دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ثقافتنا الأفريقية وكيف أمتزج بها الأسلام
|
ثقافتنا الأفريقية وكيف أمتزج بها الأسلام
هنا بعض ملامح ثقافتنا الأفريقية :
- تعدد الزوجات: القبائل النيلية يتزوج سلاطينها أكثر من ثلاثين أمرأة وينجب الفرد حوالى مئة طفل فى المتوسط.
- العيش التكافلى .. الأفارقة وحتى اليوم يعيشون جماعيا حيث الشخص العامل يعول بقية أفراد العاطلين عن العمل وكبار السن.
- التعبد الفطرى وأتباع الكهنة والكجرة والطمطومية.
- مركزية القيادة فى يد الأب الروحى أو الزعيم القبلى.
- مجتمع الأفارقة مجتمع ذكورى اى أن الأمر والنهى فى يد الرجل.
- عيش الكفاف: الأفارقة يعيشون على جمع الثمار والرعى وتربة الحيوان.
- تعدد مراكز القوى فى المجتمع الأفريقى .. أى قبيلة تمثل مركز قوة قائم بذاته.
- الشعوبية فى الأدارة والتنظيم .. يتم كل شيئ حسب وضع الفرد ببين أفراد القبيلة.
هذه الصفات تتشابه ألى حد كبير مع صفات المجتمع العربي الجاهلى قبل الأسلام مما ساعد على سهولة إنتشار الأسلام .. هذه الصفات تخالف صفات المجتمع الأوروبى مما أدى إلى صعوبة إنتشار الأسلام فى القارة الأوربية .. أيضا هذه الصفات لا تنطبق على المجتمع الهندى الذى يدين لقيادة المرأة ولا يقر تعدد الزوجات والمرأة هى التى تدفع "الداورى" مهر الزواج ...
نواصل
بريمة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثقافتنا الأفريقية وكيف أمتزج بها الأسلام (Re: Biraima M Adam)
|
فى كثير من الأحيان ينظر الأنسان إلى الصفات السالبة فى المجتمع قبل الولوج إلية .. فالجانب السلبى فى ثقافتنا الأفريقية أيضا لعب دورا مهما فى تحفيز إنتشار الأسلام:
- الأفارقة شعوب وثنية.
- الأفارقة شعب كثير الفساد الأخلاقى.
- الرشوة تعتبر فى كثير من المجتمعات الأفريقية شيئ حميد ومن الأخلاق.
- الأفارقة شعب مسالم (صفة غير حميدة فى ذلك الوقت).
- الثقافات الأفريقية ليس لها مضامين رسالية بل تحمل معايير إجتماعية.
- الأفارقة عراة.
هذه الصفات حفزت على نشر الأسلام فى أفريقيا.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثقافتنا الأفريقية وكيف أمتزج بها الأسلام (Re: Deng)
|
إذا نظرنا إلى صفة تعدد الزوجات .. نجدها واحدة من أهم الصفات التى جعلت الأفارقة يقبلون على الأسلام كغيره من الأديان الأخرى .. وهى نفس الصفة التى رفضتها المسيحية رفضا باتا .. فقد كان القساوسة البيض لا يعمدون أى أفريقى يمارس تعدد الزوجات وفى نفس الوقت يقبلون بتعميد الذين يمتلكون الرقيق.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثقافتنا الأفريقية وكيف أمتزج بها الأسلام (Re: A.Razek Althalib)
|
العزيز عبدالرازق
أرتبطت تجارة الرقيق عند الأوربيين بالكشوفات الجغرافية .. فالأوروبيون لم يأتوا من أجل الدعوة أصلا وكانوا ينظرون إلى الأفارقة بأنهم شعوب أقل قدرا عند الله من البيض .. فكان الأفريقى لايسوى أكثر من حمارا يحمل أثقال المستكشفين ويعاملون الأفريقى بقسوة وفظاظة متناهية .. وأهم عنصريين بالنسبة للأنسان الأفريقى هما المكان والأرتباط العشائرى .. فالحمالون Porters يفقدون هذه الميزات مما يجعلهم يثورون ضد البيض .. فكل الكشوفات الجغرافية سلكت نفس المسلك مع الأفارقة .. فقد ذكر الرحالة الأيطالى جيسى الذى كان يرافق حملة صمويل بيكر إلى غندكرو: "أن سكان منقطة لادو نزلت بهم الكثير من المصائب على يد بيكر" ..
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثقافتنا الأفريقية وكيف أمتزج بها الأسلام (Re: A.Razek Althalib)
|
نأتى إلى نقطة ذكورية المجتمع الأفريقى التى نستشفها من ترجمة الأستاذ أحمد الأمين أحمد لأعمال الروائى الأفريقى Chinua Achebe وقارن هذه الصورة بصورة المجتمع العربى الجاهلى لتجد أن ثقافة المجتمع الأفريقى هى صنو الثقافة التى أرتقى بها الأسلام في الجزيرة العربية
Quote: تصوير المرأة في روايات الكاتب النيجيري Chinua Achebe ترجمة : أحمد الأمين أحمد سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 12/12/2006 1:35 م إلى اشراقة وانشراح ولورا وشالا بلندن !! ترجمة : أحمد الأمين أحمد
تنبه احد النقاد ذات مرة أن النظرة الخاطفة داخل ترسانة الأدب الافريقى المعاصر تبين أن النساء الأفريقيات ظللن يخضعن لمواقف تحقيرية عبر تصويرهن كشخصيات ماكرة تنقاد بصورة سالبة داخل المجتمع وقديما كتب ناقد في صحيفة The Guardian البريطانية أن "النساء صرن ينظرن إلى أنفسهن كأنماط داخل المرآة الزائفة للكتب التي يصنفها الذكور." أما هذا المقال فيهتم بالطريقة التي عالج بها Achebe احد كبار الروائيين الأفارقة شخصياته النسائية العديدة داخل رواياته المتعددة من لدن Things Fall Apart "الأشياء تتداعى" الصادرة 1958 إلى Anthill of Savannah " زبى نمل السافنا" الصادرة 1987 والتي تمثل خامس انتاجة الروائي. رغم أن تصويره للشخصيات النسائية في أعمالة الأربعة الباكرة Things Fall Apart \الأشياء تتداعى -1958,No Longer At Ease\ مضى عهد الراحة-1960, Arrow of God \ سهم الآلة-1964و Aman of People \ رجل من الشعب -1966كان واقعيا إلا أنة كافيا لجعل قلوب النساء تدمى إذ عادة ما يصورهن كأدوات لتحريك الصراع داخل الرواية حيث يوظفهن لتمكين الرجل كمحرك ومتحكم في وجودهن الخالص .. فالنساء في "الأشياء تتداعى" أكثر أعمالة نجاحا لحسها التاريخي والثقافي – تقليديات بصورة صارمة حيث يشكل الرجال بؤرة الاهتمام والصيت كما تتمحور كل أحداث الرواية حول شخصية " اوكونكو" والذي يمثل موته نهاية الحدث الجمالي وكذلك الحال بالنسبة لحياة " اونوكا" المتعبة في نيلها حظا وتقديرا شأن حياة "ايكمنفونا" صغير السن والتي رغم قصرها وبعدها التراجيدي قد نالت تقديرا اكبر مما نالته اى شخصية أخرى داخل الرواية. في الواقع لقد تم بناء الرواية على هذا المنوال بحيث " تتداعى الأشياء" فعليا عندما لا يستطيع الرجال الذين مثلوا جوهر الصراع المواجهة البناءة لحقائق الزمن ولعل النساء إن كن منحن أدوارا محورية للحركة في المجتمع أو داخل الرواية قد يجعلنها " تتماسك" بدلا عن " تداعيها" ففي حيز الرواية توظف النساء كأدوات مادية محجوبة عن عمليات صنع القرار الأمر الذي يدل أنهن غير جديرات بالأفكار