اقطع حبل الوصل بينى وبينه وان هذا الحبل موصول بود قديم وممتن باخلاص ومودة الاشقاء وقديما قيل من الصعب ادخال الوشرة بين الفاس والعود . وجهة نظر تمثل حقائق لابد من ذكرها :- اذا خلا بعضهم الى بعض يتذاكرونها فيما بينهم ويشاطرهم البعض بحذر الا انهم عند اللقاء والمكاشفه يغضون الطرف عنها واذا التقى الجمع للمناصحه يبادر من هو فيه خصلة بنى سلول بان يعيب على غيره ان يذكر وجهة نظره منفردا فان غياب الجرأة فى الحديث لاشك انحراف من الشفافيه الى المداهنه . وهذه الحقائق على سبيل المثال هى :- 1ـ انهيار المشروع التفاوضى للرؤيه السياسيه للحركة التى بشرنا بها جميع اقاليم السودان فى اطارها القومى وعدم الالتزام بمقررات الحركة التى تؤسس للحكم الرئاسى الدائرى ونظام الاقاليم مما يعكس الطرح المؤسسى والقومى الذى يجعل من الحركة الوعاء الجامع للمهمشين كمرحلة استيعاب فكرى يحقق نتائج انتخابيه فى المستقبل تؤدى الى الوصول الى حكم السودان ديمقراطيا عبر اغلبيه مهمشه . 2ـ غياب وانعدام الجانب الادارى للوفد التفاوضى والذى اذا توفر منذ الوهلة الاولى لكان شكل الوفد اقرب الى خلية النحل التى تعمل ليل نهار فى توافق وتفاهم كما ان الانسجام الاجتماعى اخذ شكل الشلليات والمجموعات المزاجيه والجغرافيه والاجتماعيه فانعدمت رابطة المساهمه بالراى والفكر مجتمعتين فى اجتماع واحد يشمل اعضاء الوفد وان الطريقة التى ساهم فيها الوفد التفاوضى اثناء الجولة الخامسه التى اسفرت عن توقيع اعلان المبادىء فى 5ـ 7ـ 2005 هى الطريقة الافضل اداريا واجتماعياوهنا لابد ان نقف عند محطة الاخ تاج الدين (التنويرالصباحى لاعضاء الوفد التفاوضى)واسجل له بطاقة شكر وتقدير . 3ـ عدم الاستعانة بالخبرات فى ملفى السلطة والترتيبات الامنيه اضعف هذه الملفات مقارنة بملف الثروة ولاداعى لذكر الاسماء وكفاءاتهم لان هذا الملف هو نفسه نطق معبرا عن المجهود الذى بذل فيه من قبل افراد بالحركة واخرين من خارجها احسنت الحركه فى اختيارهما فان الانهيار الذى صاحب ملف السلطه فى شقه التفاوضى ما بين الجولة السادسه والسابعه هذه جعل الحركة تتقهقر فى طرحها السياسى مما يؤكد قلت الخبرة والمشورة وفقدان شراعات فن التفاوض , اما الترتيبات الامنيه فهى الاخرى اصابها( كثرة نعرفى – وكثرة الدايات ) فالخبرة فى مجالى الجيش والشرطه مطلوبه والخبرة فى مجال الامن الوقائى مطلوبه ايضاء والخبرة فى طبغرافياالمواقع وتوزيعها هى الاخرى ضرورية . 4ـ العمل داخل الوفد المشترك للحركات تحت راية التنسيق لايعنى التنازل المفرط والاستجابه السريعه لوجهات النظر التى هى فى الاصل لاتتطابق والرؤيه السياسيه التى تصلح لترميم الجسد السياسى السودانى المعلول والتى تشكل وجهة نظر خاصه لكل وفد منفردا قبل الدخول فى التفاوض فكان حريا بان يتم ترتيب المادة التفاوضيه مقارنة بالرؤيه الفكريه التى تمثل النظريه المراد تطبيقها على الجسد السياسى السودانى محل المشاركة بموجب عقد الاتفاقيه محل التفاوض ومن الملاحظ فى هذا الملف انه تم تقديم الطلب التفاوضى فى سقفه النهائى حيث كان من الافضل تقديم المادة التفاوضيه محل التفاوض فى سقفها الاعلى لكى تتم الاستجابه التوفيقيه لها فى الحد الاوسط لتتوافق مع الطلب الذى نسعى الى تحقيقه كنتيجه نهائيه وهذا ما اسفر عنه خطاء( غياب التمسك بالاقليم ـ وحق تقرير المصير ـ والحكم الذاتى ـ والارادة الحرة للشعوب فى التعبير) فى مرحلة التفاوض حول اعلان المبادىء كمادة تفاوضيه فى سقفها الاعلى لدرجة اننا الان نبحث عنها كاسلحة دفاعية لكسر الجمود فى السلطة ولكن هيهات غير( لو) وانها من عمل الشيطان. 