|
|
|
 Re: نتنياهو يحتقر اوباما واداراته (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
هذه ليست الاهانة الاولي التي يوجها
نتنياهو الي اوباما وادارته ففي
مستهل ولاية اوباما وتحمسه للسلام وانتقاده
للاستيطان وبعد خطابه الموجه للعالم الاسلامي
من القاهرة قال نتنياهو ان البيت الابيض ليس
وحده الذي يصنع القرار الامريكي في اشارةالي اللوبي
اليهودي وما يشكله من ضغط علي صناع القرار
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نتنياهو يحتقر اوباما واداراته (Re: آدم صيام)
|
شكرا لك اخ صيام
ولمرورك الكريم
| Quote: هل تقف تماماً بنفس الشعور مع سودانك المدبوح |
كل بوستاتي في الشأن السوداني هي لرفع الظلم
ومحاسبة الظالمين
ولكن هذ البوست لتوضيح هدف آخر هو ان اسرائيل هي التي ترسم
السياسة التي يجب ان تتبعها امريكا في المنطقة وهو اتفاق
متعارف عليه منذ عهد جونسون ولكن اوباما حاول ان يحدث اختراقا
في هذا الجدار ولذلك ووجه بالعين الحمراء من اسرائيل ومن مؤيديها
في اللوبي اليهزدي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نتنياهو يحتقر اوباما واداراته (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
Quote: كل بوستاتي في الشأن السوداني هي لرفع الظلم
ومحاسبة الظالمين
ولكن هذ البوست لتوضيح هدف آخر هو ان اسرائيل هي التي ترسم
السياسة التي يجب ان تتبعها امريكا في المنطقة وهو اتفاق
متعارف عليه منذ عهد جونسون ولكن اوباما حاول ان يحدث اختراقا
في هذا الجدار ولذلك ووجه بالعين الحمراء من اسرائيل ومن مؤيديها
في اللوبي اليهزدي |
لك الاحترام والوطن الخالص
صراحة لم ولن أتابع الأعضاء لمعرفة مواقفهم المبدئية فاعدرني
الدال عندنا في هونج كونج دال كدلك عليها نقطة أعلاها فلا تقلق أخي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نتنياهو يحتقر اوباما واداراته (Re: آدم صيام)
|
القدس (رويترز) - في تحد للولايات المتحدة رفض رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو امس الاثنين وضع أي قيود على بناء منازل لليهود حول القدس.
وقال نتنياهو في كلمة في البرلمان "على مدى الاربعين عاما الماضية لم يحدث قط أن وضعت أي حكومة اسرائيلية قيودا على البناء في أحياء القدس" متحدثا عن مناطق في الضفة الغربية احتلتها اسرائيل في حرب 1967 وضمتها للقدس.
وجاءت هذه التصريحات بعد أن ذكرت وسائل اعلام اسرائيلية أن وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون طالبت اسرائيل بالغاء مشروع لبناء 1600 منزل استيطاني في القدس الشرقية في خطة أثارت أزمة في العلاقات الامريكية الاسرائيلية.
وفرض نتنياهو في نوفمبر تشرين الثاني تحت ضغط أمريكي تجميدا محدودا لمدة عشرة أشهر لبناء منازل جديدة في مستوطنات الضفة الغربية لكنه استثنى القدس من القرار.
وفي كلمته أمام البرلمان دعا نتنياهو الفلسطينيين الذين قالوا انهم لن يستأنفوا مفاوضات السلام ما لم يتم الغاء مشروع بناء المنازل بالقدس الشرقية الى عدم وضع شروط مسبقة جديدة لاستئناف المحادثات.
وقال نتنياهو ان هناك اجماعا شبه تام بين الاحزاب السياسية الاسرائيلية على أن يبقى ما وصفه بالاحياء اليهودية في القدس وحولها " جزءا من دولة اسرائيل" في أي اتفاق للسلام قد يتم التوصل اليه.
ويخشى الفلسطينيون أن يحرمهم بناء مستوطنات في الاراضي المحتلة من مقومات تأسيس دولة قابلة للبقاء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نتنياهو يحتقر اوباما واداراته (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
WASHINGTON — An ill-timed municipal housing announcement in Jerusalem has mutated into one of the most serious conflicts between the United States and Israel in two decades, leaving a politically embarrassed Israeli government scrambling to respond to a tough list of demands by the Obama administration.
The Obama administration has put Prime Minister Benjamin Netanyahu in a difficult political spot at home by insisting that the Israeli government halt a plan to build housing units in East Jerusalem. The administration also wants Mr. Netanyahu to commit to substantive negotiations with the Palestinians, after more than a year in which the peace process has been moribund
.......
المصدر : نيويورك تايمز
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: نتنياهو يحتقر اوباما واداراته (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
الأخ ال حبر حفظك الله و رعاك
الغريب انه كلما تحدثت عن امر إن لم نقل واجب ديني فلنقل واجب إنساني ظهر لك المرجفون الذين لا يرون للإنسان السوداني مهمة سوي أن يأكل و يتلذذ بحياة يفقدها آخرين ينمتون لنا فقط من باب الإنسانيةو حقوقها !!!
