هل سيتنازل حاتم السر لصالح ياسر عرمان؟

Quote: سلامات كانت الاشاعة انو حيتنازل لصالح البشير وجهة نظرى الافضل للاتحادى ان ينسق مع حزب الامة (هما صاحبى الشرعية الدستورية ) و ان يتنازل حاتم للامام الصادق. المشكلة انو حتى لو كان الجزب حيتنازل لعرمان فالقواعد (الصوفية و الختمية ) غالبا ما حتصوت للبشير

Quote: سيتنازل حاتم السر لصالح ياسر عرمان؟ ×××××××××××××××××××××××××××××××× وسوف يتنازل الاثنين لصالح البشير والايام بيننا

هههههههههههههههههههه

you made my day


يعنى نحنا حا ننسحب لى عرمان والبشير

على راى اختى الصغيرة هانت الزلابية فى سوق البصل

Quote: و ان يتنازل حاتم للامام الصادق.

Quote: عودنا الاتحاديون على التضحية والزهد في المناصب واتخاذ المواقف الوطنية التي يعجز الاخرون عن مجرد التفكير فيها. وهو موقف يحسب لصالح الحزب الاتحادي الديمقراطي وزعيمه مولانا الميرغني ويؤكد حرصه بالقعل لا بالقول على وحدة السودان وسلامة اراضيه.

Quote: وزعيم الحركة الشعبية سلفاكير ميارديت بعاصمة الجنوب جوبا تحوي تعهدا من الحركة بالتصويت لصالح الوحدة في استفتاء تقرير مصير

Quote: لو فعل الحزب الاتحادي هذا فانه سيكون اول حزب سوداني (يُسرح) عضويته الي الابد , الحزب الاتحادي هو بمثابة حزب الوسط السوداني تاريخيا , بينما الحركة الشعبية هي حزب متطرف مهما بدأ للاخر ان الحق معها , تنازل الاعتدال للتطرف هو بمثابة طعنة غائرة في خاصرة شعب الحزب الاتحادي الصبور الذي صبر علي حزبه وعلي ( مولانا) بما يفوق التصور, ساعتئذٍ سيكون التنازل بمثابة ازهاق امكانيات ظهرت لحاتم السر بشرت بمولد نجم سياسي في سماء السياسة السودانية بعد ان بدا اليأس يدب في شعب السودان عن (عقر حوائه السياسية) كانت هذه الانتخابات محك حقيقي لصقله واعداده مستقبلا , فحاتم السر هو النجاح الوحيد لهذه الانتخابات , كل الاحزاب فشلت في (تخليق) قادة جدد حتي المؤتمر الوطني فشل في اعداد شخص سوى البشير والحركة قدمت مرشحا دون كاريزما بينما قدم الشيوعي والامة ديناصوراتهم , لذا خطوة كهذه تجعلنا نعود لتلاوة الاية { واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت }

Quote: أما اذا كان الثمن هو وحدة السودان فكل شىء يهون من أجل الوطن حاتم قيادى متفرد من هذا الحزب الولود . ولكن وحدة السودان فوق كل شىء .

Quote: وسوف يتنازل الاثنين لصالح البشير والايام بيننا

Quote: لذا اذا اقدم الحزب الاتحادي علي هذه الخطوة فهو يؤكد بما لا يدع مجال لمشكك انه عبارة عن عباءة لمولانا يلبسها حيما يريد ويخلعها وقتما يشاء ويعلقها في كتف من يشاء ويهديها لمن اراد , وهو ضعف واضح بل امتهان وازلال لاشواق عضوية الحزب التي كانت تمثل يوما سواد السودان الاعظم , وبالمقابل هو تقديم سيئ جدا لحاتم السر وعرضه للشعب السوداني في اسوأ صورة بل بصورة مهزوزة وباهتة بل اكثر من هذا تصويره وكانه ( بلا شخصية) ويخضع مكانه وموقعه السياسي لمزاج مولانا السياسي واتفاقاته التي يبرمها باسم الحزب او بغيره مع الاخرين , وهي صورة غير جيدة مطلقا لمن يفترض ان له الفرصة في رئاسة السودان وان يكون رجل السودان الاول الامر الذي يعيد الي الاذهان مشكلة البشير والترابي الي السطح وتحكم العباءة في الكاب

Quote: لن نرضى مهما كان السبب ونوجه الكلام لمولانا مباشرةً بأننا نريد فرصة واحدة ليعلم السودانيون أننا اصلح الناس بالحكم لزهدنا فيه ولانريد شيء غير ان نخدم هذا الوطن الكبير وهذا الشعب الفريد القوي الصابر.