العظيمة والعميقة علية فشخصيات مهمة ك "اكويفى" وغيرها من حريم " اوكونكو" اللائي وصفهن الروائي بالقوة التي تجعلهن يعشن مع اللهيب المتأجج ذاته مثل "ازينما" ,"شيلوه" و"اناسى" الزوجة الأولى العظيمة نجدهن يعشن بصورة أساسية لتلبية الرغبات الطارئة لرجل وجل نشاطهن مرتبطا بالأشغال المنزلية والعطف والتجارة والزراعة البسيطة والثرثرة دون النسيان أن عليهن الخدمة بانتظام كضحايا للهتك والضرب في حالة ثورة الرجال الفذين يمارسون الارتباطات الأكثر خطورة وجدية في المجتمع والاثنتان اللتان كان بمقدورهما الإفلات من التصوير النمطي للروائي هما " ازينما" و"شيلوه" اللتان ظلتا تنموان بصورة طبيعية وحقيقية حتى تم قتلهما جماليا عبر تصويرهما شخصيتين خارقتين كعرافتين ,علية فان قوتهما في الحيز المكاني داخل الرواية لا تكمن في إنسانيتهن بل في غرابتهن!! نجد داخل المجتمعات التقليدية في روايتي " الأشياء تتداعى" وسهم الآلة" أن حيازة النساء تزيد من المزايا الاجتماعية للرجال وتؤكد حريتهم الكاملة في ملكية الأرض الزراعية كما توفر لهم تنوعا في مذاق الطعام الذي يقدم إليهم إضافة إلى تمكينهم على التخلي عن دورهم الابوى تجاه أطفالهم ..ففي هذا المجتمع التقليدي تربى المرأة منذ الطفولة لتعتقد أنها وممتلكاتها حيازة لرجل الذي يجعلها تنجب أطفالا يحملون أسمة أما في رواياته الأخرى ك "مضى عهد الراحة"و "رجل من الشعب" فمازال النساء يحافظن على أدوارهن الخلفية حيث ينظمن الأوضاع داخل الرواية والأبرز حضورا هما "كلارا" في الأولى و "أليس" في الثانية حيث يشتغل البطل بالسياسة لان "خليلته" وليس " حليلته " كما قد يتبادر قد تم إغوائها بواسطة الرئيس "نانقا" لذا استولى على مقعدة البرلماني مع تقديم عروضا لخطيبته –تلك الفتاة الصغيرة التي رعاها لتصبح زوجته – لأجل مصاحبته إلى المناسبات العامة بدلا عن زوجته الأولى المتخلفة بالنسبة لوضعه الراهن بالتالي فانه يريد "فتاة جيدة وجذابة لتلعب دور المضيفةفى حفلاته" كما ورد في الرواية. لقد تم تقديم الشخصيات النسائية في روايات Achebe كدمى ومخالب حتى عندما يلهبن الصراع وفى معرض الحديث فان معظم أبكار الروائيين في نيجيريا قد تم وصفهم بان ليس لديهم شقيقات لما تواتر عنهم في تصوير مغال ومنحاز ضد المرأة في هذا السياق هل يمكن اتهامهم بالتعصب والقسوة في تصويرهم الجمالي للنساء؟ في الأدب غالبا ما يعود التشخيص إلى سياق العرض والتقديم بالنسبة للشخصيات في العمل الخيالي إذ أنة قناة للتأسيس والتعبير عن حقائق اجتماعية مألوفة للزمان والمكان وعادة ما تمثل هذه الشخصيات نماذج للأدوار والتعبير الذي ينبغي للرواية الاهتمام بة ولكن يبدو أن النساء لا يمنحن حياة ومساحات كافية للتعبير عن أنفسهن والمساهمة في التطور الاجتماعي داخل الكتابات الأفريقية.