لم تكن مفاجأة عزيزي و لا إكتشاف بل إن الذين ما فتئوا يكررون و يعلنون دعمهم اللا محدود و إلتزامهم بأمن ما يسمس بإسرائيل هم انفسهم من يخادعون و يستهزؤون بعقولنا بانهم وسيط !!!
كيف يمكن لمن يتعهدون و يلتزمون بامن الصهاينة ان يعطوا الفلسطينيين ما يعتبره الصهاينة من الثوابت التي لا مسوامة عليها !!!
ماذاينتظر الفلسطيني من هؤلاء !!
هل يمكن ان يأتي يوم و تعطي فيه الفسطينيين و لو بعض حقوقهم !!!
كيف هذا سيحدث طالما كان قرار الساسة ( الديكورات في واشنطن ) في تل أبيب !!!
كل ما يجري يا صديقي هو مجرد لعب بالذقون و تجريم المقاومة الفسطينية و محاصرتها هي أحد مراحل تصفية القضية الفلسطينية العادلة !!!
لكن المهم و الأهم :
إن كان الصهاينة يمضون في تنفيذ بروتوكولهم بكل وضوح و يعرفون ماذا يفعلون !!!
فهل يعرف العرب ماذا يفعلون و ماذا سيفعلون !!!
أتدري يا أخ الشامي ماذا كانت ردة فعلهم علي قرار بإعتبار مسجد بلال و الحرم الإبراهيمي جزءاً من (التراث اليهودي ) و بناء كنيس علي بعد 300 متر من المسجد الأقصي الذي تنخر صموده معاول الحفر في سبيل غاية واحده .. الهدم و لا شئ غيره
في هذا الجو المسكون بالتحدي والعربدة الإسرائيلية، الذي تواصلت في ظله جهود اقتلاع الفلسطينيين وتدمير حياتهم، عرضت على الأمة العربية تمثيلية المفاوضات غير المباشرة بين السلطة الفلسطينية وحكومة نتنياهو- ليبرمان. ولأن المفاوضات كانت مجمدة من الناحية الرسمية وأعلن أنها لن تستأنف إلا بعد وقف الاستيطان، فقد أراد لها المخرج الأميركي أن تتم بغطاء عربي لإنقاذ ماء وجه السلطة الفلسطينية وللإيحاء بنجاح الوساطة الأميركية، تحقق المراد على النحو المعروف، ووافقت لجنة المبادرة العربية (غير المختصة بالموضوع) على المفاوضات غير المباشرة، وحين بدأ المبعوثون الأميركيون في التحضير للقاء المرتقب توالت المفاجآت.
جاء السيد جورج ميتشل مبعوث الرئيس أوباما إلى المنطقة فأعلنت إسرائيل عن البدء في بناء 112 وحدة استيطانية جديدة. وبعده جاء نائب الرئيس جوزيف بايدن، فأعلنت إسرائيل عن الشروع في بناء 1600 وحدة استيطانية أخرى، ماذا كان رد الفعل الفلسطيني والعربي على ذلك؟
الرد كان مفجعا وصادما. فمن ناحية توالت التصريحات في رام الله والقاهرة وعمان التي ذكرت في المرة الأولى أن الهدف من القرار هو إفساد مهمة السيد ميتشل، وفي المرة الثانية قيل إن القرار صفعة لنائب الرئيس الأميركي، كأن العرب كانوا حريصين على مهمة ميتشل وعلى كرامة بايدن بأكثر من حرصهم على حقوقهم وكرامتهم. لم يتحدث أحد عن أن الصفعة الحقيقية (البصقة إن شئت الدقة) هي من نصيب الجانب العربي الذي وافق صاغرا على العودة إلى المفاوضات. وقبل بأن يدور في الحلقة المفرغة، التي لم يجن منها شيئا منذ توقيع اتفاقية أوسلو في عام 1993.
الموقف العربي إزاء الممارسات الإسرائيلية لم يتجاوز أمرين، أولهما الإعراب عن «الاستياء»، وثانيهما التلويح بفكرة الامتناع عن العودة إلى المفاوضات غير المباشرة. الاستياء ظل تصريحا صحفيا ولم يترجم إلى غضب ملموس، أما مقاطعة المفاوضات المفترضة فإن أحدا لم يأخذها على محمل الجد. واعتبرها الآخرون مجرد فرقعة في الهواء، إذ استقبلت في الولايات المتحدة وإسرائيل بحسبانها تهديدا لا يملك الفلسطينيون ولا يحتمل العرب المضي فيها إلى النهاية، فالمسؤولون في واشنطن قالوا إنهم لم يتلقوا معلومات رسمية بهذا الخصوص. أما بنيامين نتنياهو فقد تحدث بلغة الواثق والمطمئن، وقال إن المفاوضات ستبدأ في موعدها في الأسبوع القادم!!!
هذا هو عالم اليوم أخي بكل أسف ... كذب ... نفاق ... فساد ... لا قانون ... عدالة غائبة
الغابة خير منه و لا عزاء للمتفلسفين
| |
|
|
|
|
|
|
| |
الشامي الحبر عبدالوهاب
آدم صيام
عاصم الحاج
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست