|
كبري شمبات في فجر رمادي بكرة يشفي وبكرة يعفي
|
في تفاصيل الصباح والمساء صراع الحياة
من اجل راحت البال مدوجزر .....
كبري شمبات في صباح رمادي بكرة يشفي وبكرة يعفي
وانا محشور في عربة ترحيل وسط وجوه هبة رياح محنتها منذ زمن
شفت ظلال الحياة مرسومة علي تلك الوجوه التي هجرة الدفءفي شتاء امشير
وسعدزابح لاطير سابح ولاكلب نابح من اجل السترة ...... شميت رائحة الكراسات
وحق الفطور .... وتمر النفاس وحق السماية ...... وهدوم العيد ... وملامح اباقي الشباب
في تلك الوجه الحليقة ....وهزائم الايام وطموحات دفنتها المسؤلية المبكرة
شفت ظل اشجار النيم اقل من ظلال امال واحلام يمكن تصدق في يوم ما
والفريق رحل والبنية خانها طموحها وطارت باحلامها والحبيب ممد في ظل كوابيسه
وعشم باكر
وانا كاني ملكادياس في مئة عام من العزلة يزيع الاخبا ر عبر قري الامازون وضواحي ماكندو
علي ايقاع الاكورديون وهناك اورسلا عرفت امها ماتت
وسط تلك الوجو ه شفت في مراية الايام مصير شبابي وشفت ظل احلامي ممدد
علي عشم الايام الجايات
ويابكرة الفرح يوماتي
تحية لكل بنية اتلفحت بالنور
|
|
|
|
|
|