5ـ ان القبول بالدخول فى لجان عمل مصغرة خطاء وقعنا فيه لان الغرض من هذه اللجان هو تضييق فرص المساهمه والمناقشه والمساندة وشل التفكير اثناء التعامل مع الوقائع محل التفاوض حيث بدأ التفاوض بعدد عشرة متفاوضين ثم تقلص الى عدد اربعة متفاوضين فبالتاكيد يقل العطاء والمساهمه الفكريه هذا اذا كانت لدينا القناعه التامه باننا تنقصنا الخبرة التفاوضيه بالاضافه الى عامل الارهاق وضيق الوقت والعمل المستمر بين التفاوض والعمل فى الوفد المشترك واللجان الجانبيه ولجان العمل المصغرة فان العقول بلاشك تغشاها غفوة تبلد وهى منفردة تؤثر فى تركيزها 6ـ انحسار الخط الاعلامى للحركة وهذا تاكد من خلال ملاحظات جميع افراد الوفد التفاوضى فى اجتماع عام اكدوا فيه تراجع الاعلام وغيابه وقلت عطائه سواء على المستوى الخارجى او التفاوضى مما جعل الوفد يقترح تكوين لجنة اعلاميه لهذا الغرض . عليه فان هذه هى وجهة نظرى بايجاز وقد لاتخلو من وجود رأى وراى اخر ولكن ارى ان اختلاف الرأى لايفسد للود قضيه . 7ـ تلاحظ ان هنالك نوايا مقصوده من بعض الافراد تتعمد سياسةالاقصاء والتهميش واستبعاد لبعض الافراد التنفيذيين والتشريعيين بالحركة من المشاركة فى ابداء الراى والمشورة فى العمليه التفاوضيه او المشاركة فى اللجان او حضور بعض اللقاءات اثناء التفاوض سواء كانت داخل مقر التفاوض او خارجه ومن المؤسف جدا انحصار التمثيل والمشاركة فى افراد بعينهم دون مراعاة لعكس الوجه القومى للحركة او تمثيل الشرائح الاجتماعيه بغرض تفعيلها تجاه الوافدين او الناقدين للحركة من وجهة نظرهم فان تغييب بعض الافراد من المشاركة فى جوانب العمليه التفاوضيه الملحقه بها يتناقض ومعايير اختيار العضو للمشاركه فى التفاوض لان التفاوض عملية متعددة الجوانب الاجرائيه التمهيديه منها والعمليه وهذا يؤكد تاثير الشلليه فى اتخاذ القرار خارج المؤسسيه وعدم احترام اجهزتها وان تمثيل الاشخاص اعتباريا افضل من اختيارهم مزاجيا . وانى اصدق فى ما انوى فى اتخاذه من قرار اذا كانت الرغبه فى الاستجابه اليه من خلال اشباع لرغبات تلكم الافراد وليخرج منا من هو فى ظنهم غير كفؤ حسب مزاجهم وليبقوا هم فى قيادة العمل العام منفردين بارآءهم الشخصيه خارج المؤسسيه التى تحترم رأى الاغلبيه. فاننى قررت الانسحاب من هذا المسرح الذى اصبح ابطاله ممثلين من مجموعة ( الانا ) فى فرقة الانانيه. وللاسباب التى ذكرتها هذه من الصعب ان اقاوم البقاء وسط غابه من المتربصين ليس ضعفا او وهناً منى ولكن احتراماً لرغباتهم المريضه لان بانسحابى اكون السبب فى شفاءها من ناحيتى وليس من شانى ان تشفى من مرضها ضد انسان اخر غيرى رغم النداءات المتكررة من بعض الاخوة والاصدقاء بان افوت الفرصه عليهم وعدم ترك السيرك لهم ليستمروا فى عرض الاعيبهم البهلوانيه لخداع الناظرين . وان بانسحاب الفرد لن تتاثر مسيرة الجماعة والعمل العام وانى دخلت بسلام آمن وساخرج بقناعة غير نادم وان حبل الوصل والود لن ينقطع مع من هم فى مصاف الشرفاء الاوفياء للصداقه والاخاء والنضال والقضيه.