إذا تأملنا إبداع هذا الروائي فينبغي إدراك أن هدفه عرض "الأثر الضعيف للتجربة الاستعمارية عند البشر الذين كانوا متماسكين داخل نسيج متميز وثقافتهم الغنية" ورغبة الكاتب هي تأسيس ثقافة وحياة افريقية تصور هذه الحقائق التاريخية بواقعية ...انه يرسم تقاليد موجودة علية فان كان هنالك مأخذا فان التقاليد الأفريقية هي المسئول عن الموقف التفريقي تجاه المرأة الأفريقية داخل المجتمع وليس الرجال أو الكتاب الأفارقة كما ينبغي أن نراعى بان المجتمع وليس الرجال هو الذي يشكل التقاليد..إذن فان الروائيين كانوا يعبرون عن التجربة الحقيقية للمرأة داخل المجتمع الافريقى وعلى ضؤ ما كتب حول النظرية الأدبية الأنثوية فأنة " ينبغي للنص التعبير عن تجربة إنسانية خاضعة للعرف بمقدور القاري تقبلها كانعكاس حقيقي لحياتنا الأنثوية" وكما لا يخفى ففي الروايات الباكرة للروائي تكمن بذور وجهة النظر الموجبة حول المرأة والتي تزدهر في أعمالة المتأخرة ف "الأشياء تتداعى" رغم انحيازها الفاضح ضد المرأة إلا أنها ترفعها إلى مصاف المسيح المنقذ للمجتمع في أحلك فتراته ففي الجزء الثاني من الرواية تحتم على "اوكونكو" البطل " مبارحة دار أبية طلبا لراحة والطمأنينة في ارض امة جراء ما ارتكب من آثام ومغالطات "فصارت Mbanta الرمز الاموى الروحي والمادي والذي يرحب بالطفل الجانح الذي غالبا ما يكون ذكرا كما صورة احد النقاد بقولة " ينتمي الرجل إلى ارض أبية في السراء والرخاء لكن عند الضراء والأسى والمرارة فأنة يجد الملاذ في ارض امة حيث تكون الأم هناك لحمايته لذا دائما ما نقول أن الأم هي الأعلى" . لقد تبلور موضوع المرأة كمنارة للأثر الاموى الرحيم تماما في أعمال Achebe الروائية في روايته الخامسة "زبى نمل السافنا " الصادرة العام 1987..إذ صار لديها واجبا متناميا في دفع وتحريك وتطوير المجتمع الذي قد تم تشويشه وتعطيله من قبل الرجال. في محاولة الإمساك بالرؤية اعلاة يؤدى الروائي دورة بقوة كناقد ومنقذ معتقدا أن ما يقوم بة يمثل انعكاسا مباشرا لحالة المجتمع الزى تتناسب مهمته معه طرديا نحو الموجب وان تحتم علية أن يظل متوازنا في استخدام مهارته لأجل المساعدة فى تشكيل رؤية ومنحى لمصلحة شعبة. يتبين من الواقع الراهن أن نساءنا لم يعدن تقليديات ومستسلمات ومنتحيات شأن أسلافهن بل أنهن قد ارتقين القمة وصرن يعملن ويكدحن ويقحمن أنفسهن فى مناطق مختلفة من المجالات الحياتية علية فان الكاتب الذي يلح حول الصورة المنكمشة للمرأة فى وجه الرجل دائم التسلط فقد لا يصور الواقع, تقدم لنا رواية "زبى نمل السافنا" صورة اجتماعية سياسية لفساد وتعفن داخل امة افريقية متخيلة ببلدة Kagnan من خلال ثلاث شخصيات ذكورية أساسية تتمثل فى Sam الرئيس العسكري ,Christ Oriko وزير الإعلام المصاب بالانفصام والصحفي الشجاع Ekim Osodi حيث تتمحور الرواية حول احتكاكهم وابتزازهم وفسادهم الذي يعقبه انهيار عاجل ,على كل فإننا نجد داخل الرواية أن الشخصيتين الأنثويتين Beatrice وElwa تمثلان شعاعا من الأمل بالنسبة للمجتمع فعلى سبيل المثال تعتبر الأولى صورة للمرأة الأفريقية الجديدة التي ترفض الخضوع للواقع والتذمر والشكوى بل تسعى لمعاندة وقهر الألم والمعاناة لتصبح بصورة مطلقة أملا للمطلب الاجتماعي عبر المبدأ الانثوى الذي يعد ببساطة تقديرا يؤدى إلى تطور وازدهار كل مقدرة إنسانية إلى أقصى حد مقابل بناء المجتمع عبر التحديث والتواضع وحب الآخرين الذين يعانون الظلم والقهر كما تعمل على تذليل وإذابة كل المعوقات التي تعطل التماسك والتطور الاجتماعي ..إنها تمثل الحل المتبادل عبر البشر لأجل حمل الأعباء الاجتماعية والتاريخية معا..الفرح والأسى لأجل تأكيد حدوث النجاح والتقدم. على جانب أخر فان بمقدور المبدأ الانثوى الذي ينشد ذاكرة المجتمع –الاعتماد فعليا على المرأة لأجل الاستقرار والتقدم إذا ما تم سبر غور مصادرة جيدا والتحكم فيه وهذا هو خيار الروائي فى هذه الرواية بالقابل فانه اى الروائي يعتقد أنة إذا ما لمسنا الحياة ,الراحة,النظام والتقدم عند النساء فعلينا العض عليهن بالنواجذ كما يريد للمبدأ الانثوى النمو والتصاعد ليكون فى طليعة واقعنا الاجتماعي فعلى سبيل المثال فان لم يكن " اوكونكو" بطل " الأشياء تتداعى" قد حرر بعض الشخصيات العزيزة لوجوده الاموى فان هذه الذكورة هي التي دفعته ومجتمعة إلى الهلاك والقدر المشئوم لم تكن قد تم تفاديها بعد فان "Mbanta" ارض امة والرمز الروحي الذي يرحب بالطفل الجانح وليس دار أبية"Omofia " قد قاومت مجي الرجل الأبيض بقوة وطبقا للناقد Umelo Ojnmah فان Achebe فى "زبى نمل السافنا " يعتقد بان " الكرة فى ملعب الأمم الأفريقية لإثارة المبدأ الانثوى ,ليس بالضرورة فى شكله الجذري فى الحفاظ على المرمى فى الهامش حتى تحدث الأزمات النهائية " لكن بالمقابل ينبغي علينا جلبهن اى النساء الأفريقيات نحو الواجهة عبر شراكة واضحة وتقدير وثقة ليكون بمقدورهن حمل الأمة الحبلى نحو الإمام إثناء مراقبة قوتنا المحدودة وضعفنا بذات القدر وكما تعبر "Beatrice" احد نساء هذه الرواية فان " هذا العالم ينتمي الى الوثنين وليس الى لجنة تنظيمية محلية مهما كان مقدار ذكائها". أخيرا دعنا إعادة صدى رؤية هذا الناقد بأنة " ينبغي على قادة الأمم الأفريقية الجديدة –تحديدا نيجيريا بلد الروائي- مراعاة احتياجات واستلهام إفرادها المختلفة... 0 هوامش: 1- Achebe روائي وشاعر وقاص وناقد ومفكر وباحث فى التراث الشعبي وأستاذ جامعي فى الأدب الانجليزي-يكتب بلسان Shakespeare وتدرس أعمالة فى كليات الآداب كرافد من الأدب الانجليزي بمفهومة الحضاري واللغوي والاستعماري_يعتبره عبداللة الطيب "1921-2003" وهو بصير "بالجرح والتعديل" أهم وأكثر انجاز من مواطنة "شوينكا" الحائز على " نوبل للآداب" فى العام 1986. 2- اشراقة هي " الإشراق" وانشراح هي " الانشراح" أما لورا ففتاة بريطانية من أصل نيجيري من قبيلة "الايبو" قوم Achebe لقيتها ذات أصيل بعيد داخل محطة Acton Town غرب لندن ثم تناولنا العشاء بGolders Green احد أحياء اليهود شمال لندن وشالا فتاة نيجيرية لكنها من قبيلة اليوربا قبيلة شوينكا الذي صححت لفظي له إنها جميلة وطويلة ولدت مسلمة ثم تنصرت عقب زواجها من نيجيري نصراني بحجة أن المرأة عندهم على دين زوجها اوكما قالت!!!!. 3- نشر هذا المقال للكاتب Reginald Tach باللغة الانجليزية فى مجلة Amazon التي يصدرها كتاب أمريكا اللاتينية فى أغسطس العام 1995 كما نشر نتفا من الترجمة العربية التي قمنا بها فى صحيفة " الشارع السياسي" ضمن الملف الذي أعدة الناقد الكبير" مجذوب العيد روس" عن الأدب الافريقى بمناسبة يوم الكاتب الافريقى –نوفمبر 2001 ثم نشر كاملا بالملحق الثقافي الذي يتعهد الناقد احمد الطيب عبد المكرم بصحيفة الخرطوم غرة رجب 1425 . |
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|