Quote: الحركة الشعبية و الاتحادي الديمقراطي ليس لديهم برنامج مشترك حاليا

Quote: اذا حصل هذا فعلا يكون مولانا ضرب الجماهير والقواعد

Quote: تكون حركة بايخة منه

Quote: الاخ رغيم للميرغني مكانة واحترام كبير وسط زعامات الحركة الشعبية اضافة لتاريخ التحالف الوطني الطويل الذي جمع الحزبين منذ 22 عاما او يزيد. وتصريحات الاتحاديين جميعها تصب في خانة حفظ هذه العلاقة واستدامة الود القديم. واذا كان مافي برنامج مشترك حاليا كما تقول فما الداع لزيارة الميرغني اصلا

Quote: تجدني آسفا ....... لعدم استلام المكالمة امبارح

Quote: الترابي هدفه الاساسي اسقاط البشير وليس حتى المؤتمر الوطني كله والميرغني هدفه الاساسي وحدة السودان والتحول الديمقراطي.

Quote: الفرصة الآن لوحدة التراب السوداني وهي الاحق فعلا ان تهتبل فيما تبقى من وقت. دي المصلحة الاولى والاولى بالتضحية لن يسر حاتم السر ان يحكم وطنا اقتطع نصفه ونصفه الاخر عرضة للتنازع والمجابدة الاستقرار والسلام والوحدة اولا وبعد ذلك فليتنافس المتنافسون

Quote: أرى أن يتنازل ياسر عرمان لصالح حاتم السر فلو حدث العكس فمعظم الاتحاديين لن يصوتوا له ولا للصادق ولا لمبارك وبذا سيكون هذا من صالح البشير إضافة إلى ذلك فقبول وشعبية حاتم السر وفرصه في الفوز أكبر من ياسر عرمان ولو اتحد الاتحاديون تحت قيادة الميرغني مافي زول بحكم السودان ده غيرهم

Quote: انحازت الحركة الشعبية إلى جانب قوى المعارضة المطالبة بتأجيل الانتخابات، ودفعت بمذكرة لرئاسة الجمهورية تطالب بالتأجيل وتصحيح تجاوزات المراحل الانتخابية المتقدمة. وفي موازاة ذلك بارك تحالف قوى الإجماع الوطني «المعارض» التحاق الحزب الاتحادي الديمقراطي «الأصل» بزعامة مولانا محمد عثمان الميرغني بالتحالف ومشاركته في اجتماع رؤساء أحزاب المعارضة الذي التأم أمس «السبت» بدار حزب الأمة القومي بزعامة أمام الأنصار السيد الصادق المهدي. وقال الناطق الرسمي باسم تحالف المعارضة فاروق أبوعيسى للصحفيين بعد الاجتماع «السبت» إن أحزاب التحالف أرجأت تحديد موقفها النهائي من مقاطعة العملية الانتخابية أو الاستمرار فيها إلى حين انجلاء موقف مؤسسة الرئاسة من المذكرات التي رُفعت لها من قبل «تضامن مُرشّحي الرئاسة» و«تحالف المعارضة» ومذكرة «الحركة الشعبية» التي رُفعت للرئاسة الإسبوع الماضي. وجاء انحياز الحركة الشعبية إلى «تحالف المعارضة» عبر رئيس الحركة النائب الأول لرئيس الجمهورية سلفاكير الذي دفع بمذكرة لرئاسة الجمهورية تطالب بالتأجيل وتصحيح تجاوزات المراحل الانتخابية المتقدمة. وقال أبوعيسى: إن الحكمة تقتضي تأجيل القرار حتى موعد اجتماع الرئاسة الثلاثاء المقبل الذي ربما يغنينا ويتقبل وجهة نظرنا خصوصاً مع المعطيات الجديدة. وأكد الاجتماع ــ بحسب أبوعيسى ــ على التطور السياسي الإيجابي المترتب على الحراك السياسي للقوى السياسية المعارضة في العاصمة والولايات «بعد أن كان يهرول فيها حصان واحد أعرج». ونقل الناطق الرسمي استهجان قادة التحالف لمصادرة صلاحيات مفوضية الانتخابية من قبل المؤتمر الوطني واستلاف خطاب قادة المفوضية لمفردات وأساليب قيادات المؤتمر الوطني وتلقي التعليمات منهم. وفي ذات المنحى توجّه وفد الحركة المشارك في اجتماع التحالف بقيادة نائب رئيس الحركة الدكتور رياك مشار إلى دار الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل والتقى رئيس الحزب محمد عثمان الميرغني. ونقل الأمين العام للحركة باقان أموم للصحفيين أن الوفد تباحث مع الميرغني حول الخروقات التي ارتكبتها مفوضية الانتخابات وانتظار قرار مؤسسة الرئاسة لاتخاذ الأحزاب لموقف من الانتخابات. من جانبه أعلن القيادي بالحزب الاتحادي حسن هلال عن اتصالات مستمرة وزيارة مرتقبة للميرغني لمدينة جوبا دعماً لخيار الوحدة، واعتبر أن تأجيل الانتخابات يصب في مصلحة الوحدة. وفي المقابل تمسّك المؤتمر الشعبي بموقفه الأخير الداعم لقيام الانتخابات في موعدها باعتبارها الوسيلة الوحيدة للتغيير، وكشف عن توجيه حزبه للأجهزة المختلفة بالاستعداد القوي للمنافسة في الانتخابات.