وانى فى الختام اتقدم باستقالتى طوعا واختيارا واستجابة للذين يقولون باننى ماقدمت للحركة شئ وماذا عندى بالميدان حتى احصل على المناصب محل الاستقاله من الحركة . فبمثل ما بدءاتكم بالسلام فاختم بالسلام وانه الامل المنشود وفرج يحل بالمستخائفين من اهلنا وهم لايزالون عطاشى للسلام من ظمأ الحرب اللعينه .
اسماعيل احمد رحمه ـ المحامى امين الشئون العدليه وحقوق الانسان ومقرر المجلس التشريعىـ حركة العدل والمساواة السودانيه ـ ابوجا ـ نيجيريا رئيس مكتب القاهرة ـ مقرر المؤتمر العام 12ـ 3ـ 2006
عضو الوفد المفوض
الاخ بريمة والحركات لا تقبل بكل دجال وحقير ..
واريد ان اقول لك واتمنى ان توصل لهم خبرى وهم الان يقراون هذا الرد لاننلا اعرفهم جيدا اتحداه ان ياتى ويقول هو من قدم استقالته قبل ان يتم فصله هذه تسمى خطوة استباقية ....
وهذه الاستقالة يعرض فيها سيرته للانضمام الى صفوف الخونة والجبناء ...
والاستاذة روضة اتمنى ات تسالها وتقول لها عاصم يقول لكى قولى الاسباب الحقيقية للفصل وليس الاستقالة .. ..
تسلم
03-15-2006, 06:59 PM
Biraima M Adam
Biraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-04-2005
مجموع المشاركات: 30301
Quote: امر اخر هو ان بعض الافراد لايزالون يكرهون كل العرب دون تمييز ويجرحوننا بالحديث عمدا وجهرا ولحنا وفات عليهم باننا نعكس الوجه القومى للقضيه بصبرنا هذا .
مجرد سؤال برئ، هل هؤلاء المستقلون، أو المطرودون حسب فهمك، هل هم من أبناء القبائل العربية، أسماعيل يبدو عليه من أبناء القبائل العربية كما تشير المعلومة السابقة، أما روضة لا أدرى عنها مع أن أسمها يشير إلي نفس الشيئ .. دعنى نصل إلي النتيجة المرجوه في لماذا تم فصلهم، إذا توصلنا إلي أنهم أبناء قبائل عربية، نصل إلي نتيجة مفادها هى أقصاء أبناء القبائل العربية، أما إن كانوا من القبائل الأفريقية نصل إلي نتائج أخرى أكثر عمقاً من سابقتها .. ساعدنى في معرفة السبب؟ بريمة
03-15-2006, 07:10 PM
عاصم ابوبكر حامد
عاصم ابوبكر حامد
تاريخ التسجيل: 03-03-2006
مجموع المشاركات: 3017
بريمة محمد أدم. من أبناء الحوازمة بجنوب كردفان كوز وامنجي ومقيم في الولايات المتحدة بلجوء سياسي ذو علاقات قوية مع سفارة النظام في واشنطن له مهمة واحدة كان بعملها من ايام الجامعة والي اليوم الظهور بشكل معارضي من اجل بذر الفتنة والمساعدة في التدمير بالعربي كده شغل مخابرات بدا بالمحايدين واليوم بدارفور وكردفان
03-15-2006, 11:49 PM
Tragie Mustafa
Tragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964
الناطق الرسمى بأسم الوفد المفاوض طلع واحد إنتهازى ..
