|
يبدو أن موضوع المحكمة الجنائية الدولية ده ما حيخلص..رأيكم شنو يا جماعة الشجرة بالمنبر!
|
اثر اعلان الولايات المتحدة الامريكية عن رغبتها في الاستماع و التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية عم الارتياح كبار موظفي المحكمة من مدعين و مستشارين و بدا الحماس واضحا في تصريحاتهم لاجهزة الاعلام و اعتبارهم أن مرحلة جديدة في عمل المحكمة قد بدأت في ظل استعداد الولايات المتحدة للدعم و المساندة. تابعت على ال"CNN" لقاء "كريستيان امانبور" امس مع "ستيفن راب" السفير الامريكي المتجول و الذي قال أن بلاده على استعداد للنظر في الملفات الحالية للمحكمة و المساعدة في تحقيق العدالة للضحايا في الكونغو ،اوغندا ، السودان و جمهورية افريقيا الوسطى .
Quote: The United States is prepared to listen and to work with the ICC and go through requests that the prosecutor has. And we're not going to prejudge what those requests are," Stephen Rapp, U. S. Ambassador-At-Large For War Crimes, told CNN's Christiane Amanpour. "There may be obstacles under our law. But we're prepared to do what we can to bring justice to the victims in the Democratic Republic of Congo, in Uganda, and Sudan, and in the Central African Republic." |
المصدر هنا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يبدو أن موضوع المحكمة الجنائية الدولية ده ما حيخلص..رأيكم شنو يا جماعة الشجرة بالمنبر! (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)
|
و في نفس الحلقة التقت "امانبور مع الآنسة"بياتريس لو فرابر دو هيلين" المستشارة الخاصة للأدعاء في المحكمة الدولية و التي اشادت بقرار الولايات المتحدة و اعتبرت أن تعاونها في الايقاع بالمطلوبين سيسرع من مثولهم امام المحكمة في لاهاي . و هذه الآنسة قد خصصت وقتا مقدرا من كلامها للحديث عن الرئيس عمر البشير و ضرورة احكام العزلة عليه و اجباره على تقديم نفسه للمحكمة و المثول امامها و قد قالت أن للولايات المتحدة دور مهم في تحقيق هذا الأمر . هنا مثال على بعض عباراتها:
Quote: , "The American government first has to lead on one particular issue: the arrest of sought war criminals. (Sudanese) President al-Bashir, Joseph Kony in Uganda, Bosco Ntaganda, the "Terminator in the Congo" -- all those people have arrest warrants against them, arrest warrants issued by the ICC judges, and they need to be arrested now." |
المصدر السابق نفسه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يبدو أن موضوع المحكمة الجنائية الدولية ده ما حيخلص..رأيكم شنو يا جماعة الشجرة بالمنبر! (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)
|
ميل أمريكي مفاجيء نحو المحكمة الدولية تاريخ النشر : 8 August 2009 - 12:44am | تقرير: إذاعة هولندا العالمية مفردات البحث أوباما المحكمة الجنائية الدولية كلينتون لاهاي واشنطن تقرير: هيرميون جي - إذاعة هولندا العالمية/ خرجت إدارة أوباما بأقوى تصريح داعم للمحكمة الجنائية الدولية الخميس عندما أعربت وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلاري كلينتون، عن أسفها لأن الولايات المتحدة ليست جزءا من المحكمة. لكن واشنطن لا تزال بعيدة عن الانضمام للمحكمة.
وكانت هيلاري كلينتون تتحدث في نيروبي بكينيا، عندما دعت الحكومة هناك للتوجه للمحكمة الجنائية الدولية لمحاكمة مرتكبي أعمال عنف جرت بعيد انتخابات العام الماضي.
إنها رسالة مفاجئة من مسئول أمريكي، بالنظر لمقاطعة هذا البلد ومنذ فترة طويلة للمحكمة. ورغم أن الرئيس بيل كلينتون وقع على نظام روما الأساسي، والذي نشأت على أساسه المحكمة، فإن مجلس النواب لم يؤيد قراره، وعندما جاء جورج بوش إلى السلطة سرعان ما سحب تصديق الولايات المتحدة على هذا النظام المؤسس للمحكمة.
قانون غزو لاهاي
وفي عام 2002، وافق الكونجرس الأمريكي على قانون يوفر حماية للجنود الأمريكيين، ويمنع الموظفين الحكوميين من التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، وهو المعروف باسم "قانون غزو لاهاي"، الذي يجيز للرئيس "استخدام كل الوسائل الضرورية والمناسبة للإفراج عن أي مواطن أمريكي أو فرد متعاون مع واشنطن تم احتجازه أو سجنه، من قبل المحكمة الجنائية الدولية أو بناء على طلب منها"
لذا فقد جاء تصريح السيدة كلينتون كمؤشر ايجابي إلى مؤيدي المحكمة. ويقول مايكل بارنيت،أستاذ العلاقات الدولية في جامعة مينيسوتا : "إدارة بوش لم تحاول أبدا إخفاء عدائها المفتوح للأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى. فيما الإدارة الحالية لديها توجه مختلف للغاية .إنه ليس بالضرورة أن تحب إدارة ما جميع المنظمات الدولية، ولكن من المؤكد أنها تفهم أن من مصلحة الولايات المتحدة صياغة ذلك بطريقة تتفق مع المصلحة الوطنية الأمريكية".
ضجة سياسية
ولكن هذا لا يعني أن الولايات المتحدة سوف تصبح عضوا كامل العضوية في هيئة المحكمة، حيث يحذر بارنيت : "هناك الكثير من الأسباب السياسية الداخلية التي ستمنع أوباما من التوقيع على نظام روما الأساسي. فهناك أولا عداء الكونغرس، ولسبب عملي من الناحية السياسية، يمكن التساؤل إذا كان أوباما سيقبل على معركة سياسية بسبب تصريح يمكن أن يكون مجرد بادرة رمزية. ثانيا، سيكون هناك معارضة من المؤسسة العسكرية الأمريكية في نفس الاتجاه مثلما كان سابقا. وثالثا، أن الولايات المتحدة لديها الآن المزيد من القوات بالخارج أكثر من أي بلد آخر بما يجعلها تشعر أنها أكثر عرضة للاتهامات، بغض النظر عن صحة هذه الاتهامات أو كونها مختلقة".
إرساء قاعدة
وبعبارة أخرى، وحتى دون التصديق على نظام روما الأساسي وحتى مع بقاء "قانون غزو لاهاي"، لا يزال بوسع الرئيس أوباما العمل بشكل وثيق مع المحكمة. لقد سبق وأعلنت الإدارة الحالية أنها سترسل ممثلا عنها لمؤتمر المراجعة القادم الخاص بالمحكمة الجنائية الدولية والمقرر انعقاده العام المقبل، وهو ما كان يرفضه دوما الرئيس بوش. وهو ما قد يمهد في نهاية المطاف لإمكانية تقديم الولايات المتحدة لدعم رسمي للمحكمة الجنائية الدولية، ويقول بارنيت : "بعد ثماني سنوات، هاهي الكرة تعود لملعبنا، وهناك شعور بأننا في حاجة إلى تغيير بعض الأمور من الداخل، لكننا بحاجة أيضا لتقييم ما كسبناه حقا من سياستنا السابقة على مدى السنوات الثماني الماضية والقاضية بكوننا خارج المحاسبة". المصدر هنا
| |
|
|
|
|
|
|
|