Quote: الحركة الشعبية لتحرير السودان / مكتب ايطاليا تستنكر تهجم المدعو عصام الحاج الناطق باسم الوفد المفاوض لحركة تحرير السودان سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 17/3/2006 7:08 م
تستنكر تهجم المدعو عصام الحاج الناطق باسم الوفد المفاوض لحركة تحرير السودان قبل بضعة أيام قام المدعو عصام الحاج الناطق باسم وفد التفاوض بدارفور بهجوم فريد من نوعه على الحركة الشعبية للتحرير السودان و دلك من موقع الرأى العام على شبكة الأنترنيت في يوم الاتنين الموافق 6 /3 / 2006 والتي وصف فيها الحركة الشعبية بأنها دات موقف مهزوز في المفاوضات وأنها أصبحت تنفد أجندة المؤتمر الوطني وأنها باتت أداة في دولاب الحكومة و هدا ما لم يقوله أى زعيم من زعماء الحركات المسلحه. وهدا كلام مردود على صاحبه لآنه شخص لا وزن له في عالم السياسه وعالم الحركات التحريرية و السياسية في العالم اجمع, أما الحركة الشعبية لتحرير السودان و هي حركه غنية عن التعريف فقد عرفها العالم أجمع لما قدمته من شهداء أثناء نضالها من اجل بلوغ اهدافها في التحرير و الحرية لشعب السودان أجمع الآمر الدي تمكنت من تحقيقه مؤخراْ و بالطرق السلميه و المفاوضات مع حكومة السودان المركزيه والحمدالله . . حقيقة عصام الحاج هو أنه مستجد في درب السياسة وغريب أن الشخص لم يكن له اى اتصال معروف او نشاط ملموس يكون قد قفز الى مكانة ناطق باسم الوفد الدى يفاوض في مصير دارفو وكل السودان . حقيقة أننا عرفناه هنا في ايطاليا و كان يقول لنا علنا {انا زول مصلحة} ولدلك يناديه الجميع بالمصلحجى ولكنها أيضاْ انتهازية أدْ ما معنا أن يكون هدا المصلحجى ناطق باسم الحركة في دارفور, ادْ أننا نجزم بأنه لايهمة كثيراْ مصلحة الآخرين الدْين يرا فقونه أو كلفوه بدلك. في روما كان عصام الحاج نائبا لريئس شعبة الحركة الشعبية لتحرير السودان ولفترة أشهر قليلة فقط وعندما تبين له أنه لن يستطيع استغلال دلك المنبر لمصلحته الشخصية , تحول الى الجالية السودانية في ايطاليا وفي انتخابات مشكوك فيها بغياب الآعضاء الآساسيين في الجالية في روما تمت تزكيته رئيسا ,علما بان الجالية كيان اجتماعي ثقافي و دات ارتباط وثيق با لسفارة. وعندما لم يجد اىْ اعتراف به قدم استقالته وتحول ممهدا لنفسه الدخول في انتخابات حركة تحرير السودان بايطاليا و هدا تناقض في انتمائه للحركات التحريريه. وفي جمعيتها العموميه تم رفض عضويته لان الكثريون يعرفون أنه شخص لا يرعى المصالح الوطنية ولانه يستفز مشاعر الكثيرين علماْ بأنه لم يشارك قط في اى عمل سياسي أومظاهرة أواي تعبير عن رأى سكان دارفور المقيمين في ايطاليا والدين نظموا العديد من المظاهرات احتجاجاْ على الاحداث في دارفور وعلى الآوضاع المتردية فيها لم نرى له وجود في هدْه المظاهرات أبداِ وبعد طرده من الاجتماع خرج و قال { الناس ديل غنم ساى } اى أبناء دارفور بصفة خاصة الزغاوة الدْين أجمعوا على الوقوف ضده فقام بوصفهم بأنهم أميون بما فيهم ممثل حركة / جيش تحرير السودان بايطاليا الآخ المناضل سليمان احمد حامد وأنه هو الدى يكتب له ويرشده وهدْا ما كان خافيا عن الآخ سليمان احمدالدْى قدمه الى رئيس الحركة منى أركو عندما زار روما مؤخراْ و مكنة من الدْهاب و المشاركة في موتمر حسكنيتة وقبل المؤتمر استمر مواصلا مسلسل المصالح الشخصية الى ان تمكن من شغل منصب مقرر المؤتمر واحتج البعض على شخصة فأختير نائبا لمقرر المؤتمر حتى وصوله الى الناطق الرسمى باسم الوفد المفاوض. وليس بالغريب أن يقدم نفسه بالناطق الرسمى باسم حركة تحرير السودان . على السيد عصام { مانديلا } والدى سمىْ كدلك للشبه الكبير بينه و نلسون مانديلا الا أن مانديلا و مبادئه بعيدة عنه كل البعد ان يعى اين يطى بقدميه , انه الان في حظيرة من ساهم بالآمس{ غنم } و نود أن نسأله هل أصبح واحد منهم أم انه دْئب و سطهم و يتربص السانحة لالتهامهم وللحديث بقيه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة